المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ماذا يريد منك الكون ان تعرفه



نسائم الرحمن
17-10-2012, 09:10 AM
الكون يريدك أن تعرف أنه :

http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSjesx-M9FrqsFB8oOn603K7ECd42S1stb8D1BuS3hsnLYKYBcnfQPRmv YZ[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR]




إذا انحنيت تغلب

إذا انطويت تستقيم

إذا فرغت تمتلئ

إذا بدوت بالياً تتجدد

بالقليل تكسب

بالكثير تتعثر

لذا فإن الحكيم يقف مع الواحد

ويجعل من نفسه أمثولة

لا يظهر نفسه ، ولذا يبدو للنظر

لا يعتبر نفسه على حق ، ولذا يبرز

لا يتفاخر ، ولذا يحوز على المكانة

لا يتبجح ، ولذا ينال الاعتراف

لا يباري أحداً ، ولذا لا منافس له



في قلة الكلام تناغم من الطبيعة

الطبيعة لا تعبر عن نفسها بالكلمات

الريح القوية لا تهب طوال الصباح

الأمطار الغزيرة لا تهطل على مدار النهار

من يقف وراء ذلك ؟ السماء والأرض

ولكن السماء والأرض لا تديمان الأمور إلى الأبد

وأقل منهما بكثير الإنسان

لذا ثبت قلبك على المصدر

=============

من يتطاول على أطراف أصابعه لا يقف طويلاً

من يوسع خطاه لا يمضي بعيداً

من يظهر نفسه لا يبدو للعيان

من يعتبر نفسه دوماً على حق لا ينال الرضى

من يتفاخر لا يحوز المكانة

من يتبجح لا ينال الاعتراف


إذا اعتقدُت بأنّ لَيْسَ هناك شيء يمكن أن تخسره ، فستَرْبحُ . وإذا اعتقدُت بأنّ لديك شيءُ تربحه ، فستخسر. فهي كُلّها سياقات نحو الحافزِ . لماذا تَعْملُ ما أنت تَعْملُه الآن ؟ ...لتَفادي الخسارةِ ؟ أو لإنْجاز الوصول إلى المكسبِ ؟

السبب خاطئ في كلتا الحالتين . فالحياة لم توجد من أجل الفوزِ والخسارة َ.

الحياة هي في أَنْ نكون أَو لا نَكُونَ ، إظْهار أَو عدم إظهار هو مَنْ أنت.



لا تعمَلُ الأشياءُ للمنفعةِ الشخصيةِ. ولا تعمَلُ أشياءُاً لتَفادي الضررِ الشخصيِ . عليك أن تعمَلُ الأشياءُ للشعور والإحْساْس بأصالتك كشخص وكإنسان . وعندها تصبح حياتكَ مفهومة وذات مغزى ً، ولا تهتم لكل ما هو حولك.

تذكر هذه العبارات واختبرها لهذا اليوم، نعم ... هذا اليوم ؟



التَقدير لما هو لديك والتمتع به ، هو الطريق والكَيفَية التي تساعدك للحصول على كل ما هو أفضل وأكثر في حياتك .

عليك أن تستيقظْ وتتذكّرْ ما الذي يُثيرُك . فكّرْ بكل الأشياءِ ، بالأصدقاءِ والمغامرات التي يُمكنُ أَنْ تَكُونَ لصالحك. ركز وكن واعياً بعناية. تخيّلْ واسمح لنفسك بالشرود ، فكُلّ شيء سيبدو لك أقُرْب. تكلّمْ كما لو كنت مستعدّاً للكلام . إلصقْ صورَ جديدةَ في خيالك للأشياء ، اَستعدُّ بشكل ملموس للتغييراتِ التي تَتمنّى حدوثها واختبارها في حياتِكَ. فأنت قد نفذها بعقلك من قبل . وأنت تَعْرفُ أنها فاعلة َ. أنت تستحقّ اكتسابها مرّة أخرى. هذا هو الوقت للمتعة والاندهاش . ولِهذا السبب أنت في ما ترغبه . وأنا لماذا كائن هنا



تنتهي الصراعات عندما يبدأ الإمتنان والشكر والعرفان .

البحثَ سينتهي عندما نجد البداية . وإيجاد الحلول لَيسَ بالمطلق عميلة إيجاد لها ً، لكنه عملية خَلْق لها . أنت لا تَستطيعُ أن تَجِدُ ما أنت تُكافحُ وتصارع من أجله ، لَكنَّك تستطيع أَنْ تَخْلقَه . وبداية كل قفزةَ باتجاه الخَلْقِ هي الشكر والإمتنانُ.

الشكر إلى الله الخالق الأعظم ، لمُسَاعَدَتي لمعْرِفة كُلّ ما أريده وأسعى إليه يأتيني الآن . شكراً لك يا الله لأنك سمحت لي بهذا الشُعُور الآن ، السلام الذي يأتي بالإمتنانِ لما هو مطلوب ، ليَستبدلُ كل المساعي التي لم أكن مستعملاً بها . شكراً لك يا إلهي في أنك جلبتني إلى الفَهْم بأنّ كل شيء يأتي من المصدر الضمني في لحظة الأن ، واجعلني ضامناً البقاء بهذا الفهم لمواجهة كل مواقفي في الحياة .



اللة يشع ضوءُه من خلالك عندما يشع ضوئك بإتجاه الآخرين .

الظلام في هذا العالمِ يُمْكِنُ أَنْ يُنارَ بوهج حضورك -- لذلك يَتوجِبُ عليك أَنْ تُؤمنَ بنفسك في أنك مصدراً لذلك الضوءِ وذلك الحبِّ.

والكل في هذا العالم يَنتظرُ وصولكَ اليوم، إنهم يرتعشون في حزنِهم ، ويَنْظرُون إليك كمصدر للدفءِ. فهَلّ بإمكانك أَنْ تَجْلبُ التألق إلى أولئك الذين ستَمْسسْهم اليوم ؟ أهل نتوقع هذا منك ؟

إجابتك ستعني لك أكثر مما ستعنيه لهم. وفي هذا الأمر يكمن السِرُّ العظيمُ .



الطيبة واللطف في حياتِكِ لا تَأتي إليك مِنْ شخص آخر. وعندما تَرى هذا سَتَكُونُ حرّاً.

ليس هناك سبب ولا حاجة لأن " تعطيها أو تبعثها " إلى الآخرِ، أَو لمُحَاوَلَة الإبَقاء على ما قد يهبه لك الآخر من طيبة ولطف . بل فقط أن تبقي نفسك هكذا َ، بدون أن تَخُونُ نفسك . وببساطة تكلّمُ وعبر عن حقيقتُكَ باللطف والمحبّة.

وكن لديك الشجاعةُ للوصول لكل ما تُريدُه لَيسْ من خارجك. وهو لَيسَ هبة أو منه مِنْ شخصِ آخرِ . إنه لك لكي تعطيه بدون أن تكتسبَه . لذلك لا تدعْ أحداً يَحتجزُك كرهينةَ. لا شريكَكَ ولا رئيسَكَ ولا عائلتَكَ. . . ولا حتى ما تؤمن وتعتقد به .

وعندها ستَعْرفُ بالضبط سبب تسلمك لهذه الرسالةِ لهذا اليوم.



ما يُمْكِنُك عمَلُه ـ إعمَلُه . . . ويَجِبُ عليك أَنْ تعمَله. . . فكُلّ ما هو مهم هو شأنك أنت عزيزي القاريء هو أنت نفسك ـ أنت الذي أتعمده .

الوعي هو كُلّ شيءُ . وليس جزءاً منه فقط . ولَيسَ بَعْض من سماته . الوعي هو كُلّ شيءُ وهو لا يتجزأ . لذلك عليك أن تنظر إلى وعيكَ ، وليس إلى أفكارَكَ.

فأفكاركَ حول الأشياءِ يُمْكِنُها أَنْ تَخُونَك وتربكك -- وهي في أغلب الأحيان تَعمَلُ هكذا -- لأنها يُمْكِنُ أَنْ تتلون بعواطفِك حول الأشياء . بينما وعيكَ لا يَستطيعُ أن يفعل ذلك .

فقط لاحظُ ما الذي يتوجب أن يكون . ثمّ لاحظُ ما تُفكّرُ به بشأن الذي يتوجب أن يكون . ثمّ أَسْألُ نفسك ، "لماذا أنا أفكر هكذا ؟ "، والأكثر أهميَّةً هو " ما الذي سيَحْدثُ إذا فكرت بطريقة أخرى أو بشكل آخر ؟



مشاركتك اليومية في متابعة هذه العبارات يُمْكِنُ أَنْ تَساهم بوضعَ مرحلةَ من نوعِ مختلفِ كليَّاً لك خلال السَنَةِ.

مضحكة هي الكيفية التي تعمل بها الأشياء . فأحياناً الإختيار الأصغر الذي تختاره خلال الـ24 ساعة يُمْكِنُ أَنْ يخلق طاقاتِ من الحركةِ الضخمةِ تَجْلبُ لك البهجةَ والسعادةَ الهائلةَ والعظيمةَ.

راقبْ هذا اليومَ وراقب كيف تَتحرّكُ خلاله. قَدْ لا تَعْرفُ متى تكون قد وضعت تلك الطاقاتِ في وضعية الحركةِ والنشاط . لَكنَّك فعلت ذلك بكُلّ شيءِ وبشكل حقيقي ، وذلك لأنك تفكر وتقول وتفعل .



عندما تَرى الضوء في نهاية النفقَ ، لَيسَ من المفيدَ الخُرُوج منه لبِناء أنفاقِ أكثرِ .

السياسيين في هذا الزمن يفعلون هذا . ولَرُبَّمَا تكون قد وجدت نفسك تَفعلَ هذا أنت أيضاً في مواقف معينة . فعندما تبدو بعض الأشياء تميل إلى التحسن ، نبْدأُ برُؤية أشياءِ أكثرِ منها تبدو لَيستْ صحيحةَ ، "أَو" يُمْكِنُ أَنْ تَفْشلَ." لذلك علينا الحذر من التسرع في اتخاذ القرارات المبنية على الظواهر المفاجئة .



كل الكونَ بجوهره يتوجب أن نعتبره المكان الصديق لنا جميعاً . والودّي جداً لنا جميعاً ، فالحقيقة هي أنّ هذا الكون َيَعطي كل منا بالضبط ما الذي يتوقّعُه منه .

أليس هذا شيئاً رائعِاً ؟ ؟؟ وبالطبع هذا يَعتمدُ على الذي نَتوقّعُه في أفكارنا وتصوراتنا . . .



مصير العالم الجديد يعتمد على كُلّ البشر الذين هم على هذه الأرضِ. والتغير يَنتظرُ إتيانه في الغد .

لا شيء سَيبقى بنفس الطريقَ السابقة . لا الأحوال المالية ولا السياسية ولا العملية ولا طرق التعامل والعلاقات ، ولا حتى طرق السير في اكتساب الخبرة الروحية فكلّه سيَتغيّرُ. . . وسَيُتواصلُ التَغْيير .

والسؤالِ المهم هو : هَلْ أنت سَتَكُونُ جزئاً من المكونين والفاعلين والمأثرين في التغيير والمستمرين به أم مجرّد واحد مَنْ المتأثرين بهم ؟


إذا كنت تَرى كُلّ شيءَ ينَفذَ من خلال ضوءِ الحقيقةِ، فسوف لَنْ تعْرفُ الحزنَ او قلة الموارد او المحدودية في الأشياء ، وستَرى بأنّك آمن. وتستحمَّ بالمحبة . وتُحاط بالمعجبين في كلا العالمين الطبيعي والروحي . فأنت ستَرى فقط الجمالَ والكمال والمعنى الحقيقي لكل شيء . وتُدركُ بأنّ عوامل المقارنات مع الوقتِ والمكان والأوهامِ كلها لم تستطع أن تسَجنك، وربما أيضا يُمْكِنُ أَنْ يَجْعل لك أجنحةَ تَحلق بك للأعلى.

عليك أن تسعى إلى الفَهْم، اسعى باتجاه مملكةَ السماءِ أولاً ، وكُلّ شيء غير ذلك سَيَكُونُ إضافي إلى ما هو أنت. ( والوضع نفسه ينطبق على الناس الذين يسيؤون الفهم دوما ً ... مع كل أسف ... فأين أنت من كل هذا ؟؟؟



السلام لا يمكن أن يأتي إلى هذا العالمِ حتى نقتنع جميعاً بأن العنفِ لَنْ يستطيع أن يُنتجَه.

فالأذى لا يمكن أن يَشفي الأذى. والعنف سوف لَنْ يَجْلبَ أي نهايةَ للعنفِ.

لنساعدْ العالمَ على فَهْم هذا من خلال الرَدّ بشكل مختلف، الرْدُّ المباشر على الأمر هو أنه عندما يصبح الغضب والحاجة للإيذاء تبتعد عن الطريقََ. سَيكونُ عِنْدَنا الفرصةِ في الحياة ومن المحتمل لهذه الفرصة أن تضيع أكثر مِنْ مرّة. طالما أننا لم نرسلها بتواضع كرسالة محبِّة .



لكي تهب الوجود الشكر والإمتنان ببساطة وعفوية ، عليك عندما تضطجع للنَوْم كُلّ ليلة ،، أَو بين الوقت والآخر وبدون أي مقدمات أو تعابير محددة ، عبر عن شكرك وامتنانك ، وبذلك تكون قد بدات بالتَحَرُّك مع الحياةِ إلى الأمام بدلاً مِنْ أن تكون فاعلاً ما هو ضدّها .

وسترى أن الحياةِ لا تَستطيعُ أَنْ تَكُونَ أجمل مما هي عليه الآن . وسَتَرى بأنّك على رأس نافورة تجربتِكَ فيها . وسَتَتذكّرُ بأنّك تستطيع تجاوزُ كُلّ الأشياء والأوقّاتُ والمسافات ، وستشعر بالتسيد عليها كلها . وسَتَجِدُ بأنّك تعيش في الجنة ، والشيء الوحيد الذي يَبْدو مستحيلاً عليك فهمه حقاً هو كَمْ أنت قوي حقاً وكَمْ أنت محبوب.

وما عدا ذلك هل من شيء يستحق أن تُفكّرُ بشأنه أكثر ؟؟؟


هَلّ يمكنك أَنْ تَتخيّلُ بأنّي أنا الكون أَستقرُّ في جسم بشري ؟

سَيَكُونُ هذا شيئاً كبير! ولكن ليس في أي شخص! فقط في جسد الإنسان المتفوق ، وعندها تصبح كل أحلامِه الكبيرةِ تأتي لتَذكيره بما هو قادر عليه ، فقوة تدوير العالم تصبح في كف يَدِّه .

إذا عَرفتَ حقيقة القوَّةِ التي تمتلكها في هذه اللحظة بالذات ، ستَبْكي وتَبْكي وتَبْكي. وبعدها ستشعر بأنك أصبحت خفيف جداً بخف ريشة في الهواء .



كل ما تُركّزُ عليه أفكارك وعواطفك هو كل ما ستواجهه وتختبره في يومك وحياتك .

فعندما تَتحدّثُ عن ما هو أنت الآن أو ماذا كنت بالماضي - حتى لو كنت تتحدثه بحميمية في أذنك ـ فإنك تُسلّطُ الأكثر مِنْه نفسه على مستقبلِك . وعندما تَسْألُ وتطلب أكثر مما تَعطي من شكر وامتنان ، سَتَعتقدُ بأن قوَّاكَ الخاصةِ أصبحت تضمحل وتتلاشى . وإذا عززت ذلك بقواك في أنك وحيد في حياتك وفي هذا الكون ، سَتَجِدُ بأنّ ذلك ما سيكون وما ستصبحه .

لذلك عليك دائماً وباستمرار أن تَختارَ التَركيز على كل ما هو جيدُ لحياتك فقط .



تذكر بأنّك بخير كما هو أنت. وكذلك ... كُلّ الآخرين.

أحياناً نُريدُ نوعَية القبولِ التي فيها لا نرغب الإعْطاء لأحد . وهنا علينا أن نعي أن الحياة هي طريق ذو إتجاهين،

فما نَعْملُه بشكل أفضل هو ما نُرسلُه إلى الآخرين الذين نُريدُهم أَنْ يُرسلوه إلينا.

هذه رسالة تذكير لطيفة لك اليوم بأنّك رائع، ومن بجانبك هو مثلك تماماً أيضاً!



إنه من الجيد أن تعمل مجموعة من الخططِ ، ولَكنَّ هذا يتطلب استحداث مجموعة من الغرف لكي يتم نجاح الانتاج بهذه الخطط .

إنه إجراء لطيف أحياناً في الحُصُول على كُلّ شيءِ بحزم وثبات وتنظيم ، لَكنَّ هذا قد يجبرك على تَرْك الغرفةِ التي تعيش فيها حياتك بعفويّةِ. بعض أفضل الخياراتِ التي يمكنك فعلها "بسرعةٍ فائقةٍ." قد تكون مِنْ أفضل النتائجِ التي تخلقها بدون حاجة أيّ شئَ معيّنَ كي يحَدَث.

من وكيف ولماذا ومتى وأين تحبُّ في أغلب الأحيان لأن تدخل بهذا المستوى .

يَجِبُ عليك أنْ لا تفكر إلا لثانية لمعْرِفة سبب إستلامك هذه الرسالةِ اليوم .



الحبّ هو المركزُ والصميمُ والجوهر لكُلّ شيءِ ، وهذا المكانُ هو الذي يبدأ كُلّ الحبّ منه .

أولئك الذين يَحبّونَ الآخرين بشكل كبير هم أولئك الذين يَحبّونَ أنفسهم بشكل كبير . أولئك الذين لَهُم قدرة على الإحتمال العالي وقبول الآخرين ، هم أولئك الذين لَهُم قدرة وإحتمال عالي وقبول لأنفسهم .

أنت لا تَستطيعُ أن ترى الآخرُ كجزء منك الا إذا استطعت أن ترى نفسك. لذلك عليك أن تبْدأُ حيث المكان لكُلّ النمو، حيث المكان لكُلّ التطور، حيث المكان لبداية كُلّ الحبّ : إبدأ مَع الشخصِ الذي تراه الآن في المرآةِ ، مع نفسك .

فهَلْ تريد أن لا تَحبُّ نفسك كثيراً اليوم ؟؟؟؟ عليك أن تفعل ذلك لأجل ولمصلحة كل الوجود ؟

الشيخ درويش عبود المغربى
17-10-2012, 10:59 AM
مشكورة استاذة نسائم على الطرح الخلاق فقط لو امكن تغير لون الخط نكن من الشاكرين

وعد المحبة
29-10-2012, 04:00 AM
شكرا وبارك الله فيك فقط ارجو تكبير الخط وتغيير اللون

سيف من لا سيف له
29-10-2012, 08:27 AM
جزاكي الله خيرا اختنا الكريمة نسائم ..

ابو طلال
19-06-2014, 01:46 AM
جزاكي الله خيرا اختنا الكريمة نسائم .. موضوع مهم بالفعل

اماريج
16-08-2014, 09:53 PM
موضوع مهم بالفعل

عزمى
09-09-2014, 08:12 AM
جزاكي الله خيرا اختنا الكريمة نسائم .. موضوع مهم بالفعل

ياسر فتحى
17-09-2014, 03:28 PM
جزاكي الله خيرا اختنا الكريمة نسائم ..

قدرية توفيق
20-09-2014, 06:09 PM
شكرا وجزاك الله كل خير