المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : "الفوضى و الأشياء المكدسة بدون تنظيم" تحدي الكركبة



تبارك
12-11-2014, 10:27 PM
"الفوضى و الأشياء المكدسة بدون تنظيم"

أتى رجل لرسول الله وقال له: " أرجوك يا حبيب الله أن تجعلني أميراً على البصرة"
فوضع الرسول يده على رأس الرجل وقال له:
" البصرة تزول.. أجعلك أميراً على بصيرتك التي لا تزول"
القديسين ليسوا مكدِّسين... لا يجمعون شيئاً ولا يحتفظون بشيء...
لا يتعلقون بشيء ففيهم ينطوي كل شيء...
ينفقون ما يأتيهم لا يتركون شيئاً بين أيديهم....
هذا هو سر التجدد فيهم....
فمن غني استغنى... ومن استغنى غني...تجلّى فتخلّى....


إن واحد من أهم العوامل المؤثرة اليوم بقوة على صحتنا هو كمية الكركبة التي كدسناها أو جمعناها في منازلنا خاصةً (غرفة نومنا) و(مكان عملنا).
حتى وإن لم تكن تلك الكركبة تبدو سبباً في مشكلة صحية في البداية، لكن مع مرور الوقت ستمتلك تلك الكركبة تأثيراً تراكمياً على الجسد.
فهي ستصبح ما أدعوه بإمكانية أحد العوامل الداخلية التي ستنتهز الفرصة المناسبة حين تمر في حياتك بوقت عصيب أو تتعرض لضغوطات ما كي تهاجم عضواً أو منطقة معينة من الجسد معرضة للإصابة.
أما في حال كنت مريضاً وتحاول الشفاء، فإن تلك الفوضى ستُعيق وتخرب عملية شفاءك بل ربما ستوصلها إلى حالة من الجمود والتوقف.
إن مسألة الكركبة أمر مهم جداً وأعني بذلك أنه حتى وإن اتبعت كل الطرق المذكورة في علم طاقة المنزل لإصلاح الأمور وتجاهلت موضوع الكركبة فلن تستفيد شيئاً بل ربما سيزيد ذلك من سوء حالتك... مثال:
إن استخدمت مرآة وفقاً لعلم طاقة المكان فإن المرآة تضاعف كل ما تعكسه وهذا يعني أنها ستضاعف كمية طاقة الكركبة الموجودة أصلاً في تلك الغرفة من منزلك فعمل المرآة هو أن تضاعف كل ما تعكسه أو بمعنى آخر تضاعف كمية الطاقة الموجودة في المكان أصلاً، وهذا خطأٌ شائع جداً لذا انتبه جيداً لما تعكسه تلك المرآة التي قمت بتعليقها والنية التي حمّلتها إياها.
طوال فترة عملي مع الأشخاص الذين تعرضوا ل"تحدي الكركبة" لم التق بأي منهم ممن " راكموا عن طريق الصدفة الكثير من الأشياء"
كلما فتشنا أكثر عن الأسباب التي جعلتهم يراكمون تلك الأشياء (متى بدؤوا بفعل ذلك؟... ما هي الظروف التي كانوا يعيشونها في ذلك الوقت؟... وفي أي مكان من المنزل توجد تلك الفوضى؟)
وكلما كنا نغوص في ذلك أكثر فأكثر كان ذلك الغموض يزول طبقة تلو الأخرى حتى نصل إلى فهم أعمق لما كان يحدث وحقيقة ما كانت الأمور عليه.
ولدى معظم الأشخاص الذين تعاملت معهم خلال عملي كان الأمر الأكثر حرجاً دوماً بالملاحظات المتعلقة بمنازلهم هي"الكركبة"، لأنها تخبئ كمية هائلة من الخجل أو الخزي الذي يحملونه اتجاه أنفسهم.
والجزء الأغلب من هذا الخجل ليس متعلقاً بتلك الأشياء المادية المتراكمة بل بالشحنة العاطفية المربوطة بها..
والآن هناك طريقتان لتحدد إذا كان هناك أي انفعالات عاطفية مخبئة أو مسائل نفسية متعلقة بكركبتك:
أولاً: حاول التخلص منها، فإذا وجدت نفسك تُقدم الكثير من الأعذار لتُبرر لماذا لا تريد البدء بذلك!!، أو وَجدت بعض المقاومة في تحديد وقت للقيام بذلك، أو أنك لا تستطيع أن تحدد بسلام وبساطة أي الأشياء التي تريد رميها وأيها تريد الاحتفاظ به. فهذا يعني عادة أن هناك مسائل عاطفية ونفسية عميقة قد تحركت. فإن كانت مجرد فكرة أن تزيل تلك الفوضى تُفزعك أو تثيرك، هذا يجب أن يكون دليلاً كافياً بأن هناك شيء عالق أو موضوع تُرك جانباً بلا حل.
ثانياً: إذا جمعت القدر الكافي من الشجاعة كي تأخذ القرار وتبدأ حقاً بإزالة كل شيء تراكم لتعود بعد بضعة أيام أو أسابيع لتجد كركبة جديدة قد عادت، فتلك دلالة مهمة بأن هناك مسائل عالقة أخرى موجودة، لا تقلق فإن كنت ممن حدث معهم ذلك فأنت الآن تحظى برفقة جيدة Smile. حين تكون هناك مسائل أخرى متعلقة بتلك الأشياء المادية، فإن تلك المسائل التي لم تُحل بعد ستستمر بخلق حقل من الطاقة سيجذب إليه أشياء مرئية أو(كركبة) إلى أن تواجه وتحل تلك الأمور العالقة.
إذا كانت لديك الكثير من الكركبة، عليك أن تتحدى نفسك بيقظة بأن تكون صادقاً بمعرفة: "لماذا تحتفظ بها؟.. ماذا تعني لك؟.."
الأغلبية منا يرغب في تصديق أننا نملك القدرة لنكون صادقين مع أنفسنا عندما نُدعى للقيام بذلك.
ففي البداية يبدو لنا الأمر بأنه طلب من السهل تأديته، لكن أن تطلب من الناس أن يكونوا صادقين حول مسائل وقضايا متأصلة وراسخة في اللاوعي عندهم أمر ليس بالهين دوماً.
غالباً ما نستمر بممارسة "أنظمة معتقداتنا" حتى تصبح عادة بالنسبة لنا و نصدِّق أنها جزء منا ونستمر في ذلك إلى أن نرى تلك الجدران العالية التي بنيناها وحددت وخلَّدَت لنا طريقة سلوك معينة ومضبوطة وبدأنا نحاول بجهد أن نقهر تلك الجدران...
أرجو منك أن تعيد التفكير وأنت تنظر إلى الأشياء التي كدستها فتسمع صوتاً يقول لك "لا ترمي بها، ستحتاجها يوماً ما".
واعلم أن تلك هي بطاقة صفراء لتُنذِرك بأنك الآن على وشك أن تتجاهل الحس الواعي لديك وتحتفظ بشيء أنت حقاً لست بحاجة إليه.
في الغرب والآن في الشرق أيضاً تبنينا نمطاً مرضياً من السلوك وهو "المزيد أفضل" فنحن نتصرف وكأننا بعيدين أكثر من 300 ميل من أقرب سوبرماركت،" فمن الممكن أن أمراً طارئاً قد يحدث في منتصف الليل وفي أثناء بحثنا برعب عن وسيلة أو دواء لعلاج لتلك الحالة الطارئة نكتشف أن الشامبو قد نفذ من عندنا!!"
استمر، اعلم بأنك ربما تضحك الآن، لكني أدفعك بشدة لأن تبدأ "تحدي الكركبة".
اذهب إلى الحمام وانظر من حولك وخاصة في خزانة الأدوية ربما ستفاجأ بما ستجده. كم عدد علب الشامبو التي لديك؟، الأدوية التي نفذت صلاحيتها؟، علب أحمر الشفاه الملونة التي لن تستعمليها مرة أخرى؟....
كلنا لدينا كراكيبنا الخاصة من أشياء جمعناها في الماضي ونسينا أمرها.
وإن لم يعجبك الحمام لما لا تجرب أن تتفقد ثلاجتك، خزائن مطبخك، خزانة ملابسك، الدروج والدرف المهملة، والكراكيب المفضلة لدي .."تحت السرير"..
إن مهمة شفاءك تكمن في أن تجعل نفسك قادراً على رؤية الحماقة في التصرفات التي بدأت برؤيتها على أنها أمر عادي وطبيعي..
عليك أن تدرك بأن صحتك وكل الأمور المتعلقة بسعادتك وصالحك ستعتمد على قدرتك وإرادتك في خوض هذا التحدي أمام الكركبة، تلك القوة التي تستطيع أن تُبخّر وتُزيل حالة التشويش والتوتر، كطاقة وجسد.
تلك الأشياء المكدسة تشل، فإن كنت تشعر بأنك تقف عاجزاً أمامها ولا تعرف من أين يجب أن تبدأ أو لا تجد من يستطيع مساعدتك في الأمر. إليك الطريقة التجاوزية التالية لتساعدك كي تقفز من فوق هذا الحاجز وتتلقى الدعم والمساندة ممن يهمه أمرك حقاً.

الطريقة:
علِّق في المنطقة التي تشكل التحدي الأكبر لك والتي كدست فيها الكثيييير من الأشياء علاقة رياح من البامبو أو المعدن والمصنوعة من النحاس هي الأفضل دوماً
http://dc363.4shared.com/img/gDNkI8Pe/1284f3862d8/4053wind_chime.jpg

أو علاقة ذو تسع أجراس صغيرة ...
قم بقراءة أي شيء مقدس تؤمن به حقاً
تسع مرات وضع يدك اليسرى ثم اليمنى فوقها مع وصل الإبهامين ببعضهما على قلبك أو وسط الصدر حيث تشعر بنبضات قلبك وعندما تبدأ بالإحساس بسلام وهدوء والتنفس بعمق من البطن إبدأ بتلاوة كلماتك المقدسة
وإن لم يكن لديك ما تؤمن به حقاً فإليك هذه الكلمات:
" اعبر إلى النعيم، إلى الضفة المقابلة مرات ومرات وأنت على يقين من كل حقيقة، عالماً بكل الأشياء ممتلكاً للحكمة والعرفان بأسرع من حدود الزمان"
"أرى الله في داخلك وانحني لذلك النور"
ثم تخيل أن كل تلك الأشياء المادية وما تحمله في طياتها من عواطف قد انقشعت وحررتك من كل القيود والجدران التي كانت تغمرك..

إن الأنماط المختلفة للكركبة تمتلك أنماط مختلفة من المشاكل الصحية، الشكل الذي تأخذه تلك الأشياء، تاريخها، والمكان الذي تتوضع فيه من المنزل..كل تلك الأشياء ستُحدد كيفية ومدى تأثيرها على صحتك.

الكركبة: أنواعها، مواقعها وتأثيرها على صحتك..

العلية: تتطابق العلية في خريطة الجسد المقدس مع التجويف والجزء العلوي من الجسد، فتمثل منطقة الرأس وأي نوع من آلام الرأس وإصاباته (السكتة الدماغية، الشقيقة"الصداع النصفي"، الصداع"النفسي والجسدي"، مشاكل العيون" ضعف الرؤية، صعوبة في القدرة على رؤية المسائل والمشكلات بصفاء ووضوح، التفكير المشوش، التشتت في الطاقة، الضغوطات اليومية، والشعور بأن هناك أمور معلقة لم تكملها بعد("كأن الأمور تتأرجح فوق رأسك").
القبو: يتوافق القبو مع التجويف السفلي من الجسد، فيمثل الأعضاء التناسلية، التهابات المثانة، الرحم، التهابات في المهبل، البواسير، مصاعب في الحمل أو في الإلقاح، مشاكل البروستات، مشاكل سن اليأس، أمراض الدم، أي نوع من السرطانات في الجزء السفلي من الجسد، عرق النسا "ألم العصب الوركي"، استسقاء، النقرس وآلام الرجل والقدمين.
تذكر أن الطاقة ترتفع كالدخان، من قاعدة البناء أو قاعدة منزلك إلى كل سقف فوقه، وصحتك ستتأثر بكل ما تجمعه وتخزنه في قبو بيتك.
المداخل وما خلف الأبواب: مداخل البيت هي الطرقات التي تسمح لطاقة الحياة بالتدفق عبرها ولنَفَس الكون بالدخول والطوفان.
فهي التي تحدد نوعية الطاقة في منزلك، فإن كانت تلك المداخل مسدودة أو ضيقة بأي شكل، فإنها تصبح أكثر أهمية من منظور صحي، فالتأثيرات والنتائج تصبح أعمق وأكثر جدية.
وبالنسبة لامرأة حامل فإن عوامل الخطر تصبح أكثر جدية، لأن مداخل البيت تُعيد تكوين الرحم وقناة الولادة، والمسدودة منها تستطيع أن تسبب الكثير من المخاطر من الولادة المبكرة وحتى الولادة المعقدة.
تستطيع أيضاً أن تفاقم مشاكل الجهاز التنفسي ،الربو، أمراض القلب، الكسل، التعب، الإجهاد العصبي، وتستطيع أيضاً أن تزيد الشعور بالإحباط ،القلق، الحصر النفسي، أو خلق إحساس شديد باليأس.
على الأبواب أن تكون قادرة لتفتح بأكبر سعة ممكنة لها، نحن معتادون على وضع الأشياء خلف الباب إما بسبب قلة المساحة أو كبر العادة والمعتقد.
قمصان، أثواب، معاطف هي كلها إعاقات شائعة تقبع وراء الباب وتمنعه من الانفتاح بأقصى مدى له.
قميص واحد أو اثنان، معطف أو رداء أمر مقبول طالما أنها لا تؤثر على دخولك بسهولة إلى الغرفة أو البهو في منزلك.

الكركبة في أجزاء المثمن الهامة: ستُساعدك خريطة المثمن (http://www.sandykaboul.com/baytna/news letter/news letter template.htm) على معرفة الروابط النفسية والأمور العاطفية المتعلقة بما تراكمه وفقاً لمكان تلك الكركبة، فإن كانت الكركبة توجد في الجزء المتعلق بعلاقاتك مع نفسك والآخرين وزواجك فإن هذا الجزء أيضاً مرتبط بالأم وأعضاء الجسم الداخلية، لذا عليك أن تُراجع مع نفسك وتُلق نظرة جيدة على كل ذلك بالترتيب لترى الرابطة بين تلك الكركبة وحياتك.

الخزائن والأدراج: "مجموعة الكركبة المخبئة" وتلك هي الأشياء التي اشتريناها في فترات زمنية مختلفة كدسناها و خزناها في أدراجنا وخبأناها لنخفي جنوننا عن الآخرين وفي آخر الأمر عن أنفُسنا.
حتى وإن كانت الكركبة مخبأة بعيداً وأنت لا تتعامل معها أو تهجرها، إلا أنها ستبقى ذات تأثير قوي على صحتك أو أحد أوجه حياتك، أخفها وتجاهلها إن أردت لكن في النهاية عليك أن تعود إليها فتأثيرها سيبقى موجوداً، لذا دع هذه اللحظة تكون الآن وابدأ الآن بالنظر بصدق لما جمعته والسبب الذي جمعته لأجله وقرر إن كنت تريد الإبقاء عليه أم لا، فإن كان لا، قم بوهبه لمن هو بحاجته أو إهداءه لمن تحبهم أو رميه بعيداً.
تفقد أجزاء المثمن في الغرفة أو المكان الذي كدست فيه تلك الأشياء فذلك سيعطيك فكرة جيدة عن الأسباب الخفية والمسائل العالقة وراء ما جمعته، وإلا فإنها لعبة خاسرة والفائز فيها هو الكركبة بجدارة.

الكركبة الطاقية: النوع الآخر من الكركبة هو عبارة عن طاقة متراكمة، من الممكن أن تكون تلك الفوضى والتكديس ليس فقط مادياً بل طاقياً وهذا يحدث في حالة التعرض لأحد التجارب التالية:
صدمة عاطفية، حادثة وفاة"الموت"، مرض، فترة حزن، إحباط، جدال مستمر، تلك الأحداث تستطيع أن تخلق حقولاً ثقيلة وراكدة من الطاقة في المكان، خاصة في غرفة النوم .
مما يخلق بيئة ممرضة تستنزف طاقة كل من يوجد حولها أو يمر بها.

غرفة النوم (كركبة ما تحت السرير): تلك هي أسوء أنواع الكركبة وخاصة فيما يتعلق بصحتك، لأننا نقضي ثلث حياتنا في تلك الغرفة. وتجنب وضع الأشياء في صندوق السرير إن تكديس الكركبة في غرفة نومك يؤدي إلى مرضك ولكن العكس أيضاً صحيح:" إزالة الكركبة من غرفة نومك تستطيع بشدة أن تجعل حالتك الصحية تتحسن".

الكركبة المفيدة: أرجو منك أن تتذكر أنه من المقبول جداً أن تقتني الأشياء والممتلكات، فتلك ليست كركبة! كيف نحفظ مقتنياتنا، أين نحفظها، وما الذي تعنيه لنا تلك المقتنيات، هذه هي كيفية تحديد إذا ما كانت الطاقة التي تنبعث من تلك الأشياء تدعمنا أو تعيقنا. وأهم شيء عليك تذكره أنك بحاجة لأن تكون ذو عناية واعية ومخلصة للأشياء التي تنالها فطاقتها ستبعث لك بالسعادة وتدعَمُك.

أماكن الكركبة يجب أن تُطهَّر: إزالة الكركبة الظاهرية ليس كافياً دوماً، حتى بعد كل جهودك لإزالتها، أحياناً كثيرة يكون عليك أن تقوم بتنظيف وإزالة أثرها كطاقة أيضاً وخاصة إن كنت مريضاً حينها، كل غرف المنزل يجب أن تُطهر قبل وبعد إزالة الكركبة و من وقت لآخر بعد أن فرغت. هناك عدة طرق ممتازة للقيام بعملية التطهير إليك بعضها:
عطور خاصة، بخور، بخور أوراق المريمية، قشور الليمون، الغار، الصوت"الموسيقى"، الملح الانكليزي والكحول، الطرق التأملية التجاوزية......الخ

اذا كانت غرفتك مثل هكذا فاحذر

http://www.sandykaboul.com/images/0e3f35464d546293513f4acb833153d8-d2pjmka.jpg

شكرى
13-11-2014, 01:39 AM
شكرا وجزاك الله كل خير على الموضوعات المتميزة

ساجدة لله
13-11-2014, 11:30 AM
جميل الموضوع بارك الله فيك

نسائم الرحمن
13-11-2014, 12:38 PM
تستحق التقدير اخي الفاضل على هذا المجهود الرائع (http://alchamel114.com/vb/showthread.php?p=54164#post54164)

العنقاء
13-05-2018, 11:38 AM
شكرا على المعلومات والافادة

سلسبيل
15-05-2018, 02:34 AM
شكرا على المعلومات والافادة

فيحاء
16-05-2018, 02:28 PM
شكرا على الموضوع والافادة والمعلومات القيمة

جنا
18-05-2018, 03:32 PM
شكرا على الموضوع والافادات القيمة

هدى راضى
20-05-2018, 04:44 AM
شكرا على الموضوع والافادة والمعلومات القيمة

دعد الرايدى
23-05-2018, 06:15 PM
شكرا على الموضوع الشيق والمعلومات المفيدة

نور الهدى
24-05-2018, 04:14 AM
شكرا على الموضوع الممتع والمعلومات المفيدة

جنات على
25-05-2018, 08:00 AM
شكرا على الموضوع الشيق والمعلومات المفيدة

عبير الزهور
26-05-2018, 04:00 AM
شكرا على الموضوع الشيق والمعلومات والافادة

قمر الزمان
27-05-2018, 04:59 AM
شكرا على الموضوع والمعلومات المفيدة

داليا
29-05-2018, 10:29 AM
شكرا على الموضوع الممتع والمعلومات المفيدة

غريدة امام
30-05-2018, 05:29 AM
يسلمووووو على الافادة الحلوة

ثريا حامد
31-05-2018, 11:54 AM
شكرا على الموضوع الشيق والمعلومات والافادة

فريدة
01-06-2018, 05:08 AM
شكرا على الموضوع والمعلومات المفيدة

ماهيتاب السويدى
04-06-2018, 10:37 AM
شكرا ويسلمووو على المواضيع الحلوة والمفيدة

افنان البوخارى
05-06-2018, 10:55 PM
شكرا على الطرح الطيب

كلام الصمت
06-06-2018, 11:12 PM
شكراااا لكم

هايدى السعيد
16-06-2018, 12:01 PM
شكرا على الموضوع والافادة والمعلومات القيمة

بهاء الدين
21-06-2018, 12:56 PM
شكرا على الطرح الطيب

نهلة
04-07-2018, 03:22 PM
شكرا على الموضوع والافادة

ورد الجناين
07-07-2018, 05:51 PM
يسلمووووو على الافادة الحلوة

كوثر
17-07-2018, 08:54 PM
شكرا على المعلومات والافادة

ندى الصباح
20-07-2018, 04:18 AM
يسلموووووو على الافادات الحلوة

اميرة العوبيد
02-12-2018, 09:56 PM
مشكوووووور والله يعطيك العافية

ريح الجنة
03-12-2018, 01:59 PM
تسلمي عزيزتي على المعلومات والافادة

شريفة السوسية
04-12-2018, 03:56 PM
مشكوووووورة بارك الله فيك

العنود
10-12-2018, 01:06 PM
مشكوره ياغاليه يعطيج العافيه

زينات
21-12-2018, 02:58 PM
مشكوووووورة والله يعطيك الف عافيه