تبارك
13-11-2014, 08:35 PM
ما هي تقنية التأمّل التجاوزي؟
إنّ تقنية التأمّل التجاوزي هي تقنية بسيطة وطبيعية وسهلة التعلّم نمارسها لمدة عشرين دقيقة مرّتين في اليوم، ونحن في وضعية الجلوس المريح مغمضي العينين. إن الممارسة ليست بممارسة دينية أو فلسفة، ولا تتطلّب أيّ تغيير في أسلوب الحياة.
ما هي التقنية
إنّ تقنية التأمل التجاوزي هي:
بسيطة — تقنية التأمل التجاوزي ليست صعبة أو معقّدة في تعلّمها أو ممارستها؛ إنها طريقة بسيطة.
طبيعية — ليس هناك أي تأثير إيحائي على العقل.
بل مجهود — إن تقنية التأمل التجاوزي سهلة الممارسة ولا تتطلّب أي قدرة على التركيز أو السيطرة على العقل.
سهلة التعلّم وبسرعة — يمكن لأي فرد ابتداءً من العاشرة من العمر أن يتعلّم تقنية التأمل التجاوزي بسهولة في سبع خطوات بسيطة.
نمارسها لمدة 15 إلى 20 دقيقة مرّتين في اليوم — نمارس تقنية التأمل التجاوزي مرّة في الصباح ومرة ثانية بعد الظهر أو في وفي بداية المساء.
الجلوس بارتياح — لا تتطلب ممارسة تقنية التأمل التجاوزي وضعية جلوس صعبة أو مزعجة.
ما ليست هي:
إن تقنية التأمل التجاوزي ليست دين أو فلسفة أو أسلوب حياة.
إنها ليست دين — إن تقنية التأمل التجاوزي هي تقنية طبيعية بسيطة يمارسها ملايين الناس من كلّ الأديان، بما في ذلك رجال الدين. لا تتطلب ولا تتضمن ممارسة تقنية التأمل التجاوزي أي إيمان أو أيّ معتقدات معيّنة.
إنها ليست فلسفة — إنها تقنية علمية وسهلة وقابلة للتطبيق عالمياً وقابلة للإثبات المتكرّر من قبل أي فرد وفي أي مكان.
إنها ليست أسلوب حياة — إنها تقنية ممتعة. ليس من الضروري أن نغيّر أسلوب حياتنا لكي نبدأ تقنية التأمل التجاوزي. فقط نتعلّمه ونمارسها ونتمتّع بالمنافع.
ماذا يقول رجال الدين
"إن التأمل التجاوزي مثل العطلة اليومية. إنها التجديد لجسمي وتهدّئ فكري. أنا أعمل كثيراً في الكتابة والكلام، وقد أعطتني فيض من الإبداع.
"لقد شعرت دائماً بأنّ تقنية التأمل التجاوزي كانت تساعد نموي الديني. ولم تكن البديل عن نموّي الديني، لكنّها كانت مساعدة له. في الحقيقة، قرّرت الالتزام أكثر بمعتقداتي الدينية بعدما بدأت بممارسة تقنية التأمل التجاوزي لثلاثة أشهر.
"أود أن أقول لكلّ مؤمن ومن أية ديانة كان، بأنّ التأمل التجاوزي يفيد حياتنا. إنها تقنية عمليّة وبسيطة لا تتطلّب أي إيمان بها. إنها ليست ديانة. هناك العديد من الأفكار التي تبعثر العقل، أما التأمل التجاوزي فهي مثل الاستحمام — إنها مطهّرة جداً ومنعشة جداً".
– الدّكتور الموقّر كريج أوفرماير، مستشار رعوي في إنديانابوليس، إنديانا، الولايات المتحدة.
لم أكن قادراً على إنجاز مسؤولياتي ككاهن رعية بالمستوى الذي أريده بدون تقنية التأمل التجاوزي. أصبحت قادراً على التعامل الأفضل مع الإجهاد الناتجة عن التعاطي مع المرضى والمحتاجين والوفيات والجنائز وكذلك حفلات الزفاف ومراسم الأعياد، لو لم يكن عندي خزّان كبير من الهدوء. أصبحت قادراً على تخطي الأوضاع المتوترة وتهدئة الناس بشكل طبيعي. إنهم يقدّرون السهولة والهدوء الذي أعطيه في حل مشاكلهم.
"ولكن ما هو أكثر أهمية أن التأمل التجاوزي جعلني كاهن أفضل لأنه أعطاني تجربة وبصيرة في أعماق الحياة. وكنتيجة لذلك، أصبحت قادراً على التعبير عن العمق الحقيقي للمعرفة حول تقليدي الخاص".
إنّ تقنية التأمّل التجاوزي هي تقنية بسيطة وطبيعية وسهلة التعلّم نمارسها لمدة عشرين دقيقة مرّتين في اليوم، ونحن في وضعية الجلوس المريح مغمضي العينين. إن الممارسة ليست بممارسة دينية أو فلسفة، ولا تتطلّب أيّ تغيير في أسلوب الحياة.
ما هي التقنية
إنّ تقنية التأمل التجاوزي هي:
بسيطة — تقنية التأمل التجاوزي ليست صعبة أو معقّدة في تعلّمها أو ممارستها؛ إنها طريقة بسيطة.
طبيعية — ليس هناك أي تأثير إيحائي على العقل.
بل مجهود — إن تقنية التأمل التجاوزي سهلة الممارسة ولا تتطلّب أي قدرة على التركيز أو السيطرة على العقل.
سهلة التعلّم وبسرعة — يمكن لأي فرد ابتداءً من العاشرة من العمر أن يتعلّم تقنية التأمل التجاوزي بسهولة في سبع خطوات بسيطة.
نمارسها لمدة 15 إلى 20 دقيقة مرّتين في اليوم — نمارس تقنية التأمل التجاوزي مرّة في الصباح ومرة ثانية بعد الظهر أو في وفي بداية المساء.
الجلوس بارتياح — لا تتطلب ممارسة تقنية التأمل التجاوزي وضعية جلوس صعبة أو مزعجة.
ما ليست هي:
إن تقنية التأمل التجاوزي ليست دين أو فلسفة أو أسلوب حياة.
إنها ليست دين — إن تقنية التأمل التجاوزي هي تقنية طبيعية بسيطة يمارسها ملايين الناس من كلّ الأديان، بما في ذلك رجال الدين. لا تتطلب ولا تتضمن ممارسة تقنية التأمل التجاوزي أي إيمان أو أيّ معتقدات معيّنة.
إنها ليست فلسفة — إنها تقنية علمية وسهلة وقابلة للتطبيق عالمياً وقابلة للإثبات المتكرّر من قبل أي فرد وفي أي مكان.
إنها ليست أسلوب حياة — إنها تقنية ممتعة. ليس من الضروري أن نغيّر أسلوب حياتنا لكي نبدأ تقنية التأمل التجاوزي. فقط نتعلّمه ونمارسها ونتمتّع بالمنافع.
ماذا يقول رجال الدين
"إن التأمل التجاوزي مثل العطلة اليومية. إنها التجديد لجسمي وتهدّئ فكري. أنا أعمل كثيراً في الكتابة والكلام، وقد أعطتني فيض من الإبداع.
"لقد شعرت دائماً بأنّ تقنية التأمل التجاوزي كانت تساعد نموي الديني. ولم تكن البديل عن نموّي الديني، لكنّها كانت مساعدة له. في الحقيقة، قرّرت الالتزام أكثر بمعتقداتي الدينية بعدما بدأت بممارسة تقنية التأمل التجاوزي لثلاثة أشهر.
"أود أن أقول لكلّ مؤمن ومن أية ديانة كان، بأنّ التأمل التجاوزي يفيد حياتنا. إنها تقنية عمليّة وبسيطة لا تتطلّب أي إيمان بها. إنها ليست ديانة. هناك العديد من الأفكار التي تبعثر العقل، أما التأمل التجاوزي فهي مثل الاستحمام — إنها مطهّرة جداً ومنعشة جداً".
– الدّكتور الموقّر كريج أوفرماير، مستشار رعوي في إنديانابوليس، إنديانا، الولايات المتحدة.
لم أكن قادراً على إنجاز مسؤولياتي ككاهن رعية بالمستوى الذي أريده بدون تقنية التأمل التجاوزي. أصبحت قادراً على التعامل الأفضل مع الإجهاد الناتجة عن التعاطي مع المرضى والمحتاجين والوفيات والجنائز وكذلك حفلات الزفاف ومراسم الأعياد، لو لم يكن عندي خزّان كبير من الهدوء. أصبحت قادراً على تخطي الأوضاع المتوترة وتهدئة الناس بشكل طبيعي. إنهم يقدّرون السهولة والهدوء الذي أعطيه في حل مشاكلهم.
"ولكن ما هو أكثر أهمية أن التأمل التجاوزي جعلني كاهن أفضل لأنه أعطاني تجربة وبصيرة في أعماق الحياة. وكنتيجة لذلك، أصبحت قادراً على التعبير عن العمق الحقيقي للمعرفة حول تقليدي الخاص".