المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لسيدي أبو الحسن الشاذلي



الشيخ / خالد الجعفري
01-06-2015, 08:23 AM
لسيدي أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه وقدس روحه
.أعوذ بالله من الشيطان
الرجيم بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ.
هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَعَشِيّاً وَحِينَ تُظْهِرُونَ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَيُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَكَذَلِكَ تُخْرَجُونَ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ وَإِذَا جَاءكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلاَمٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَن عَمِلَ مِنكُمْ سُوءاً بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِن بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ. وَكَذَلِكَ نفَصِّلُ الآيَاتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ. قُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ قُل لاَّ أَتَّبِعُ أَهْوَاءكُمْ قَدْ ضَلَلْتُ إِذاً وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُهْتَدِينَ ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّن بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُّعَاساً يَغْشَى طَآئِفَةً مِّنكُمْ وَطَآئِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ الأَمْرِ مِن شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنفُسِهِم مَّا لاَ يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ مَّا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُل لَّوْ كُنتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحَّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ به الْحَوْلِ و القوة ربى سهل و يسر ولا تعسر علينا يا ميسر كل عسيربحق ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و لا ىلا إِلَـهَ إِلاَّ اللهُ عشر مرات مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و سلم جزي الله عنا مُّحَمَّدا ما هوَ أهله مرة واحدة أستغفرُ اللهَ العظيمَ عشر مرات اللّهِ أَكْبَرُ اللّهِ أَكْبَرُ لا إِلَـهَ إِلاَّ اللهُ اللّهِ أَكْبَرُ اللّهِ أَكْبَرُ و للهِ الحمدُ. سبع مرات اللَّهُمَّ صلى على سيدنا محمد النبى الأمى و على اله و صحبه و سلم عشر مرات
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ اهدِ نَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ اللَّهُمَّ يَاعَليُ يَاعَظيمُ يَاحَليمُ يَاعَليمُ أنْتَ رَبِّي وَعِلْمُكَ حَسْبِي فَنِعمَ الْرَبُ رَبِي وَنِعمَ الْحَسْبُ حَسْبِي تَنْصُرُمَنْ تَشَاءُ وَأنْتَ الْعَزِيزُالْرَحِيمُ أَسأَلَكَ الْعِصمَةَ فِي الحَركَاتِ وَالسَكَنَاتِ وَالكَلِمَاتِ وَالإرَادَاتِ وَالخَطَراتِ مِنْ الْشكُوكِ وَالْظًنونِ وَالأوهَامِ الْسَاترةِ للقُلوبِ عَن مُطَالعةِ الغِيوبِ فقدِ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيداً وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً فَثَبِتنى وانصُرنى وسَخِرلى هَذا البَحرَ كَمَا سَخَرتَ البَحَرَ لمُوسي عَليهِ السَلام وَسخَرتَ النَارَ لإبراهيمَ عَليهِ السَلام وَسخَرتَ الجِبَالَ وَالحَديدَ لدَاودَ عَليهِ السَلامَ وسخَرتَ الريحَ وَالشَيِاطينَ والجنَ لِسُليمانَ عَليهِ السلامََ وسَخِرلى كُلَّ بحرٍهُوَ لكَ في الأرضِ وَالسماءِ وَالمُلكِ والمَلكوتِ وبَحرَ الدُ نيا وبحرَ الآخرةِ وسَخِر لى ك
ُلَّ شَيءٍ يَامَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ
كَافٍ هَاَ يَا عَينٌ صَادْ،انصُرنِى فَإنَكَ خَيرُ النَاصِرينَ،وَافتَح لى فَإنكَ خَيرُ الفَاتحينَ،واغْفِرلِى فإنكَ خَيرُ الغَافِرينَ،وَارْحَمْنَى فإنكَ خَيرُ الرَّاحِمِينَ وَارزُقَنى فَإنكَ خَيرُ الرَازقِينَ،وَاهد نى وَنَجِنى مِن القَومِ الظَالمِينَ،وَهَب لى رِيحاً طَيبةً كَمَا هِي فِي عِلمِكَ، وَانشُرها عَلَيَّّ مِنْ خَزَائنِ رَحْمَتِكَ وَاحملنى بها حَمْلَ الكَرامةِ مَعَ السَلامةِ وَالعَافيةِ في الدينِ والدُنيا وَالآخرةِ إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْء ٍ قَدِيرٌ ثلاثا
اللَّهُمَّ يَسِرلِى أمورى مَعَ الرَاحةِ لقَلبي وَبَد ني وَالسَلامةِ وَالعَافيةِ في دِيني وَدُنياىَّ وَآخِرَتي وَكُنْ لِى صَاحِباً في سَفرى وَخَليفةً في أهْلى وَاطمِس عَليَ وجُوهَ أعدَائى وَأمسَخَهُم عَلىَ مَكَانَتِهِم فَلاَ يَسْتَطِيعُونَ المُضِيَ وَلاَ المَجِئَ إليَّّ .وَلَوْ نَشَاء لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَأَنَّى يُبْصِرُونَ وَلَوْ نَشَاء لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطَاعُوا مُضِيّاً وَلا يَرْجِعُونَ
يس وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ .تَنزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ لِتُنذِرَ قَوْماً مَّاأُنذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ.لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لايُؤْمِنُونَ إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلاَلاً فَهِيَ إِلَى الأَذْقَانِ فَهُم مُّقْمَحُونَ وَجَعَلْنَا مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدّاً وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدّاً فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَيُبْصِرُونَ.
شَاهَتِ الوْجُوه وَعَنَتِ الْوجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْماً طَس طَسم حَم عسق مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لايَبْغِيَانِ حَم حَم حَم حَم حَم حَم حَم حُمّ الأمرُ وَجَاءَ النَصرُ فًعَليَّّ لاَ يُنصَرونَ ثلاثا .
حم تَنزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ غَافِرِالذَّنبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لا إِلَهَ إِلا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ
بِسْمِ اللهِ بَابِيتَبَارَكَ حِيطَاني يَس سَقْفِى كهيعص كِفَايَتي حَم عِسِقٌ حمَايَتي فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ سَتْرُالعَرْشِ مَسْبُولٌ عَلَيَّوَعَينُ اللهِ نَاظِرةٌ إليَّ بِحَوْلِ اللهِ لاَيُقْدَرُ عَلَيَّ وَاللَّهُ مِنْ وَرَائِهِم مُّحِيطٌ بَلْ هُو َقُرْآنٌ مَّجِيدٌ .فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ فَاللّهُ خَيْر ٌحَافِظاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ إِنَّ وَلِيِّيَ اللّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِين َفَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُلْ حَسْبِيَ اللّهُ لاإِلَـهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُو َرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ بِسْمِ اللهِ الذي لاَيَضُرُ مَعَ إسمِهِ شَيءٌ في الأرْضِ وَلاَ في السَمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُوَلا َحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إلاَ بِاللهِ العَلىِ العَظِيمِ ثلاثا
نَصْرٌ مِّنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِالْمُؤْمِنِينَ هُوَ الاوَّلُ وَالاخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ .لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ.نِعْمَ المَوُلَى وَنِعْمَ النَصِيرُ.غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ نَحنُ فى كنفِ اللهِ نحنُ فى كنفِ رسولِ اللهِ صلى الله عليه و سلَّمَ نَحنُ فى كنفِ القرانِ العظيمِ نَحنُ فى كنفِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ . ألفُ ألفِ لا إِلَـهَ إِلاَّ اللهُ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و سلم على أكتافِنا نُشرَتْ ألفُ ألفِ لا إِلَـهَ إِلاَّ اللهُ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و سلَّمَ فى قُلوبِنا حُشْرتْ . ألفُ ألفِ لا إِلَـهَ إِلاَّ اللهُ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و سلَّمَ على رؤسِنا نُصِبتْ ألفُ ألفِ لا إِلَـهَ إِلاَّ اللهُ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و سلَّمَ تَحولُ بيننا و بين ساعةِ السُّوْءِ إذا حَضرتْ ألفُ ألفِ لا إِلَـهَ إِلاَّ اللهُ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و سلَّمَ دارتْ بنا سُوراً كما دَارتْ بمدينةِ الرسولِ سبحانَ من ألجمَ كلًّ متمردٍ بلسانِ قُدرتهِ و أحاطَ علمهُ بما فى بَرِّهِ و بحرِّهِ سبحانَ اللهِ و بحمدهِ ، جلَّ ربى وقَدَرَ، عَزَّ ربى و قَهَرَ ، و اللهُ المعينُ لمنْ صبرَ، و لذِكرُ اللهِ أكبرُ اللهمَّ يا دافِعً السَّقَمِ و يا بارئَ النَّسَمِ و يا عالمِاً جميعَ الألمِ إدفعْ عنى البلاءَ و الوباءَ و الغلاءَ و الأمراضَ و موتَ الفُجْأةََ برحْمَتكَ يا أرحَمَ الراحمينَ

سيد مختار
01-06-2015, 01:41 PM
بارك الله فيك وجزاكم الله كل خير على الطرح الطيب

nada
06-06-2015, 06:41 PM
شكرا جزيلا لك

سامر سويلم
06-06-2015, 07:46 PM
شكرا شيخ خالد
بارك الله فيك واحسن اليك

جنة
08-06-2015, 05:54 PM
بارك الله فيك وجزاكم الله كل خير على الطرح الطيب

راعي الحمى
28-06-2015, 06:36 PM
الحمد لله،

شكرا أخي الكريم الشيخ خالد،على هذا الموضوع الرائع، وبارك الله فيك.

زادك الله علما وحكمة ونورا،ونفعنا الله وإياكم بأنوار وأسرار أهل الله العارفين.

رحيمو
28-06-2015, 06:44 PM
شكرا وبارك الله فيكم وجزاكم كل خير

زرقاء اليمامة
28-06-2015, 10:17 PM
شكرا وبارك الله فيك وعليك يا شيخ