جنة
07-08-2015, 03:59 AM
تفاصيل المرأة المزعجة
http://img-aws.ehowcdn.com/615x200/ehow/images/a08/b5/uu/motivate-coworkers-words-800x800.jpg
للداخلين في علاقات عاطفية جديدة، اقرأوا هذا الموضوع لتتعرفوا على سمات المرأة المزعجة حتى تتجنبوا الارتباط بها.
فهذا النوع من النساء يتسبب في الكثير من المشكلات التي قد تؤدي إلى الانفصال في النهاية،
وبالتالي ننصحك بتجنب الارتباط بالمرأة التي تمتلك أيا من الصفات الخمس التالية:
أولا: أن تنصب لزوجها شركا بالأسئلة الحساسة:
الكثير من الرجال لا يتعمدون اغضاب زوجاتهم بردود أفعال سلبية، لكنهم في أغلب الأحيان يقعون في هذا الخطأ القاتل،
لأنهم لا يعرفون الإجابة الصحيحة للسؤال الذي تلح عليهم زوجاتهم به، خاصة اذا كان توقيت هذه الأسئلة الحساسة سيئا،
كأن يكون الزوج متوترا أو مشغولا بالتفكير في مشكلة تخص عمله.
الأسئلة من نوعية "هل أبدو بدينة في هذا الثوب؟"، أو "هل تظن أن صديقتي أجمل مني؟"،
أو "هل ستظل تحبني حتى اذا تعرضت لإصابة بالغة في حادث أفقدتني جمالي، أو أصابتني بالشلل؟ "،
والتي تباغت بها الزوجة شريكها في أوقات غير متوقعة تكون غالبا صادمة وغير متوقعة بالنسبة له،
لذلك فهو لا يعرف كيف يرد عليها، ويظن أن أي رد سيقوله سيكون ردا خاطئا لا محالة، وسيقود الزوجين إلى شجار مؤكد.
فتجنب الدخول مع زوجتك في مناقشات من هذا النوع، وحاول أن تصرف انتباهها بعيدا عن السؤال بإلقاء نكتة حول شيء آخر.
ثانيا: أن يطول خصامها لأنها لا تنسى الهفوات:
الكثير من النساء يتعمدن اطالة الخصام ومعاقبة الزوج نتيجة ارتكابه بعض الأخطاء غير المقصودة في حقها،
كما أن هناك نوعا ثانيا قد يتخطى الشجار في وقته، ولكن ما أن ينشب شجار جديد بينهما، تعود لتذكره بأخطائه السابقة
وكأنها تتعمد معايرته والتقليل من شأنه، حتى إذا كان قد اعتذر لها فيما سبق عن تلك الأخطاء.
بصفة عامة، عليك أن تبتعد عن المرأة التي لا تتمتع بصفة التسامح، لأن المرأة التي لا تنسى الإساءة
وتعشق الأخذ بالثأر والتصرف بطريقة انتقامية لن تكون زوجة جيدة على الإطلاق.
ثالثا: المرأة المتكتمة التي لا تفصح عما تشعر به:
الرجال يعانون من الحيرة بما فيه الكفاية من الأساس فيما يخص المرأة، لذلك فإن المرأة التي ترد على زوجها بشكل
مقتضب دون أن توضح له ما تريد أو ما تشعر به، تصيبه بحالة من التردد وعدم القدرة على التصرف بشكل سليم،
لأنه لا يعلم ما الذي تريده زوجته حقا.
ولذلك عندما ترد عليك حبيبتك بإجابات مقتضبة من نوعية "حسنا"، "لا شيء".. اسألها مجددا عما إذا كان هناك شيء تريد الحديث معك بشأنه،
أو عما اذا كنت قد أغضبتها بطريقة ما دون أن تلاحظ، وحاول أن تغير حالتها المزاجية سريعا حتى لا يتحول الأمر لحالة من الجفاء والخصام بينكما.
رابعا: أن تتعمد إلقاء اللوم عليك لتشعرك أنك المذنب الوحيد:
كل علاقة عاطفية بها أوقات رومانسية مذهلة، وأوقات يزداد فيها الشجار وسوء التفاهم حتى يظن الزوجان أن الآخر يكرهه،
ولكن النقاش والحديث من القلب دائما ما يساعدان على استعادة الاستقرار والانسجام في أي علاقة.
غير أن هناك نوعا من النساء يتعمد إلقاء اللوم على الزوج وتصويره كالمذنب الجبار.
حاول أن تختار زوجة ناضجة لا تعاني من الطيش العاطفي،
ولا تعرف كيف تحكم على الأمور بشكل سليم حتى لا تكون علاقتكما خالية من الاستقرار.
خامسا: أن تظل تتحدث في التليفون مع صديقاتها وأقاربها لساعات طويلة:
الكثير من النساء يعشقن الأحاديث الهاتفية المطولة مع الشخصيات المقربة منهن، ومع تقدم التكنولوجيا وظهور برامج المحادثات السريعة
ومواقع التواصل الاجتماعي، أصبح الهاتف الذكي بمثابة نوع من الإدمان خاصة عند النساء،
لكن هذا الأمر يغضب الزوج جدا، لأنه يقلل كثيرا من الوقت المخصص للزوجين للجلوس
معا في انسجام وود، فحاول أن ترتبط بامرأة لا تدمن استعمال الهاتف حتى لا تندم لاحقا.
http://img-aws.ehowcdn.com/615x200/ehow/images/a08/b5/uu/motivate-coworkers-words-800x800.jpg
للداخلين في علاقات عاطفية جديدة، اقرأوا هذا الموضوع لتتعرفوا على سمات المرأة المزعجة حتى تتجنبوا الارتباط بها.
فهذا النوع من النساء يتسبب في الكثير من المشكلات التي قد تؤدي إلى الانفصال في النهاية،
وبالتالي ننصحك بتجنب الارتباط بالمرأة التي تمتلك أيا من الصفات الخمس التالية:
أولا: أن تنصب لزوجها شركا بالأسئلة الحساسة:
الكثير من الرجال لا يتعمدون اغضاب زوجاتهم بردود أفعال سلبية، لكنهم في أغلب الأحيان يقعون في هذا الخطأ القاتل،
لأنهم لا يعرفون الإجابة الصحيحة للسؤال الذي تلح عليهم زوجاتهم به، خاصة اذا كان توقيت هذه الأسئلة الحساسة سيئا،
كأن يكون الزوج متوترا أو مشغولا بالتفكير في مشكلة تخص عمله.
الأسئلة من نوعية "هل أبدو بدينة في هذا الثوب؟"، أو "هل تظن أن صديقتي أجمل مني؟"،
أو "هل ستظل تحبني حتى اذا تعرضت لإصابة بالغة في حادث أفقدتني جمالي، أو أصابتني بالشلل؟ "،
والتي تباغت بها الزوجة شريكها في أوقات غير متوقعة تكون غالبا صادمة وغير متوقعة بالنسبة له،
لذلك فهو لا يعرف كيف يرد عليها، ويظن أن أي رد سيقوله سيكون ردا خاطئا لا محالة، وسيقود الزوجين إلى شجار مؤكد.
فتجنب الدخول مع زوجتك في مناقشات من هذا النوع، وحاول أن تصرف انتباهها بعيدا عن السؤال بإلقاء نكتة حول شيء آخر.
ثانيا: أن يطول خصامها لأنها لا تنسى الهفوات:
الكثير من النساء يتعمدن اطالة الخصام ومعاقبة الزوج نتيجة ارتكابه بعض الأخطاء غير المقصودة في حقها،
كما أن هناك نوعا ثانيا قد يتخطى الشجار في وقته، ولكن ما أن ينشب شجار جديد بينهما، تعود لتذكره بأخطائه السابقة
وكأنها تتعمد معايرته والتقليل من شأنه، حتى إذا كان قد اعتذر لها فيما سبق عن تلك الأخطاء.
بصفة عامة، عليك أن تبتعد عن المرأة التي لا تتمتع بصفة التسامح، لأن المرأة التي لا تنسى الإساءة
وتعشق الأخذ بالثأر والتصرف بطريقة انتقامية لن تكون زوجة جيدة على الإطلاق.
ثالثا: المرأة المتكتمة التي لا تفصح عما تشعر به:
الرجال يعانون من الحيرة بما فيه الكفاية من الأساس فيما يخص المرأة، لذلك فإن المرأة التي ترد على زوجها بشكل
مقتضب دون أن توضح له ما تريد أو ما تشعر به، تصيبه بحالة من التردد وعدم القدرة على التصرف بشكل سليم،
لأنه لا يعلم ما الذي تريده زوجته حقا.
ولذلك عندما ترد عليك حبيبتك بإجابات مقتضبة من نوعية "حسنا"، "لا شيء".. اسألها مجددا عما إذا كان هناك شيء تريد الحديث معك بشأنه،
أو عما اذا كنت قد أغضبتها بطريقة ما دون أن تلاحظ، وحاول أن تغير حالتها المزاجية سريعا حتى لا يتحول الأمر لحالة من الجفاء والخصام بينكما.
رابعا: أن تتعمد إلقاء اللوم عليك لتشعرك أنك المذنب الوحيد:
كل علاقة عاطفية بها أوقات رومانسية مذهلة، وأوقات يزداد فيها الشجار وسوء التفاهم حتى يظن الزوجان أن الآخر يكرهه،
ولكن النقاش والحديث من القلب دائما ما يساعدان على استعادة الاستقرار والانسجام في أي علاقة.
غير أن هناك نوعا من النساء يتعمد إلقاء اللوم على الزوج وتصويره كالمذنب الجبار.
حاول أن تختار زوجة ناضجة لا تعاني من الطيش العاطفي،
ولا تعرف كيف تحكم على الأمور بشكل سليم حتى لا تكون علاقتكما خالية من الاستقرار.
خامسا: أن تظل تتحدث في التليفون مع صديقاتها وأقاربها لساعات طويلة:
الكثير من النساء يعشقن الأحاديث الهاتفية المطولة مع الشخصيات المقربة منهن، ومع تقدم التكنولوجيا وظهور برامج المحادثات السريعة
ومواقع التواصل الاجتماعي، أصبح الهاتف الذكي بمثابة نوع من الإدمان خاصة عند النساء،
لكن هذا الأمر يغضب الزوج جدا، لأنه يقلل كثيرا من الوقت المخصص للزوجين للجلوس
معا في انسجام وود، فحاول أن ترتبط بامرأة لا تدمن استعمال الهاتف حتى لا تندم لاحقا.