شكرى
25-04-2016, 01:48 PM
تنجــيم توقيـت الأحــداث
لكل حدث خريطة ولادة فلكية تبداء مع لحظة بدايةالحدث وهذه الحريطة قد تكون لولادة انسان او بداية مشروع او شد رحال السفر او عقد زواج وحتى زرع نبتة جميعها تتأثر بقانون واحد هو تأثر مصيرها و نموها بمواقع الكواكب الفلكية التى سخرها سبحانه وتعالى حكمة للعالمين. لا يعرف الانسان الا القليل عن اسرار الكون ولديه فقط مشاهدات وخبرات متراكمة منذ الاف السنين بما يسر له الباري معرفته لتكون رحمة للعالمين.
التنجيم الانتقائي يحاول الاستفادة من التشكيلات الفلكية الصالحة وتجنب الطالح منها عن طريق توقيت الاحداث التي هي تحت سيطرة الانسان وفي وسعه التحكم فيها لخدمة حياة افضل كما في زرع الارض وبناء المشاريع العمرانية واجراء المعاقدات بهدوء بعيدا عن وسوسة سوء الطالع وما الى ذلك. وكل ما نملكه في هذا المضمار هو خبرة وتجارب الفلكين والمنجمين عبر الاف السنين. لاداء هذه التجارب والاختبارات لابد من رسم الخريطة الفلكية مرات ومرات لكي نراقب التغيرات التي يحدثها ذلك التغير لذا كان لابد من ادة مرنة وفعالة تظهر لنا هذه المشاهدات في لحظات كي نستطيع اجراء المقارنات واستقصاء البديل الافضل.
بعد سنوات من الاختبارات والتجارب طور برنامج استرال للمنجمين خريطة مرنة جدا ممكن تغيرمعالمها برشاقة بنقرات قليلة لتظهر واقع التشكيلات الجرمية لحظة ما نريد وعلاقة ذلك بمواقع كواكب الميلاد للشخص او الحدث تحت الدراسة. خصائص هذه الخريطة هي امكانية تغيرالمتغيرات التالية:
- تغير دقيقة وساعة بداية الحدث - تغير مكان الحدث وخطوط الطول والعرض - تغير نظام البيوت - تغير نظام الابراج (استوائي او نجمي) - تغيرنظام مواقع الكواكب (ارضي او شمسي) - تغيرتلقائي لساعة الحدث - تغير دوري لساعة الحدث - تغيردرجة البعد المطلوبة في نظام حساب الاتجاهات - تغير نظام حساب الاتجاهات باكمله
هذه الخارطة هي الوسيلة الفعالة عند تخطيط واقرار زمان الشروع ببداء حدث ما يجري الاعداد لكي يكون اتمامه ناجحا باذن الله. اما القواعد الفلكية التي يتعين مراعاتها فهي من اجتهاد دارس التنجيم وهناك كتب ومولفات بكل اللغات بهذا الخصوص وباسعار بخسة. هذه الاداة الفعالة لا تفيد ولا يستفيد منها الا من له المام بمبادئ التنجيم الفلكي والبعض منها جاء مثلا في الفصل السابق. لذا اصبحت هذه الخريطة اداة حيوية للمضاربين مثلا عند اسخدام الية التشغيل الاوتوماتيكي لها او التلقائي. عندها تظهرالخريطة بشكل مستمرعلى الشاشة وعلى شكل ساعة فلكية تعكس في احظة معينة مكان وجود الكواكب ومواقعها في البيوت بالنسبة للمدينة او موقع الجغرافي معين، والاوتماتيكية انها تحدث نفسها اي تتجدد كل ستون ثانية. وما على المراقب الا مراقبة مواقع مرور القمر وبقية الكواكب في البيوت ويتصيد اللحظة المناسبة للشراء و البيع. ففي اللحظات الكالحة تقل نسبة نجاح الصفـقة الى ادنى مستوى والعكس صحيح.
منقول
لكل حدث خريطة ولادة فلكية تبداء مع لحظة بدايةالحدث وهذه الحريطة قد تكون لولادة انسان او بداية مشروع او شد رحال السفر او عقد زواج وحتى زرع نبتة جميعها تتأثر بقانون واحد هو تأثر مصيرها و نموها بمواقع الكواكب الفلكية التى سخرها سبحانه وتعالى حكمة للعالمين. لا يعرف الانسان الا القليل عن اسرار الكون ولديه فقط مشاهدات وخبرات متراكمة منذ الاف السنين بما يسر له الباري معرفته لتكون رحمة للعالمين.
التنجيم الانتقائي يحاول الاستفادة من التشكيلات الفلكية الصالحة وتجنب الطالح منها عن طريق توقيت الاحداث التي هي تحت سيطرة الانسان وفي وسعه التحكم فيها لخدمة حياة افضل كما في زرع الارض وبناء المشاريع العمرانية واجراء المعاقدات بهدوء بعيدا عن وسوسة سوء الطالع وما الى ذلك. وكل ما نملكه في هذا المضمار هو خبرة وتجارب الفلكين والمنجمين عبر الاف السنين. لاداء هذه التجارب والاختبارات لابد من رسم الخريطة الفلكية مرات ومرات لكي نراقب التغيرات التي يحدثها ذلك التغير لذا كان لابد من ادة مرنة وفعالة تظهر لنا هذه المشاهدات في لحظات كي نستطيع اجراء المقارنات واستقصاء البديل الافضل.
بعد سنوات من الاختبارات والتجارب طور برنامج استرال للمنجمين خريطة مرنة جدا ممكن تغيرمعالمها برشاقة بنقرات قليلة لتظهر واقع التشكيلات الجرمية لحظة ما نريد وعلاقة ذلك بمواقع كواكب الميلاد للشخص او الحدث تحت الدراسة. خصائص هذه الخريطة هي امكانية تغيرالمتغيرات التالية:
- تغير دقيقة وساعة بداية الحدث - تغير مكان الحدث وخطوط الطول والعرض - تغير نظام البيوت - تغير نظام الابراج (استوائي او نجمي) - تغيرنظام مواقع الكواكب (ارضي او شمسي) - تغيرتلقائي لساعة الحدث - تغير دوري لساعة الحدث - تغيردرجة البعد المطلوبة في نظام حساب الاتجاهات - تغير نظام حساب الاتجاهات باكمله
هذه الخارطة هي الوسيلة الفعالة عند تخطيط واقرار زمان الشروع ببداء حدث ما يجري الاعداد لكي يكون اتمامه ناجحا باذن الله. اما القواعد الفلكية التي يتعين مراعاتها فهي من اجتهاد دارس التنجيم وهناك كتب ومولفات بكل اللغات بهذا الخصوص وباسعار بخسة. هذه الاداة الفعالة لا تفيد ولا يستفيد منها الا من له المام بمبادئ التنجيم الفلكي والبعض منها جاء مثلا في الفصل السابق. لذا اصبحت هذه الخريطة اداة حيوية للمضاربين مثلا عند اسخدام الية التشغيل الاوتوماتيكي لها او التلقائي. عندها تظهرالخريطة بشكل مستمرعلى الشاشة وعلى شكل ساعة فلكية تعكس في احظة معينة مكان وجود الكواكب ومواقعها في البيوت بالنسبة للمدينة او موقع الجغرافي معين، والاوتماتيكية انها تحدث نفسها اي تتجدد كل ستون ثانية. وما على المراقب الا مراقبة مواقع مرور القمر وبقية الكواكب في البيوت ويتصيد اللحظة المناسبة للشراء و البيع. ففي اللحظات الكالحة تقل نسبة نجاح الصفـقة الى ادنى مستوى والعكس صحيح.
منقول