عايدة البكرى
26-12-2016, 06:04 PM
10 طرق لمعالجة آلام القدم ومسمار الكعب -
http://4.bp.blogspot.com/-YHFMNdsNI4k/VDYy1Eq6bRI/AAAAAAAADps/z4nyqv3vVeA/s400/%D9%85%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%B1%2B%D8%A7%D9%84%D9%8 3%D8%B9%D8%A8%2B%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%85%2B% D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AC%2B%D8%A8 %D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D8%B4%D8%A7%D8%A8.jpg
تتكون القدم من عدد كبير من العظام الصغيرة المتوضعة وفق ترتيب دقيق، تدعمها أربطة قوية وعضلات متعددة لتحافظ على وضعية عظام القدم بحيث توزع وزن الجسم على الأرض وتحفظ التوازن مع قدر كبير من المرونة والقوة لتخفيف الصدمات الناتجة عن المشي أو القفز أو تغيير وضعية الجسم.
تعتبر آلام القدمين من أكثر المشاكل إزعاجاً كونها تؤثر على حركة الأشخاص وتنقلاتهم وممارسة نشاطاتهم اليومية، وغالباً ما يكون اختيار الحذاء غير المناسب وغير المريح هو السبب الأساسي وراء ظهور آلام القدمين وخصوصاً عند الأشخاص الذين تتطلب مهنهم العمل بوضعية الوقوف أو المشي أو الحركة المستمرة.
7
تختلف أنواع الآلام التي تصيب القدمين من الآلام المفصلية إلى آلام الأربطة والعضلات إلى آلام الاحتكاك الجلدي وآلام الأظافر وتشوهات الأصابع، كما يحدث الألم في القدمين لأسباب لا تتعلق بالقدم بشكل مباشر، مثل الألم الناجم عن انضغاط الجذور العصبية “الديسك” وآلام الأوعية واعتلالات الأعصاب.
من أكثر آلام القدم إزعاجاً وتأثيراً على الحياة اليومية هناك “ألم الكعب” أو ما يعرف علمياً “بالتهاب الرباط الأخمصي”، وهو الرباط الذي يصل بين عظم الكعب وأمشاط الأصابع، وهو رباط متين وظيفته الحفاظ على وضعية عظام القدم بحيث تشكل قوساً طولية تعمل مثل النابض الذي يخفف الصدمات عند المشي والجري.
يحدث التهاب الرباط الأخمصي بسبب:
الضغط الشديد على القدم بشكل متكرر مثل حركات القفز المفاجئة والجهد الرياضي الشديد.
المشي حافياً على الأرض الصلبة.
البدانة.
استواء القدم.
قلة مرونة عضلات الساق الخلفية.
الحذاء الضيق ذو النعل الصلب.
انخفاض مرونة الأربطة مع التقدم بالعمر.
عند إهمال معالجة هذا الالتهاب تحدث المشكلة الجدية بظهور ما يعرف بـ”مسمار الكعب” حيث يتكلس مرتكز الرباط على عظم الكعب فيتشكل منقار عظمي يسبب ألماً حاداً بالمشي يشبه دخول المسمار في القدم، وخصوصاً عند السير حافياً على أرض صلبة.
4
تشخيصه:
الألم الوصفي أسفل الكعب وخصوصاً عند المشي على أرض صلبة، ويكون الألم على أشده في الصباح.
ألم حاد واخز بضغط أسفل الكعب.
الصورة الشعاعية للقدم والتي تظهر البروز العظمي نتيجة تكلس الرباط أسفل عظم الكعب متبارزاً باتجاه الأمام.
5
العلاج:
من المهم البدء بالعلاج مبكراً لتخفيف الالتهاب ومنع التكلس على الرباط. يضطر الكثير من المرضى لتناول المسكنات ومرخيات العضلات وفي أحيان كثيرة جرعات الكورتيزون لتخفيف الألم وإيقاف تطور المرض، ولكن العلاج الطبيعي يلعب دوراً كبيراً في تخفيف الألم بشكل لا يقل عن الأدوية الكيميائية ودون آثار جانبية وفي حال تطبيقه بشكل منتظم يمنع تشكل مسمار الكعب الذي قد يحتاج للعلاج الجراحي في مراحله المتقدمة، ومن الإجراءات العلاجية المتبعة:
الراحة وتخفيف الجهد الجسدي.
تخفيف الوزن.
النعل الطبي الخاص بمسمار الكعب: وهو قطعة مرنة توضع في الحذاء تحت الكعب تكون بشكل حدوة الحصان أو حلقة دائرية مفرغة في وسطها أو تحتوي مادة مرنة طرية للغاية بهدف توزيع الضغط على جانبي منطقة الألم.
http://assets2.akhbarak.net/photos/articles-photos/2015/7/9/19223039/19223039-og.jpg?1436446557
3
الأحذية الطبية المزودة بدعامة لسند قوس القدم.
يجب تجنب الأحذية ذات الكعب العالي أو الكعب القاسي، وعند شراء حذاء جديد يجب أن يتم الاعتياد عليه تدريجياً بلبسه لفترات قصيرة متكررة.
استخدام قوالب خاصة أثناء النوم تحافظ على وضع القدم وتمنع تشنجها.
التدليك: بهدف تخفيف الالتهاب الحاصل في اللفافات تحت الجلد وتخفيف الألم وتحسين التروية، كما أن تدليك العضلات يخفف تقلصها ويساعد على تمدد الأربطة.
تمارين تقوية العضلات الداعمة لأخمص القدم وإطالة عضلة الساق الخلفية مثل صعود السلم ببطء بالمشي على أمشاط القدمين.
كمادات الماء البارد: تستعمل لتخفيف الألم الشديد ويتم تطبيقها لفترة نصف ساعة عدة مرات خلال النهار، وتطبق بالتناوب مع مغاطس الماء الدافئ.
العلاج بالأعشاب الطبيعية: مثل دهونات الفلفل الحار والثوم التي تطبق بشكل مباشر على الكعب مع التدليك لتخفيف الالتهاب وتحسين التروية، كما يجب التركيز على الأغذية الغنية بمضادات الأكسدة مثل الزبيب، التوت، الفراولة، البرتقال، العنب، البصل، الذرة، الثوم، والتي تعمل على تخفيف الالتهاب وتحسين التروية الدموية. دوالى الساقين.
نظراً لتعدد الأسباب التى قد تكون وراء حدوث الام أسفل الساقين، تقوم معامل الشمس بتقديم مجموعة من التحاليل التى تساعد فى تحديد أسباب هذه الحالة وتشمل:
CBC: تحليل صورة دم كاملة للتعرف على الحالة العامة للدم من حيث عدد كرات الدم الحمراء والبيضاء ونسبة الصفائح الدموية والتعرف على نسبة الأنيميا
ESR: قياس سرعة الترسيب: يعتبر مؤشر على درجة الالتهاب سواء كان روماتيزميا او بكتيريا او غير ذلك. وهذا الفحص فى حد ذاته لا يشخص المرض ولكنه يستعمل دائماً لمتابعة حالة المريض بعد التشخيص.
CRP: قياس نسبة البروتين التفاعلي Cحيث تزيد نسبة هذا البروتين فى حالات الالتهابات وحدوث خلل بجهاز المناعة وبالتالي يلزم عمل فحص المكملات المناعية (complement) خاصة C3-C4
(RF(rheumatoid factor: هو جسم أو أجسام مناعية تكون إيجابية التفاعل لدى حوالى 85% من مرضى الروماتويد أى أن النتيجة السلبية لاتنفي وجود الروماتويد ولذلك يجب تأكيد التحليل بعمل تحليل اخر وهو Anti-CCP
Uric Acid: قياس نسبة حمض البوليك فى الدم حيث أن ارتفاع نسبة هذا الحمض قد تسبب الشعور بهذا الالم. وقد يفرز الجسم هذا الحمض بصورة طبيعية ولكن يتم التخلص من نسبة ضئيلة منه ولذلك يجب عمل التحاليل الخاصة بالكلى وتشمل:
Urea
Creatinine
Na-K
Creatine Clearance
(Ca(total-direct: قياس نسبة الكالسيوم الكلى والايونى فى الدم وذلك لأن نقص نسبة الكالسيوم تسبب آلاما بالعظام
D3: قياس نسبة هذا الفيتامين مهم جدا حيث أنه يلعب دور هام فى عملية امتصاص الكالسيوم فى الدم
(PTH(parathyroid hormone: حيث أن هذا الهرمون يعمل بشكل رئيسي على تنظيم مستوى الكالسيوم فى الدم من خلال اخراج الكالسيوم من مخازنه بالعظام نحو مجرى الدم
Protein Electrophoresis:ويستخدم فى حالات الاشتباه فى الإصابة بسرطان العظم(Multiple Myeloma)حيث تظهر بروتينات غير طبيعية وبنسب مرتفعة
القيام ببعض التحاليل الخاصة بجهاز المناعة وتشمل:
(ANA(antinuclear antibody: تحليل مضادات نواة الخلية وهى أجسام مناعية مختلفة توجد فى أكثر فى 95% من مرضى الذئبة الحمراء وامراض غير روماتيزمية مثل الالتهابات البكتيرية وإذا كان هذا الفحص إيجابى فيجب التعرف على نوع الجسم المناعى وتحديده وعمل فحوص اخرى مثل:
Anti-DNA: الأجسام الضادة للحامض النووى DNA
Anti-sm: الأجسام الضادة لانتيجين سميث
11. Urine Analysis: تحليل بول كامل لاكتشاف وجود خلايا دم حمراء أو بروتينات وهى مؤشر لوجود التهابات
http://4.bp.blogspot.com/-YHFMNdsNI4k/VDYy1Eq6bRI/AAAAAAAADps/z4nyqv3vVeA/s400/%D9%85%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%B1%2B%D8%A7%D9%84%D9%8 3%D8%B9%D8%A8%2B%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%85%2B% D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AC%2B%D8%A8 %D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D8%B4%D8%A7%D8%A8.jpg
تتكون القدم من عدد كبير من العظام الصغيرة المتوضعة وفق ترتيب دقيق، تدعمها أربطة قوية وعضلات متعددة لتحافظ على وضعية عظام القدم بحيث توزع وزن الجسم على الأرض وتحفظ التوازن مع قدر كبير من المرونة والقوة لتخفيف الصدمات الناتجة عن المشي أو القفز أو تغيير وضعية الجسم.
تعتبر آلام القدمين من أكثر المشاكل إزعاجاً كونها تؤثر على حركة الأشخاص وتنقلاتهم وممارسة نشاطاتهم اليومية، وغالباً ما يكون اختيار الحذاء غير المناسب وغير المريح هو السبب الأساسي وراء ظهور آلام القدمين وخصوصاً عند الأشخاص الذين تتطلب مهنهم العمل بوضعية الوقوف أو المشي أو الحركة المستمرة.
7
تختلف أنواع الآلام التي تصيب القدمين من الآلام المفصلية إلى آلام الأربطة والعضلات إلى آلام الاحتكاك الجلدي وآلام الأظافر وتشوهات الأصابع، كما يحدث الألم في القدمين لأسباب لا تتعلق بالقدم بشكل مباشر، مثل الألم الناجم عن انضغاط الجذور العصبية “الديسك” وآلام الأوعية واعتلالات الأعصاب.
من أكثر آلام القدم إزعاجاً وتأثيراً على الحياة اليومية هناك “ألم الكعب” أو ما يعرف علمياً “بالتهاب الرباط الأخمصي”، وهو الرباط الذي يصل بين عظم الكعب وأمشاط الأصابع، وهو رباط متين وظيفته الحفاظ على وضعية عظام القدم بحيث تشكل قوساً طولية تعمل مثل النابض الذي يخفف الصدمات عند المشي والجري.
يحدث التهاب الرباط الأخمصي بسبب:
الضغط الشديد على القدم بشكل متكرر مثل حركات القفز المفاجئة والجهد الرياضي الشديد.
المشي حافياً على الأرض الصلبة.
البدانة.
استواء القدم.
قلة مرونة عضلات الساق الخلفية.
الحذاء الضيق ذو النعل الصلب.
انخفاض مرونة الأربطة مع التقدم بالعمر.
عند إهمال معالجة هذا الالتهاب تحدث المشكلة الجدية بظهور ما يعرف بـ”مسمار الكعب” حيث يتكلس مرتكز الرباط على عظم الكعب فيتشكل منقار عظمي يسبب ألماً حاداً بالمشي يشبه دخول المسمار في القدم، وخصوصاً عند السير حافياً على أرض صلبة.
4
تشخيصه:
الألم الوصفي أسفل الكعب وخصوصاً عند المشي على أرض صلبة، ويكون الألم على أشده في الصباح.
ألم حاد واخز بضغط أسفل الكعب.
الصورة الشعاعية للقدم والتي تظهر البروز العظمي نتيجة تكلس الرباط أسفل عظم الكعب متبارزاً باتجاه الأمام.
5
العلاج:
من المهم البدء بالعلاج مبكراً لتخفيف الالتهاب ومنع التكلس على الرباط. يضطر الكثير من المرضى لتناول المسكنات ومرخيات العضلات وفي أحيان كثيرة جرعات الكورتيزون لتخفيف الألم وإيقاف تطور المرض، ولكن العلاج الطبيعي يلعب دوراً كبيراً في تخفيف الألم بشكل لا يقل عن الأدوية الكيميائية ودون آثار جانبية وفي حال تطبيقه بشكل منتظم يمنع تشكل مسمار الكعب الذي قد يحتاج للعلاج الجراحي في مراحله المتقدمة، ومن الإجراءات العلاجية المتبعة:
الراحة وتخفيف الجهد الجسدي.
تخفيف الوزن.
النعل الطبي الخاص بمسمار الكعب: وهو قطعة مرنة توضع في الحذاء تحت الكعب تكون بشكل حدوة الحصان أو حلقة دائرية مفرغة في وسطها أو تحتوي مادة مرنة طرية للغاية بهدف توزيع الضغط على جانبي منطقة الألم.
http://assets2.akhbarak.net/photos/articles-photos/2015/7/9/19223039/19223039-og.jpg?1436446557
3
الأحذية الطبية المزودة بدعامة لسند قوس القدم.
يجب تجنب الأحذية ذات الكعب العالي أو الكعب القاسي، وعند شراء حذاء جديد يجب أن يتم الاعتياد عليه تدريجياً بلبسه لفترات قصيرة متكررة.
استخدام قوالب خاصة أثناء النوم تحافظ على وضع القدم وتمنع تشنجها.
التدليك: بهدف تخفيف الالتهاب الحاصل في اللفافات تحت الجلد وتخفيف الألم وتحسين التروية، كما أن تدليك العضلات يخفف تقلصها ويساعد على تمدد الأربطة.
تمارين تقوية العضلات الداعمة لأخمص القدم وإطالة عضلة الساق الخلفية مثل صعود السلم ببطء بالمشي على أمشاط القدمين.
كمادات الماء البارد: تستعمل لتخفيف الألم الشديد ويتم تطبيقها لفترة نصف ساعة عدة مرات خلال النهار، وتطبق بالتناوب مع مغاطس الماء الدافئ.
العلاج بالأعشاب الطبيعية: مثل دهونات الفلفل الحار والثوم التي تطبق بشكل مباشر على الكعب مع التدليك لتخفيف الالتهاب وتحسين التروية، كما يجب التركيز على الأغذية الغنية بمضادات الأكسدة مثل الزبيب، التوت، الفراولة، البرتقال، العنب، البصل، الذرة، الثوم، والتي تعمل على تخفيف الالتهاب وتحسين التروية الدموية. دوالى الساقين.
نظراً لتعدد الأسباب التى قد تكون وراء حدوث الام أسفل الساقين، تقوم معامل الشمس بتقديم مجموعة من التحاليل التى تساعد فى تحديد أسباب هذه الحالة وتشمل:
CBC: تحليل صورة دم كاملة للتعرف على الحالة العامة للدم من حيث عدد كرات الدم الحمراء والبيضاء ونسبة الصفائح الدموية والتعرف على نسبة الأنيميا
ESR: قياس سرعة الترسيب: يعتبر مؤشر على درجة الالتهاب سواء كان روماتيزميا او بكتيريا او غير ذلك. وهذا الفحص فى حد ذاته لا يشخص المرض ولكنه يستعمل دائماً لمتابعة حالة المريض بعد التشخيص.
CRP: قياس نسبة البروتين التفاعلي Cحيث تزيد نسبة هذا البروتين فى حالات الالتهابات وحدوث خلل بجهاز المناعة وبالتالي يلزم عمل فحص المكملات المناعية (complement) خاصة C3-C4
(RF(rheumatoid factor: هو جسم أو أجسام مناعية تكون إيجابية التفاعل لدى حوالى 85% من مرضى الروماتويد أى أن النتيجة السلبية لاتنفي وجود الروماتويد ولذلك يجب تأكيد التحليل بعمل تحليل اخر وهو Anti-CCP
Uric Acid: قياس نسبة حمض البوليك فى الدم حيث أن ارتفاع نسبة هذا الحمض قد تسبب الشعور بهذا الالم. وقد يفرز الجسم هذا الحمض بصورة طبيعية ولكن يتم التخلص من نسبة ضئيلة منه ولذلك يجب عمل التحاليل الخاصة بالكلى وتشمل:
Urea
Creatinine
Na-K
Creatine Clearance
(Ca(total-direct: قياس نسبة الكالسيوم الكلى والايونى فى الدم وذلك لأن نقص نسبة الكالسيوم تسبب آلاما بالعظام
D3: قياس نسبة هذا الفيتامين مهم جدا حيث أنه يلعب دور هام فى عملية امتصاص الكالسيوم فى الدم
(PTH(parathyroid hormone: حيث أن هذا الهرمون يعمل بشكل رئيسي على تنظيم مستوى الكالسيوم فى الدم من خلال اخراج الكالسيوم من مخازنه بالعظام نحو مجرى الدم
Protein Electrophoresis:ويستخدم فى حالات الاشتباه فى الإصابة بسرطان العظم(Multiple Myeloma)حيث تظهر بروتينات غير طبيعية وبنسب مرتفعة
القيام ببعض التحاليل الخاصة بجهاز المناعة وتشمل:
(ANA(antinuclear antibody: تحليل مضادات نواة الخلية وهى أجسام مناعية مختلفة توجد فى أكثر فى 95% من مرضى الذئبة الحمراء وامراض غير روماتيزمية مثل الالتهابات البكتيرية وإذا كان هذا الفحص إيجابى فيجب التعرف على نوع الجسم المناعى وتحديده وعمل فحوص اخرى مثل:
Anti-DNA: الأجسام الضادة للحامض النووى DNA
Anti-sm: الأجسام الضادة لانتيجين سميث
11. Urine Analysis: تحليل بول كامل لاكتشاف وجود خلايا دم حمراء أو بروتينات وهى مؤشر لوجود التهابات