حسين الرفاعى
11-04-2019, 12:02 PM
الحنظل من انواع اكسير الشباب
https://pbs.twimg.com/media/DAVlxVCXYAA73Dr.jpg
الاخضر يصير اصفر بعد النضج الكامل في بعض المناطق يقزز مثل اللب بعد نقعه لايام وازالة المرارة منه
هذه الفائدة لمن اعياه ليس المرض فقط بل الاطباء ونظرياتهم
نعم الفائدة مجربة وهي من القواطع للامراض
المادة السامة موجودة عندما يكون اخضر غير يابس ولايقدر احد ان يأكله وهو اخضر لشدة مرارته
نعم ان السر في نزع مرارته لحيازة فوائده
بعض المناطق ينقعونه بالماء الى ان تزول مرارته تماما ثم يأكلونه مثل اللب (البزر - الفصفص)
(الحنظل المدبر – اكسير الشباب) فائدة من مخطوطة ممدوح الزليتني
{ دواء يقوي البدن جدا وهو الحنظل المدبر }
وهو ان يأخذ 20 حبة من حب الحنظل الاصفر الذي لا خضرة فيه
ثم يخرج لب العشرين حنظلة وينقيه من البزر ويغمره في الماء ويتركه من الصباح الى مثله من اليوم الثاني ثم يصفى هذا الماء ويصنع له ماء جديدا ويغمره ايضا الى مثل ذلك الوقت وهكذا مرارا مرات عديدة حتى لا يبقى فيه شيء من المرارة فإذا لم يبقى فيه شيء من المرارة صفى الماء وعصره بيده جيدا وجففه على مفرش نظيف يوما او اكثر حتى ييبس جيدا ولا تبقى فيه رطوبة ثم بعد ذلك يأكل 3 ايام غداء وعشاء
فإنه يقوي قوة عظيمة جدا حتى ان الشيخ تأتيه قوة لم يعهدها في شبابه
وشرط الحنظل ان يجنى من نبات كثيرة الحب لإن نبات الحنظل الذي يكون فيه الا حبة واحدة لا تؤخذ كما ذكر العارفين ويحذر استعمالها لانها ربما تميت وهذه نفس الفائدة ذكرها صاحب كتاب الرحمة في الطب والحكمة في الباب التاسع والستون حيث قال
الذي يشتمل على علاج أوجاع الظهر والاوراك والمفاصل والنقرس وهي الفائدة التاسعة من هذا الباب وهذا نص ماذكر :
( علاج وجع الظهر ومن به استرخاء أو برد أو يرمي الحناش من جوفه )تأخذ حنظلا وقطعه قليلا قليلا وأطبخه غاية الطبخ وأتركه حتى يبرد ويركد وتصفى ماءه ثم اطبخه ثانيا ثم تصفيه حتى يرجع خاثرا تنزله وتجعله كراكب مثل حبة البندق وعند الأكل على الفطر ويكون مرقته على النار حاضرة فأنه يخرج منه لون أصفر وأخضر وأحمر وأسود يفعل ذلك ثلاثة أيام يبرأ بأذن الله تعالى .
وهنا الكتابين متفقان على نزع حدة المرارة الموجودة في الحنظل من خلال نقعه أو طبخه
ثم الألوان التي تخرج من الانسان عند تناول هذا الدواء وهي الاصفر والأخضر والاحمر والاسود
فاللون الاصفر وهو الخلط الصفراوي والاخضر وهو الخلط البلغمي المحتقن في الجوف لاسيما الامعاء ومعها المعدة والمتعفن المتولد منه الديدان واحتقان البنكرياس واما الاحمر فهو الخلط الدموي واما الأسود فهو الخلط السوداوي وما رافقه من احتقان الطحال واحتقان الدم الفاسد في الفقرات لاسيما القطنيه .
فهذه الفائدة تفيد في ( تقضي على الديدان -- تشد الاعصاب -- تقضي على البلغم – توقف تلف البنكرياس وتعيد نشاطه – تقوي الاعضاء الرئيسة( القلب والرئة والكبد ) – تقطع الروماتيزم والاستبراد الحاصل في الجسم والسكري ) .
اما خواصها في الجوانب الروحانية للجسم فهي تمنع الخوف وتشجع النفس لانه كما قلنا انها تقوي الاعضاء الرئيسة وبذلك تتغلب على الكثير والذي في داخل الجوف لأن هذه التركيبة تستأصل العلل ...
(منقول من من عضو مميز من افضل المواقع المختصة من قسم التجارب المؤكدة 100%)
https://pbs.twimg.com/media/DAVlxVCXYAA73Dr.jpg
الاخضر يصير اصفر بعد النضج الكامل في بعض المناطق يقزز مثل اللب بعد نقعه لايام وازالة المرارة منه
هذه الفائدة لمن اعياه ليس المرض فقط بل الاطباء ونظرياتهم
نعم الفائدة مجربة وهي من القواطع للامراض
المادة السامة موجودة عندما يكون اخضر غير يابس ولايقدر احد ان يأكله وهو اخضر لشدة مرارته
نعم ان السر في نزع مرارته لحيازة فوائده
بعض المناطق ينقعونه بالماء الى ان تزول مرارته تماما ثم يأكلونه مثل اللب (البزر - الفصفص)
(الحنظل المدبر – اكسير الشباب) فائدة من مخطوطة ممدوح الزليتني
{ دواء يقوي البدن جدا وهو الحنظل المدبر }
وهو ان يأخذ 20 حبة من حب الحنظل الاصفر الذي لا خضرة فيه
ثم يخرج لب العشرين حنظلة وينقيه من البزر ويغمره في الماء ويتركه من الصباح الى مثله من اليوم الثاني ثم يصفى هذا الماء ويصنع له ماء جديدا ويغمره ايضا الى مثل ذلك الوقت وهكذا مرارا مرات عديدة حتى لا يبقى فيه شيء من المرارة فإذا لم يبقى فيه شيء من المرارة صفى الماء وعصره بيده جيدا وجففه على مفرش نظيف يوما او اكثر حتى ييبس جيدا ولا تبقى فيه رطوبة ثم بعد ذلك يأكل 3 ايام غداء وعشاء
فإنه يقوي قوة عظيمة جدا حتى ان الشيخ تأتيه قوة لم يعهدها في شبابه
وشرط الحنظل ان يجنى من نبات كثيرة الحب لإن نبات الحنظل الذي يكون فيه الا حبة واحدة لا تؤخذ كما ذكر العارفين ويحذر استعمالها لانها ربما تميت وهذه نفس الفائدة ذكرها صاحب كتاب الرحمة في الطب والحكمة في الباب التاسع والستون حيث قال
الذي يشتمل على علاج أوجاع الظهر والاوراك والمفاصل والنقرس وهي الفائدة التاسعة من هذا الباب وهذا نص ماذكر :
( علاج وجع الظهر ومن به استرخاء أو برد أو يرمي الحناش من جوفه )تأخذ حنظلا وقطعه قليلا قليلا وأطبخه غاية الطبخ وأتركه حتى يبرد ويركد وتصفى ماءه ثم اطبخه ثانيا ثم تصفيه حتى يرجع خاثرا تنزله وتجعله كراكب مثل حبة البندق وعند الأكل على الفطر ويكون مرقته على النار حاضرة فأنه يخرج منه لون أصفر وأخضر وأحمر وأسود يفعل ذلك ثلاثة أيام يبرأ بأذن الله تعالى .
وهنا الكتابين متفقان على نزع حدة المرارة الموجودة في الحنظل من خلال نقعه أو طبخه
ثم الألوان التي تخرج من الانسان عند تناول هذا الدواء وهي الاصفر والأخضر والاحمر والاسود
فاللون الاصفر وهو الخلط الصفراوي والاخضر وهو الخلط البلغمي المحتقن في الجوف لاسيما الامعاء ومعها المعدة والمتعفن المتولد منه الديدان واحتقان البنكرياس واما الاحمر فهو الخلط الدموي واما الأسود فهو الخلط السوداوي وما رافقه من احتقان الطحال واحتقان الدم الفاسد في الفقرات لاسيما القطنيه .
فهذه الفائدة تفيد في ( تقضي على الديدان -- تشد الاعصاب -- تقضي على البلغم – توقف تلف البنكرياس وتعيد نشاطه – تقوي الاعضاء الرئيسة( القلب والرئة والكبد ) – تقطع الروماتيزم والاستبراد الحاصل في الجسم والسكري ) .
اما خواصها في الجوانب الروحانية للجسم فهي تمنع الخوف وتشجع النفس لانه كما قلنا انها تقوي الاعضاء الرئيسة وبذلك تتغلب على الكثير والذي في داخل الجوف لأن هذه التركيبة تستأصل العلل ...
(منقول من من عضو مميز من افضل المواقع المختصة من قسم التجارب المؤكدة 100%)