الشيخ قلانه التيجانى
03-08-2008, 01:42 AM
(1) [color=#008000]الله - هو الاسم المفرد ، العلم ، لذاته
القدسية ، واليه تستند الأسماء كلها
ويقال انه الأسم الأعظم ، وقال رسول الله
(صلى الله عليه وسلم ) ( الظوا بذكر الله)
آي اجعل لسانك رطبا دائما بذكر الله ليلا و
نهارا ، وعندما تقول الحمد لله فأنت تحمد
الله لذاته ، وبها تتنزل النعم عليك ، فتشكر
الله فيعطيك المزيد ، وفى كلمة الحمد لله ، ساوى الله بين الإنسان الجاهل
والمثقف ليحمدوه بها 0
(2) من قاله مستغرق القلب والهمة بالله تعالى لا يرى غيره ولا
يخالف إلا إياه سبحانه وتعالى ، وما سواه باطل وهالك –
(2) الرحمن (1) ذو الرحمة الواسعة ، شملت المؤمن والكافر 000 ذاكره
يرحم عباد الله ، ويعين الغافلين بالنصح ودون عنف ، و
رحمة الله لا تقتصر على الطائعين فقط بل تمتد لتشمل
ذريتهم من بعدهم تكريما لهم 0 وسكينة لأنفسهم 0 وكتب
الله عنده على العرش (إن رحمتي سبقت غضبى )0
(2) من ذكره اثر كل فرض زال عنه قسوة القلب وأعين على
أمور الدنيا 00 ومن صلى عصر يوم الجمعة وقال (يا الله يا
رحمن ) حتى المغرب أجيبت دعوته باذن الله 0
(3) الرحيم (1) رحيم بعباده المؤمنين دنيا وأخرة 00 وذاكره لا يدع حاجة
لمحتاج إلا سدها ، بقدر طاقته من مال أو جهد أو دعاء 0
( من أكثر من ذكره كان مجاب الدعوة 000 ومن داوم على ذكره مائة مرة اثر كل فرض وقال (يا رحمن يا رحيم ) ودخل على جبار كفاه الله شره 0
--------------------------------------------------------------------------
(4) الملك
------- (1) هو القائم على تدبير أمور خلقه ، يفعل
ما يشاء ويحكم ما يريد ، وكل ما يستجد
في الكون يستجد بإرادته فهو الملك في الدنيا والآخرة 000 العبد يستغني عن كل شيء إلا
الله فقلب العابد هو الملك والجسم مملكته 0
(2) إذا ذكرته وأنت داخل على ظالم ذل في الحال 000 ويصلح ذكره للملوك في الليل وقت الزوال أو بعد الفجر فيطيعه جنوده ورعاياه 0
---------------------------------------------------------
(5) القدوس
--------- (1) الطاهر المنزهة – والسمو – وهو مصدر التقديس 000 هو تنزيه لجوارح العبد وحواسه عن معصية الله وليتحرر من عبودية الشهوة ورق المعصية 0
(2) يذهب رجس الشيطان ، ويصلح لمن يتكلم الناس في حقه وعرضه فيعقد ألسنتهم عنه 0
(3) من قرأه مائة مرة عند الزوال وأخر الليل يزول البلاء عن جسمه ، وهو أكيد لمن تعتريه الوسوسة 0
---------------------------------------------------------
(6) السلام
--------(1) هو الله تعالى حين يلقى المؤمنون ربهم سيحييهم بتحية السلام ، وكذالك الملائكة وهو أيضا الأمان ، وهو شعار التمييز بين المسلمين " أفشوا السلام " 00 والمسلم من سلم الناس من لسانه ويده ، ويسلم نفسه من الذنوب والأثام 0
(2) يسلم ذاكره من شياطين الأنس والجن ، ومن قال كل يوم مائة مرة " السلام عليك أيها الني ورحمة الله وبركاته " لا يقع في عسر بإذن الله 0 وقل اللهم أخرجنا من الدنيا بسلام وابعثنا يوم القيامة آمنين في سلام 0
(3) من قرأه على مريض شفاه الله ما لم يحضر أجله 0
---------------------------------------------------------
(7) المؤمن (1) هو الذي يفزع إليه الخائف فبأمنهم
مخاوف الدنيا ويؤمنهم عذاب جهنم
فالله خالق أسباب الخوف وهو خالق
أسباب الأمن أيضا 000 والمؤمن لا
يكذب ويتخلق بالأمانة والصدق ويلجأ
إليه الخائف ليعينه في رفع البلاء عن
نفسه وعن دينه وعن دنياه 0
(2) إذا ذكره الخائف اثر كل فرض فانه
يأمن على نفسه وماله 000 و(السلام
المؤمن ) يصلحان للمسافر فيسلمه
الله من جميع المخاوف 0
(3) ولضعف في نفس المؤمن تجد الإيمان
يزيد وينقص ، والمؤمن الحق هو من
يكافح الشيطان وينتصر عليه ويقهره 0
---------------------------------------------------------
(7) المهيمن (1) هو القائم على خلقه بأعمالهم و
أرزاقهم وآجالهم ، ولابد من سلطان
العلم للهيمنة ، والكون ليس أزليا
أبديا كما يعتقد بعض الملحدين ، و
العالم أن ينتهي سينتهي يوم
حين تشاء إرادته عز وجل لهذا
القيامة ، والهيمنة تمتد على قلوب
عباده 00 ذاكره يستعين بقدرة الله
على صلاح قلبه وماله وشأنه، لأن
الله رقيب عليه 0
(2) من داوم على قراءته بعد الصلاة
في خلوة نال ما يريد ، ومن تلاوة
العشاء شاهد ما يقع في الكون
قبل وقوعه وينير القلب 0
(3) الإكثار من ذكره يقوى الذاكرة للحفظ
ويعالج الروماتيد – ويذهب الوسواس
والله على كل شيء قدير 0
---------------------------------------------------------
(9) العزيز (1) هو المتفرد بالعزة والجلال، يعز من
يشاء ويذل من يشاء 00 والعزيز من
العباد يحتاج إليه عباد الله تعالى و
يطلبوا نصيحته في أهم أمورهم 0
(2) ذاكره يعزه الله بعزته ، ويكون مهابا
عند الناس ، ومن ذكره 40 مرة لمدة
أربعين يوما أعانه الله وأعزه 0
(3) ولينتبه العبد لئلا تأخذه العزة بالإثم ،
فيأخذه عزيز مقتدر 0
---------------------------------------------------------
(10)الجبار (1) شديد البطش ، وهو يجبر الخلق و
ينفذ مشيئته فيهم ، ومن معاني
الجبروت يمهل الظالم ويمد له مدا
لعله يتذكر أو يخشى فإذا أصر على
ظلمه أخذه الله أخذ عزيز مقتدر 000
حرام على المؤمن أن يكون جبارا إلا
في حالة واحدة ، هي في سبيل
الحق والجبروت في وجه الباطل 0
(2) ذاكره يحفظه الله من ظلم وبغى كل
جبار عنيد ، ويذكر بعد العشاء وفى
الفجر للحفظ من كل عدو 0
(3) لعلاج العمود الفقري – والغدة
الدرقية 0
---------------------------------------------------------
(
القدسية ، واليه تستند الأسماء كلها
ويقال انه الأسم الأعظم ، وقال رسول الله
(صلى الله عليه وسلم ) ( الظوا بذكر الله)
آي اجعل لسانك رطبا دائما بذكر الله ليلا و
نهارا ، وعندما تقول الحمد لله فأنت تحمد
الله لذاته ، وبها تتنزل النعم عليك ، فتشكر
الله فيعطيك المزيد ، وفى كلمة الحمد لله ، ساوى الله بين الإنسان الجاهل
والمثقف ليحمدوه بها 0
(2) من قاله مستغرق القلب والهمة بالله تعالى لا يرى غيره ولا
يخالف إلا إياه سبحانه وتعالى ، وما سواه باطل وهالك –
(2) الرحمن (1) ذو الرحمة الواسعة ، شملت المؤمن والكافر 000 ذاكره
يرحم عباد الله ، ويعين الغافلين بالنصح ودون عنف ، و
رحمة الله لا تقتصر على الطائعين فقط بل تمتد لتشمل
ذريتهم من بعدهم تكريما لهم 0 وسكينة لأنفسهم 0 وكتب
الله عنده على العرش (إن رحمتي سبقت غضبى )0
(2) من ذكره اثر كل فرض زال عنه قسوة القلب وأعين على
أمور الدنيا 00 ومن صلى عصر يوم الجمعة وقال (يا الله يا
رحمن ) حتى المغرب أجيبت دعوته باذن الله 0
(3) الرحيم (1) رحيم بعباده المؤمنين دنيا وأخرة 00 وذاكره لا يدع حاجة
لمحتاج إلا سدها ، بقدر طاقته من مال أو جهد أو دعاء 0
( من أكثر من ذكره كان مجاب الدعوة 000 ومن داوم على ذكره مائة مرة اثر كل فرض وقال (يا رحمن يا رحيم ) ودخل على جبار كفاه الله شره 0
--------------------------------------------------------------------------
(4) الملك
------- (1) هو القائم على تدبير أمور خلقه ، يفعل
ما يشاء ويحكم ما يريد ، وكل ما يستجد
في الكون يستجد بإرادته فهو الملك في الدنيا والآخرة 000 العبد يستغني عن كل شيء إلا
الله فقلب العابد هو الملك والجسم مملكته 0
(2) إذا ذكرته وأنت داخل على ظالم ذل في الحال 000 ويصلح ذكره للملوك في الليل وقت الزوال أو بعد الفجر فيطيعه جنوده ورعاياه 0
---------------------------------------------------------
(5) القدوس
--------- (1) الطاهر المنزهة – والسمو – وهو مصدر التقديس 000 هو تنزيه لجوارح العبد وحواسه عن معصية الله وليتحرر من عبودية الشهوة ورق المعصية 0
(2) يذهب رجس الشيطان ، ويصلح لمن يتكلم الناس في حقه وعرضه فيعقد ألسنتهم عنه 0
(3) من قرأه مائة مرة عند الزوال وأخر الليل يزول البلاء عن جسمه ، وهو أكيد لمن تعتريه الوسوسة 0
---------------------------------------------------------
(6) السلام
--------(1) هو الله تعالى حين يلقى المؤمنون ربهم سيحييهم بتحية السلام ، وكذالك الملائكة وهو أيضا الأمان ، وهو شعار التمييز بين المسلمين " أفشوا السلام " 00 والمسلم من سلم الناس من لسانه ويده ، ويسلم نفسه من الذنوب والأثام 0
(2) يسلم ذاكره من شياطين الأنس والجن ، ومن قال كل يوم مائة مرة " السلام عليك أيها الني ورحمة الله وبركاته " لا يقع في عسر بإذن الله 0 وقل اللهم أخرجنا من الدنيا بسلام وابعثنا يوم القيامة آمنين في سلام 0
(3) من قرأه على مريض شفاه الله ما لم يحضر أجله 0
---------------------------------------------------------
(7) المؤمن (1) هو الذي يفزع إليه الخائف فبأمنهم
مخاوف الدنيا ويؤمنهم عذاب جهنم
فالله خالق أسباب الخوف وهو خالق
أسباب الأمن أيضا 000 والمؤمن لا
يكذب ويتخلق بالأمانة والصدق ويلجأ
إليه الخائف ليعينه في رفع البلاء عن
نفسه وعن دينه وعن دنياه 0
(2) إذا ذكره الخائف اثر كل فرض فانه
يأمن على نفسه وماله 000 و(السلام
المؤمن ) يصلحان للمسافر فيسلمه
الله من جميع المخاوف 0
(3) ولضعف في نفس المؤمن تجد الإيمان
يزيد وينقص ، والمؤمن الحق هو من
يكافح الشيطان وينتصر عليه ويقهره 0
---------------------------------------------------------
(7) المهيمن (1) هو القائم على خلقه بأعمالهم و
أرزاقهم وآجالهم ، ولابد من سلطان
العلم للهيمنة ، والكون ليس أزليا
أبديا كما يعتقد بعض الملحدين ، و
العالم أن ينتهي سينتهي يوم
حين تشاء إرادته عز وجل لهذا
القيامة ، والهيمنة تمتد على قلوب
عباده 00 ذاكره يستعين بقدرة الله
على صلاح قلبه وماله وشأنه، لأن
الله رقيب عليه 0
(2) من داوم على قراءته بعد الصلاة
في خلوة نال ما يريد ، ومن تلاوة
العشاء شاهد ما يقع في الكون
قبل وقوعه وينير القلب 0
(3) الإكثار من ذكره يقوى الذاكرة للحفظ
ويعالج الروماتيد – ويذهب الوسواس
والله على كل شيء قدير 0
---------------------------------------------------------
(9) العزيز (1) هو المتفرد بالعزة والجلال، يعز من
يشاء ويذل من يشاء 00 والعزيز من
العباد يحتاج إليه عباد الله تعالى و
يطلبوا نصيحته في أهم أمورهم 0
(2) ذاكره يعزه الله بعزته ، ويكون مهابا
عند الناس ، ومن ذكره 40 مرة لمدة
أربعين يوما أعانه الله وأعزه 0
(3) ولينتبه العبد لئلا تأخذه العزة بالإثم ،
فيأخذه عزيز مقتدر 0
---------------------------------------------------------
(10)الجبار (1) شديد البطش ، وهو يجبر الخلق و
ينفذ مشيئته فيهم ، ومن معاني
الجبروت يمهل الظالم ويمد له مدا
لعله يتذكر أو يخشى فإذا أصر على
ظلمه أخذه الله أخذ عزيز مقتدر 000
حرام على المؤمن أن يكون جبارا إلا
في حالة واحدة ، هي في سبيل
الحق والجبروت في وجه الباطل 0
(2) ذاكره يحفظه الله من ظلم وبغى كل
جبار عنيد ، ويذكر بعد العشاء وفى
الفجر للحفظ من كل عدو 0
(3) لعلاج العمود الفقري – والغدة
الدرقية 0
---------------------------------------------------------
(