 |
بتاريخ : 17-10-2012 الساعة : 01:35 PM
رقم
#1
من اسرار علم الخوارق
|
شيخ الطريقة التجانية العلية
|
بسم الله الرحمن الرحيم
==========
من اسرار علم الخوارق
1) الفكره تولد اشعاع قوى يبث فى الاثير الى الاشخاص الذين نفكر بهم على شكل اهتزازات توقظ فيهم حاله روحيه متممه لحالتنا , و للتمثلات الذهنيه الدقيقه=المستمره=الحاره نفوذ من بعيد.
2) اذا رغبت فى شىء ما رغبه شديده و رافقها تمثل ذهنى فانها تؤثر بالعالم المحيط بك, و اذا دامت مده من الزمن فانها تنقلها للواقع
3) افكارك تخلق واقعك
4')لحصول الجذب المغناطيسى يجب تركيز و تثبيت النظره عند نقطه معينه =لم يقنع العلماء بذالك الا عندما طبقواها على البندول والاسطح اللماعه
5) اذا وصلت الىرأى سلبى ====) أعكسه بالحال , ستدهش مما سيحدث بحياتك
6)الاحتفاظ بالنظر ثابت عند نقطه و الذهن ثابت عند فكره يؤدى دوما لجذب الموجه
7) اى فعل او قول يعاد 8 مرات يصبح ثابتا فى العقل
8) الخيال الشديد الوضوح باستخدام جميع الحواس يؤثر بعقول الاخرين
9)حول كل من موجات مغناطيسيه تنبعث من اطراف الجسم الدقيقه و كل قرار بتوجيهها نحو نقطه معينه من جسم شخص ما تمكن الموجه بالتاثيرفيه
-----------------------------
10) كل منا يؤثر بمن حوله بوعى او غير وعى بواسطه اشعاع يمتد لمسافات تقصر او تطول حسب الشخص
السلام عليكم ..
تحية طيبة للجميع ..
أخي الكريم النقطة الاولى نفسر بها :-
وانتقال الطاقة يحتاج الى أسفار لشرحه ...
----------
النقطة الثانية :
نفسر بها مقولة ( الافكار أشياء محسوسة )
ونفسهر بها أيضاً أن الفكرة تأثر بالمادة
---------
النقطة الثالثة :
ان لدى جسمنا الماديّ تفاعل مع الأرض و هو عناصر . نحن متصلون بيولوجياً, سماتنا الكيميائيّة تعكس الأرض . يردّ تكويننا الوراثيّ على كلّ فكرة , كلّ عاطفة نشعر بها و سمات شخصيّتنا العامّة . فقط يمكن أن تدرك الحواسّ الجسديّة الواقع بعض الشّيء في المرّة .
1- التخاطر (التلباثي) 2-انتقال الطاقة بانواعها .
تشكّل معتقداتنا الشّبكة التي خلالها تمرّ أعمق فهمنا . لتغيير حياتك المادّيّة, يجب أن تغيّر معتقداتك . الطّائرة الفطريّة جُمِدَتْ أساسًا أنماط التّفكير . لدى كلّ منّا نبرة صوتنا الفريدة الخاصّة أو إمضاء نبرة معبّر . هم اتّحاد للحركة, ألياف و جرس طاقتنا عندما يُصَفّ روحنا بلحم جسديّ ثلاثيّ الأبعاد . يمكن أن نعمل بصحّتنا لرفع تنسيقنا بكلّ كائننا . نحن أيضًا نحتاج للعمل بفهمنا - لعمله كصافي و سائل كممكن .
من المهمّ أنك تدرك تمامًا كيف أفكارك, المعتقدات, القيم, الفروض جميعًا تخلق العالم حولك . حتّى يمكن أن تقدّر هذا كواقع, إنّه صعب إذا غير مستحيل للدّخول في الأبعاد الأخرى أثناء مجسّد في الواقع الثّلاثيّ الأبعاد .
اضافة الى أنٌ . لدى أجسامنا الملكيّات البنائيّة التي تتضمّن القيم الصّحيحة, الضّوء, موجات الطّاقة و العناصر الكهرومغناطيسيّ . نستعمل سلطاتنا للخيال و العاطفة بنيّتنا للتّأثير على هذه الوقع, الضّوء, الطّاقة و الموجات الكهرومغناطيسيّ لخلق أجسامنا, كلاهما سليم و مريض .
---------
------
النقطة الخامسة :-
الانسان في تفاعل دائم مع الطاقة الكونية ... وأنت عندما تكونْ حزين فانك تجذب اليك طاقة الحزن (شبيه الشيء منجذب له) وبهذا تمتلىء ذاتك بطاقة السلبية .
4- يِجب الترّكيز على نقطة ثابته بثر ثابت قوي .. وارفاق هذا بقوة اٍرادة .. وهذا ما يحصل في البصر المغناطيسي .
الآن اعكس النتيجة واقنع ذاتك بأنكْ سعيد جدا (اقناع الذات أمر ضروري) فانك ستجتذب طاقة السعادة التي بحولك وبهذا تتغير حالتك .
----
التقطة السادسة :
نعم صحيح بتحاد النظرة والفكرة نجذب الموجة .. وليس هذا فقط .. اذا كانت الفكرة قوية فانها تؤثر في المادة بشكل مباشر .
----
النقطة السابعة :
وقيل أيضاً 14 مرة وقيل 18 مرة ... ولكن استناداً الى قانون الجذب .. فان الافضل 14 مرة .
-------
النقطة الثامنة :
يؤثر بعقول من نفكر فيهم بنتقال الطاقة عبر الاثير .
-------
النقطة التاسعة :
وهذا ما يستعمله المعالجون بطاقة .
-------
النقطة العاشرة :
الطاقة تنتقل بتفكير ... أي اذا فكرت بعمق في فلان من الناس وارفقت التفكير بصور ذهنية ..فان طاقة التفكير تنتقل الى من فكرت فيه .. لتحدث عنده حالة روحية متممة لما انت فيه .
هنا اما أن يكون التكفير عفوياً ..
وما أن يكون مقصوداً وذلك بقصد التخاطر (التلباثي)
-----------
وأخيراً لم أقل الشرح الا لكي تحمل المعلومات محمل التصديق ... لاٍن الاوساط العربية ترفض بشكل عام الخوض في الخوارق والباراسيكولوجي بانواعه وتفرعاته .. بدعوة أن هذه العلوم مستهجنة وغربية و وللجن دور فيها ... ولكن العلم أثبت خلاف هذا الاعتقاد ... اٍن شاء الله سأضع مقالاً بهذا الخصوص .
تقبلوا تحياتي وانتسابي لهذا المنتدى .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهمنقول للافادة
يمكنك مشاهدة توقيعي بالنقر على زر التوقيع
|
 |
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ba3mran
المفضلات