النتائج 1 إلى 10 من 62

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 25-03-2012 الساعة : 06:24 PM رقم #1
    كاتب الموضوع : نسائم الرحمن


    شاملى مميز


    • بيانات رشيد66
      رقم العضوية : 130
      عضو منذ : Aug 2008
      المشاركات : 239
      بمعدل : 0.04 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 18
      التقييم : Array


  2. شـكــ وبارك الله فيك ـــرا ...

    رشيد66 غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  3. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 25-03-2012 الساعة : 10:53 PM رقم #2
    كاتب الموضوع : نسائم الرحمن


    نائب المدير العام


    الصورة الرمزية نسائم الرحمن

    • بيانات نسائم الرحمن
      رقم العضوية : 6009
      عضو منذ : Jan 2012
      المشاركات : 5,178
      بمعدل : 1.15 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 64
      التقييم : Array


  4. اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد66 مشاهدة المشاركة
    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا ...
    تسلم اخونا الفاضل رشيد بارك الله فيك وعليك

    يمكنك مشاهدة توقيعي بالنقر على زر التوقيع

    نسائم الرحمن غير متواجد حالياً
    • توقيع نسائم الرحمن






  5. رد مع اقتباس
  6. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 25-03-2012 الساعة : 11:13 PM رقم #3
    كاتب الموضوع : نسائم الرحمن


    نائب المدير العام


    الصورة الرمزية نسائم الرحمن

    • بيانات نسائم الرحمن
      رقم العضوية : 6009
      عضو منذ : Jan 2012
      المشاركات : 5,178
      بمعدل : 1.15 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 64
      التقييم : Array


  7. اهتمامي.. سر إلهامي





    هي الاهتمامات، حيث نقضي الأوقات وأجمل اللحظات بها وحولها ومعها. تأخذ حيزًا من حياتنا، ومساحة من وقتنا، ومرحلة من عمرنا، وقدرًا من يومنا وأمسنا وغدنا.

    تنم عن شخصياتنا وتحركاتنا ودواخلنا. وتُبرز من نحن، وكيف نفكر، وإلى أين نتجه، ومن أين نحن قادمون.

    تؤكد الدراسات الحديثة أن الإنسان منا عندما يريد أن ينتقل من كونه إنسانًا عاديًّا إلى إنسان قيادي مؤثر ومتميز وناجح، يجب عليه أن ينتقل من كونه شخصًا عاديًّا إلى شخص فعّال أولًا، ثم بعد ذلك ينتقل من كونه شخصًا فعّالًا إلى شخص قيادي.

    وهنا محور اهتمامنا في هذه السلسلة الجديدة من المقالات حول الفاعلية، والتي سوف تأخذنا إلى عالم القيادة الآسر، والنجاح العامر، والذي يتمناه الجميع في الدارين، بكل تأكيد بإذنه تعالى.

    يقول العلماء: عندما تريد تحويل شخص من كونه عاديًّا إلى فعّال ثم إلى قيادي، لا بد أن تغير فيه خمسة أشياء، من الوضعية السلبية إلى الايجابية، وهي:

    - الاهتمامات

    - المهارات

    - القناعات

    - العلاقات

    - القدوات

    وسوف يكون حديثنا هذا اليوم عبر عدة مقالات متسلسلة حول: كيف نكون فعّالين إزاء الاهتمامات، وكيف أنها إما أن ترفعنا إلى سماء النجومية والمجد والخلود والعزة، أو أنها، على الجانب السلبي، تجعلنا تافهين وسطحيين بلا هدف أو رؤية، بل أعداءً لأنفسنا، من حيث لا نعلم، وسببًا في فشلها وسقوطها، حيث أصبحت عالة على المجتمع والوطن والأمة.

    أسألوا أنفسكم هذا السؤال، وضعوا أنفسكم أمام مرآة المكاشفة والمصارحة.

    ما هي اهتماماتي اليومية والأسبوعية والسنوية والحياتية بوجه عام؟

    وبعد أن نأخذ قدرًا من الاسترخاء والتنفس بعمق، والدخول إلى عوالمنا الداخلية، تأملوا أنفسكم، وتفكروا فيها بلا مجاملة تبرر، أو جلد للذات يضّيق ويقّتر. بتوازن واعتدال.. انظروا لأنفسكم، ومن نقطة علوية تكشف لنا كل الجوانب والإرجاء المضيئة بنا فنفرح بها، والمظلمة فنضيئها ونجعلها مشعة كباقي أرجاء النفس، التي تسمو بصاحبها وتزدهر به وتتألق من خلاله.

    لن يحتاج هذا السؤال لطول وقت لنجيب عليه، وأفضّل هنا أن تكون الإجابة مكتوبة للحفظ والتدوين والأرشفة والرجوع مستقبلًا للمعاينة والمعايرة، والتأكد مما تحقق من تطور، وما لم يتقدم في الجوانب الأخرى، وهنا نكون قد فعّلنا مفهوم الرقابة الذاتية.

    بعد الإجابة على هذه الأسئلة.. ابحث لنفسك عن مكان في هذه المنظومة المثالية والرائدة، والتي سوف نطرحها أمامكم كما يطرح الهواء العليل إكليل الورود في الآفاق. فتعالوا نجوب سويًا هذه الحديقة الغناء، ونلتقط أطيب الثمر.

    من أجمل وأرقى الاهتمامات البشرية القراءة والاطلاع والمشاهدة والاستماع للنفائس المعرفية. وطلب العلم ومجالسة العلماء والصالحين والناجحين وأصحاب التجارب وقادة الفكر.. فأين هي من دائرة اهتماماتي.
    أين أنت من الاهتمام بمستقبلك الحياتي القادم، والعمل الجاد، لكي يكون بإذن الله ذلك العالم كما تحلم وتحب.
    أين نحن من الاهتمام بالعمل الخيري والإنساني والتطوعي.
    أين تتجه بوصلة اهتماماتي في قضية العلاقات الاجتماعية وصلة الرحم والعلاقة مع الوالدين والجار والقريب والصديق؟، وهل لديّ توازن في هذا الباب؟
    أين نحن من الاهتمام بقضايا الآخرين ومساندتهم والإحسان إليهم؟ فلا نجاح مع الأنانية.
    كيف يذهب وقتي هباءً ويومي سُدًى؟ ومن هو سارق الوقت ولصّ العمر في حياتي؟؟ أهي علاقات بلا نفع، أم إدمان الأحاديث والمكالمات التي بلا مغزى، أم أسواق وتسكع، أم مشاهدات مفرطة للتلفزيون، أم استخدام سطحي للإنترنت بإدمان؟.. أهي جلسات بالساعات الطوال في الاستراحات والمقاهي، أم النوم الدائم، وكأننا خلقنا لذلك؟!!
    أين عائلتي وأسرتي الحبيبة من دائرة اهتماماتي؟
    أين هوايتي التي أحبها من دائرة اهتماماتي؟
    أين اكتشاف مواهبي وقدراتي الدفينة وإطلاقها من دائرة اهتماماتي؟
    أين تطوير نفسي وذاتي وتنمية قدراتي وأسرتي وبيئة عملي ومدينتي ومجتمعي من دائرة اهتماماتي؟
    أين أشرف عمل وأرقى سلوك وأنبل فعل بشري على هذه الأرض، الذي هو الدعوة إلى الله ، بالمعروف وعلى بصيرة، من دائرة اهتماماتي؟
    أين العمل التنموي والنهضوي وبناء الأوطان والمجتمعات من دائرة اهتماماتي؟
    أين السعي الحثيث لكي تكون حياتي ذات بهجة وسعادة وطمأنينة وعزة، من دائرة اهتماماتي؟
    أين عملي الجاد والمخلص لألقى الله يوم القيامة وهو راضٍ عني سبحانه، من دائرة اهتماماتي؟
    أين التخطيط لحياتي وأعمالي ومستقبلي وأسرتي ومجتمعي من دائرة اهتماماتي؟
    أين الرياضة والأنشطة الحركية والمسابقات الثقافية والبرامج الفكرية من دائرة اهتماماتي؟
    أين أنا الآن من نفسي و المجتمع؟ وما هي مكانتي ودوري الإيجابي وبصمتي التي سوف أتركها بعد الرحيل؟
    أين الإبداع والتجديد والتطوير في أقوالي وأعمالي وتصرفاتي ومنجزاتي اليومية والسنوية من دائرة اهتماماتي؟
    أين الترفيه والتسلية البريئة بعد يوم عمل ناجح ومميز من دائرة اهتماماتي؟
    أين جلسات التأمل والتفكر في النفس وذات الله ومخلوقاته، والمكاشفة الذاتية وكشف الحساب الشخصي، وتبيان نقاط القوة والضعف، وصيانة الروح، وتنقية العقل والجسد، من دائرة اهتماماتي؟
    قصة معبرة

    عندما أراد التتار غزو بلاد المسلمين، حيث كانت بلادًا قوية وممتدة وموحدة، أرسل زعيمهم بعض الجواسيس ممن يدرسون نفسيات وممارسات العدو القادم. فلما وصل هذا الجاسوس لبلاد المسلمين وجد شابًا مسلمًا في الرابعة عشرة من عمره، ينظر إلى القمر.

    فسأله : فيمَ تفكر؟

    فأجاب الشاب بكل ثقة وطموح وثبات : أفكر في إيجاد الشيء الذي أخدم به أمتي، وأُعلي شأنها بين الأمم، وأقدم حياتي وعمري له ومن أجله!!

    فقطع الجاسوس زيارته، وعاد إلى زعيمه مسرعًا، وأخبره بهذه الإجابة العميقة والدقيقة من شاب يافع يحلم بأحلام عظيمة ورؤية ملهمة.

    فرد زعيم التتار : لن نستطيع الهجوم عليهم وهم بهذه العقليات والاهتمامات الكبيرة والمؤثرة، فإن كان الشاب اليافع يفكر هكذا، فكيف بقادتهم وكبرائهم؟؟

    فمرت الأيام، وبعد عشر سنوات أمر الزعيم الجاسوس نفسه بأن يذهب إلى بلاد المسلمين للمهمة نفسها، فذهب فوجد شابًا في المكان نفسه ينظر إلى القمر.

    فسأله: فيمَ تفكر؟؟

    فرد الشباب : إنني حائر بمطلع قصيدة غزلية أريد أن أهديها لعشيقتي!!

    فعاد الجاسوس مسرعًا، وأخبر زعيمه بالخبر اليقين، وبالتغيرات التي حصلت في الاهتمامات والأفكار والممارسات لدى المسلمين، حيث كانت اهتمامات كبيرة وهامة، وذات أثر ومعنى، وبعدها انحدرت الأمور والاهتمامات إلى وحل الاهتمامات الشخصية والسطحية والساذجة والغير مجدية على الإطلاق.

    فأمر زعيم التتار بتحضير الجيش وبَدْء الزحف على بلاد المسلمين..

    محبرة الحكيم

    الجاهل من علم عن الناس أكثر من نفسه، ففشل في إرشادهم. والعالم من علم عن نفسه أكثر من علمه بالناس، فنجح في إصلاحهم.

    خاتمة

    إن أردت أن تعرف قدرك وقيمتك في الميزان.. فانظر إلى اهتماماتك وقيّمها وخذ ما صفى، واترك ما تكدر، فأنت لا تعيش أكثر من مره، فابدأ من الآن، وكن صاحب رسالة خالدة وعمل لا ينسى.

    تأصيل

    قال الحسنُ البصريُّ - رحمه الله - : "ما من يوم ينشقُّ فجره إلا ويُنادي : يا ابن آدم، أنا خلقٌ جديد، وعلى عملك شهيد، فتزوّد منِّي فإني إذا مضيتُ لا أعود.. إلى يوم القيامة"..



    سلطان بن عبد الرحمن العثيم

    يمكنك مشاهدة توقيعي بالنقر على زر التوقيع

    نسائم الرحمن غير متواجد حالياً
    • توقيع نسائم الرحمن






  8. رد مع اقتباس
  9. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 26-03-2012 الساعة : 12:00 AM رقم #4
    كاتب الموضوع : نسائم الرحمن


    نائب المدير العام


    الصورة الرمزية نسائم الرحمن

    • بيانات نسائم الرحمن
      رقم العضوية : 6009
      عضو منذ : Jan 2012
      المشاركات : 5,178
      بمعدل : 1.15 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 64
      التقييم : Array



  10. إبراهيم الفقي .. الوصايا الأخيرة لرائد فنّ النجاح




    لم يكن سهلا على الملايين أن يتلقوا نبأ وفاة رائد التنمية البشريّة الدكتور إبراهيم الفقي في حادث احتراق منزله، بينما كانت لا تزال أصداء كلماته الأخيرة على "تويتر" تملأ خيالهم وتحفز طاقاتهم التي طالما أخمدتها ظروف سياسيّة واجتماعيّة خانقة في مجتمعاتنا العربيّة.

    "ابتعد عن الأشخاص الذين يحاولون التقليل من طموحاتك، بينما العظماء هم من يشعرونك بأنه باستطاعتك أن تكون واحدًا منهم"، كانت هذه هي الوصية الأخيرة التي قدمها رائد التنمية البشريَّة لمتابعيه ومحبيه، ملخصةً رسالته التي لم يألُ جهداً في إيصالها للإنسانية، وهي أن النجاح طاقة موجودة في داخل كل إنسان، وأن مقومات الفشل تأتي من محيط الإنسان الخارجي، لا من أعماق النفس التي وهبها الله تعالى كل مقومات الإنجاز.

    هكذا كان يتحدث الراحل إبراهيم الفقي وهكذا كانت أصداؤه تملأ رئات الملايين بأكسجين نقي وهواء نظيف، بعيدًا عن دخان سجائر الأنظمة وملوثات مصانع السياسة ومخلفات ميكنات الإحباط العربي؛ الذي أنشأ أجيالا متعاقبة من الشباب على شعار واحد مفاده، "لا فائدة في شيء".




    الوصايا الأخيرة


    هل كان الفقي يدرك أنه سيرحل قريباً حينما كتب تغريداته الأخيرة، ملخصة رسالته للإنسانية بالتحفيز على النهوض دائماً مهما كانت المعوقات: "السر لا يكمن فى عدم السقوط بل السر يكمن فى النهوض كلما سقطنا".
    وحينما يذكّر الأمّة بأنّ التعرف على نعم الله وشكرها من أهم مقومات النجاح: "إننا نحن البشر نفكر فيما لا نملك ولا نشكر الله على ما نملك، وننظر إلى الجانب المأساوي المظلم في حياتنا ولا ننظر إلى الجانب المشرق، فكن إيجابيًا".
    وحينما يدعو إلى التعرف على الذات وإدراك مواهب الله تعالى في النفس: "إنّ الشيء الذي يبحث عنه الإنسان الفاضل موجود في أعماقه، أما الشيء الذي يبحث عنه الإنسان العادي فهو موجود عند الآخرين".
    وحينما يدلك على أشرف أنواع المنافسة، تلك التي تمنحك كل يوم التطور والإيجابية:

    "إن التنافس مع الذات أفضل أنواع التنافس في العالم وكلما تنافس الإنسان مع نفسه تطور؛ بحيث لا يكون الإنسان اليوم كما كان بالأمس ولا يكون غدًا كما هو اليوم". تلك كانت مقتطفات من تغريداته الأخيرة على "تويتر" أو هي الوصايا الأخيرة لمجتمع هو في أشد الحاجة إلى ريشة فنان موهوب تعيد رسم ملامح طريقه من جديد.



    الإيمان أولاً



    سخّر إبراهيم الفقي كل جهده لعلمه، وكل علمه لعمله، وكل عمله لخدمة الإنسانيَّة، ارتكز على أهم قاعدة يمكن للإنسان ـ أيا كان ـ أن ينطلق منها: وهي قاعدة الإيمان بالله تعالى والتوكل عليه، ثم الأخذ بأسباب العلاج.
    لم تكن مهمَّة الفقي سهلة لكنها كانت نبيلة ومخلصة، الأمر الذي أهّلها للنجاح الحقيقي والملموس إلى الحد الذي جعلها ـ في سنوات معدودة ـ ملء السمع والبصر حيث استطاع أن يسخّر علمه وتجربته الجديدة في إرشاد المجتمع إلى ذاته والتعرف على المناطق المجهولة في أعماقه. انطلقت فكرته من مصر لكنها سرعان ما غزت العالم العربي، الذي كان في أمسّ الحاجة إليها، بعد عقود من وحل الفساد وعدم الرغبة في الاستمرار.

    لم تكن رسالة الفقي أقل شأنا من رسائل الدعاة والمصلحين، ولذلك قُدّر لمحاضراته من الشهرة والفاعلية بأسلوبها البسيط ونموذجها الفريد مالم يقدر لغيرها، استطاع أن يعرف بدقة متناهية موضع الداء ولذلك كان من السهل بعد ذلك وصف العلاج, كان يدرك أنّ لكل حالة لبوسُها.



    نموذج مختلف



    الدكتور إبراهيم الفقي أحد أشهر خبراء التنمية البشريّة والبرمجة اللغوية العصبيّة في وطننا العربي، ورئيس مجلس إدارة المعهد الكندي للبرمجة اللغوية ومؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة شركات إبراهيم الفقي العالمية، حاصل على درجة الدكتوراة في علم الميتافيزيقا من جامعة ميتافيزيقا بلوس انجلوس بالولايات المتحدة الأمريكيّة, ومؤلف علم ديناميكيّة التكيف العصبي وعلم قوة الطاقة البشريّة.

    قصة حياته نموذجًا في حد ذاتها، بدأ حياته فى أحد الفنادق الصغيرة بمصر، ثم تدرج إلى أن أصبح مديراً لأفخم وأكبر الفنادق.

    وفي هذه الأثناء حصل على بطولة مصر في تنس الطاولة لعدة سنوات ومثل مصر مع المنتخب الوطني في بطولة العالم لتنس الطاولة بألمانيا الغربيّة عام 1969.
    لكنه قرر الهجرة إلى كندا، لدراسة الإدارة، وبدأ هناك يعمل في غسيل الأطباق و كحارس لمطعم وحمال كراسي وطاولات بفندق بسيط، وفى زمن قياسى وصل إلى القمة في هذا المجال، ثم برز فى مجال التدريب وأسس المركز الكندى للتنمية البشريّة، وانطلق فى أرجاء العالم يقدم المحاضرات والندوات بأسلوبه السلس الشيق وأصبح رائداً للتنمية البشرية بكل معانى الكلمة.

    يؤكد الفقي دائماً أنه لا يمتلك مواهب خارقة، أو عصا سحرية، ولكنه فقط تعرف على نفسه، وأدرك تماما معنى قوله تعالى: (لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم).



    طريق النجاح



    يرى الفقي، أنّ الطريق نحو الامتياز يتمثل في 7 خطوات: أول خطوة الارتباط بالله، سبحانه وتعالى، وثانيها التخلق بالأخلاق الحميدة أما الخطوة الثالثة فهي توفر الضمير الفنى والرابعة التسامح الكامل فى حين تتجسد الخطوة الخامسة فى الصبر والتفاؤل أما الخطوة السادسة فهى العلم والخطوة السابعة تتجسد فى الكفاح فمتى خطا الإنسان كل هذه الخطوات واستطاع أن يجمع كل صفاتها يكون قد وصل إلى التميز عن جدارة واستحقاق.
    في آخر حوار له ـ بحسب صحيفة اليوم السابع ـ تحدث عن الثورة معتبراً، أن "ثورة الإنسان تبدأ عندما يفقد أحدى احتياجاته العشرة.. ونحن نفقد الكثير.. فعندما تشعر بأنّ أحداً يهدد بقاءك أو أمنك.. ستجد من يصرخ بداخلك، وكان لا بد أن يحدث ذلك لأن العالم العربى مليء بالشباب.. والشباب هو القوة الضاربة.. وغياب احتياجاته قنبلة موقوتة".


    اتركوني أعمل



    "اتركونى أعمل وفي أقل من 5 سنوات لن يكون هناك جاهل واحد في مصر.. سأدخل تنمية بشرية في كل جامعة وفي كل مدرسة ومعهد.. سنعمل من خلال قطاع التعليم..على علم النفس.. العلم الاجتماعي والتربوي والرياضي.. بشرط أن نعمل كفريق واحد دون يقف أحد فى طريقنا".
    هذه كانت أحلامه الأخيرة وتلك كانت تطلعاته "اتركوني أعمل"، وكان من الممكن أن يقول "اتركوني أستريح"، بعد حياة حافلة بالعطاء، لكنها روح وقّادة وعزيمة صلدة، وإيمان بفكرته لا يوازى، ورسالة نبيلة أقسم على الولاء لها مهما كان الثمن ولآخر رمق.
    حتى وإن كان حلمه الأخير لم يكتمل فحسبه أنه زرع ملايين الأحلام في حقولٍ نوشك أن نجني ثمارها، أما هو فآن له أن يستريح، ما دامت رسالته قائمة، تلهم الملايين الذين رأوه والذين لم يروه، ولأنه لم يغب ـ شأن كل المصلحين الحقيقيين ـ يحمل الشعلة ويسير بها أمامنا مبتسما كعادته، فواحا بشذى الأخلاق والمعرفة.


    من اقواله

    ارسم الابتسامة..

    “كن السبب في أن يبتسم أحد كل يوم..
    ابعث رسالة شكر لطبيبك أو طبيب أسنانك أو حتى المختص بإصلاح سيارتك.”

    تذكر دائماً..

    أن الشتاء هو بداية الصيف..
    وأن الظلام هو بداية النور..
    وأن الأمل هو بداية النجاح..


    كن دائم العطاء..

    قد حدث أن أحد سائقي أتوبيسات الركاب في دينفر بأمريكا نظر في وجوه الركاب، ثم أوقف الأتوبيس ونزل منه،ثم عاد بعد عدة دقائق ومعه علبة من الحلوى وأعطى كل راكب قطعة منها. ولما أجرت معه إحدى الجرائد مقابلة صحفية بخصوص هذا النوع من الكرم والذي كان يبدو غير عادي، قال” أنا لم أقم بعمل شيء كي أجذب انتباه الصحف، ولكني رأيت الكآبة على وجوه الركاب في ذلك اليوم، فقررت أن أقوم بعمل شيء يسعدهم، فأنا أشعر بالسعادة عند العطاء، وماقمت به ليس إلا شيئا بسيطا في هذا الجانب”. فكن دائم العطاء.

    ابدأ بالمجاملة..

    قم كل يوم بمجاملة ثلاثة أشخاص على الأقل..

    من فضلك..

    استعمل دائماً كلمة “من فضلك” وكلمة “شكرا”..
    هذه الكلمات البسيطة تؤدي إلى نتائج مدهشة… فقم باتباع ذلك وسترى بنفسك ولابد أن تعرف أن نظرتك تجاه الأشياء هي من اختيارك أنت فقم بهذا الاختيار حتى تكون عندك نظرة سليمة وصحيحة تجاه كل شيء.

    كل شخص هو أهم شخص ..

    تعامل مع كل إنسان على أنه أهم شخص في الوجود..
    ليس فقط إنك ستشعر بالسعادة نتيجة لذلك، ولكن سيكون لديك عدد أكبر من الأصدقاء يبادلونك نفس الشعور.

    كن منصتاً ..

    كن منصتاً جيداً..

    اعلم أن هذا ليس بالأمر السهل دائماً، وربما يحتاج لبعض الوقت حتى تتعود على ذلك، فابدأ من الآن… لا تقاطع أحداً أثناء حديثه… وعليك بإظهارالاهتمام…. وكن منصتاً جيداً..

    احتفظ بابتسامة ..

    احتفظ بابتسامة جذابة على وجهك..

    حتى إذا لم تكن شعر أنك تريد أن تبتسم فتظاهر بالابتسامة حيث إن العقل الباطن لا يستطيع أن يفرق بين الشيء الحقيقي والشيء غير الحقيقي، وعلى ذلك فمن الأفضل أن تقرر أن تبتسم باستمرار..

    أعِدّ مفاجأة..

    أعِدّ مفاجأة لشريك حياتك..

    “يمكنك تقديم هدية بسيطة أو بعض من الزهور من وقت لآخر، وربما يمكنك أن تقوم بعمل شيء بعينه مما يحوز إعجاب الطرف الآخر، وستجد أن هناك فرقاً كبيراً في العلاقة الإيجابية بينكما.”

    كُن نفسك..

    أنت لست العنوان الذي أعطيته لنفسك. أو أعطاه لك الآخرون. أنت لست اكتئاب أو قلق أو إحباط. أو توتر أو فشل. أنت لست سنك أو وزنك أو شكلك. أو حجمك أو لونك. أنت لست الماضي ولا الحاضر ولا المستقبل. أنت أفضل مخلوق خلقه الله عز وجل. فلو كان أي أنسان في الدنيا حقق شيئاً. يمكنك أنت أيضا أن تحققه بل وتتفوق عليه بإذن الله تعالى. وتذكر دائماً أن : الليل هو بداية النهار. والشتاء هو بداية الصيف. والألم هو بداية الراحة. والتحديات هي بداية الخير. والتفاؤل بالخير هو بداية القوة الذاتية..


    رحمه الله وغفر له واثقل ميزان حسناته


    منقول

    يمكنك مشاهدة توقيعي بالنقر على زر التوقيع

    نسائم الرحمن غير متواجد حالياً
    • توقيع نسائم الرحمن






  11. رد مع اقتباس
  12. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 26-03-2012 الساعة : 08:37 AM رقم #5
    كاتب الموضوع : نسائم الرحمن


    نائب المدير العام


    الصورة الرمزية نسائم الرحمن

    • بيانات نسائم الرحمن
      رقم العضوية : 6009
      عضو منذ : Jan 2012
      المشاركات : 5,178
      بمعدل : 1.15 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 64
      التقييم : Array


  13. طرق تنفعك لتنمية التقة بالنفس






    إليك مجموعة طرق تنفعك في ذلك:


    أولا: إلق بنفسك في معترك الحياة، وحاول أن تدبر أمورك بنفسك دون أن تترك التعاون مع الآخرين.
    والفرق واضح بين أن يستعين الإنسان بالآخرين، وبين أن يعتمد عليهم حتى يتخذوا له قراراته..
    فمن يتخذ قراراته بنفسه، فهو يبني دار مجده بيده، أما من ينتظر الآخرين حتى يتخذوا له القرار فإن انتظاره سيطول بلا طائل.

    قد تقول كيف اكتشف قدراتي وطاقاتي؟

    وأقول: الأمر سهل، إلق بنفسك في المصاعب حتى تكتشفها، وتذكر أن طاقاتنا مثل منجم ذهب، لا يمكن الحصول منها على شيء، إلا إذا استخرجناها من أعماقنا.



    ثانيا: تدرج في سلم النجاح.

    فإذا كنت من الذين لا يمتلكون الثقة بأنفسهم بعد، فابدأ بتحديد هدف متوسط واسعى للوصول إليه، فبدل أن تستهدف تأليف كتاب مثلا، وأنت لا تملك الثقة بإمكانية إنجازه، إبدأ بكتابة مقال، أو إذا كنت ترغب في فتح محل تجاري يدر عليك الألوف، فابدأ بفتح محل يدر العشرات.
    فمن الحكمة أن تتدرج، وتعمل على التقليل من رغباتك.




    ثالثا: تحول إلى الطاقات الأخرى.

    عندما تقف الحدود العقلية، أو الجسدية عائقا في طريق تحقيق بعض الرغبات، مما قد يؤدي إلى فقدان الثقة بالنفس، أو عندما تتجمع الصعوبات في طريق النجاح، فمن المنطقي أن تحول جهودك في اتجاه آخر مقبول، مستثمرا بعض المؤهلات التي تقودك إلى النجاح..
    فلا داعي في أي ظرف من الظروف إلى أن تفقد ثقتك بنفسك فحتى لو فشلت في أمر ما، فلربما يكون النجاح مضمونا لك في أمر آخر، وبالتالي إلى التعويض عن الرغبة السابقة برغبة جديدة.


    إن الكفاح في سبيل هدف يستحيل تحقيقه عمليا لا يؤدي إلى نتيجة. ومثل من يسعى إلى هذا مثل الأعمى الذي يصر على أن يبصر، بدلا من أن يعوض عن عماه، بتحسين حاستي السمع واللمس عنده، أو مثل الأصم الذي يسعى جاهدا لأن يسمع بدلا من أن يعوض عن نقصه هذا بأن يرهف بصره.






    إذن، فالتعويض باصطناع البديل طريقة أخرى لمعالجة النقائص بصورة مرضية. ذلك بأن المرء يطمع في شيء، مبدئيا، فإذا عجز عن بلوغه طمع في بلوغ ما يليه من مراتب الأهمية، في نظره. ألا ترى الطالب الضعيف في دروسه يعزز احترام النفس عنده ويفوز باعتبار أصحابه بأن يجلي في الألعاب الرياضية، وأن الشاب الضعيف الذي لا قبل له بهذه الألعاب يقصد إلى هذه كله عن طريق الفوز في دراساته؟

    إن كثيرا من الناس لا يستطيعون أن ينهضوا بأعباء مشروعات عظيمة، ويرغبون مع ذلك في أن يكونوا قادة ومديرين، فهم يرضون رغبتهم المكبوتة عن طريق المناصب، كأن يعملوا في قوى الشرطة أو أن يحترفوا التعليم، إلى غير ذلك من الوظائف التي تخولهم السلطة.



    فتاة صينية دات عشر سنوات تطرح رئيس اكبر دولة في العالم ارضا



    كذلك الذين هم ضعفاء البنية، أو الذين لا يستطيعون أن يحتملوا المزاحمة في الأعمال التجارية العادية، أو الذين جرحتهم اتصالات الحياة الخشنة، يلجأون، غالبا، إلى الأدب، أو الفن، أو المناصب الحكومية، وغيرها من المهن "الهادئة". وليس نادرا أن يكون كثير من نجوم الأدب خجولين عزوفين عن الناس.

    والحق أن السبب في سعادة معظمنا ونجاحهم فيما يزاولون من أعمال يعود إلى اهتمامهم وشوقهم إليها. وإنما يتعزز اهتمامنا وشوقنا كثيرا بهذه الحقيقة، وهي أن أعمالنا ليست في الواقع إلا نوعا من التسامي بحوافز قوية فينا، لا نستطيع، لسبب من الأسباب، أن نشبعها، مباشرة على الأقل.

    إن النجاح يتوقف على الثقة بالنفس، وإرادة النجاح. وهذا يعني أن الحياة تحني هامتها لكل من يستعطيع في النهاية أن يفجر طاقاته الكامنة فيه..
    وفقدان الوسائل المادية ليس إلا عذرا من أعذار فاقدي الثقة بالنفس، فالذي يبحث عن الوسائل قبل أن يحاول امتلاك الروح التي تستخدمها يكون كمن يضع العربة أمام الحصان..

    من هنا نجد أن كثيرين ممن لم يكونوا يمتلكون جسما سليما قد أحرزوا النجاح، لأنهم امتلكوا سليمة بالنفس، بينما الذين يمتلكون أجساما سليمة ولكنهم لا يمتلكون بالنفس يفشلون وهم عشرات الألوف.

    وكما في عالم السياسة كذلك في عالم الثقافة، والأدب، والبحث العلمي، فكم من رجال لم يكونوا يملكون الجسم السليم، ولكنهم امتلكوا الإرادة السليمة فحققوا من النجاح ما عجز عنه أصحاب الجسم السليم من معاصريهم؟

    وكم من مرضى، انتصر إيمانهم على أمرضهم؟

    وكم من عميان كان إرادتهم، عيونهم في الحياة؟

    وكم من مقعدين كانت شجاعتهم الأدبية، كسيقان يمشون بها في المجتمع؟

    وكم من معدمين، أغنتهم ثقتهم بالنجاح؟

    إنها الثقة بالنفس، والإيمان بالهدف، والإرادة القوية، وهي روح النجاح.. لأنها روح الحياة...



    رابعا: استنجد بشجاعتك.

    إن كثيرا من الناس يقعون ضحية التردد. فهم عندما يواجهون خيارا صعبا يحتاج إلى تفجير طاقاتهم فإنهم يواجهون بعض الأخطار، فيؤثرون السلامة على اقتحام المجهول، فالمطلوب في مثل هذه الحال أن يستنجد المرء بالشجاعة.

    ترى ما الذي يفعله الأشخاص الناجحون في الحياة؟
    وأولئك الذين يتخذون قرارات محفوفة بالأخطار ويتمسكون بها؟
    إنهم يسألون أنفسهم: ما هو أسوأ ما يمكن أن يحدث؟
    من المثير أن تمتلك حياتك وإرادتك وأن تجد لديك إرادة خاصة بك، وتدرك أنك لست تحت رحمة الحظ العاثر أو الأشخاص الآخرين أو الواقع. لا تدع الواقع المعاكس يقف عثرة في سبيل اتخاذ قرار ملائم.



    خامسا: اعمل بالحكمة التي أنجحت الآخرين: إن لم تفعل هذا فماذا تفعل بدلا عنه؟

    يقول أحد الناجحين في الحياة: عندما أخبرت أستاذي في الرسم أني قد ألتحق بمعهد الفنون في الشتاء اكتفى بالتعليق: "إن السنوات الخمس المقبلة ستمضي في أي حال".
    وأخذت أفكر قلقا: ما معنى ذلك؟
    وشعرت أني لم ألق التشجيع الذي انتظرت. تلك الليلة أجلت النظر في عبارة الأستاذ وفجأة أدركت مغزاها. سوف تمضي السنوات الخمس المقبلة في أي حال. سواء أقمت بعمل أم لم أعمل. وفي نهايتها سأنظر إلى الماضي وأقول: "حسنا، لقد ذهبت إلى معهد الفنون وأن اليوم متقدم خمس سنوات عما كنت حينذاك". إذا كنت فعلت وإلا فإني سأقول: "بما أني لم ألتحق بالمعهد فأنا، كرسامن لست أفضل مما كنت.

    فماذا فعلت بتلك السنوات؟".

    ويضيف الرجل: "الآن، حينما أواجه باختيار بين فعل شيء أو عدم فعله، أحدث نفسي قائلا: "ستمضي السنوات الخمس الآتية في كل حال". وهذا يجلو لي الخيارات".
    "لكن ماذا لو أن الخيار ليس بين أمر وعدمه، بل بين أمر وآخر؟ هذا ما واجهته حين أدركت أن علي دفع المال الذي ادخرته لشراء أريكة جديدة لكي أسدد القسط الدراسي في معهد الفنون. غير أني وجدت حلا، فعقدت اتفاقا مع أحد الحرفيين المحليين أن يقوم يتنجيد أريكتي القديمة في مقابل أن أرسم له رسما".
    "وقد زودني أحد معارفي بتعبير مناسب لحالة كهذه: عندما تكون في حيرة، افعل الأمرين معا.
    وسرعان ما وجدتني أستعمل التعبير في ظروف وأحوال شتى. اأذهب إلى الريف في العطلة أم أقبل دعوة إلى الغداء في المدينة؟ إذا كنت في حيرة من أمرك فافعل الاثنين معا، اذهب إلى الريف وعد باكرا.
    هل أتم دراستي أم أبحث عن عمل؟ إبق في مدرستك إنجاز الخيارين بدلا من انتقاء واحد وخسارة الآخر".

    إن الإنسان يمتلك الكثير من الطاقات لكي يقوم بأكثر من عمل وينجح في أكثر من مجال، غير أن طاقاته تذهب سدى إذا فقد الثقة بنفسه، أو تتحول إلى حقائق إذا امتلكها.



    سادسا: ازرع في الأرض العذراء..

    أحيانا يشعر المرء أن لا خيارت لديه.. لأنه لا يملك تلك الوسيلة الضرورية. فكيف يمشي إذا كان كسيحا؟
    وكيف يستطيع أن يصبح كاتبا إذا كانت كلتا يديه مشلولتين؟
    إنك قد تشعر أن لا خيارات لديك. ولكن هذا هراء، فدائما هنالك خيارات عديدة أمام كل حي..
    ولو أنك شعرت أنك في مأزق حقيقي، فابحث عن أرض عذراء لتزرع فيها. حاول أن تفعل أمرا ليس في الحسبان.

    ترى هل أنت أقل قدرة وكفاءة من ذلك الشاب الذي حكموا عليه في البداية، بأنه مصاب بتخلف عقلي وأن على والديه أن يرسلاه إلى مؤسسة للمعاقين ليقضي حياته هناك حتى يوافيه الأجل.
    ولكنه حقق الكثير في الحياة، وأصبح مضرب المثل للنجاح في الحياة، لأنه زرع في أرض بكر، واهتم بأعضائه التي لم تصب، وألف كتبا ورسم!


    الكاتب غنوة عبد العزيز نحلوس

    يمكنك مشاهدة توقيعي بالنقر على زر التوقيع

    نسائم الرحمن غير متواجد حالياً
    • توقيع نسائم الرحمن






  14. رد مع اقتباس



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك