النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 29-08-2014 الساعة : 06:03 PM رقم #1

    افتراضي قصيدة وخواص واعجاز قرأني



    مراقب


    الصورة الرمزية وعد المحبة

    • بيانات وعد المحبة
      رقم العضوية : 6115
      عضو منذ : Feb 2012
      المشاركات : 2,783
      بمعدل : 0.62 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 40
      التقييم : Array


  2. قصيدة وخواص واعجاز قرأني

    قصيده رائعه
    جمعت كل سور القران
    للشاعر أبو عبد الله شمس الدين محمد بن احمد بن علي الهواري المالكي الاندلسي النحوي المعروف بابن جابرالأعمى


    في كلّ فاتحة للقول معتبرة ** حق الثناء على المبعــــــــــــوث بالبقــــــرَه
    في آل عمران قِدماً شاع مبعثه ** رجالهم والنساء استوضحــــــوا خبَـــرَه
    قد مدّ للناس من نعماه مائدة ** عمّت فليست على الأنعـــــــام مقتصـــــرَه
    أعراف نعماه ما حل الرجاء بها ** إلا وأنفال ذاك الجــــــود مبتـــــــــــدرَه
    به توسل إذ نادى بتوبته ** في البحر يونس والظلمــــــــاء معتكـــــــــــرَه
    هود و يوسف كم خوفٍ به أمِنا ** ولن يروّع صوت الرعد من ذكَـــــــــرَه
    مضمون دعوة إبراهيم كان وفي ** بيت الإله وفي الحجر التمس أثـــــــرَهْ
    ذو همّة كدَوِيّ النحل ذكرهم ** في كل قطر فسبحان الذي فطـــــــــــــــــرَهْ
    بكهف رحماه قد لاذا الورى وبه ** بشرى بن مريم في الإنجيل مشتهِـــرَهْ
    سمّاه طه وحضّ الأنبياء على ** حجّ المكان الذي من أجله عمـــــــــــــرَهْ
    قد أفلح الناس بالنور الذي شهدوا ** من نور فرقانه لمّا جـــــــلا غـــرَرَهْ
    أكابر الشعراء اللّسْنِ قد عجزوا ** كالنمل إذ سمعت آذانهم ســـــــــــــورَهْ
    وحسبه قصص للعنكبوت أتى ** إذ حاك نسْجا بباب الغار قد ستـــــــــــرَهْ
    في الروم قد شاع قدما أمره وبه ** لقمان وفى للدرّ الذي نثـــــــــــــــــرَهْ
    كم سجدةً في طُلى الأحزاب قد سجدت ** سيوفه فأراهم ربّه عِبــــــــــــرَهْ
    سباهم فاطر السبع العلا كرما ** لمّا ب ياسين بين الرسل قد شهـــــــــرَهْ
    في الحرب قد صفت الأملاك تنصره ** فصاد جمع الأعادي هازما زُمَــرَهْ
    لغافر الذنب في تفصيله سور ** قد فصّلت لمعان غير منحصـــــــــــــــرَهْ
    شوراهُ أن تهجر الدنيا فزُخرفَها ** مثل الدخان فيُغشي عين من نظــــرَهْ
    عزّت شريعته البيضاء حين أتى **أحقافَ بدرٍ وجند الله قد حضــــــــرَهْ
    محمد جاءنا بالفتحُ متّصِلا ** وأصبحت حُجرات الدين منتصـــــــــــــــرهْ
    بقاف والذاريات اللهُ أقسم في ** أنّ الذي قاله حقٌّ كما ذكـــــــــــــــــــرهْ
    في الطور أبصر موسى نجم سؤدده ** والأفق قد شقّ إجلالا له قمــــرهْ
    أسرى فنال من الرحمن واقعة ** في القرب ثبّت فيه ربه بصــــــــــــرهْ
    أراهُ أشياء لا يقوى الحديد لها ** وفي مجادلة الكفار قد نصــــــــــــــرهْ
    في الحشر يوم امتحان الخلق يُقبل في ** صفٍّ من الرسل كلٌّ تابعٌ أثـرهْ
    كفٌّ يسبّح لله الطعام بها ** فاقبلْ إذا جاءك الحق الذي نشـــــــــــــــــرهْ
    قد أبصرت عنده الدنيا تغابنها ** نالت طلاقا ولم يعرف لها نظــــــــــرهْ
    تحريمه الحبّ للدنيا ورغبته ** عن زهرة الملك حقا عندما خبــــــــــرهْ
    في نونَ قد حقت الأمداح فيه بما ** أثنى به الله إذ أبدى لنا سِيـــــــــــرَهْ
    بجاهه ' سأل نوح في سفينته ** حسن النجاة وموج البحر قد غمــــــرَهْ
    وقالت الجن جاء الحق فاتبِعوا ** مزمّلا تابعا للحق لن يــــــــــــــــــذرَهْ
    مدثرا شافعا يوم القيامة هل ** أتى نبيٌّ له هذا العلا ذخــــــــــــــــــــــــــرَهْ
    في المرسلات من الكتب انجلى نبأ ** عن بعثه سائر الأحبار قد سـطــــــرَهْ
    ألطافُهُ النازعات الضيم حسبك في ** يوم به عبس العاصي لمن ذعـــــــرَهْ
    إذ كورت الشمس ذاك اليوم وانفطرت ** سماؤه ودّعت ويلٌ به الفجــــــرَهْ
    وللسماء انشقاق والبروج خلت ** من طارق الشهب والأفلاك منتثــــــــرَهْ
    فسبح اسم الذي في الخلق شفّعه ** وهل أتاك حديث الحوض إذ نهّـــــــرَهْ
    كالفجر في البلد المحروس عزته ** والشمس من نوره الوضاح مختصرَهْ
    والليل مثل الضحى إذ لاح فيه ألمْ ** نشرح لك القول من أخباره العطـــرَهْ
    ولو دعا التين والزيتون لابتدروا ** إليه في الخير فاقرأ تستبن خبـــــــرَهْ
    في ليلة القدر كم قد حاز من شرف ** في الفخر لم يكن الانسان قد قــدرَهْ
    كم زلزلت بالجياد العاديات له ** أرض بقارعة التخويف منتشــــــــــــــرَهْ
    له تكاثر آيات قد اشتهرت ** في كل عصر فويل للذي كفــــــــــــــــــــــرَهْ
    ألم تر الشمس تصديقا له حبست ** على قريش وجاء الدّوح إذ أمــــــرَهْ
    أرأيت أن إله العرش كرمه ** بكوثر مرسل في حوضه نهــــــــــــــــــــرَهْ
    والكافرون إذا جاء الورى طردوا ** عن حوضه فلقد تبّت يد الكفـــــــــرَهْ
    إخلاص أمداحه شغلي فكم فلِق ** للصبح أسمعت فيه الناس مفتخـــــــرَهْ











    سورة الفاتحة: هي سنام القرآن وهي السبع المثاني للقرآن الكريم .

    سورة البقرة: أنزلت من تحت العرش، من قرأها في بيته لم يدخله الشيطان ثلاث ليال .

    سورة البقرة ( 284_ 286 ): من قرأ الآيتين في آخر سورة البقرة كفتاه .

    سورة البقرة آية الكرسي: أفضل آيه في كتاب الله _ تعدل ربع القرآن _ منقرأها في دبر كل صلاة أدخل الجنة .

    سورة آل عمران ( 190_200 ): إن الرسول صلى الله عليهه وسلم يقرأها كل ليلة ، وقال عثمان رضي الله عنه: من قرأ سورة آل عمران في ليلة كتب قيام ليلة .

    سورة الأنعام: عن إبن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من صلى الفجر في جماعة وقعد في مصلاه وقرأ ثلاث آيات من سورة الأنعام وكّل الله به سبعين ملكاً يسبحون الله ويستغفرون له إلى يوم القيامة .

    سورة الكهف: من حفظ 10 آيات من سورة الكهف عصم من المسيح الدجال .

    ومن قرأ العشر الأواخر من سورة الكهف فإنه عصمة من الدجال .

    وعن سعيد قال: قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء الله له من النور مابين الجمعتين .

    سورة السجدة: كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يقرأ في فجر الجمعة سورة السجدة .

    وعن إبن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: من قرأ سورة الملك وسورة السجدة بين المغرب والعشاء فكأنما قام ليلة القدر .

    سورة يس: من قرأ سورة يس كتب له بقراءتها قرأ القرأن عشر مرات .

    ومن قرأ سورة يس في ليلة أصبح مغفور له .

    وقال الرسول صلى الله علية واله وسلم إقرأوها على موتاكم .

    ويقول أيضاً: لوددت أنها في قلب كل إنسان من أمتي .

    سورة الصافات: من قرأ سورة يس وسورة الصافات يوم الجمعة ثم سأل الله : أعطاه الله سؤاله .

    سورة الدخان: عن أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: من قرأسورة الدخان في ليلة الجمعه أو يوم الجمعة بني له بيتاً في الجنة .

    سورة الحشر: عن أبي إمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: من قرأ خواتم سورة الحشر في يوم أو نهار فمات من يومه أو ليلته أوجب الله له الجنة .

    سورة الواقعة: من قرأ سورة الواقعة كل ليلة لم يصبه فقر أبداً .

    سورة الملك: عن أبي هريرة قال: إن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال: إن سورة في القرأن ثلاثين آية شفعت لصاحبها حتى غفر له سورة الملك .

    وقال الرسول صلى الله عليه واله وسلم: لوددت أنها في قلب كل إنسان من أمتي .

    وهي المانعة من عذاب القبر .

    سورة التكوير: عن أبي عمر قال: قال الرسول صلى الله عليه واله وسلم: من سره أن ينظر إلى يوم القيامة كأنه رأي عين فليقرأ سورة التكوير .

    سورة الأعلى: عن علي علية السلام قال: كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يحب هذه السورة .

    سورة الزلزلة: عن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من قرأ في ليلة سورة الزلزلة كأن له عدل نصف القرأن .

    سورة التكاثر: عن إبن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: ألا يستطيع أن يقرأ أحدكم ألف آية في كل ليلة قال: من يستطيع ذلك قال: أما يستطيع أحدكم أن يقرأ سورة التكاثر .

    سورة الكافرون: ع أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: من قرأ سورة الكافرون عدلت له ربع القرآن .

    سورة الصمد: من قرأ سورة الصمد عدلت له ثلث القرآن .

    من أعجاز القرآن العلمي





    1/(موج من فوقه موج)



    هذه حقيقة تم الوصول اليها بعد إقامة مئات من المحطات البحرية ..

    والتقاط الصور بالأقمار الصناعة .. والذي قال هذا الكلام هو البروفيسور شرايدر .. وهو من أكبر علماء البحار بألمانيا الغربية .. كان يقول : إذا تقدم العلم فلا بد أن يتراجع الدين .. لكنه عندما سمع معاني آيات القرآن بهت وقال : إن هذا لا يمكن أن يكون كلام بشر .. ويأتي البروفيسور دورجاروا أستاذ علم جيولوجيا البحار ليعطينا ما وصل إليه العلم في قوله تعالى : ( أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُّجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ )سورة النور : 40 .. فيقول لقد كان الإنسان في الماضي لا يستطيع أن يغوص بدون استخدام الآلات أكثر من عشرين مترا .. ولكننا نغوص الآن في أعماق البحار بواسطة المعدات الحديثة فنجد ظلاما شديدا على عمق مائتي متر .. الآية الكريمة تقول بَحْرٍ لُّجِّيٍّ ) كما .. أعطتنا اكتشافات أعماق البحار صورة لمعنى قوله تعالى : ( ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ ) فالمعروف أن ألوان الطيف سبعة ...منها الأحمر والأصفر والأزرق والأخضر والبرتقالي إلى آخرة .. فإذا غصنا في أعماق البحر تختفي هذه الألوان واحدا بعد الآخر .. واختفاء كل لون يعطي ظلمة .. فالأحمر يختفي أولا ثم البرتقالي ثم الأصفر .. وآخر الألوان اختفاء هو اللون الأزرق على عمق مائتي متر .. كل لون يختفي يعطي جزءا من الظلمة حتى تصل إلى الظلمة الكاملة .. أما قوله تعالى : ( مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ ) فقد ثبت علميا أن هناك فاصلا بين الجزء العميق من البحر والجزء العلوي .. وأن هذا الفاصل ملئ بالأمواج فكأن هناك أمواجا على حافة الجزء العميق المظلم من البحر وهذه لا نراها وهناك أمواج على سطح البحر وهذه نراها .. فكأنها موج من فوقه موج .. وهذه حقيقة علمية مؤكدة ولذلك قال البروفيسور دورجاروا عن هذه الآيات القرآنية : إن هذا لا يمكن أن يكون علما بشريا

    المصدر " الأدلة المادية على وجود الله " لفضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي



    2/الشمس والقمر



    وجدوا أن القمر يسير بسرعة 18 كيلو مترا في الثانية والواحدة والأرض 15 كيلومترا في الثانية والشمس 12 كيلومترا في الثانية .. الشمس تجري والأرض تجري والقمر يجري قال الله تعالى ( وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ * وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ * لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ) عليّ يجري ومحمد يسير بمنازل وعليّ لا يدرك محمدا ما معنى هذا ؟ معناه أن عليّا يجري ومحمد يجري ولكن عليّا لا يدرك محمدا الذي يجري الله يقول : ( وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ) ثم قال : ( لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ ) يكون القمر قبلها أم لا ؟ .. القمر قبلها وهي تجري ولا

    تدركه وتجري ولا تدركه لأن سرعة القمر 18 كيلومترا والأرض 15 كيلو مترا والشمس 12 كيلومترا فمهما جرت الشمس فإنها لا تدرك القمر ولكن ما الذي يجعل القمر يحافظ على منازله ؟ وكان من الممكن أن يمشي ويتركها ؟وجدوا أن القمر يجري في تعرج يلف ولا يجري في خط مستقيم هكذا ولكنه جري بهذا الشكل حتى يبقى محافظا على منازله ومواقعه تأملوا فقط في هذه الحركة القمر , الشمس , الأرض , النجوم تجري لو اختلف تقدير سرعاتها.. كان اليوم الثاني يأتي فنقول : أين الشمس ؟ نقول والله تأخرت عنا عشرين مرحلة ! ويجئ بعد سنة من يقول : أين الشمس ؟ نقول : والله ضاعت ..! من أجرى كل كوكب ؟ ( وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ) يسبح ويحافظ على مداره ويحافظ على سرعته ويحافظ على موقعه صنع من ؟ ذلك تقدير العزيز العليم ! هل هذا تقدير أم لا ؟ وهل يكون التقدير صدفة ؟ .. لا إن التقدير يكون من إرادة مريد .. هذا التقدير من قويّ .. من قادر سبحانه وتعالى وضع كل شئ في مكانه وأجراه في مكانها

    لمصدر " وغدا عصر ******* " للشيخ عبد المجيد الزندانى



    3/ الذبابة



    قال صلى الله عليه واله وسلم : ( إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم لينتزعه فإن في إحدى جناحية داء وفي الأخرى شفاء ) أخرجه البخاري وابن ماجه وأحمد .. وقوله : ( إن في أحد جناحي الذباب سم والآخر شفاء فإذا وقع في الطعام فامقلوه فإنه يقدم السم ويؤخر الشفاء ) رواه أحمد وابن ماجه

    من معجزاته الطبية صلى الله عليه واله وسلم التي يجب أن يسجلها له تاريخ الطب بأحرف ذهبية ذكره لعامل المرض وعامل الشفاء محمولين على جناحى الذبابة قبل اكتشافهما بأربعة عشر قرنا .. وذكره لتطهير الماء إذا وقع الذباب فيه وتلوث بالجراثيم المرضية الموجودة في أحد جناحيه نغمس الذبابة في الماء لإدخال عامل الشفاء الذي يوجد في الجناح الآخر الأمر الذي يؤدي إلى إبادة الجراثيم المرضية الموجودة بالماء وقد أثبت التجارب العلمية الحديثة الأسرار الغامضة التي في هذا الحديث .. أن هناك خاصية في أحد جناحي الذباب هي أنه يحول البكتريا إلى ناحية .. وعلى هذا فإذا سقط الذباب في شراب أو طعام وألقى الجراثيم العالقة بأطرافه في ذلك الشراب أو الطعام .. فإن أقرب مبيد لتلك الجراثيم وأول واحد منها هو مبيد البكتريا يحمله الذباب في جوفه قريبا من أحد جناحيه فإذا كان هناك داء فدواؤه قريب منه .. ولذا فإن غمس الذباب كله وطرحه كاف لقتل الجراثيم التي كانت عالقة به وكاف في إبطال عملها كما أنه قد ثبت علميا أن الذباب يفرز جسيمات صغيرة من نوع الإنزيم تسمى باكتر يوفاج أي مفترسة الجراثيم وهذه المفترسة للجراثيم الباكتر يوفاج أو عامل الشفاء صغيرة الحجم يقدر طولها بــ 20 : 25 ميلي ميكرون فإذا وقعت الذبابة في الطعام أو الشراب وجب أن تغمس فيه كي تخرج تلك الأجسام الضدية فتبيد الجراثيم التي تنقلها من هنا فالعلم قد حقق ما أخبر عنه النبي صلى الله عليه واله وسلم بصورة إعجازية ومن هنا يتجلى أن العلم في تطوره قد أثبت في نظرياته العلمية موافقته وتأكيده على مضمون الحديث الشريف مما يعد إعجازا علميا قد سبق به العلماء الآن

    المصدر " الإعجاز العلمي في الإسلام والسنة النبوية " محمد كامل عبد الصمد

    وعد المحبة غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  3. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 30-08-2014 الساعة : 08:41 AM رقم #2
    كاتب الموضوع : وعد المحبة


    نائب المدير العام


    الصورة الرمزية مركوش

    • بيانات مركوش
      رقم العضوية : 5
      عضو منذ : Jul 2008
      المشاركات : 2,471
      بمعدل : 0.43 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 40
      التقييم : Array


  4. شكرا على الطرح الطيب وسلمت يمناك ونرجو المزيد من هذه الموضوعات الطيبة

    مركوش غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  5. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 30-08-2014 الساعة : 05:38 PM رقم #3
    كاتب الموضوع : وعد المحبة


    مراقب


    الصورة الرمزية تبارك

    • بيانات تبارك
      رقم العضوية : 134
      عضو منذ : Aug 2008
      المشاركات : 2,480
      بمعدل : 0.43 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 40
      التقييم : Array


  6. شكرا على الطرح الوافى بارك الله فيك

    تبارك غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  7. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 01-09-2014 الساعة : 07:05 PM رقم #4
    كاتب الموضوع : وعد المحبة


    شاملى مميز


    • بيانات زهرة الربيع
      رقم العضوية : 137
      عضو منذ : Aug 2008
      المشاركات : 284
      بمعدل : 0.05 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 18
      التقييم : Array


  8. شكرا على الموضوع القيم بارك الله فيك

    زهرة الربيع غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  9. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 20-09-2014 الساعة : 06:33 PM رقم #5
    كاتب الموضوع : وعد المحبة


    شاملى ذهبى


    • بيانات رامى
      رقم العضوية : 6118
      عضو منذ : Feb 2012
      المشاركات : 688
      بمعدل : 0.15 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 19
      التقييم : Array


  10. شكرا على الموضوع القيم بارك الله فيك

    رامى غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك