صفحة 3 من 7 الأولىالأولى 12345 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 68

الموضوع: طريق المليون

  1. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 18-05-2012 الساعة : 06:49 PM رقم #21
    كاتب الموضوع : الجدار


    شاملى مميز


    • بيانات الجدار
      رقم العضوية : 6019
      عضو منذ : Jan 2012
      المشاركات : 205
      بمعدل : 0.05 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 15
      التقييم : Array


  2. اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت النيل مشاهدة المشاركة
    مشكور استاذ الجدار على ما تتحفنا به من جواهر متنوعة
    اهلا ببنت النيل بارك الله فى حضوركم الطيب

    الجدار غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  3. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 18-05-2012 الساعة : 06:51 PM رقم #22
    كاتب الموضوع : الجدار


    شاملى مميز


    • بيانات الجدار
      رقم العضوية : 6019
      عضو منذ : Jan 2012
      المشاركات : 205
      بمعدل : 0.05 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 15
      التقييم : Array


  4. اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلا امل مشاهدة المشاركة
    شكرا جزيلا على الطرح الرائع وبارك الله فيكم جميعا
    أهلا بك نتمنى ان يكون اسمك كلى امل فلا يأس مع رحمة الله

    الجدار غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  5. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 18-05-2012 الساعة : 06:53 PM رقم #23
    كاتب الموضوع : الجدار


    شاملى مميز


    • بيانات الجدار
      رقم العضوية : 6019
      عضو منذ : Jan 2012
      المشاركات : 205
      بمعدل : 0.05 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 15
      التقييم : Array


  6. اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهر البنفسج مشاهدة المشاركة
    شكرا جزيلا على الطرح الرائع وبارك الله فيكم جميعا
    عطرتم صفحتنا زهر البنفسج فشكرا للحضور

    الجدار غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  7. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 18-05-2012 الساعة : 06:55 PM رقم #24
    كاتب الموضوع : الجدار


    شاملى مميز


    • بيانات الجدار
      رقم العضوية : 6019
      عضو منذ : Jan 2012
      المشاركات : 205
      بمعدل : 0.05 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 15
      التقييم : Array


  8. 21 مفتاحا متميزا للثروة والنماء والازدهار

    كتب : نزار محمد شديد

    كيف تستطيع الاستفادة من هذه الميزات :

    اعمل على قرائتها يوميا ، اعمل على فهمها بعمق ، تأمل بها ، اطبعا واجعلها دليلاً ( مانترا ) للترديد ، اجعلها تصبح ما هو أنت حقيقة ،.....

    وهي كما يلي : 1

    أنت غني مسبقاً ، فأنت مولود بهذا المفهوم

    2- إرادة العطاء بشموليتها تقود الى ان تحصل على كل شيء
    3- الكون معطاء باستمرار
    4- الحسد هو الجهل
    5- كل الغنى الذي لم تدركه أو لم تستغله في الماضي ، هو ما زال متاحا لك الوصول اليه
    6- الثروة اللامحدودة متوفرة لك باستمرار
    7- الصبر المطلق يعطيك نتائج فورية
    8- القيمة الأعظم للعطاء الغير محدود تعطيك الأكثر لما تريد
    9- اي من ، او كل المشاعر السلبية ، توقف تدفق الثروة
    10- كل مشاعرك الايجابية ( الفرح ، المحبة ، الامتنان ) بايجابية تزيد من تدفق الثروة اليك
    11- ثرائك يخلق ثراءاً للآخرين
    12- أنت لست بحاجة لمعرفة الكيفية التي تحصل من خلالها على ما تريد ، فقط قرر طالب ما تريد
    13- ثروتك ستريك الحجم الحقيقي لمعتقداتك حولها
    14- رغبتك في مساعدة الآخرين ليصلوا الى الثراء ، تخلق الزيادة في ثرائك
    15- امتنانك وترحيبك لثراء الآخرين يسبب الزيادة في ثروتك
    16- كن منفتحا ومستقبلاً للثراء
    17- الثرة تأتي بتوقيت الهي
    18- أهدافك المفيدة تخلق ثروات أفضل
    19- أطلب ما تريد ، أطلب وستجاب
    20- أشعر بارتباطك مع رغباتك
    21- لديك الحكمة الداخلية الآن في أن تكون ثرياً



    وبعد كل هذا ، .... ليس هناك من شيء تفعله .؟؟؟؟؟؟؟


    تابعونااااااااا

    الجدار غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  9. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 18-05-2012 الساعة : 07:35 PM رقم #25
    كاتب الموضوع : الجدار


    مراقب


    الصورة الرمزية شكرى

    • بيانات شكرى
      رقم العضوية : 51
      عضو منذ : Jul 2008
      المشاركات : 2,372
      بمعدل : 0.41 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 39
      التقييم : Array


  10. جميل ما شاء الله عليك اخى الكريم ونحن من المتابعين لمواضيعك بشغف

    شكرى غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  11. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 19-05-2012 الساعة : 06:46 PM رقم #26
    كاتب الموضوع : الجدار


    شاملى فضى


    • بيانات مايسة عبد الهادى
      رقم العضوية : 6296
      عضو منذ : Apr 2012
      المشاركات : 516
      بمعدل : 0.12 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 17
      التقييم : Array


  12. مقالات مميزة من استاذ مميز بارك الله فيك استاذ الجدار

    مايسة عبد الهادى غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  13. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 19-05-2012 الساعة : 07:22 PM رقم #27
    كاتب الموضوع : الجدار


    مراقب


    الصورة الرمزية بو حمد

    • بيانات بو حمد
      رقم العضوية : 154
      عضو منذ : Aug 2008
      المشاركات : 1,876
      بمعدل : 0.33 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 34
      التقييم : Array


  14. شكرا وبارك الله فيك استاذ الجدار على مواضييعك الجادة والهادفة

    بو حمد غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  15. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 19-05-2012 الساعة : 07:30 PM رقم #28
    كاتب الموضوع : الجدار


    نائب المدير العام


    الصورة الرمزية جنة

    • بيانات جنة
      رقم العضوية : 200
      عضو منذ : Sep 2008
      المشاركات : 5,884
      بمعدل : 1.04 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 74
      التقييم : Array


  16. شكرا وبارك الله فيك استاذ الجدار على مواضييعك الجادة والهادفة

    جنة غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  17. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 22-05-2012 الساعة : 06:44 PM رقم #29
    كاتب الموضوع : الجدار


    شاملى مميز


    • بيانات الجدار
      رقم العضوية : 6019
      عضو منذ : Jan 2012
      المشاركات : 205
      بمعدل : 0.05 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 15
      التقييم : Array


  18. احبابنا الكرام
    شكرى
    مايسه عبد الهادى
    بوحمد
    جنه
    بارك الله فى حضوركم الطيب المبارك

    الجدار غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  19. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 22-05-2012 الساعة : 06:47 PM رقم #30
    كاتب الموضوع : الجدار


    شاملى مميز


    • بيانات الجدار
      رقم العضوية : 6019
      عضو منذ : Jan 2012
      المشاركات : 205
      بمعدل : 0.05 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 15
      التقييم : Array


  20. خطة نيل الثروة والغنى
    إعداد نزار محمد شديد
    هذه الدراسة هي مجموعة من المبادئِ حول كيفية نيلِ الثروةِ والاستقلال الماليِ
    وهي تحتوي على 13 مبدأ أساسي لنيل الثروة بشكل دائم ، وهي كما يلي :
    الأول : الرغبة : نقطة البداية لكل إنجاز
    الرغبة هي حقاً نقطةُ بداية كُلّ إنجاز. فلنَيْل أيّ هدف في الحياةِ، يَجِبُ أولاً أَنْ تكون بحاجة له وتريده حقاً وبشكل عملي
    إخترْ الهدف بشكل واضح ومؤكّد وضِعْ كُلّ طاقتكَ، كُلّ قوتكَ وكُلّ جهدكَ لإنجازِ هذا الهدفِ. لا تتْركَ لنفسك أي مجال للتراجعِ. فكر بنفسك بأنّك يَجِبُ أَنْ تفوز ، أَو تفنى في المحاولةِ. بعَمَل هذا فقط تستطيع تحقّيقْ الرغبة وكسب ما هو ضروري للنجاح في أي مجال .
    التَمنّي وحده لا يَجْلبَ الثرواتَ. يَجِبُ أَنْ تَرْغبَ الثروة مَع حالة عقلية تصبح الثروة هاجسك . وعندها يَجِبُ أَنْ تُخطّطُ لاكتساب الثروة وتدعم الخطط بالاصرار ، وفي النهاية يجب أن لا تترك مجالاً للفشل
    الطريقة التي فيها تتحول الرغبة للثروة إلى ثروة فعلية هي من ستّ خطواتِ:
    1. ثبت في عقلك المبلغ الحقيقي الذي ترغبه من المال لتحقيق الرغبة ، ليس كافياً أن تقول "أُريدُ الكثير مِنْ المالِ".
    2. حدد بالضبط ما الذي تَنْوى جنيه مقابل المالِ الذي ترغبه "فلا شيء بدون مقابل"
    3.ثبت تأريخ مؤكّد لنيتك في إمتِلاك المالِ.
    4. إخلقْ خطة مؤكّدة لتَنفيذ رغبتِكِ وإبدأ بها حالاً، سواء كنت مستعدّ أم لا ، لتَضْع هذه الخطةِ موضع التّطبيق.
    5. إكتبْ بُوضّوحُ، بياناً مصغّراً عن مبلغ المال الذي تنوي الحصول عليه وسمي الفترة الزمنية لاستملاكه وحدد كيفية إعادته وصِفْ بشكل واضح الخطةَ التي تنوي تجميع المال من خلالها
    6. إقرأْ بيانَكَ المكتوبَ جهورياً مرَّتين في اليوم، مرة قبل النوم ومرة عند الاستيقاظ في الصباح ، ويجب أن تؤمن أنك امتلكت المال حقاً
    إذا كان يَبْدو مستحيلَ عليك رُؤية نفسك تمتلك المال قبل أن تمتلكه حقيقة ، هذا ما يجعل الرغبة تَهْبُّ لمساعدتكَ. فإذا كانت رغبتك حقاً للمال بشكل متحمّس جداً بِحيث تصبح رغبتكَ إستحواذيةُ، سَوف لن يكونُ عِنْدَكَ صعوبةَ لأن تقنعُ نفسك بأنّك سَتَكتسبُ هذا المال .
    التطبيق الناجح لهذه الخطواتِ وإعطائها التخيل الكافي هو ما يجعلك تضمن النجاح في الوصول لكل ما تريد .
    الثاني : الإيمان: التخيل والايمان بنيل وتحقيق الرغبة
    الإيمان هو حالة عقلية يتم الوصول لها من خلال التأكيدات وتكرار الأوامر للعقل اللاواعي ، وباختصار ، آمن بأنك ستربج فستربح ، انه الاكسير الذي وهب للحياة ليعطيها القوة في العمل الذي يبنى على الفكر وهو نقطة البداية لتراكم الثروات
    كَيفَ نستطيع تطوّير الإيمانَ
    الطريقة التي ينمى تُطوّيرُ الإيمانَ بها صعب جداً وَصْفها. الإيمان حالة عقلية قَدْ تُطوّرُ بإتقان بعد هذه المبادئِ الثلاثة عشرَ. إنها حقيقة مشهورة، في أن التكرارِ للتأكيدات يجعل العقل اللاواعي يساعد على تطوير الايمان ، يَجِبُ أَنْ تُكرّرَ بشكل ثابت ما تتمنى تَحْقيقه .
    تطوير الإيمان شيء حيويُ حقاً لأن كُلّ الأفكار التي تعطى من الشعور تترجمْ إلى حقيقةِ. وكل طلب يعطى للاوعي بعاطفة ايجابية سيجلب النجاح ، فالأفكارَ تجذبُ ما يماثلها من نفس نوعيتها .
    كلمة تحذير هنا: ليس فقط العواطف الإيجابية التي قَدْ تُؤثّرُ على العقل اللاواعي، لكن أيضاً السلبيةَ. لذا يَجِبُ عليك أَنْ تُقاومَ العواطف السلبية ، وهذه بَعْض التقنياتِ لمُسَاعَدَتك على ذلك :
    o _ أطلب من نفسك لتعملِ بشكل مستمرِ ومثابرِ لنيلِ غرضِكَ.
    o _ فكر لثلاثون دقيقةِ يومياً، بالشخصِية التي تَنْوى أَنْ تُصبحَها. وإخلقْ صورةَ عقليةَ ُواضّحُة لتلك الشخصِية .
    o _ أطلب من نفسك كي تساعدك على تطويرِ الثقة بالنّفسِ لمدة لعشْرة دقائقِ يومياً.
    o _ أكْتبُ بشكل واضح وصف هدفِكَ الرئيسيِ المؤكّدِ في الحياةِ.
    o _ لا يَجِبُ أبَداً أنْ تَنشْغلَ بأيّ صفقة لا تفيدَ التقدم بالهدف ، واجذب لنفسك القوى الايجابية الممكن استغلالها ، وتحرر من المواقف السلبية اتجاه الآخرين
    ثالثاً : الإقتراح الذاتي : وسطية التأثير على العقل اللاوعي
    الإقتراح الذاتي. هو تعبير عن تُقدّيمُ الإقتراحات والمحفّزات الذاتية التي تتصل بالحواس. ليس هناك فكرَة سواء إيجابية أَو سلبية يُمْكِنُ أَنْ تدْخلَ اللاوعي العقلي بدون مساعدةِ هذا المبدأِ.
    هذا يَعْني بأنّ كل منا عِنْدَهُ سيطرة مطلقةُ على ما يَصِلُ لاوعيه من خلال حواسه الخمسةِ. ونحن لا نمارسُ هذه الرقابةِ دائماً، وهذا ما يُوضّحُ السبب لحياة العديد من الناسِ بالفقر.
    عندما تكون بيانات الرغبة للمال مكتوبة ، وعند قرائتها مع الشعور الذاتي بامتلاك المال ، فأن جسم الرغبةِ يتصل مباشرة بالعقلِ اللاواعيِ بروح إيمانية مُطلقة . وعند
    التكرار يَخْلقُ هذا الإجراءِ عاداتَ فكرِية فاعلة ومؤثرة .
    من الأفضل مزج الأفكارِ بالعواطفِ لكي تدفع العقل اللاواعي للعمل ، فبدون المشاعرِ، لا يمكن الوصول للنَتائِجَ الإيجابيةَ
    تذكر أن قيمة القدرةِ على لتَأثير على العقلِ اللاواعيِ هي الإصرارالدائم . لذا فإن القدرة على إسْتِعْمال مبدأ الإقتراحِ الآليِ أو الذاتي سَيَعتمدُ بشكل كبير جداً على القدرةِ على التَركيز على الرغبة حتى تصبح هاجس فعلي
    هذه بعض التعليمات التي ترتبط مع الخطوات الستّ بخصوص الرغبة:
    1. إذهبْ إلى مكان هاديء وكرّرْ يصوت جهوري إلى نفسك عن مبلغ المال الذي تحتاجه والمهلة الزمنية لتجميعه ، والخدمة أَو التجارة التي ستقوم بها ، ثم شاهد نفسك تمتلك هذا المال
    2. كرّرْ الكلمات نفسها صباحاً ومساءً وحتى يمكنك تخيل وصول المال بشكل واضح
    3. ضع ورقة مكتوبة من البيان الذي تردده في مكان تستطيع رؤيتها أثناء الليل والنهار ، واقرأها مرتين كل يوم ـ صباحاً ومساءً حتى تصبح في الذاكرة
    رابعاً : - المعرفةً الخاصة : التجارب الشخصية أَو الملاحظات
    يوجد نوعين من المعرفة : المعرفة العامّة والمعرفة الخاصة. المعرفة العامّة نفسها لَنْ تَجْذبَ المالَ مالم يتم تنظّيمُ وجّهتْها بشكل ذكي حتى الوصول للنهايةِ المؤكّدةِ. وتُصبحُ المعرفةُ قوَّةَ حقيقيةَ فقط عندما تنظّمَ على شكل خططِ عملية مؤكّدةِ.
    قبل أَنْ تكُونَ متأكّداً مِنْ قدرتِكِ على تُحوّيلَ الرغبةَ إلى المالِ، تَتطلّبُ المعرفة الخاصة عن الخدمةِ أو البضاعةِ أَو المهنةِ التي تَنْوى عرْضها مُقابل الثروةَ التي تَرْغبُ. فإذا كنت تَحتاجُ لمعرفة أكثر ، قَدْ تَختارُ تَأسيس مجموعة أَو مصدر يمكنك الاعتماد عليه لتوفير هذه المعرقة.
    يَجِبُ أَنْ تُقرّرَ ما نوعَ المعرفةِ المُتَخَصّصةِ التي تَحتاجُ لتفي بالغرض. بحيث تَتضمّنُ المصادرِ الموثوقةِ للمعرفةِ التجريبيه الخاصةِ والتعليم؛ وهذا متوفرِ من خلال التعاونِ مع الكُليّات والجامعات؛ والمكتبات العامّة؛ والدورات التدريبية الخاصّة.
    وحيث ان المعرفة تكتَسَب ، يجب أنْ تنظّمَ وتوْضَعَ بالإسْتِعْمال للغرض المؤكّد. ولِكي تضمن النجاح ، يَجِبُ أَنْ تُتابعَ وبشكل مستمر المعرفة المُتَخَصّصة.
    خامساً : التخيل ـ ورشة العقل
    التخيلَ يعتبر وبشكل حرفي الورشةُ التي يتم التخطيط والخَلق للتصاميم ِالعقلية ، فالرغبة تعطي الشكل ، وتشكيل الفعل يتم بالتخيل ، وهناك شكلين من التخيل
    1. التخيل التركيبي الذي من خلاله يتم ترتيب الأفكار والمعطيات القديمة لمجموعات جديدة ،
    2. التخيل المبدع أو الخلاق ، الذي من خلاله تكون الأفكار الأساسية هي الجديدة
    ومن خلال التخيلِ المبدعِ، يُمْكِنُ الإتصالَ مباشرَة بالذكاء الكوني . وهذا يتفعل فقط عندما يكون العقل الواعي يَتذبذبُ بسرعة عالية. أو بالأحرى، حين يُحفّزُ من خلال عاطفةِ قوية من الرغبة. وأخيراً،كلما استعملُت اليقِظُة أكثرُ كلما يكون التفعيل أعلى ، كمثل حالة العضلة التي تتطور قوتها كلما استعملت أكثر
    التخيل التركيبي يستعملُ في أغلب الأحيان لتَحويل الحاجة المعنويةِ إلى رغبة وإلى مالِ ملموسِ. والخطط يجب أنْ توضع لكي تَتمكّنُ من التحويلِ الى أحداث
    سادساً : تنظّيمَ التخطيط: بلورة فكرة الرغبةِ إلى العمل
    لا أحد يُمْكِنُ أَنْ يَنْجحَ في تَجميع المالِ أَو يُنجزُ أيّ مهمة أخرى بدون خططِ مُنظَّمةِ تكون عملية وفاعلة . ولِكي تكُونَ متأكّدَاً مِنْ النجاحِ، يَجِبُ أَنْ تكونَ لديك الخططُ التي لا عيب فيها بقدر الإمكان، ويَجِبُ أَنْ تتواصل مع التجارب الأخرى بحيث يتم اكتساب التعلم من الآخرين وعقولهم
    ربما تجد من الضروري أن :
    o _ تتحالفُ مع مجموعة من الناس ضروريةُ لَك لخلقْ ونفّذْ خطتَكَ.
    o _ أن تقرّرُ ما ستَعْرضُه على أعضاء مجموعتِكَ مُقابل تعاونِهم معك .
    o _أن ترتّبُ للإجتِماع بإنتظام مع مجموعتِكَ حتى تتيقن من فعالية خطتك
    o _ أن يَبقي الإنسجامَ المثاليَ بينك وبين كُلّ عضو من المجموعة
    إذا فشلِت الخططِ، تذكّرُ بأنّ الهزيمةُ مؤقتةُ ولَيسَت دائمةَ . الفشل قَدْ يكون بسبب خططكَ التي ما كَانتْ كافية تماماً . يَجِبُ عليك أَنْ تَبْني الخططَ من جديد وتبدأ ثانية بخطط جديدة
    سابعاً : القرار: السيادة على التأجيلِ
    بتحليل حالاتِ 25,000 من الرجالِ والنِساءِ الذي واجهوا الفشلَ نرى أن الأسبابِ الرئيسيةِ للفشلِ. هي التأجيل في اتخاذ القرارِ.
    أغلب الذين يُخفقونَ في كَسْب المالِ الكافيِ يَتأثّرُون بآراء الآخرين بسهولة. فإذا كنت تَسْمحُ لنفسك بأن تُتأثّرَ بهذه الآراء فلن تصل لقرار ،وسوف لَنْ تَنْجحَ في أيّ مهمة طالما بقيت متأثراً بآراء الآخرين، وسوف لن يكون لديك الرغبة في التملك
    من الضروري أن تبقي ثقتك بنفسك خلال كل مراحل اتخاذ القرارات وأن لا تسمح لنفسك بالتأثر من أي شخص باستثناء أعضاء مجموعتك الاستشارية
    لديك دماغ وعقل هو ملكِكَ. إستعملْه لإتِّخاذ قراراتِكَ الخاصةِ. أولئك الذين يأخذون القراراتَ الفوريةَ ، يعْرفونَ بالتأكيد ما يُريدونَ من الحياةِ ويَحْصلُون عليه دائماً . فقراراتهم سريعة وحازمة.
    ثامناً : الإصرار: الجُهد الثابت ضروري لخلق الايمان والثقة
    الإصرار مكونُ ضروريُ لتحويلِ الرغبةِ إلى حقيقة ملموسة. وقاعدةَ الإصرارِ هي قوَّةُ الإرادةِ.
    فإذا اجتمعت قوة الارادة مع الرغبة بشكل صحيح، تنتج الفعالية العظيمة.
    أكثر الناسِ لديهم الاستعداد للإسْتِسْلام عندما يُصادفونَ معارضةً أَو سوءَ حظ.
    عليك الإستمرّْار حتى تنجز أهدافَك . فقلة الإصرارِ تعتبر أرضية ضعفِ لدى أغلبيةِ الناس ، ويتم التغلّبُ عليها بالجُهدِ المتواصل .
    تنمية الإصرار تتطلّبُ:
    O أن يكون الغرض مؤكّداً ليدَعمَ الرغبةِ المؤكدة
    o أن تكون الخطة مؤكّدة والعملِ فيها مستمراًِ.
    o أن يكون العقل مغَلقَاً باحكام أمام التأثيراتِ السلبيةِ.
    o أن يكون التحالف مَع الأصدقاء والمشجعين فقط .
    بالإصرارِ يأتي النجاح. أبقِ هذا في عقلِك لتَشجيع نفسك عندما تواجه المصاعبُ.
    تاسعاً : قوَّة العقلِ الرئيسيِ: هي قوة الدفع
    القوَّة، بهذا المعنى، هي لتنظّيمُ وتوجّيهُ المعرفةَ بشكل ذكي. وهي مطلوبة لتراكم المالِ والإحتفاظِ به . الجُهد المُنظَّم يُنتَجُ من خلال الجهود المشتركِة والمنسجمِة ، فإذا نظمت قوَّةِ المعرفةَ التي يمكن الحصول عليها من خلال (الذكاء المطلق ، التجارب المتراكمة، والتجربة الذاتية والبحث) تكون قد أنجزت الكثير
    العقل الرئيسي قَدْ يُعرّفُ كيف ينسق بين المعرفةِ والجُهدِ، من خلال الإنسجامِ الروحي بين إثنان أَو أكثرِ لنيلِ الغرض. لا يستطيع الفردَ من نيل القوة العظمى بدون أن يرجع نفسه للعقل الرئيسي. المزايا الإقتصادية قَدْ تُخْلَقُ مِن قِبل الناسِ الذين يُحيطونَ أنفسهم بمجموعة منسجمة مِنْ الأشخاص المؤهّلينِ الذين يقدمون المساعدة المتحمّسة. بحيث تُجمّعُ الفوائدُ الروحيةُ بين الناس الذين تكون عقولِهم مُنسّقة بروح الإنسجامِ.
    عاشراً : لغز التحويلِ الجنسِي
    التَحويل هو أَنْ تُغيّرَ أَو تُحوّلَ عنصرَ معين أَو شكل من الطاقة إلى شكل آخر
    الرغبة الجنسية هي الأقوى مِنْ بين الرغباتِ الإنسانيةِ. عندما ننقاد لهذه الرغبةِ،
    يُطوّرُ الناس بحرصَ خيالِهم في الشجاعة وقوة الإرادة والإصرار والقدرة المبدعة التي تكون مجهولة لديهم في الأوقاتِ الأخرى. وتَحتوي عاطفةُ الجنسِ سِرّ القدرةِ المبدعةِ.
    تحويل الجنسِ، يَعْني تحويل العقلِ مِنْ التعبير عن الفكر الجسدي ، إلى أفكارِ الطبيعةِ الأخرى. عندما نعيد توجيه خطوطِنا لما هو الأفضلِ، تَبقي قوةِ التَحفيز بكُلّ خواصها حريصةً على التخيل للشجاعة والقدرة ... الخ
    هذا كله للتشجيع على التمرنِ على قوة الارادة وما تساويه من الجُهدَ. فالرغبةَ للتعبيرِ الجنسيِ هي شيء غريزيُ وطبيعي ولا يَجِبُ أَنْ تكُونَ مغمورةً أَو مكبوتة. يَجِبُ أَنْ يُعطي لها مخرج من خلال أشكالِ التعبيرِ التي تغني الجسمَ والعقلَ والروحَ.
    أثبتَ البحث العلمي بأنّ الفائزين العظماءَ من الرجالَ هم الذين لديهم القدرة على تَعلّمَ الفَنِّ، وهم مَدفوعون بتأثيرِالمرأة ، وجميعهم تَعلّموا كيفية تَحويل الطاقةِ الجنسيةِ إلى طاقة مبدعةِ الأغراض.
    إحدى عشر : العقل اللاواعي : وصلة الإتصاْل
    العقل اللاواعي يَستلمُ ويَحْتفظُ بالأحاسيسَ والانطباعات والأفكار بغض النظر عن طبيعتِها. فقَدْ تَزْرعُ طوعاً في عقلِكَ اللاواعيِ أيّ خطة أو فكرة أَو غرض تَرْغبُ تَرْجَمَته إلى حالة مادية . يَتصرّفُ العقلُ اللاواعي بناء على السَيْطَرَة للرغباتِ مع مزجها مع المشاعر العاطفيِة لتمثل الثقة .
    احتمال إنجاح الجُهودِ المبدعِة ترتبط بالعقلِ اللاواعيِ والإلْهام .
    ثاني عشر : الدماغ : محطة إرسال واستقبال الأفكار
    كُلّ دماغ إنسان يعتبر محطة إرسال واستقبال لاهتزازات الفكرِ. وكُلّ دماغ إنسان قادراً على رفع إهتزازاتِ الفكرِ ليتصل بالأدمغةِ الأخرى.
    عند التحفيز أو تصعيد نسبة عالية مِنْ الإهتزازِ، يصبح العقل قابلاً أكثرلاستقبال الأفكارِ التي تَصِلُه من خلال الأثيرِ من مصادر خارجية ، وهذه العمليةِ تحدث سواء كانت العواطفِ إيجابيةِ أَو سلبيةِ .
    الإهتزازات بنسبةِ عاليةِ جداً هي الوحيدةَ التي يحَملَها الأثيرِ من دماغ إلى آخر. والأفكار تثُبّتَ بالعواطفِ فإن َتذبذبُها يكون بنسبة أعلى من الكل ،وعاطفةَ الجنسِ هي الأكثر حدّة وأكثر دفع .
    عمل محطةِ الارسال العقليةِ هي بسيطة الإجراء نسبياً . لكن هناك ثلاثة مبادئَ تؤخذ في الاعتبارعند التطبيق :
    1. العقل اللاواعي. 2. الخيال المبدع والخلاق . 3. الإقتراح الآلي.
    من خلال الذكاء المتبجح للفرد يكون الفهم قليلاً جداً للقوى الكونية التي تؤثر في الحياة والمشاعر والمعنويات. وأعظم التأثير هو على قوةُ الفكرِ.
    ثلاثة عشر : الحاسة السادسة : الباب إلى معبد الحكمةِ
    الحاسة السادسة هي جزءِ من العقلِ اللاواعيِ الذي أشرنا له في وقت سابق كخيال مبدع وخلاق . فهو جهازُ الإستقبال للأفكارِ والخطط إلى العقلِ. هذه الأفكارِ تَدْعى الحدس أو الإلهام أحياناً. الفَهْم الحقيقي للحاسة السادسة ، يُمْكِنُ أَنْ يَجيءُ بالتأملِ من خلال تطويرِ العقلِ الضمني
    الحاسة السادسة عادة هي الوسيطُ بين العقلِ المحدودِ للانسان والذكاء اللانهائي. ولهذا السبب، هي مزيج من التعقل والروحانية. ويُعتقد أنها نقطةَ اتصال العقلِ الفردي مع العقل الكوني .
    من خلال مساعدةِ الحاسة السادسِة ، يكون بالامكان وصول التحذيرات عن أخطار قد تهدد حياتنا لنعمل على تفاديها ، وكذلك تعطينا القدرة على معرفة الفرص السانحة لنا لكي نستغلها في الوقت المناسب ، وبتطويرِ الحاسة السادسِة نكون قد امتلكنا المفتاح الذي سَيَفْتحُ البابَ إلى معبدِ الحكمةِ.
    كَيفَ يمكن التغلب على أشباح الخوف الستة :
    قبل أيّ جزء من هذه الفلسفةِ يُمْكِنُنا استعماله بنجاح ، العقل يَجِبُ أَنْ يَكُونَ مُسْتَعِدّاً للإستِلام . نبْدأُ بتحضيرُ الدراسةِ والتحليل والفَهْم لثلاثة أعداء التي يجب علينا التخلي عنها - التردد ـ الشَكّ ـ الخوف ـ
    وحيث يوجد أحدها ، يكون الاثنان قريبين منه . الترددُ يُبلورُ إلى الشَكّ؛ والمزيج منهما يُصبح الخوف . هؤلاء الأعداء الثلاثة خطرون جداً لأنهم يُمْكِنُ أَنْ يَتجذّروا ويَنْموا بدون ملاحظة وجودهم .
    هناك ستّة مخاوفِ أساسيةِ , هي المجموعة التي منها يَعاني كُلّ إنسان في وقت ما. وأكثر الناسِ حظاً هم أولئك الذين لا يَعانونَ منها :
    o الخوف من الفقر والفاقةِ.
    o الخوف من النقدِ والتقريع .
    o الخوف من المرضِ.
    o الخوف من خسارةِ الحبيب.
    o الخوف من الشيخوخةِ.
    o الخوف من الموت.
    المخاوف هي لا شيء لكنها حالات عقلية. حالات عقلية خاضعة للسيطرةِ والتوجيه. وإندفاع فكرِ الفرد يَبْدأُ فوراً بتَرْجَمَة هذه المخاوف لما يقابلها في أجسامنا سواء كانت الأفكار طوعية أَو تلقائية.
    حيث أن كُلّ شخصِ عِنْدَهُ القدرةُ للسَيْطَرَة على عقله الخاص بالكامل ، فيُمْكِنُ لأي شخص أن يختار أَنْ يُصبحَ منفتحاً أو منغلقاً أمام هذه المخاوفِ،

    الجدار غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)

     

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك