المأس Diamond:







يعرف المأس بعدة أسماء مثل: الألماس، الألماظ، المياس

أداماس، اذامس، أدمينطون، الدياموند، هيرا، الجاسينت

وفاجرا

يتركب الماس من الكربون فقط

موطنه الأصلي ومصادره الرئيسية الحالية هي


الهند أثيوبيا، البرازيل، جنوب أفريقيا. أما مصادره الرئيسية

الحالية فهي: أستراليا، روسيا، الولايات المتحدة، سيراليون

بوتسوانا، غانا ناميبيا، زائير، جنوب أفريقيا، أنغولا، ساحل

العاج، تنزانيا، ماليزيا فنزويلا، البرازيل، الهند، ليبيريا

تحدث علماء وبحاثة العرب والأغريق وغيرهم عن المأس

مثل يوحنا بن مأسويه، يعقوب بن إسحاق الكندي، بزرك

بن شهريار الرام هرمزي، علي بن الحسن المسعودي

والبيروني والتيفاشي، وداود الأنطاكي، وأحمد الغربي

وابن الأكفانيوابن رسول، وابن شهاب الدين الأبشيهي

وابن الورديوارسطوظاليس، وبليني، وبلينوس

توجد أصناف عديدة من الماس تبعاً لموطنه

الأصلية القديمةوتبعاً لمصادره الرئيسية الحالية وكذلك

تبعاً لألوانه المختلفة وفقا

ً لشفافيته ودرجة نقاوته وبريقه

أثر حجر الماس على صحة الإنسان:


يستخدم الماس في علاج حالات كثيرة مثل:

حصى المثانة، حصيات المسالك البولية

ومرض السكر، حالات التسمم، تنشيط القلب

التهاب المعدة، ومغص المعدة، والأمعاء

وضعف جهاز المناعة، والبهاق

والخوف والرعب الشديد

تنظيف الأسنان، والولادة المتعسرة، لدرء الأشعة

الكونية المضرة. لا يوجد أضرار جانبية للماس

يرى علم الحياة الهندي أن هناك مراكز للطاقة في

جسم الإنسان عددها سبعة وهي تتحكم بمجرى

حياة الإنسان، وهذه المراكز تعمل بتناغم وتناسق

مع الطاقة الحيوية الكونية، فإن ذلك يعبر عن ذاته

بحالة الإنسان الصحية السليمة. أما إذا ما ظهر اختلال

في الحالة النفسية أو الفيزيائية (الجسدية أو العضوية)

فهذا الأمر يعني وجود اضطرابات في ترددات الطاقة

في أحد مراكز الجسم.

وهنا يأتي دور المعالج بالأحجارالكريمة

ومن إحدى أساليب المعالجة بالأحجار الكريمة

هو لبس الحجر المعالج المحدد في أحد أصابع اليد

فحسب علماء طب الأحجار الكريمة الصينيين والهنود

يتصل كل حجر كريم علاجي بإحدى أصابع اليد

وبكوكب أو نجم معين وهو بالتالي يعالج أمراض

واضطرابات ومشاكلجسدية ونفسية محددة في

جسم الإنسان، وذلك انطلاقاً من أن كل أصبع من أصابع اليد

على علاقة بمكان محدد من الجسم البشري. وفيما يلي نبين

علاقة الأحجار الكريمة

المعالجة بأصابع اليد وأعضاء وأجهزة الجسم والكواكب

فمثلاً الخاتم الذي يوضع على السبابة من المرجان أو

اللؤلؤ أو الياقوت أو حجر القمر يعالج أمراض الجهاز التنفسي

وأمراض المعدة والكوكب المتصل بالأصبع هو المشتري

أما الأصبع الوسطى فالأحجار الكريمة التي تلبس على هذه

الأصبع هي الزيركون والياقوت والزمرد، واللؤلؤ الأبيض

وحجر القمر والألماس والمرجان فالأجهزة المرتبطة بهذه

الأصبع هي الدماغ والعقل والأمعاء والكبد والكوكب

المتصل بهذه الأصبع هو زحل. أما أصبع البنصر فالخات

م الذي يلبس على هذه الأصبع هو من اللؤلؤ الأبيض

والمرجان والياقوت وحجر القمر والأجهزة وأعضاء الجسم

التي ترتبط بها أصبع البنصر هي الدورة الدموية والرئتان

والمعدة والكليتان والكوكب المتصل بهذه الأصبع هو الشمس

وأخيراً أصبع الخنصر وهي الأصبع الصفري فالحجر الكريم

الذي يناسبها كخاتم هو المرجان الأبيض والمرجان الأحمر

والزيركون واللازورت والسفير والأجهزة وأعضاء الجسم

التي ترتبط بهذه الأصبع هي الجهاز التناسلي، والركبتان

والساقان، والقدمان، والكوكب المتصل بهذه الأصبع

هو عطارد

هذا ما يقوله المعالجون بالأحجار الكريمة وما يعتقدونه

وأنا في الحقيقة أميل إلى أن العلاج

بلبس الخواتم وارتباطها بالكواكب فيه شيء من الروحانيات

او روحانية الشخص بحذ ذاته فهي تعكس حالته النفسية

أما العلاج بالأحجار الكريمة على هيئة استعمالات خارجيه

وداخلية مثلها مثل أي دواء آخر فهذا حقيقة لا جدال فيها





وفي مجال الروحانيات

الماس diamond
- الزركون

تميمة المراهنات



وهو من أقوى الأحجار الكريمة وأغلاها ثمنا

طاقته تزيد من الصفاء الداخلي وتمنح الإنسان الوضوح

والمصالحة مع ذاته وتكسبه الثقة وتدله على نقاط الضعف

والقوة في شخصيته، يوازن أيضا هذا الحجر عمليات

البناء والهدم ويقوي البصيرة وينشط كل الشاكرات السبع

يجلب الحظ فى المراهنات والبورصة إذا تختم به فى

اليد اليمنى ، ويبطل السحر إذا تختم به فى اليد اليسرى