النتائج 1 إلى 7 من 7
  1. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 01-04-2016 الساعة : 06:08 AM رقم #1

    افتراضي مراتب الأولياء: منهم رضي الله عنهم: الأقطاب



    مراقب


    الصورة الرمزية هاشم

    • بيانات هاشم
      رقم العضوية : 124
      عضو منذ : Aug 2008
      المشاركات : 2,464
      بمعدل : 0.43 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 40
      التقييم : Array


  2. مراتب الأولياء: منهم رضي الله عنهم:
    الأقطاب
    :

    مرتبة القطب, هي غيب الغيب, مكتوبة لا تذكر ولا يعرفها اى صاحبها وهو القطب الجامع, وله مرتبة العارفين, هي شهود الحق, وله أيضا مرتبة الأفراد وهي شهود الحق لا في المراتب (فشهود الحق مرتبتين وهي : شهوده للحق في المراتب للتصرف في الكون, وفي غير المراتب أيضا) وله هذه المرتبة القطبية المكتوبة لا يشاركه فيها غيره . الأقطاب كثيرون, وكل مقدم قوم هو قطبهم، وأما القطب الغوث، الفرد الجامع، فهو واحد، الذي هو موضع نظر الله تعالى في كل زمان، أعطاه الطلسم الأعظم من لدنه، وهو يسري في الكون، والأعيان الظاهرة والباطنة، سيران الروح في الجسد، بيده قسطاس الفيض الأعم، وزنه يتبع علمه، وعلمه يتبع علم الحق، وعلم الحق يتبع الماهيات الغير المجعولة، فهو يفيض روح الحياة على الكون الأعلا والأسفل . ولكن مصطلح الأقطاب هذا اسم مطلقا من غير اضافة لا يكون منهم في الزمان إلا واحد, وهو الغوث أيضا, وهو من المقربين وهو سيد الجماعة في زمانه, ومنهم من يكون ظاهر الحكم ويجوز الخلافة الظاهرة, كما حاز الخلافة الباطنة من جهة المقام, كأبي بكر, وعمر, وعثمان, وعلي, والحسن, ومعاوية بن يزيد, وعمر ابن عبد العزيز, والمتوكل, ومنهم من حاز الخلافة الباطنة خاصة ولا حكم له في الظاهر, كأحمد بن هارون الرشيد السبتي, وكأبي يزيد البسطامي, وأكثر الأقطاب لاحكم لهم في الظاهر. ويكون القطب على قلب إسرافيل عليه السلام، من حيث حصة الملكية الحاملة لمادة الحياة والإحساس، لا من حيث إنسانيته، وحكم جبريل عليه السلام فيه كحكم النفس الناطقة في النشأة الإنسانية، وحكم ميكائيل عليه السلام فيه، كحكم القوة الجاذبة فيها، وحكم عزرائيل عليه السلام فيه، كحكم القوة الدافعة فيها .
    والقطبية الكبرى هي مرتبة قطب الأقطاب، وهو باطن نبوة محمد صلى الله عليه وسلم، فلا تكون إلا لورثته، لاختصاصه عليها بالأكملية، فلا يكون خاتم الولاية وقطب الأقطاب إلا على باطن ختم النبوة . وقلب القطب يطوف دائما بحضرة الحق كما يطوف الناس بالبيت الحرام، فهو يرى بقلبه الحق تعالى في كل وجهة ومن كل جهة، كما يستقبل الناس البيت الحرام ويرونه، إذ هو متلق عن الحق جميع ما يقضيه على الخلق، وهو بجسده حيثما أراد الله من الأرض، فأكمل البلاد، البلد الحرام، وأكمل البيوت، البيت الحرام، وأكمل الخلق في كل عصر، القطب, فالبلد نظير جسده، والبيت نظير قلبه . وحقيقة القطبانية هي الخلافة العظمى عن الحق مطلقا في جميع الوجود جملة وتفصيلا, و هو خليفة الله في تصريف الحكم وتنفيذه في كل من عليه ألوهية الله تعالى, ثم قيامه في البرزخية العظمى بين الحق والخلق . فلا يصل إلى الخلق شيء كائن ما كان من الحق إلا بحكم القطب وتوليه ونيابته عن الحق في ذلك وتوصيله، كل قسمة إلى محلها, ثم قيامه بالوجود بروحانيته في كل ذرة من ذرات الوجود جملة وتفصيلا. فترى الكون كله أشباح لا حركة لها, وإنما هو الروح، والقائم فيها جملة وتفصيلا وقيامه فيها في أرواحها وأشباحها, ثم تصرفه في مراتب الأولياء فيذوق مختلفات أذواقهم, فلا تكون مرتبة في الوجود للعارفين والأولياء خارجة عن ذوقه . فهو المتصرف في جميعها والممد لأربابها وله الاختصاص بالسر المكتوم الذي لا مطمع لأحد في نيله . قاله في " الدرة الخريدة شرح الياقوتة الفريدة" محمد فتحا السوسي النظيفي .
    الختم:
    وهو واحد لا في كل زمان, بل هو واحد في العالم, يختم الله به الولاية المحمدية فلا يكون في الأولياء المحمديين أكبر منه, وثم ختم آ خر يختم الله به الولاية العامة من آدم الى آخر ولي, وهو عيسى علي السلام, وهو ختم الأولياء كما كان خاتم دورة الفلك , فله يوم القيامة حشران, يحشر في أمة محمد صلى الله عليه وسلم, ويحشر رسولا مع الرسل عليهم السلام.
    الأئمة :
    لا يزيدون في كل زمان على اثنين, لا ثالث اسم الأول عبد الرب, واسم الثاني عبدالملك, والقطب عبدالله, ولو كانت أسماؤهم ما كانا وهما اللذان يخلفان القطب اذا مات, وهما له بمنزلة الوزيرين, الأول منهما مقصور على مشاهدة عالم الغيب, والثاني على عالم الملك .
    الأفراد :
    هم الرجال الخارجون عن نظر القطب، وهم أكمل أهل الأرض .
    الأمناء : هم الملامية الذين لم يظهر مما في بواطنهم أثر على ظواهرهم . وتلامذتهم في مقامات أهل الفتوة، والملامي هو الذي يظهر خيرا ولا يضمر شرا، وذلك أن الملامي تشربت عروقه طعم الإخلاص والحب، وتحقق بالفتوة والصدق، فلا يحب أن يطلع أحد على حاله وأعماله .
    النقباء :
    وهم اثنا عشر نقيبا في كل زمان , لا يزيدون ولا ينقصون, وهم على عدد بروج الفلك الاثنى عشر برجا, كل نقيب عالم بخاصية برج.وقد جعل الله بأيدي هؤلاء النقباء علوم الشرائع المنزلة وهم الذين استخرجوا خبايا النفوس، وتحققوا باسم الباطن، فأشرفوا على باطن الناس فاستخرجوا خفايا الضمائر، لانكشاف الستائر لهم عن وجوه السرائر، وهم ثلاث أقسام: نفوس علية : وهي الحقائق الأمرية, ونفوس سفلية : وهي الخلقية, ونفوس وسطية : هي الحقائق الإنسانية . ولله تعالى في كل منهم أمانة منطوية على أسرار إلهية وكونية, ولهم عشرة أعمال: أربعة ظاهرة، وستة باطنة. فأما الأربعة الظاهرة فهي: كثرة العبادة، والزهد، والتجرد عن الإرادة وقوة المجاهدة . وأما الباطنة فهي : التوبة، والإنابة، والمحاسبة، والتفكر، والاعتصام والرياضة.
    النجباء :
    فهم ثمانية في كل زمان, وهم مشغولون بحمل أثقال الخلق، فلا ينظرون إلا في الحق، ولهم ثمانية أعمال، أربعة ظاهرة وأربعة باطنة .
    فأما الظاهرة: فهي: الفتوة، والتواضع، والأدب، وكثرة العبادة .
    أما الباطنة: فهي: الصبر، والرضا، والشكر، والحياء . وهم أهل مكارم الأخلاق والعرفان.
    الأبدال :
    سبعة رجال، وهم أهل فضل وكمال واستقامة واعتدال، قد تخلصوا من الوهم والخيال، يحفظ الله بهم الأقاليم السبعة, لكل بدل منهم اقليم فيه له الولاية, والواحد منهم على قدم الخليل إبراهيم علي السلام وله القليم الأول, والثاني على قلب الكليم موسى علي السلام, والثالث على قدم هارون علي السلام, والرابع على قدم ادريس عليه السلام, والخامس على قدم يوسف عليه السلام, والسادس على قدم عيسى عليه السلام, والسابع على قدم آدم عليه السلام . وسموا أبدالا لكونهم اذا فارقوا موضعا ويريدون أن يخلفوا به بدلا منهم في ذلك الموضع لأمر يرون فيه مصلحة وقربة, يتركون به شخصا على صورهم, لا يشك أحد ممن أدرك رؤية ذلك الشخص أنه عين ذلك الرجل, وليس هو بل هو شخص روحاني يتركه بدله على علم منه, فكل من له هذه القوة فهو بدل . ومن يقيم الله عنه بدلا في موضع ما ولا علم له بذلك فليس من الأبدال المذكورين . وقد يرى هؤلاء الأبدال في مكة, أو في أماكن أخرى ويجتمع بهم بعض الأولياء . فقد رؤي منهم موسى البيدراني باشبيلية سنة 586 هجرية, وشيخ الجبال محمد ابن أشرف الرندي, ومعاذ بن أشرص وهو من كبار البدلاء, ولا يصل الولي إلى هذه المرتبة إلا بالجوع , والسهر في التعبد, والصمت, والعزلة عن الناس بقصد التقرب الى الله تعالى .
    ولهؤلاء أربعة أعمال ظاهرة وأربعة أعمال باطنة . الظاهرة : وهي: الصمت، والسهر، والجوع، والعزلة، ولكل من هذه الأعمال الأربعة ظاهر وباطن .
    أما الصمت, فظاهره ترك الكلام بغير ذكر الله، وأما باطنه، فصمت الضمير عن جميع التفاصيل والأخبار . وأما السهر, فظاهره: عدم النوم، وأما باطنه، فعدم الغفلة . أما الجوع فظاهره جوع الأبرار لكمال السلوك, وباطنه جوع المقربين لموارد الأنس . وأما العزلة فظاهرها: ترك المخاطبة للناس, وباطنها: ترك الأنس بهم . وأما الباطنة فهي: التجرد، والتفريد، والجمع، والتوحيد . ومن خواص الأبدال من سافر من القوم من موضعه وترك جسدا على صورته، فذلك هو البدل، لا الغير، والبدل على قلب إبراهيم عليه السلام . وهؤلاء الأبدال لهم إمام مقدم عليهم يأخذون عنه ويقتدون به، وهو قطبهم، وقيل الأبدال أربعون، وسبعة هم الأخيار، وكل منهم له إمام منهم هو قطبهم .
    الأوتاد :
    فهم عبارة عن أربعة رجال، منازلهم أربعة أركان العالم، شرقا وغربا وشمالا وجنوبا، ومقام كل واحد منهم، تلك الجهة، ولهم ثمانية أعمال: أربعة ظاهرة وأربعة باطنة. فأما الظاهرة: كثرة الصيام، وقيام الليل والناس نيام، وكثرة الامثتال، والاستغفار بالأسحار. أما الباطنة : التوكل، والتفويض، والثقة، والتسليم، ولهم واحد منهم هو قطبهم الإمامان : فهما شخصان، أحدهما عن يمين القطب، والآخر عن شماله، فالذي عن يمينه، ينظر في الملكوت، وهو أعلى من صاحبه، وهو مرآة ما يتوجه من المركز القطبي إلى العالم الروحاني من الإمدادات التي هي مادة الوجود والبقاء . وهذا مرآة لا محالة . والذي عن شماله ينظر في الملك، وهو مرآة ما يتوجه منه إلى المحسوسات من المادة الحيوانية، وهذا مرآة كذلك . وصاحب اليمين هو الذي يخلف القطب. ولهما أربعة أعمال ظاهرة وأربعة باطنة. فأما الظاهرة: الزهد، والورع، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر . أما الباطنة: الصدق، والإخلاص، والحياء، والمراقبة .
    الغوث :
    فهو عبارة عن قطب عظيم ورجل عزيز وسيد كريم، تحتاج إليه الناس عند الاضطرار في تبيين ما خفي من الأمور المهمة والأسرار، وهو مستجاب الدعاء، لو أقسم على الله لأبره في قسمه، مثل: "أويس القرني" في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم . ولا يكون القطب قطبا حتى تجتمع فيه جميع الصفات التي اجتمعت في جميع من ذكر من الأولياء: لكل من الأولياء خصوصية وهمة في الحياة والممات، كنقش الحقيقة والإلقاء في بحر الوحدة والفناء والاستغراق، كما كان من أمر الولي " شاه نقشبندي محمد بهاء الدين" . وقوة التصرف والإمداد كما في حال القطب الغوث " عبد القادر الجيلاني" . وقوة العلم والواردات، كما في حال " أبي الحسن الشاذلي"وخرق العادة والفتوة للشيخ" أحمد الرفاعي " والترحم والتعطف للشيخ " أحمد البدوي", والسخاء والكرامة للشيخ " إبراهيم الدسوقي ", والعرفان والإكمال للشيخ الأكبر " ضياء الدين النقشبندي" , والمحبة والعشق للشيخ " جلال الدين الرومي", والغيبة والمحو، للإمام " السهروردي", والرياضة والأواهية، للشيخ " خضر يحيا ", والوجد والجذبات، للشيخ " نجم الدين البكري ". وإن ثبتت هذه الخصلة نوعا لكل الأولياء، إلا أنها خصوص وغاية مقام لهؤلاء العارفين .
    موضوعنا في الفصل التالي, عن نخبة من الأولياء المغاربة, وبينا في مقدمة الكتاب سبب اختصارنا على هذه الطائفة بالذات, لكون أتت على أيديهم كرامات وكشوفات خارقة أذهلت العارفين من الفلاسفة والصوفيين وكثير من السلفين على السواء و الذين لا يمكن الشك في علمهم أو في أقوالهم أو النقل عنهم, أو نقلهم عن من سبقهم, أو من عاشروه وعاشرهم, فمنهم الأولياء الكبار,كابن العربي, وابن مشيش, والدباغ, والسبتي, والجزولي, والشاذلي, والتجاني, وحرازم, والشعراني, وغيرهم كثير, منهم من رحلوا من المغرب إلى بعض بلدان المشرق, كمصر, وسوريا , ومكة, والمدينة, وبيت المقدس, واليمن, ومنهم من اتجه إلى الغرب كالأندلس , وقرطبة, واشبيلية, وغرناطة , وغيرها من مدن أ سبانيا.
    إن طريق الأولياء مقيدة بالكتاب والسنة, وأنها مبنية على سلوك أخلاق الأنبياء والأصفياء, وبيان أنها لا تكون مذمومة, إلا إذا خالفت صريح القرآن, أو السنة, أو الاجماع لاغير . اعلم رحمك الله أن علم التصوف عبارة عن علم انقدح في قلوب الأولياء, حين استنارت بالعمل بالكتاب والسنة. فكل من عمل بهما, تتفتح له أبواب العلوم , والأدب, وتنكشف له أسرار وحقائق تعجز الألسن عن التحدث بها نظير ما انقدح لعلماء الشريعة, من الأحكام حين عملوا بما علموه من أحكامها. فالتصوف انما هو زبدة عمل العبد بأحكام الشريعة, إذا خلا عمله من العلل وحظوظ النفس .
    كما أن علم المعاني والبيان زبدة علم النحو, فإن علم التصوف علما مستقلا تفرع من عين الشريعة حتى بلغ إلى الغاية , ثم أن العبد إذا دخل طريق القوم وتبحر فيها أعطاه الله قوة الاستنباط, نظير الأحكام الظاهرة على حد سواء, فيستنبط في الطريق واجبات, ومندوبات, وأدابا, ومحرمات, ومكروهات .
    المصدر:كرامات مغربية بعيون مشرقية – افصل الثالث- د. صالح حسن الفضالة - الناشر: دار التوحيدي للنشر والتوزيع والاعلام. الرباط – المغرب.

    هاشم غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  3. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 01-04-2016 الساعة : 03:55 PM رقم #2
    كاتب الموضوع : هاشم


    شاملى ماسى


    الصورة الرمزية حنين

    • بيانات حنين
      رقم العضوية : 132
      عضو منذ : Aug 2008
      المشاركات : 3,671
      بمعدل : 0.64 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 52
      التقييم : Array


  4. بارك الله فيك اخ هاشم

    حنين غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  5. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 01-04-2016 الساعة : 06:58 PM رقم #3
    كاتب الموضوع : هاشم


    شاملى ماسى


    الصورة الرمزية عهود المالكى

    • بيانات عهود المالكى
      رقم العضوية : 32083
      عضو منذ : Sep 2015
      المشاركات : 3,682
      بمعدل : 1.16 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 45
      التقييم : Array


  6. شكرا على الطرح القيم والافادة بارك الله فيكم

    عهود المالكى غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  7. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 01-04-2016 الساعة : 07:10 PM رقم #4
    كاتب الموضوع : هاشم


    شاملى ماسى


    الصورة الرمزية ابو بكر

    • بيانات ابو بكر
      رقم العضوية : 108
      عضو منذ : Jul 2008
      المشاركات : 2,453
      بمعدل : 0.43 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 40
      التقييم : Array


  8. بارك الله فيك اخى الكريم هاشم على مواضيعك القيمة

    ابو بكر غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  9. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 01-04-2016 الساعة : 07:41 PM رقم #5
    كاتب الموضوع : هاشم


    شاملى ماسى


    الصورة الرمزية نور الهدى

    • بيانات نور الهدى
      رقم العضوية : 18
      عضو منذ : Jul 2008
      المشاركات : 3,957
      بمعدل : 0.69 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 55
      التقييم : Array


  10. شكرا على الموضوع والافادة بارك الله فيكم

    نور الهدى غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  11. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 01-04-2016 الساعة : 09:10 PM رقم #6
    كاتب الموضوع : هاشم


    شاملى ماسى


    الصورة الرمزية هشام حسن

    • بيانات هشام حسن
      رقم العضوية : 31515
      عضو منذ : Sep 2014
      المشاركات : 1,176
      بمعدل : 0.33 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 21
      التقييم : Array


  12. بارك الله فيك اخى على المواضيع القيمة والمفيدة

    هشام حسن غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  13. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 01-04-2016 الساعة : 09:39 PM رقم #7
    كاتب الموضوع : هاشم


    شاملى ماسى


    الصورة الرمزية خلود العنزى

    • بيانات خلود العنزى
      رقم العضوية : 31921
      عضو منذ : Jun 2015
      المشاركات : 3,718
      بمعدل : 1.15 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 46
      التقييم : Array


  14. شكرا على الموضوع والمعلومات القيمة

    خلود العنزى غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك