لو اعطيت الحجر المكرم خارجا من القوة للفعل مفصلا جاهزا للتركيب لجاهل لن يثمر عنده لجهله
وهنا مكمن السر لو اعطيت الامور المعدنيه العاديه التي ينكرها الجاهل لجهله لفاهم صاحب علم
يعمل منها مايريد
ويبقى توفيق الله هو الفاصل
وكل العلوم شريفه ولكنها تذكر حسب اسمها
فعلم الرياضيات الذي منه منبع العلوم شريف ومنبع الرياضيات والذي هو القران الكريم شريف
وعلم الحجر علم شريف وكل العلوم شريفه وكذلك علم البرانيات فهو علم شريف وفعلا هو العلم الجامع
فان كان هناك من لم يفهم من هذا العلم كله اي شيئ فهو محروم والعياذ بالله ولامعطي لما يمنع الله
......