صفحة 1 من 6 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 60

الموضوع: آسرار الأورموس

  1. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 16-08-2016 الساعة : 12:15 PM رقم #1

    افتراضي آسرار الأورموس



    نائب المدير العام


    الصورة الرمزية نسائم الرحمن

    • بيانات نسائم الرحمن
      رقم العضوية : 6009
      عضو منذ : Jan 2012
      المشاركات : 5,178
      بمعدل : 1.15 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 64
      التقييم : Array




  2. آسرار الأورموس

    عناصر أحادية الذرّة المرتّبة مدارياً

    ORMUS
    Orbitally Rearranged Monoatomic Elements

    هذا الفصل من كتاب "البطارية الأثيرية" لـ علاء الحلبي

    في أواخر السبعينات من القرن الماضي، لاحظ أحد المزارعين في ولاية أريزونا، الولايات المتحدة، يدعى ديفيد هدسون، مواد غريبة، تبيّن بأنها تحتوي على كتل مكرو عنقودية، خلال تحليل تربة مزرعته. وقد أنفق عدة ملايين من الدولارات في السنوات التالية محاولاً تحليل واختبار هذه المواد بطرق مختلفة، وفي العام 1989م، قام بتقديم طلب براءة اختراع لتسجيل طريقة مخبرية لإنتاج هذه المواد صناعياً. مطلقاً عليها اسم "عناصر أحادية الذرّة المرتّبة مدارياً" Orbitally Rearranged Monoatomic Elements ، ومختصرها هو ORMEs أورمز (لكن تحوّل الاسم إلى أورموس. وقد أشار إليها بـ"العناصر أحادية الذرّة في حالة دوران مرتفعة". لقد اظهر هدسون معرفة واسعة بالفيزياء المكرو عنقودية في محاضراته المنشورة في بدايات التسعينات (من خلال خبرته الطويلة في تحليل هذه المادة التي اكتشفها). ركّزت دراسة هدسون على التراكيب المكرو عنقودية الموجودة في عناصر المعادن الثمينة المذكورة في الجدول التالي. بينما هي في الحقيقة موجودة في عناصر غير معدنية أيضاً.






    الكتل العنقودية المكروية، أو عناصر "الأورموس" التي سجّلها ديفيد هدسون

    في براءة اختراعه (الذي لم يُوافق عليها)


    أطلق على هذه المادة أسماء كثيرة مثل: ORME ، "ذهب أحادي الذرة"، "الذهب الأبيض"، مسحوق الذهب الأبيض، أورموس ORMUS، "حالة أم" m-state، العنصر AuM ، عناقيد مجهرية microclusters، مانا manna.

    يُعتقد بأن مادة الـ ORMEs هي عبارة عن عناصر تابعة للمعادن الثمينة لكنها في حالة ذرية أخرى. والعناصر المذكورة في الجدول السابق تم اكتشافها خلال وجودها في هذه الحالة المختلفة من التجسيد المادي. (هذه المواد، باستثناء الزئبق، قد ذكرت في براءات اختراع السيد هدسون).

    وجد هدسون بأن جميع هذه العناصر أحادية الذرة موجودة بكثرة في مياه البحر. والأمر الأغرب هو أن هذه العناصر تكون أغنى في حالتها الذرية الأحادية (حالة المكرو عنقودية) بـ10.000 مرّة من حالتها الذرية الطبيعية (المعدنية). وكشفت دراسات هدسون بأن هذه الكتل المكروية microclusters موجودة في أنظمة حيوية عديدة، بما في ذلك بعض النباتات، وهي تشكّل 5% من وزن دماغ العجل.






    الأورموس في حالته الزجاجية


    حظ بأن لدى هذه العناصر خاصيات مميزة مثل قدرة هائلة على الوصل الكهربائي superconductivity في درجة الحرارة المنزلية (العادية)، قدرة هائلة على السيولة superfluidity (جودة سيولية عالية)، قدرة على التسرّب و خرق حواجز مادية tunneling، الاسترفاع المغناطيسي. يبدو أننا أمام صنف جديد كلياً من المواد و العناصر... لكن هذا غير صحيح... فهذا العنصر هو إعادة اكتشاف لمادة عريقة جداً كانت معروفة في أدبيات جميع الحضارات القديمة.

    إن الخواص الفيزيائية للعناصر التي اكتشفها هدسون هي متشابه تماماً لتلك المواد التي وصفتها تقاليد "الخيميا" alchemy في كل من الصين والهند وبلاد فارس والعرب والأوروبيين. إنه إكسير الحياة بعينه.. حجر الفيلسوف.. وبعد أن تطوّع بعض الأشخاص بتناول هذه المادة التي اكتشفها هدسون، بلغوا عن حصول تطوّرات روحية كبيرة لديهم، وهذا ما تقوله المخطوطات الهندية القديمة بالضبط، حيث ذكرت حصول تغييرات في الكونداليني kundalini، صحوة القدرات الروحية (العقلية) الخارقة.

    الأمر الأكثر إثارة للجدل حول اكتشافات هدسون المتعلقة بتسخين العناقيد المكروية للإريديوم iridium. فخلال تسخين هذه المادة، يزداد وزنها بنسبة 300% من الوزن الطبيعي. والمفاجئ أكثر هو: خلال تسخين العناقيد المكروية للإريديوم بدرجة حرارة 850 مئوية، تختفي المادة من مجال النظر الطبيعي وتفقد وزنها بالكامل (أي تختفي من الوجود تماماً). لكن بعد أن تنخفض درجة الحرارة المسلّطة عليها، تعود المادة للظهور من جديد وتستعيد وزنها السابق.

    في نص براءة الاختراع التي قدمها، يبيّن هودسن من خلال جدول بياني يظهر بالتفصيل مراحل التأثيرات التي تمرّ بها هذه المادة خلال إخضاعها لتحاليل وقياسات حرارية ـ جاذبية thermo-gravimetric analysis.

    إن فكرة إحراز المادة لوزن زائد ومن ثم فقدان الوزن تلقائياً والاختفاء تماماً من الوجود أو المجال النظر الفيزيائي أصبحت قابلة للاستيعاب لدينا بعد أن نجمع اكتشافات "كوزيريف" مع تعديلات "غينزبورغ" التي أجراها على معادلات النظريات النسبية التقليدية، بالإضافة إلى جمعها مع اكتشافات "ميشين" و"آسبند" لمستويات متعددة في كثافة الأيثر.

    في الفصل الذي تناول أعمال العالِم الروسي الدكتور نيكولاي كوزيريف (اكتشافات جديدة بخصوص المادة) بينّا كيف استعرض حقيقة فقدان الجسم لنسبة من وزنه خلال تعرّضه للحرارة واستعادة الوزن خلال التبريد (طبعاً هذا يحصل بنسب دقيقة جداً). وقد اثبت كيف هذه الأوزان تتفاوت خلال تعرّض الجسم لحركة خاطفة (ناتجة من رطمة) وليس الحركة السلسة. وقد اقترح الدكتور "فلاديمير غينزبيرغ" بأن كتلة الجسم تتحوّل إلى طاقة نقية بعد اقترابها من سرعة الضوء. والمعطيات التي قدمها كل من "ميشين" و"آسبند" تقترح بأن الكتلة يمكنها أن تنتقل فعلياً إلى مستوى أعلى من كثافة الطاقة الأيثرية.

    لقد زوّدنا السيد هدسون، من خلال مراقباته المخبرية لتأثيرات العناقيد المكروية للإريديوم، بأوّل إثبات على فكرة أن الجسم المادي يستطيع الانتقال من مستواه العادي من الكثافة الأيثرية إلى مستويات أعلى من الكثافة الأيثرية. أما بخصوص العناقيد المكروية للإريديوم، فيبدو أن الهيكل الهندسي لهذه العناقيد يسمح للطاقة الحرارية أن تُستثمر بطريقة أكثر فعالية وكفاءة. فهذا الاستثمار لذبذبات الحرارة يخلق ترددات شديدة في درجات حرارة منخفضة، مما يجعل الترددات الضمنية للإيريديوم تتجاوز سرعة الضوء بسهولة. وعندما يتم إدراك سرعة الضوء، تنتقل الطاقة الأيثرية للإيريديوم إلى مستويات أعلى من الكثافة، مما يجعلها تختفي عن الأنظار. لكن عندما يتم تخفيض الحرارة تعود الطاقة الأيثرية إلى مستوى كثافتها الطبيعية، أي بعد زوال الضغط الذي أبقاها في ذلك المستوى العالي من الكثافة.


    سبب قدراته العلاجية وتنشيط القوى الذهنية



    هناك بعض الحقائق التي نعرفها لكن لم يخطر لنا أن نربط بينها: إن أدمغتنا تحتوي على مادة بيضاء فائقة الناقلية. عناصر الأورموس تُعتبر فائقة الناقلية. أدمغتنا تستقبل الرسائل (إدراك مباشر أو غيبي) على شكل نبضات إلكترونية وتنتقل عبر هذه المادة البيضاء. العلماء يعلمون بأن هناك شيئاً في دماغك لديه قدرة ناقلية هائلة، لكنهم لا يعلمون حتى الآن ما هو.

    من أجل التحقق من أن هذه المادة تمثّل فعلاً المحتوى الجوهري لجسمك وبأنها تكمن وراء عملية جريان ضوء الحياة حوله، أعلم بأنه تم التأكيد على حقيقة أن الجسم البشري (أو أي كائن حي) يتميّز بخاصية ناقلية فائقة superconductivity. لقد تمكنت الأبحاث العسكرية في الولايات المتحدة من قياس مدى الناقلية الفائقة في الجسم، لكن الذي لازالوا يجهلونه هو ما هو سبب هذه الناقلية الفائقة. إنهم لا يستطيعون معرفة السبب لأن هذه المادة تعمل مثل الذرّة الشبح (الخفية عن الأنظار). وهم محقّون في ذلك، إن هذه المادة هي من النوع الخارج عن قوانين الطبيعة التي نألفها، إنها تعمل في بعد آخر خارج البعد الذي نحن فيه.

    هناك الكثير من المعلومات المهمة بخصوص هذا الموضوع، وسوف أتناولها بالتفصيل في الإصدارات التي تبحث في الأمور الصحية وزراعية.

    فيما يلي بعض النقاط المهمة بخصوص هذه المادة والتي لها علاقة بموضوعنا: (النقل الكهربائي)


    ـ بعد قراءة الأبحاث والاختبارات التي أجريت على الأنواع المختلفة من الماء المُعالج، يبدو واضحاً أن النتائج تكشف عن أن بعض خواص هذا الماء مشابه تماماً للخواص التي تبديها عناصر "الأورموس" على اختلافها.

    ـ بما أن هذه العناصر لها طبيعة أيثرية (غير مادية)، مما يجعلها تنتقل بين المجال المادي الملموس والمجال الأثيري بسهولة (حسب الحالة)، هذا يجعل التعامل معها وفق الطرق الكيماوية التقليدية صعباً جداً. فلا يمكن استخلاصها أو التحكم بها أو التفاعل معها، لأنها بكل بساطة خارجة من حيّز الوجود! إنها كالشبح، لها تأثير ملموس لكن ليس هناك أثر لوجودها.

    ـ لحسن الحظ، هناك خاصية مميّزة لهذه العناصر تجعله من الممكن التعامل معها. لقد تبيّن أن هذه العناصر الفائقة الناقلية superconductors قابلة لأن تتجاوب مع المجالات المغناطيسية. وبالتالي يمكن التحكم بها عبر تطبيق هذه المجالات بطريقة أو بأخرى (حسب الحالة).

    ـ فمثلاً، تبيّن أن هذه العناصر، خلال وجودها في محلول يغلي، تبقى قابعة في المحلول دون أن تتغيّر حالتها، إلى أن تتعرّض لمجال مغناطيس، حينها تنطلق من المحلول على شكل غاز أو تدخل إلى الحيّز الأثيري (غير المادي).

    ـ هذه العناصر فائقة الناقلية موجودة في معظم الأجسام المائية، إن لم نقل كلها، لكن بدرجات متفاوتة. فهي موجودة بكثرة في مياه الينابيع الخارجة تواً من جوف الأرض.

    ـ إذا جمعت عناصر الأورموس من نبع ماء (أي لحظة خروجه من جوف الأرض)، ثم جمعتها في نقطة تبعد 300 متر عن ذلك النبع، ثم حوّلتها إلى نظائرها المعدنية، ستكتشف بأن هذه العناصر تكون متوفّرة في ماء النبع بنسبة أعلى بكثير مما هي عليه في النقطة المبتعدة مسافة 300 متر. السؤال هو أين تذهب هذه العناصر عند مغادرتها النبع؟ يُعتقد بأنها ترتفع من الماء، وربما تتحوّل إلى الحالة الغازية أو الأيثرية، بفعل المجالات المغناطيسية الأرضية. لكن هذا لا يجعله يتلاشى بل يبقى مكانه (محلّقاً فوق الماء) في حالته غير المادية (مثل الشبح). لهذا السبب نجد أن وسيلة الحركة الدورانية (وليس المستقيمة) التي نصح بها فيكتور شوبيرغر خلال نقل الماء عبر الأنابيب أو القنوات يكمن في قدرة الماء على التقاط هذه العناصر وإعادتها إليه مما يزيد من حيويته بشكل كبير.

    ـ إن لعناصر الأورموس طعماً مميزاً خلال وجوده في الماء. الماء الذي يحتوي على كمية كبيرة من الأورموس يكون مذاقه حلواً قليلاً وأملس على الشفائف.

    ـ الماء الذي يحتوي على كمية مركّزة جداً من الأورموس يكون سميكاً بطريقة معيّنة وزلّيج (يتزحلق) أكثر من الماء العادي.

    ـ يبدو أن الملح قادر على حبس عناصر الأورموس في الماء بحيث يمنعها من التبخّر (كل هذا نسبي وحسب الحالة).

    ـ الأمر الأهم هو أن الماء المحتوية على نسبة كبيرة من الأورموس تستعرض خواص كهربائية مميّزة.

    ملاحظة: تذكر أنني أتكلّم عن هذه المادة بشكل عام، فهناك الكثير من التفاصيل المتشعّبة لهذا الموضوع. لكنني تناولت الجانب الذي يفيدنا، وقد لمسته واختبرته بنفسي، أما المفاهيم والمصطلحات والتنظيرات العلمية المتعلقة بهذه العناصر العجيبة المُشار إليها بـ"الأورموس" فهي كثيرة وأغلبها يتناول مواضيع بيولوجية وليس كهربائية.



    كيف تصنع الأورموس؟

    هذا الفصل من كتاب "طاقة الهرم" لـ علاء الحلبي

    إذا أردت القيام بهذه التجربة الاستثنائية، أنت بحاجة إلى عملة نقدية ذهبية صافية (24 ‏قراط)، ويمكنك إيجادها بسهولة عند الصائغ (الجوهرجي). ‏ملاحظة: الطريقة المثالية تتمثل باستخدام برادة الذهب، لكن دعونا لا نذهب بعيداً في مغامرتنا هذه قبل التأكد من النتائج بأنفسنا، أو قبل أن نتقن هذه العملية ونحترفها جيداً. ‏- في الخطوة التالية، أنت بحاجة إلى وعاء زجاجي دائري الشكل (خالي من الزوايا)، وإذا لم تتوفر هذه القطعة المهمة في العملية، فيمكنك استخدام مصباح كهربائي (لمبة) حيث تفي بالغرض. ‏- إكسر اللمبة من منطقلأ العنق،
    ثم ضع القطعة الذهبية داخلها (بعد أن تغسل اللمبة جيداً وتتركها لتجف تماماً)

    كما في الشكل:





    - ثم قم بلفها جيداً بشريط لاصق أسود (غير شفاف)، بحيث لا يسمح للنور أو أي عامل خارجي أن يدخل إلى قلب الزجاجة. ‏- بعد الانتهاء من عزل الزجاجة تماماً من العوامل الخارجية، ضعها في داخل الهرم الذي سنشرح عنه في الفقرات التالية. وجب أن يوضع الهرم في مكان معزول حيث الظروف التي لا تزعج استقراره بأي حال من الأحوال. والأمر المهم جداً والذي وجب عدم نسيانه أو إهماله هو أن يكون مصفوفأ على محور شمال جنوب (إستخدم بوصلة).





    - اترك الهرم (مع الكتلة الذهبية في داخله) لمدة 3 شهور ثابتاً دون أي إزعاج أو تحريك أو تغيير في الظروف التي هو فيها. ‏- بعد انتهاء هذه المدة، انزع الكتلة الذهبية من داخل الزجاج، وستلاحظ أن مادة كلسية بيضاء قد تشكلت حول الكتلة الذهبية. قد تكون هذه المادة لازالت في الحالة السائلة، ‏أي على شكل سائل زيتي. إذا كانت لازالت في حالتها السائلة، فانتظر قليلاً وسوف تجف وتتحول إلى مادة كلسية بيضاء بفعل الهواء.

    - إقشر هذه المادة من سطح العملة النقدية مستخدماً أداة من خشب (لكي لا تخدش العملة الذهبية). تذكّر أن العملة الذهبية لا تتآكل ولا تصاب بأي أذى من أي نوع، فوظيفتها كانت تجميع هذه المادة الزيتية وليس إنتاجها على حساب وزنها أو كتلتها. أي أن الكتلة الذهبية لم تُستهلك بأي حال من الأحوال.

    - ضع المادة التي قشرتها عن سطح الكتلة الذهبية في وعاء زجاجي ليحفظها من العوامل الخارجية. يٌفضل استخدام انبوب اختبار (يُستخدم في الكيمياء) في هذه العملية. لا تستهلك هذه المادة بكميات كبيرة. أنت بحاجة إلى عدة ميلليغرامات في الأسبوع، كبداية أوّلية.

    ملاحظة:إن طريقة تناول هذه المادة بحاجة إلى تثقيف وإرشاد من نوع خاص، وهذا يتطلب كتاب كامل متكامل يتمحور حول هذا الموضوع، إقرأ كتاب "الذهب أحادي الذرة" من مكتبة سايكوجين الإلكترونية.

    إلى هنا ينتهي الإقتباس مما تفضل بكتابته السيد علاء، وللعلم، كما قلنا سابقاً، فإن كتاب "الذهب أحادي الذرة" لم يُطبع أو يُنشر بعد بأي شكل من الأشكال، بل مايزال قيد الإعداد والترجمة.. لكن تعددت المراجع الأجنبية على الإنترنت والتي تتحدث بخصوص التعامل مع هذه المادة وتحضيرها كيميائياً.. ولكن لا ندري إلى أي مدى.. نحن مستعدون للمغامرة!

    ملاحظات بخصوص الهرم: (من كتاب "طاقة الهرم")

    ذكر المختبرون الأوائل بأنهم، خلال إنجاز هذه العملية، استخدموا هيكلاً هرمياً مؤلّفاً من أنابيب نحاسية، وبعضهم استخدم قضباناً من الحديد. اعتقد بأن المجسم الهرمي النموذجي يفي بالغرض، ويُفضّل لو كانت الجوانب زجاجية، المهم أن تكون الكتلة الذهبية في بؤرة الطاقة المتشكلة داخل الهرم. أي في الثلث الأول من ارتفاع الهرم (من ناحية القاعدة)، وتستطيع حساب نسبة الارتفاع من خلال البرنامج الإلكتروني المرفق مع هذا الموضوع، كما أنك تستطيع حساب نسبة حجم الكتل مقابل حجم الهرم بواسطة البرنامج ذاته. إذاً، كل ما عليك فعله هو بناء مجسّم هرمي ذو جوانب زجاجية لإتمام هذه العملية.

    أما القياسات والأطوال المناسبة فيمكنك الحصول عليها من خلال هذا البرنامج الإلكتروني:


    برنامج حساب أبعاد الهرم






    لقد قامت ألفا بتصميم برنامج مماثل للبرنامج الذي صممه فريق سايكوجين (السيد يامن كمال حميدان) نظراً لعدم عمله مع الأنظمة المعدة بلغة غير عربية، لكنه ليس بالجودة التي يتمتع بها البرنامج الأصلي.







    إن البرنامج الأصلي يحتوي على خيارات متنوعة بخصوص أنواع الأهرامات لكن إذا كنت تستعمل نظام تشغيل ذو لغة غير عربية فيتوجب عليك القيام بخطوة بسيطة فقط لكي يعمل البرنامج بنجاح.


    من قائمة إعدادات اللغة في لوحة تحكم النظام قم بتغيير الخيار الأول إلى اللغة العربية




    رابط تحميل البرنامج

    يمكنك مشاهدة توقيعي بالنقر على زر التوقيع

    نسائم الرحمن غير متواجد حالياً
    • توقيع نسائم الرحمن






  3. رد مع اقتباس
  4. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 17-08-2016 الساعة : 10:19 AM رقم #2
    كاتب الموضوع : نسائم الرحمن


    مراقب


    الصورة الرمزية ظفار العدوى

    • بيانات ظفار العدوى
      رقم العضوية : 6305
      عضو منذ : Apr 2012
      المشاركات : 1,683
      بمعدل : 0.38 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 29
      التقييم : Array


  5. شكرا على الموضوع والمعلومات القيمة جزاكى الله كل خير استاذة نسايم على الطرح المتميز والمجهودات الكبيرة فى المنتدى

    ظفار العدوى غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  6. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 17-08-2016 الساعة : 10:54 AM رقم #3
    كاتب الموضوع : نسائم الرحمن


    شاملى ذهبى


    الصورة الرمزية قويدار السيد

    • بيانات قويدار السيد
      رقم العضوية : 6169
      عضو منذ : Mar 2012
      المشاركات : 723
      بمعدل : 0.16 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 20
      التقييم : Array


  7. شكرا على الافادة والمعلومات بارك الله فيكم

    قويدار السيد غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  8. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 18-08-2016 الساعة : 09:36 AM رقم #4
    كاتب الموضوع : نسائم الرحمن


    مراقب


    الصورة الرمزية شكرى

    • بيانات شكرى
      رقم العضوية : 51
      عضو منذ : Jul 2008
      المشاركات : 2,372
      بمعدل : 0.41 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 39
      التقييم : Array


  9. شكرا على الموضوع المتميز والمعلومات القيمة والمهمة

    شكرى غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  10. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 19-08-2016 الساعة : 08:59 AM رقم #5
    كاتب الموضوع : نسائم الرحمن


    شاملى ماسى


    • بيانات حسين الرفاعى
      رقم العضوية : 291
      عضو منذ : Apr 2009
      المشاركات : 1,383
      بمعدل : 0.25 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 29
      التقييم : Array


  11. موضوع ومعلومات مهمة وقيمة شكرا وجزاكم الله كل خير

    حسين الرفاعى غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  12. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 19-08-2016 الساعة : 11:35 AM رقم #6
    كاتب الموضوع : نسائم الرحمن


    مراقب


    الصورة الرمزية زخارى

    • بيانات زخارى
      رقم العضوية : 6126
      عضو منذ : Mar 2012
      المشاركات : 1,906
      بمعدل : 0.43 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 32
      التقييم : Array


  13. شكرا على الموضوع والمعلومات والافادات القيمة بارك الله فيكم

    زخارى غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  14. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 20-08-2016 الساعة : 09:22 AM رقم #7
    كاتب الموضوع : نسائم الرحمن


    شاملى فضى


    الصورة الرمزية امناي

    • بيانات امناي
      رقم العضوية : 32279
      عضو منذ : Mar 2016
      المشاركات : 377
      بمعدل : 0.13 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 12
      التقييم : Array


  15. موضوع رائع بارك الله فيك

    امناي غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  16. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 21-08-2016 الساعة : 04:25 PM رقم #8
    كاتب الموضوع : نسائم الرحمن


    مراقب


    الصورة الرمزية هاشم

    • بيانات هاشم
      رقم العضوية : 124
      عضو منذ : Aug 2008
      المشاركات : 2,464
      بمعدل : 0.43 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 40
      التقييم : Array


  17. شكرا على المعلومات القيمة بارك الله فيكم

    هاشم غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  18. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 23-08-2016 الساعة : 11:47 AM رقم #9
    كاتب الموضوع : نسائم الرحمن


    شاملى ماسى


    الصورة الرمزية المغربية

    • بيانات المغربية
      رقم العضوية : 26
      عضو منذ : Jul 2008
      المشاركات : 1,201
      بمعدل : 0.21 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 28
      التقييم : Array


  19. شكرا لك على الموضوع الرائع و المفيد استاذة نسائم

    جزاك الله الف خير على كل ما تقدمينه لهذا المنتدى

    ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر

    المغربية غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  20. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 25-08-2016 الساعة : 07:16 PM رقم #10
    كاتب الموضوع : نسائم الرحمن


    شاملى فضى


    الصورة الرمزية جابر عبد الله

    • بيانات جابر عبد الله
      رقم العضوية : 215
      عضو منذ : Sep 2008
      المشاركات : 538
      بمعدل : 0.09 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 21
      التقييم : Array


  21. مشكور وجزاكم الله كل خير على الموضوعات المفيدة

    جابر عبد الله غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك