المعادن وتأثيرها الإيجابي في جسم الإنسان

--------------------------------------------------------------------------------

منذ اربعة الاف عام قبل الميلاد عرف الانسان المعدن الاول الا وهو النحاس . كان الآشوريون واليونانيون والمصريون والرومانيون ينسبون اليه الفضائل الشافية ومثال على ذلك وجود العديد من السوارات النحاسية في قبور قدماء تلك الشعوب . ولقد اثبتت الاعمال الحديثة للفزيائيين الاكثر شهرة مثل البروفيسور ارسونفال ولافوسكي وراسبيل والدكتور لوبرنس . وتأثير الاشعاعات الكهرومعنطيسية على اعراض التهاب المفاصل خاصة وعلى الروماتيزم والتهاب الاعصاب والام العضلات والمفاصل وعرق النسا ، وتعمل المعادن كمنظم حقيقي للكهرباء السكنة والفائضة وتؤثر على الاشعاعات الكهرطيسية التي تؤثر بدورها على الظواهر الحيوية ( البيولوجيا )

وينصح الدكتور الايطالي سانتيو جميع رجال الاعمال والسائقين والذين يتعرضون لضغوط نفسية من نساء ورجال بوضع احد سوارات المعادن وبالاخص السوار النحاسي بشكل دائم وذلك للوقاية من اخطار الضغط العصبي النفسي الذين يتعرضون له . وبإعتبار ان ملابسنا العصرية تحتوي على نسبة عالية من المواد المصنعة من النايلون والتترون والتي تولد بإحتكاك شحنات من الكهرباء الساكنة كما تسبب ضعف مقاومة الجسم المناعية تجاه عديد من الامراض وهناك سوارات عديدة مصنوعة لنفس الغرض وتباع بمبلغ تحت ايدي متناول الجميع في سورية ويسمى بسوار ابن سينا