صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 13
  1. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 14-07-2018 الساعة : 05:05 PM رقم #1

    افتراضي .. المرأة العربية بطلة في المعارك!



    شاملى فضى


    الصورة الرمزية زهر البنفسج

    • بيانات زهر البنفسج
      رقم العضوية : 6112
      عضو منذ : Feb 2012
      المشاركات : 341
      بمعدل : 0.08 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 16
      التقييم : Array







  2. بينما كانت تُعامل المرأة في أوربَّا في ذلك الوقت على أنَّها أقلُّ درجةٍ من الرجل، كانت المرأة العربية تتوسَّط الرجال وتتصدَّى برفقتهم للعدوِّ وتُشاركهم حماية الدولة، وتقوم بمهامِّ التطبيب والجراحة على الرغم من صعوبتها.

    المرأة في عصور أوربَّا المظلمة

    حتى قرونٍ قليلة مضت كانت المرأة في أوربَّا تُعامل على أنَّها مخلوقٌ من الدرجة الثانية أو الثالثة؛ بل وأُنزلت منزلةً أقلَّ من منزلة الرقيق، فكانت في نظر القساوسة ورجال الدين شرًّا لابُدَّ منه، وإغواءً طبيعيًّا، وكارثةً مرغوبًا فيها، وفتنةً مهلكة، وشرًّا عليه طِلَاء، وكانت -من وجهة نظرهم- صورة حوَّاء التي خسر بسببها الجنس البشري جنَّات عدن، وآداة الشيطان المحبَّبة التي يقود بها الرجال إلى الجحيم.

    وجعلوا المرأة خاضعةً للرجل؛ لضعف طبيعتها الجسميَّة والعقليَّة معًا، وجعلوا الرجل مبدأ المرأة ومنتهاها، وفُرِض الخضوع على المرأة عملًا بقانون الطبيعة، وعلَّموا أبنائهم أنَّ محبَّة الآباء أكثر وجوبًا من محبَّة الأمَّهات، ورأوا أنَّ الله قد خلق الرجل لا المرأة في صورته هو، وعليه فالزوجة يجب أن تكون خاضعةً لزوجها؛ بل يجب أن تكون له أقرب ما تكون إلى الخادمة.

    *وحين وُضعت القوانين المدنيَّة جاءت أشدَّ عداءً للمرأة من القانون الكنسي؛ فقد كان كلا القانونين يُجيز ضرب الزوجة، كما ينصُّ على ألَّا تُسمع للنساء كلمةٌ في المحكمة "لضعفهنَّ"، ويُعاقب على الإساءة للمرأة بغرامةٍ تُعادل نصف ما يُفرض نظير الإساءة نفسها للرجل، وقد حرم القانون النساء حتى أرْقَاهُنَّ مولدًا من أن يُمثِّلن ضِيَاعَهِنَّ في برلمان إنجلترا أو في الجمعيَّة العامَّة للطبقات بفرنسا، وكان الزواج يُعطي الزوج الحقَّ الكامل في الانتفاع بكلِّ ما لزوجته من متاعٍ وقت الزواج والتصرُّف في ريعه، ولم يكن يُرخَّص للمرأة أن تكون طبيبة، واعتبروها رجسًا كبيرًا،* وفرضوا عليها -في بعض الأوقات- ألَّا تأكل اللحم، بل وفُرِض عليها الامتناع عن الضحك والكلام في ظروفٍ معيَّنة؛ فقبل قرونٍ -وفي بريطانيا تحديدًا- كان مصير المرأة كثيرة الكلام إلباسها قناعًا حديديًّا مع وضع قطعةٍ من الحديد في فمها حتى لا تتكلَّم، وبعض الأقنعة كانت تحتوي على جرس، ثم يتمُّ سحب المرأة في الشوارع والأسواق كنوعٍ من التعذيب والعقاب لها!!

    المرأة العربية في عصور أوربَّا المظلمة

    هذه صورةٌ موجزةٌ لِمَا كانت عليه المرأة في أوربَّا،*فما وضع المرأة المسلمة في الفترة ذاتها؟ هل حقَّر الإسلام شأنها؟ هل نال من كرامتها وأنزلها منزلةً وضيعة؟ هل حرَّم عليها أن تتمتَّع بالحقوق التي يتمتَّع بها الرجال؟*أسئلةٌ كثيرةٌ تُطرح، والإجابة عليها لا يتَّسع المجال لسردها، ولكن يُمكن القول: إنَّ المرأة المسلمة حفظ لها الإسلامُ مكانتها، ورفع قدرها، وأعلى شأنها، ومنحها كافَّة الحقوق التي يتمتَّع بها الرجل؛ فلها حقُّ التعبير عن رأيها، ولها ذمَّتها الماليَّة المستقلَّة، ولها حقُّ التعلُّم والتعليم، ولها حقُّ العمل، وغير ذلك من الحقوق التي حُرِمت منها المرأة في عصور الظلام الأوربِّيَّة.

    *وسأكتفي هنا بضرب بعض الأمثلة، وتقديم عددٍ من النماذج الرائعة التي تُدلِّل على موقع المرأة في المجتمع الإسلامي من خلال إسهاماتها في الحياة العمليَّة والعلميَّة، في صدر الإسلام وفي عصر النهضة الإسلامية:

    أوَّلًا: من دور المرأة العلمي في صدر الإسلام

    بعدما هاجر النبيُّ عليه السلام إلى المدينة، ومع بداية مرحلةٍ جديدةٍ من مراحل الدعوة كُتِبَ على المسلمين فيها المواجهة المسلحة مع أعداء دينهم، تطوَّر دور المرأة المسلمة وارتقى إلى مستوى الأحداث؛ فشاركت في الغزوات طبيبة تُداوي المرضي وتُعالج الجرحى وتعدُّ الدواء، وفي هذه الغزوات أدرك المسلمون حاجتهم للمستشفى الميداني الحربي، فضُربت خيامٌ تستقبل الجرحى والمصابين، وأصبحت المرأة عنصرًا أساسيًّا في خدمات التمريض والإسعاف وتضميد الجراح، وجَبْر العظام، ووقف النزيف، والإشراف على المرضي، وأطلق العرب اسم "الآسيات" على من يقمن بهذه الخدمات الطبيَّة، وكانت مهمتهنَّ جدُّ خَطِرة وعظيمة؛ فهنَّ يقتحمن ساحة القتال لإخلاء المصابين.

    *وكانت*رُفَيْدَة الأسلميَّة الأنصاريَّة*رضي الله عنها رئيسة ذلك المستشفى النبوي الحربي، وبذلك أصبحت أوّل ممرِّضة عسكريَّة في الإسلام، ولُقِّبت بالفدائيَّة لجرأتها في اقتحام ميدان المعركة، وعدم رهبتها من أسنَّة الرماح، وممَّا يُؤكِّد براعتها وحنكتها ودرايتها .. حسنُ تصرُّفها مع إصابة سعد بن معاذ رضي الله عنه؛ فحين رأت انغراس السهم في صدره تصرَّفت بحكمةٍ ووعيٍ وأسرعت بإيقاف النزيف، ولكنَّها أبقت السهم في صدره؛ لأنَّها كانت تعلم أنَّها إذا سحبته أو أخرجته سيُحدث نزيفًا لا يتوقَّف من مكان الإصابة، ويُروى عن أنس رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يغزو*ب*ونسوةٍ معها من الأنصار يسقين الماء ويُداوين الجرحى.

    ومن هؤلاء الآسيات:*ليلى الغفاريَّة*التي اشتهرت بإجراء العمليات الجراحيَّة البسيطة،*وكعيبة بنت سعد بن عتبة*تُكنَّى أم حبيبة، أخت زينب بنت جحش زوج النبي صلى الله عليه وسلم، وأم عطيَّة الأنصاريَّة.

    إنَّ وجود المرأة المسلمة في هذا الميدان وبهذه الصفة لَيُثبت ويُؤكِّد عظمة الإسلام في تقديره للمرأة، ومنحها حقًّا من حقوقها في مشاركة الرجل في الدفاع عن الدين، وقيامها بعملٍ من أرفع الأعمال وأجلها؛ وهو معالجة المرضى والمصابين، كما أنَّ قيامها بهذا الدور الخطر ليُؤكِّد جدارتها به، ونجاحها فيه، وليس أدلَّ على ذلك من رضا رسول الله عن فعلهنَّ وثنائه عليهنَّ، وتقديرًا من النبيِّ صلى الله عليه وسلم لهذا الجهد، كان يُعطي رفيدة حصَّة مقاتل، كما كان يُكرم المجدَّات منهن بمنحهنَّ قلائد، ويَقْسِمُ لهنَّ من الفيء؛ فقد منح النبي صلى الله عليه وسلم*أميمة بنت قيس الغِفَارية*قلادة تقدير علَّقها بيده الشريفة في عنقها، فكانت لا تُفارقها أبدًا، وظلَّت في عُنُقها حتى ماتت، وأوصت أن تُدفنَ معها رضي الله عنها.

    ومن القوابل -طبية نساء وولادة- اللَّاتي اشتهرن في زمن النبوَّة*سَودة بنت مِسْرح، وهي التي كانت تُقْبِل فاطمة الزهراء رضي الله عنها.

    ثانيًا: من دور المرأة العلمي في عصر النهضة

    تذخر كتب التاريخ وكتب التراجم بأسماء الكثير من النساء ربَّات الرأي والعقل والحكمة والفصاحة والبلاغة والبيان، وآثار لكثيرٍ من الشاعرات والناثرات والفقيهات والمحدِّثات والراويات، فمع بداية العصر العباسي كان التأليف والتدوين قد بلغ مرحلة متقدِّمة وفُتحت المدارس وأُنشئت المكتبات وانفتح المسلمون على الحضارات التي سبقتهم يستلهمون منها أسباب رقيِّها، وبدأت العلوم العقليَّة ترسخ قواعدها، وغشى ميدانها الكثير من الرجال، وانصرف الكثير من النساء إلى العلوم النقليَّة والشرعيَّة، لصعوبة اقتحام المجال العلمي -الطب والصيدلة والفلك والكيمياء والميكانيكا .. إلخ-* الذي يحتاج لجهودٍ مضاعفة طلبًا وترحالًا وتجربة، ومع ذلك فقد ظلَّت الحاجة ماسَّة إلى العنصر النسائي في بعض التخصُّصات كطبِّ النساء.

    *فكان للمرأة المسلمة دورٌ عظيمٌ في هذا المجال؛ حيث كانت معينة للطبيب وآداته التي يُمارس بها جراحات النساء، وعينه التي يرى بها ليُحسن التشخيص، وليس أدلَّ على ذلك ممَّا جاء في كتاب المختار لابن هبل البغدادي الطبيب وهو يتحدَّث عن الكثير من أمراض النساء وجراحتها، فأثناء حديثه عن أمراض الرحم وإخراج*الجنين الميِّت*في رحم أمِّه نراه يعتمد اعتمادًا كلِّيًّا على القابلة؛ حيث يقول في مشكلة انغلاق الرحم عند المرأة: "ليس له دواءٌ إلَّا الشقُّ بالحديدِ، بأن تجلس المرأةُ على كرسيٍّ وتَتَّكِأَ إلى الخلفِ، مقابلةً للضوءِ، ثم تُشَدُّ على هذه الهيئةِ، ولا بأسَ بجلوسِ القابلةِ[1] لِتُرِيَ المعالجَ الأجسامَ المجاورةَ للغشاءِ أو اللحمِ، خاصَّةً ممَّا كان باطنًا، ثم يُمدُّ الجسمَ الذي يُشقُّ بالمراود والصِّنَّاراتِ[2] مدًّا رفيقًا بحيث لا يُزعج الأعضاءَ حولَه، والقابلةُ تُعينه وتُصرفُه بِمَدِّه، ثم تجلبه ليعرف هيئة ما يكون عليه إذا قطع".

    ويصف استخراج*الجنين الميِّت*من بطن أمِّه معتمدًا على الحل الدوائي الموضعي أوَّلًا، فإن لم يفد فلا مناص من التدخل الجراحي اعتمادًا على القابلة فيقول: "فإن أنجبت الأدويةُ في إخراجِ الجنينِ، وإلا فليس إلَّا أخذه بالحِيلَةِ"[3].

    إنَّ المرأة العربية المسلمة لم تقف أمام هذا العلم موقف العازف منه؛ بل غشيته ومارسته، وتُفيدنا كتب التراجم بأنَّ*أمَّ الحسن بنت أبي جعفر الطنجالي*تعلَّمت الطب، وأنَّ*أم الحسين بنت أحمد بن عبد الله الهاشمي*كانت طبيبة أديبة، وأنَّأخت الحفيد بن أبي بكر بن زُهر*كانت عالمة بصناعة الطب والمداواة، ولها خبرةٌ جيِّدةٌ بما يتعلَّق بمداواة النساء، وكانت تدخل على نساء المنصور، وأنَّ*زينب بنت محمد بن الحسن*تعلَّمتا السيمياء (الكيمياء)، وأنَّ*سارة الحلبيَّة*كانت طبيبة ماهرة، وتكتب خطًّا جيِّدًا، وتحل الذهب بمعرفة وخبرة، وأنَّ*مريم بنت كوشيار الجيلي*كانت من أهمِّ علماء الفلك في القرن العاشر، وأسهمت في تطوير صناعة آلة مقياس النجوم (الأسطرلاب).

    وهكذا نرى كيف كرَّم الإسلام المرأة ورفع من قدرها حتى وقف غيرُ المسلمين أمام عظمته مشدوهين، لا يملكون إلَّا الإقرار برفعته وتقديره للمرأة ومنحها حقوقًا حرمت منها مثيلتها في بلدانهن؛ فقد جاء في جريدة المونيتور الفرنسيَّة وهي تتحدَّث عن المرأة في الإسلام وتُصوِّر احترامه لها: "لقد أحدث الإسلام ونبيُّه تغييرًا شاملًا في احترام المرأة العربيَّة في المجتمع الإسلامي، فمنحها حقوقًا واسعةً تفوق في جوهرها الحقوق التي منحناها للمرأة الفرنسيَّة".

    ________________







    زهر البنفسج غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  3. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 15-07-2018 الساعة : 04:26 AM رقم #2
    كاتب الموضوع : زهر البنفسج


    شاملى ذهبى


    • بيانات يسرى عاكف
      رقم العضوية : 12065
      عضو منذ : Sep 2012
      المشاركات : 805
      بمعدل : 0.19 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 20
      التقييم : Array


  4. شكرا على الافادات القيمة وجزاكم الله كل خير

    يسرى عاكف غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  5. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 16-07-2018 الساعة : 04:47 AM رقم #3
    كاتب الموضوع : زهر البنفسج


    شاملى فضى


    • بيانات محب التيجانية
      رقم العضوية : 6015
      عضو منذ : Jan 2012
      المشاركات : 541
      بمعدل : 0.12 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 18
      التقييم : Array


  6. مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

    محب التيجانية غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  7. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 17-07-2018 الساعة : 05:07 AM رقم #4
    كاتب الموضوع : زهر البنفسج


    شاملى ماسى


    الصورة الرمزية سامر

    • بيانات سامر
      رقم العضوية : 94
      عضو منذ : Jul 2008
      المشاركات : 1,180
      بمعدل : 0.21 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 27
      التقييم : Array


  8. شكرا وجزاكم الله كل خير

    سامر غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  9. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 18-07-2018 الساعة : 08:17 AM رقم #5
    كاتب الموضوع : زهر البنفسج


    شاملى ذهبى


    الصورة الرمزية تاج الدين

    • بيانات تاج الدين
      رقم العضوية : 214
      عضو منذ : Sep 2008
      المشاركات : 782
      بمعدل : 0.14 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 23
      التقييم : Array


  10. شكرا على الافادات القيمة وجزاكم الله كل خير

    تاج الدين غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  11. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 19-07-2018 الساعة : 04:26 AM رقم #6
    كاتب الموضوع : زهر البنفسج


    شاملى ذهبى


    الصورة الرمزية ونيس المسيرى

    • بيانات ونيس المسيرى
      رقم العضوية : 6164
      عضو منذ : Mar 2012
      المشاركات : 834
      بمعدل : 0.19 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 21
      التقييم : Array


  12. شكرا وجزاكم الله كل خير

    ونيس المسيرى غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  13. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 20-07-2018 الساعة : 03:30 AM رقم #7
    كاتب الموضوع : زهر البنفسج


    شاملى ذهبى


    الصورة الرمزية محمد مشعل

    • بيانات محمد مشعل
      رقم العضوية : 203
      عضو منذ : Sep 2008
      المشاركات : 907
      بمعدل : 0.16 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 25
      التقييم : Array


  14. شكرا وجزاكم الله كل خير

    محمد مشعل غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  15. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 21-07-2018 الساعة : 06:12 AM رقم #8
    كاتب الموضوع : زهر البنفسج


    شاملى ماسى


    الصورة الرمزية محمود

    • بيانات محمود
      رقم العضوية : 40
      عضو منذ : Jul 2008
      المشاركات : 1,340
      بمعدل : 0.23 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 29
      التقييم : Array


  16. شكرا وجزاكم الله كل خير

    محمود غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  17. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 22-07-2018 الساعة : 04:30 AM رقم #9
    كاتب الموضوع : زهر البنفسج


    شاملى ماسى


    الصورة الرمزية هشام حسن

    • بيانات هشام حسن
      رقم العضوية : 31515
      عضو منذ : Sep 2014
      المشاركات : 1,176
      بمعدل : 0.33 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 21
      التقييم : Array


  18. شكرا على الافادات القيمة وجزاكم الله كل خير

    هشام حسن غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس
  19. تكبير الخط تصغير الخط
    بتاريخ : 23-07-2018 الساعة : 01:50 AM رقم #10
    كاتب الموضوع : زهر البنفسج


    شاملى ماسى


    الصورة الرمزية ابو على

    • بيانات ابو على
      رقم العضوية : 15
      عضو منذ : Jul 2008
      المشاركات : 1,432
      بمعدل : 0.25 يوميا
      معدل تقييم المستوى : 30
      التقييم : Array


  20. شكرا وجزاكم الله كل خير

    ابو على غير متواجد حالياً
    رد مع اقتباس



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

     

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك