علم طاقة البندول -3

البندول يكشف الكذب

كل ما تحتاج لهذه التجربة هو بندول لصناعة بندول اربط ثقل في طرف خيط أو سلسلة الثقل ليس له وزن معين لكن لا تعلق عشرة كيلو جرامات مثلا و أيضا لا تعلق ريشة عصفور مئة إلى ثلاثمائة جرام ثقل مناسب و شيء أخر مهم في البندول ألا يكون الثقل مائل إلى احد الجوانب عندما يتدلى من الخيط ، و مهم أيضا ألا يبدأ الخيط بالدوران على نفسه عندما يتدلى منه الثقل لتفادي ذلك استخدم سلسلة من النوع الذي يكون مصنوع من مجموعة كرات معدنية صغيرة ) كرات معدنية و ليس حلقات ( امسك البندول من مكان التقاء الخيط بالثقل باليد اليمنى بين جانب الأصبع التشهدية (( و تسمى خطأ السبابة )) و باطن الأصبع الإبهام و ارفعه فوق ظهر اليد اليسرى و ابدأ بزيادة الخيط المتدلي ببطء إلى أن يبدأ البندول بالدوران بحيث أن الثقل يرسم دائرة ثابتة (( إذا وجدت صعوبة في ذلك أعد التجربة مع التسبيح أو قراءة آيات من القران الكريم فهذا يقوي طاقة الجسم ما يسمح لك بالعثور على موجة جسمك بسهولة (( إذا وجدت هذه الدائرة أرخ الخيط قليلا و شدة قليلا باطالتة و تقصيره بحيث تحصل على اثبت حركه للبندول (( مثل البحث عن موجة على الراديو تبدأ تستمع إلى الإذاعة المطلوبة لكن مشوشة و تزيد التردد و تنقصه إلى أن تجد أوضح استقبال (( الدوران يحدث عندما يصبح طول المتدلي من الخيط بطول موجة جسمك أو في حالة رنين مع هذه الموجة .فكر في كذبة جامدة قوية يعني و عندما تصبح الكذبة في وعيك تجد أن البندول توقف عن الدوران و بدأ يتحرك أفقيا للأمام و الخلف و معنى هذه الحركة للبندول أن طاقة جسمك تلخبطت بالكامل و إذا سبحت أو قلت لا اله إلا الله تعود حركة البندول للدوران أي تنتظم طاقة الجسم مرة أخرى منقول بتصرف

-المعرفة و التشخيص

من خلال استخدام البندول يقوم البندول على أساس علم الراديستيزيا وهى كلمة لاتينية الأصل ويقصد بها القابلية للإحساس بالإشعاع والذبذبات والموجات بحيث نستطيع بواسطة البندول معرفة الإشعاعات والذبذبات الغير مرئية الموجودة في الكون أو في الإنسان أو في الأشياء بشكل عام .وتفسير ذلك أن كل شيء في الكون من مخلوقات وكائنات لها طاقة كامنة واهتزازات بذبذبات إشعاعية من منظور وغير منظور وكل منها يهتز باستمرار بطول موجة معينه في حيز نظام كوني شامل ضبط إلهي .يعتمد البندول على القاعدة التي تقول "وتحسب إنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر" .لقد اثبت علم الطاقة إن الموجات الذاتية للبشر تحكمها قوانين شبيهة بتلك التي تتحكم في الموجات اللاسلكية ,إذن فلكل شي في الكون له ذبذبات إشعاعية وطاقة ذاتية مستمدة من حركة الكون والأفلاك فكل ما هو فردى يعمل في منظومة الكل . فالإنسان عنده علم الأشياء لأنه أعطى منذ البداية وقبل ولادته (وعلم آدم الأسماء كلها ).وبعلم المورثات والجينات تنتقل المعلومات من إنسان إلى إنسان ولأن هذا الإنسان ضمن الحقل الموحد والقوة العظمى والعقل الكوني فنحن نعيش في كون نابض وهذه النبضات تنعكس على كل مستويات الوجود ومن ضمنها خلايا الإنسان التي تنبض بإيقاع زمني مع الكون بأسره .فالإيقاع والنبض الكوني يتفاعل ويتناغم مع النبض البيولوجي وذلك إن الإيقاعات الكونية مبرمجه ومسجله في شكل بيولوجي في الجينات فكل شيء يحيا بدقة متناهية بناء على الساعة البيولوجية لخلايا المادة ,فلكل خلية ذكاء بيولوجي تتصرف بموجبها وبناء لمخطط دقيق .الغرض من هذا العلم هو الحصول على معلومات من مستويات مجال الطاقة التي لا يمكن رؤيتها وإدراكها فلكل كائن حي موجة ذاتية ذات أبعاد وقوى كهرومغناطيسية وهذه الموجه لها إشعاعات تسمى إشعاعات (أود) والأثير هو حلقة الاتصال التي تجمع بين عالم المادة والعالم اللامادي فهو مشترك بينهما ومؤلف من كلاهما .البندول هو مكبر للمشاعر الداخلية وهو الوصل بين العقل الباطن والمشاعر وهو الجسر الموصل إلى العالم الداخلي للإنسان عالم الوعي والإدراك .تحصل على المعلومة من البندول بدقة وصواب عندما يكون الإنسان في شفافية مع ذاته وروحانية حيث يستطيع الاتصال بالعقل الباطن عن طريق التنفس العميق والتأمل .إن هذا العلم قابل للإبحار فيه فيما وراء الطبيعة والحواس فمن طريقته تم اكتشاف أماكن المتفجرات خلال الحرب العالمية الأولى والثانية .

الالوان والتردد

لكل لون طول موجى وتردد خاص بة والوان الطيف السبعة تبداء بعد اللون الاسود الاكثر ترددا يلية الاحمر ثم البرتقالى ثم الاصفر ثم الاخضر ثم الازرق ثم النيلى ثم البنفسجى

تابع