من خصائص حجر اللازورد


اللازورد - اللابيس لازوليه (Lapis - Lazoli)

استخدم اللازورد في الزينة والديكور منذ آلاف السنين. سحقه المصريين القدماء واستخدموه لتزيين الأجفان. وقيل أيضا للطلاء. كما أستخدم في مصر من جانب الملوك والكهنة ، وغالبا ما كان يرتدى كتعويذة وأستخدم في عمل وترصيع الحلي. وأعتقد الرومان أنه منشط جنسي.
اللازورد يرتبط ببرجي القوس والميزان وبكوكبي نبتون و الزهرة.و أشتهر بكونه حجر للأساتذة المدرسين ، وأنه حجر الوعي والحكمة ويمكن أن يستخدم لتعزيز الإبداع , وأن يهب نظرة متعمقة مفيدة في قراءة البخت والتنبؤ. وبوضع اللازورد على شاكرا الحلق والجبين يمكن التغلب على الاكتئاب وتحقيق التوازن بين طاقتي يين ويانغ .
يعد اللازورد أيضا حجرا حماية ووقاية ، سواء من المخاطر الجسدية أو النفسية التي تتهدد سلامة حامليه.

وللحفاظ على حجر اللازورد ينبغي عدم إبقاؤه في الماء لفترة طويلة, ويجب تجفيفه فور غسله, وإزالته قبل السباحة.
منقول للاستاذ حكيم