فتنة السلطة: 4
سورة الكهف

قصة ذو القرنين الذي كان ملكا عادلا يمتلك العلم وينتقل من مشرق الأرض إلى مغربها ويدعو إلى الله وينشر الخير حتى وصل لقوم خائفين من هجوم يأجوج ومأجوج فأعانهم على بناء سد لمنعهم عنهم . وتأتي آية العصمة (قل هل ننبّئكم بالأخسرين أعمالا الّذين ضلّ سعيهم في الحياة الدّنيا وهم يحسبون أنّهم يحسنون صنعا) آية 103 و104. فالعصمة من فتنة السلطة هي الإخلاص لله في الإعمال وتذكر الآخرة