سامر سويلم
18-10-2014, 06:33 PM
https://ia600800.us.archive.org/5/items/almezan_chaarani/almezan_chaarani.jpg
الميزان الذرية المبينة لعقائد الفرق العلية
تأليف: عبد الوهاب الشعراني
فك رموزه: سيدي عبد الغني النابلسي
تحقيق: د. جودة محمد أبو اليزيد المهدي - أحمد فريد المزيدي - د. محمد عبد القادر نصار
الناشر: الدار الجودية للنشر والتوزيع
الطبعة: الأولى 2007
207 صفحة
http://archive.org/download/almezan_chaarani/almezan_chaarani.pdf
هذا الكتاب، على صغر حجمه مقارنة بغيره من مؤلفات الإمام الشعراني رضي الله عنه مثل الطبقات الكبرى ولطائف المنن والعهود المحمدية، من أعمق ما صنف الإمام في العقيدة من وجهة نظر السادة الصوفية. فهو بهذا الاعتبار جدير بالأخذ بقوة، ولا يشك محققو الكتاب في أن أهل الطريق على اختلاف مراتبهم من مبتدئ ومتوسط وواصل سيكون لهم به انتفاع، لأنه يهتم بمشائل رئيسية في العقيدة وعلم الكلام، مثل قضية الوجود والعدم، وأولية الخلق، وبيان شرعية علم الكلام، وحقيقة رؤية الله عز وجل، وإثبات نفائس الواردات الالهية والهواتف العرفانية لكبار العارفين، وتأويل المتشابه لدى الصوفية، ومسألة التأويل، والفرق الإسلامية... وقد أشار المحققون إلى أن في عباراته ما قد يصعب أخذه على عواهنه، ولعل ذلك ما دفع بعض الباحثين إلى إنكار نسبة الكتاب إليه.
الميزان الذرية المبينة لعقائد الفرق العلية
تأليف: عبد الوهاب الشعراني
فك رموزه: سيدي عبد الغني النابلسي
تحقيق: د. جودة محمد أبو اليزيد المهدي - أحمد فريد المزيدي - د. محمد عبد القادر نصار
الناشر: الدار الجودية للنشر والتوزيع
الطبعة: الأولى 2007
207 صفحة
http://archive.org/download/almezan_chaarani/almezan_chaarani.pdf
هذا الكتاب، على صغر حجمه مقارنة بغيره من مؤلفات الإمام الشعراني رضي الله عنه مثل الطبقات الكبرى ولطائف المنن والعهود المحمدية، من أعمق ما صنف الإمام في العقيدة من وجهة نظر السادة الصوفية. فهو بهذا الاعتبار جدير بالأخذ بقوة، ولا يشك محققو الكتاب في أن أهل الطريق على اختلاف مراتبهم من مبتدئ ومتوسط وواصل سيكون لهم به انتفاع، لأنه يهتم بمشائل رئيسية في العقيدة وعلم الكلام، مثل قضية الوجود والعدم، وأولية الخلق، وبيان شرعية علم الكلام، وحقيقة رؤية الله عز وجل، وإثبات نفائس الواردات الالهية والهواتف العرفانية لكبار العارفين، وتأويل المتشابه لدى الصوفية، ومسألة التأويل، والفرق الإسلامية... وقد أشار المحققون إلى أن في عباراته ما قد يصعب أخذه على عواهنه، ولعل ذلك ما دفع بعض الباحثين إلى إنكار نسبة الكتاب إليه.