وداد مريم
01-11-2014, 09:24 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
جمعت لكم اخوتي في الله بعض اقوال وحكم الصالحين
* قال مالك بن دينار رحمه الله : "مساكين أهل الدنيا خرجوا منها وما ذاقوا أطيب ما فيها ، قيل له وما أطيب ما فيها ، قال ، محبة الله عز وجل".
* قال الجاحظ: لو تأملت أحوال الناس لوجدت أكثرهم عيويا أشدهم تعييبا
* قال عمر - رضى الله عنه - : ماكانت الدنيا هم أحد قط إلا لزم قلبه أربع خصال: فقر لا يدرك عناه وهم لا ينقضى مداه وشغل لا ينفد أولاه وأمل لا يبلغ منتهاه
* قال لقمان الحكيم لابنه : يابنى لا تصدق من قال : إن الشر بالشر يطفأ , فإن كان صادقا فليوقد نارين وينظر هل تطفى إحداهما الاخرى ؟ , إنما يطفئ الخير الشر كما يطفئ الماء النار
* قال حكيم : إن سر تعاسة الانسان فى خمسة أشياء داخل نفسه : الشهوة الغضب الغرور الأنانية التملك
* قال إبراهيم بن أدهم: أشد الجهاد جهاد الهوى , من منع نفسه هوها فقد استراح من الدنيا وبلاها وكان محفوظا ومعافى من أذاها
* قيل للحسن البصرى - رحمه الله - : ما سر زهدك فى الدنيا ؟ فقال: علمت بأن رزقى لن يأخذه غيرى فاطمأن قلبى له , وعلمت بأن عملى لا يقوم به غيرى فاشتغلت به , وعلمت أن الله مطلع على فاستحييت أن أقابله على معصية , وعلمت أن الموت ينتظرنى فأعددت الزاد للقاء الله
* قال يحيى بن معاذ - رحمه الله - : القلوب كالقدور فى الصدر تغلى بما فيها , ومغارفها ألسنتها , فانتظر الرجل حتى يتكلم فإن لسانه يغترف لك ما فى قلبه من بين حلو وحامض وعذب وأجاج
والى لقاء قريب ان شاء الله مع حكم اخرى
جمعت لكم اخوتي في الله بعض اقوال وحكم الصالحين
* قال مالك بن دينار رحمه الله : "مساكين أهل الدنيا خرجوا منها وما ذاقوا أطيب ما فيها ، قيل له وما أطيب ما فيها ، قال ، محبة الله عز وجل".
* قال الجاحظ: لو تأملت أحوال الناس لوجدت أكثرهم عيويا أشدهم تعييبا
* قال عمر - رضى الله عنه - : ماكانت الدنيا هم أحد قط إلا لزم قلبه أربع خصال: فقر لا يدرك عناه وهم لا ينقضى مداه وشغل لا ينفد أولاه وأمل لا يبلغ منتهاه
* قال لقمان الحكيم لابنه : يابنى لا تصدق من قال : إن الشر بالشر يطفأ , فإن كان صادقا فليوقد نارين وينظر هل تطفى إحداهما الاخرى ؟ , إنما يطفئ الخير الشر كما يطفئ الماء النار
* قال حكيم : إن سر تعاسة الانسان فى خمسة أشياء داخل نفسه : الشهوة الغضب الغرور الأنانية التملك
* قال إبراهيم بن أدهم: أشد الجهاد جهاد الهوى , من منع نفسه هوها فقد استراح من الدنيا وبلاها وكان محفوظا ومعافى من أذاها
* قيل للحسن البصرى - رحمه الله - : ما سر زهدك فى الدنيا ؟ فقال: علمت بأن رزقى لن يأخذه غيرى فاطمأن قلبى له , وعلمت بأن عملى لا يقوم به غيرى فاشتغلت به , وعلمت أن الله مطلع على فاستحييت أن أقابله على معصية , وعلمت أن الموت ينتظرنى فأعددت الزاد للقاء الله
* قال يحيى بن معاذ - رحمه الله - : القلوب كالقدور فى الصدر تغلى بما فيها , ومغارفها ألسنتها , فانتظر الرجل حتى يتكلم فإن لسانه يغترف لك ما فى قلبه من بين حلو وحامض وعذب وأجاج
والى لقاء قريب ان شاء الله مع حكم اخرى