هاشم
12-11-2014, 02:53 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
لا شك ان الطوخي له اشياء جيدة في علم الفلك هدا لا يختلف فيه اثنان ولا
شك ان ما دكره من مصطلحات و تعاريف خاصة بامور الزيارج صحيح
و متداول بين كتب علماء هدا الفن .لكن وهنا بيت القصيد الطرق وانواع
الزيارج التي قام بتقديمها لاستخراج الاجوبة مع الشرح الدي دكره معظمها
باطل لا يستندالى صحة ولم يسلم من هده الطرق لا القليل القليل حسب علمي
3 انواع من الزيارج- لا ادري هل كان دلك مقصود منه ام لا - ولم احكم عليه
هكدا بل بحثت طويلا في طرقه مدة طويلة ما يقرب 10 سنوات من البحث
و التحليل و الاستنتاج.
و من جملة المتناقضات التي دكرها في كتابه ( مدهش الالباب ) ان بعض
الطرق التي دكرها في علوم الزايرجة ان الجواب يخرج ناقطا فادا خرج
اخرسا او بلغة غير معروفة يستعمل انواع التعاديل لمعالجة الجواب حتى
ينطق فادا لم ينطق يسير به على طريقتي العفاف و النجاح فيخرج الجواب
ابيات شعرية . وهدا خطاء لان طرق الزايرجة الصحيحة يكفي دائما التعديل
لاخراج الجواب الاخرس على اختلاف انواعها. وكدلك مكمن الخلل هو حتى
لو تتبعنا مراحل ما د كره وسرنا على طريقتي النجاح و العفاف و احترمنا
مراة النزول ليلا اونهارا من اليوم قد يخرج الجواب قريبا من معنى اجابة
السؤال و احيانا يخرج مناقض تماما للجواب مما يدل من جديد على الخلل
فيما دكره . ومن جهتي لقد جربت مرارا وتكرارا هده الطريقة فيخرج لي
فترات جواب لاعلاقة له بالسؤال المطروح . ومن اراد ان يضيع وقته
و عمره فعليه بالبحث في كتب الطوخي في علم الزايرجة .
وكمثال اخر للمتناقضات التي جاءت في كتبه ما دكره في اواخر كتابه(
الكباريت في اخراج العفاريت ) وضع جدولا و سؤالا وهو( ما اسم الخالق؟)
حروفا متفقة سطر اول وسطر ثاني عدد متوالي و سطر العادل ثم اسطر
الثوالث و الخوامس ..ثم في الاخير نظائر الحروف من الابجدية وقد خرج
الجواب ( قل هو الله احد ) . و الخلل يكمن في سطر العادل فيكفي بتقسيم
اعداد هدا السطرعلى 3 ليخرج الجواب فلمادا لم يختصر الطريق و ان كان
التلغيز مامورا به فليس بهده الطريقة الشادة التي تخرج عن عامة الطرق
المعروفة و اسلوب التلغيز .
مثال اخر من المتناقضات التي دكرها في نفس كتابه ( الكباريت ) ما جاء
متعلقا بطريقتي ( الجفر الجامع ) حيث دكر طريقة استخراج امهات السؤال
الاربع - حرف اسم السائل و حرف تاريخ يوم السؤال و حرف منزلة القمر
و حرف الطالع فادا اخدنا سؤالا اولا فخرج لنا جوابا ثم اخدنا سؤالا اخرا
مختلف عن السؤال الاول فلا يعقل ان يخرج جواب واحد لكلا السؤالين
و هدا بصراحة من باب المستحيلات .
اخوتي لقد دكرت لكم كل دلك من باب النصيحة وسرت على قول الصطفى صلى
الله عليه و اله وسلم ( الدين النصيحة ) و لم اصدر حكما عبثا بل بعد دراسة
طويلة و طويلة و انني و الحمد لله قد فتح الله علي ببعض الطرق الخاصة
بعلم الجفر والزيارج و انصح الاخوة المهتمين بهده العلوم طلب المساعدة
من الله بكثرة الدعاء - والسلام
لا شك ان الطوخي له اشياء جيدة في علم الفلك هدا لا يختلف فيه اثنان ولا
شك ان ما دكره من مصطلحات و تعاريف خاصة بامور الزيارج صحيح
و متداول بين كتب علماء هدا الفن .لكن وهنا بيت القصيد الطرق وانواع
الزيارج التي قام بتقديمها لاستخراج الاجوبة مع الشرح الدي دكره معظمها
باطل لا يستندالى صحة ولم يسلم من هده الطرق لا القليل القليل حسب علمي
3 انواع من الزيارج- لا ادري هل كان دلك مقصود منه ام لا - ولم احكم عليه
هكدا بل بحثت طويلا في طرقه مدة طويلة ما يقرب 10 سنوات من البحث
و التحليل و الاستنتاج.
و من جملة المتناقضات التي دكرها في كتابه ( مدهش الالباب ) ان بعض
الطرق التي دكرها في علوم الزايرجة ان الجواب يخرج ناقطا فادا خرج
اخرسا او بلغة غير معروفة يستعمل انواع التعاديل لمعالجة الجواب حتى
ينطق فادا لم ينطق يسير به على طريقتي العفاف و النجاح فيخرج الجواب
ابيات شعرية . وهدا خطاء لان طرق الزايرجة الصحيحة يكفي دائما التعديل
لاخراج الجواب الاخرس على اختلاف انواعها. وكدلك مكمن الخلل هو حتى
لو تتبعنا مراحل ما د كره وسرنا على طريقتي النجاح و العفاف و احترمنا
مراة النزول ليلا اونهارا من اليوم قد يخرج الجواب قريبا من معنى اجابة
السؤال و احيانا يخرج مناقض تماما للجواب مما يدل من جديد على الخلل
فيما دكره . ومن جهتي لقد جربت مرارا وتكرارا هده الطريقة فيخرج لي
فترات جواب لاعلاقة له بالسؤال المطروح . ومن اراد ان يضيع وقته
و عمره فعليه بالبحث في كتب الطوخي في علم الزايرجة .
وكمثال اخر للمتناقضات التي جاءت في كتبه ما دكره في اواخر كتابه(
الكباريت في اخراج العفاريت ) وضع جدولا و سؤالا وهو( ما اسم الخالق؟)
حروفا متفقة سطر اول وسطر ثاني عدد متوالي و سطر العادل ثم اسطر
الثوالث و الخوامس ..ثم في الاخير نظائر الحروف من الابجدية وقد خرج
الجواب ( قل هو الله احد ) . و الخلل يكمن في سطر العادل فيكفي بتقسيم
اعداد هدا السطرعلى 3 ليخرج الجواب فلمادا لم يختصر الطريق و ان كان
التلغيز مامورا به فليس بهده الطريقة الشادة التي تخرج عن عامة الطرق
المعروفة و اسلوب التلغيز .
مثال اخر من المتناقضات التي دكرها في نفس كتابه ( الكباريت ) ما جاء
متعلقا بطريقتي ( الجفر الجامع ) حيث دكر طريقة استخراج امهات السؤال
الاربع - حرف اسم السائل و حرف تاريخ يوم السؤال و حرف منزلة القمر
و حرف الطالع فادا اخدنا سؤالا اولا فخرج لنا جوابا ثم اخدنا سؤالا اخرا
مختلف عن السؤال الاول فلا يعقل ان يخرج جواب واحد لكلا السؤالين
و هدا بصراحة من باب المستحيلات .
اخوتي لقد دكرت لكم كل دلك من باب النصيحة وسرت على قول الصطفى صلى
الله عليه و اله وسلم ( الدين النصيحة ) و لم اصدر حكما عبثا بل بعد دراسة
طويلة و طويلة و انني و الحمد لله قد فتح الله علي ببعض الطرق الخاصة
بعلم الجفر والزيارج و انصح الاخوة المهتمين بهده العلوم طلب المساعدة
من الله بكثرة الدعاء - والسلام