مركوش
27-11-2014, 06:08 PM
الإخوة الكرام السلام عليكم
طبعاً موضوع الزايرجة هو بحر بحار العلم, ولكن يجب أن يكون علماً بكل أوجهه وليس فقط استنساباً كما ورد في بعض الحالات وليس جميعها
وحديثي هذا هو بغرض الدفاع عن المنهج العلمي للزايرجة من شخص أو آخر
ففي طريقة نعمان فرحات التي وصفت بأنها مهمة كانت أمريكا ستضرب إيران هذا العم, ولكنه ذلك لم يحدث لا في العام السابق ولا قبله,, والزيارج لا تكذب, أما الطريقة فقد جربتها آلاف المرات على أسئلة أخرى فلم تجب بأي شكل من أشكال التعديل....فما رأيكم
وفي طريقة زايرجة ( نبيه فرحات يسأل..إلخ) كان آخر حرف يقودنا إلى سلسلة أجابت نظائرها|, فهل سيقودنا هذا الحرف الوحبد إن تكرر ( وكان حرف الذال) إلى أجوبة لأسئلة أخرى إن صادفنا الذال مرة أخرى في نهاية العمليات؟؟؟؟, جربت هذا ولم يمكن العثور على جواب بأي شكل من أشكال التعديل..
بالنسبة لكتب الطوخي ومنها( الزايرجة الهندسية) فهو دقيق مئة بالمئة وقد جربته بحدود 800 مرة خلال عامين فلم يخطئ ولو لمرة, ولكن الطوخي وضع كل تسعة أجوبة مع بعضها واعتبرها صفحة, لذا وجب التنويه..
أما زايرجة المأمون مع الرضا فلا تنطق إن كان السؤال( كيف امر الرضا مع المأمون) وبالتالي فهي غير دقيقة, ثم هنالك ملاحظة ثانية هي أن هذه الزايرجة بالذات تنطق ولكن ليس بالضرورة بالتعديل الموجود في المثال أي النظائر وتكسير مؤخر صدر..
وردت في الموقع زايرجة (زيد كيف حاله) وجوابها( مهيج بحب عرب) وقد جربت هذه الزايرجة ووجدت أنها من الدقة بشكل ممتاز, فشكراً لصاحبها..
وأواد أن يكون التجريب هو المقياس- كما لاحظتم في حديثي- لمعرفة مدى دقة الجواب والاحتمالات المختلفة لاستنطاق الجواب, وليس الاعتماد على الرسائل لوحدها..
شكراً لموقع الشامل الذي لا يسبقه أحد
عوداً على بدء فزيارج الطوخي يؤخذ اسم الحاجة من فم صاحبها ولا يكون الجواب دقيقاً إن وضعه من يكشف للسائل, الطريقة هذه التي اتبعها الطوخي هي طريقة هندية حسب معلوماتي..
أعمل الآن على طريقة جديدة للبسط والتكسير يؤخذ فيها الاسم مباشرة دون الحاجة إلى الطالع أو البرج وساعة السؤال, وأنا بانتظار تجريبها لعدة مرات حتى أتاكد من كونها صحيحة وليست استنساباً فقط
تحياتي لك وللموقع
الإخوة الأكارم
في سبيل توخي الدقة في الزيارج, وجدت بعد تدقيق زايرجة(زيد كيف حاله..مهيج بحب عرب) للطوخي أن الطوخي كعادته أخفى عنا شيئاً. فكل نتيجة تزيد بعد الطرح الأخير ينقص منها تجفير العدد الثالث( الذي لم يدخله في عملية الطرح) والأدق هو جمه تجفير العدد النهائي مع العدد الثالث أو إنقاصه منه ان لم يمكن فيكون الجواب دقيقاً,
واعتذر عن عدم ايراد امثلة لكون وقتي ضيقا,وقد اقتطعت من وقتي الشي اليسير خدمة للموقع وللعلم
ارجو ان يقوم الاعضاء المهتمون بالتدقيق في هذا لأن الاجوبة الدقيقة تماما كانت بعد زيادة هذه العملية
طبعاً موضوع الزايرجة هو بحر بحار العلم, ولكن يجب أن يكون علماً بكل أوجهه وليس فقط استنساباً كما ورد في بعض الحالات وليس جميعها
وحديثي هذا هو بغرض الدفاع عن المنهج العلمي للزايرجة من شخص أو آخر
ففي طريقة نعمان فرحات التي وصفت بأنها مهمة كانت أمريكا ستضرب إيران هذا العم, ولكنه ذلك لم يحدث لا في العام السابق ولا قبله,, والزيارج لا تكذب, أما الطريقة فقد جربتها آلاف المرات على أسئلة أخرى فلم تجب بأي شكل من أشكال التعديل....فما رأيكم
وفي طريقة زايرجة ( نبيه فرحات يسأل..إلخ) كان آخر حرف يقودنا إلى سلسلة أجابت نظائرها|, فهل سيقودنا هذا الحرف الوحبد إن تكرر ( وكان حرف الذال) إلى أجوبة لأسئلة أخرى إن صادفنا الذال مرة أخرى في نهاية العمليات؟؟؟؟, جربت هذا ولم يمكن العثور على جواب بأي شكل من أشكال التعديل..
بالنسبة لكتب الطوخي ومنها( الزايرجة الهندسية) فهو دقيق مئة بالمئة وقد جربته بحدود 800 مرة خلال عامين فلم يخطئ ولو لمرة, ولكن الطوخي وضع كل تسعة أجوبة مع بعضها واعتبرها صفحة, لذا وجب التنويه..
أما زايرجة المأمون مع الرضا فلا تنطق إن كان السؤال( كيف امر الرضا مع المأمون) وبالتالي فهي غير دقيقة, ثم هنالك ملاحظة ثانية هي أن هذه الزايرجة بالذات تنطق ولكن ليس بالضرورة بالتعديل الموجود في المثال أي النظائر وتكسير مؤخر صدر..
وردت في الموقع زايرجة (زيد كيف حاله) وجوابها( مهيج بحب عرب) وقد جربت هذه الزايرجة ووجدت أنها من الدقة بشكل ممتاز, فشكراً لصاحبها..
وأواد أن يكون التجريب هو المقياس- كما لاحظتم في حديثي- لمعرفة مدى دقة الجواب والاحتمالات المختلفة لاستنطاق الجواب, وليس الاعتماد على الرسائل لوحدها..
شكراً لموقع الشامل الذي لا يسبقه أحد
عوداً على بدء فزيارج الطوخي يؤخذ اسم الحاجة من فم صاحبها ولا يكون الجواب دقيقاً إن وضعه من يكشف للسائل, الطريقة هذه التي اتبعها الطوخي هي طريقة هندية حسب معلوماتي..
أعمل الآن على طريقة جديدة للبسط والتكسير يؤخذ فيها الاسم مباشرة دون الحاجة إلى الطالع أو البرج وساعة السؤال, وأنا بانتظار تجريبها لعدة مرات حتى أتاكد من كونها صحيحة وليست استنساباً فقط
تحياتي لك وللموقع
الإخوة الأكارم
في سبيل توخي الدقة في الزيارج, وجدت بعد تدقيق زايرجة(زيد كيف حاله..مهيج بحب عرب) للطوخي أن الطوخي كعادته أخفى عنا شيئاً. فكل نتيجة تزيد بعد الطرح الأخير ينقص منها تجفير العدد الثالث( الذي لم يدخله في عملية الطرح) والأدق هو جمه تجفير العدد النهائي مع العدد الثالث أو إنقاصه منه ان لم يمكن فيكون الجواب دقيقاً,
واعتذر عن عدم ايراد امثلة لكون وقتي ضيقا,وقد اقتطعت من وقتي الشي اليسير خدمة للموقع وللعلم
ارجو ان يقوم الاعضاء المهتمون بالتدقيق في هذا لأن الاجوبة الدقيقة تماما كانت بعد زيادة هذه العملية