المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : القوة الحيوية



هاشم
18-12-2014, 07:27 AM
القوة الحيوية
============
يمتلك الانسان تيارا من القوة المبدعة العليا عندما يعى طاقاته والطاقة المغناطيسية داخل جسمه .. فهو محاط بمجال مغناطيسي والمغناطيسية البشرية هى نوع من الطاقة الحيوية من الممكن ان تؤثر او تتأثر بالاخرين .. يكتسب الانسان المغناطيسية الحيوية من الجاذبية الارضية وانخفاض هذة القوة فى الجسم تسبب بلادة فى الوجه والعينين والتعب والنسيان والوهم المرضى .
يشكل القطب المغناطيسى الشمالى ناحية الدماغ مشكلا هالة من الضوء تسمى الجهاز الحيوى نتيجة تصاعد الطاقة الكهروحيوية من القطب الخفى عند الجذع خلف الاعضاء التناسلية ومن خلال هذا القطب يتم التحكم فى الانظمة الحيوية للجسم كله وتعرف الهالة حول الانسان بانها دوامة من الطاقة الكهرومغناطيسية وهى المنبعثة من الحقول الحيوية فى جسم الانسان وتقدر بحوالى 19080 دورة فى الثانية الواحدة واعلى معدل لانبعاث الطاقة من العينين والدماغ واصابع اليدين والاعضاء التناسلية كما يقر بذالك د ابراهيم العالم بعلم التشعيع ويتم التعديل المستمر لهذة الحقول لتثبيت تردداتها من خلال سريان عنصر الحديد فى الدم وعناصر اخرى من خلال تدفق ايونى معين بالدم .. واى خلل فى الخلية الحية يسبب انخفاض فى الطاقة الكهرومغناطيسية نتيجة تدفق الايونات خارج الجدار الخلوى للخلية فتقل المناعة ضد هجمات المرض ..
يرى بعض العلماء ان التحفيز المفرط للحقول الحيوية للطاقة قد يسبب امراض خطيرة .. ومن هنا تأتى التحذيرات من الاجهزة المشعة والعمل دائما على تفريغ الشحنات الزائدة بالجسم فمن الحالات النادرة لسيدة كندية نتيجة الطاقة الكهرومغناطيسية الزائدة بجسمها كانت تجذب معدن الحديد كالمغناطيس لجسمها مثل الملاعق وماشابه وهناك اشخاص لهم القدرة على وقف عقارب الساعة وارباك عمل البوصلة المغناطيسية والبعض يسحب من يقترب منه من البشر بشكل غريب وهى امثلة حية وشاذة لافراط الطاقة الكهرومغناطيية بالجسم ,
وغالبا ما ياتى العلاج لمثل هذة الحالات بالتحكم الارادى والعقلى فى الطاقة وتطويعها بشكل عملى .. والتمرس على هذا النوع من التحكم الارادى للطاقة هو وسيلة فعالة لعلاج الامراض كعلاج ذاتى ومعالجة الاخرين كمثال الدكتور ميسمر مكتشف المغناطيسية الحيوية رغم عدم المامه بماهيتها استطاع وقف نزيف سيدة بمجرد ان وضع يده على جرحها .. وتتم عملية نقل الطاقة الحيوية او البرانا عن طريق الدم .. والسيطرة على الطاقة الحيوية من الطبيعة تتم بممارسات التامل والتصور الخلاق التى من الممكن تطويرها لصنع المعجزات فى حياتنا .. الجو من حولنا يحتوى على الشحنات الموجبة اما باطن الارض فيحوى شحنات سالبة كهربية , وهناك طبقة الايونو سفير تبعد 60 كيلومتر عن سطح الارض وتتولد فيها كهرباء تمد الانسان بها ويتحمل الانسان ماقيمته 5 فولت – متر والتيار الناشىء فى جسم الانسان 10-16 سم2 – امبير- ث
ولن تصدق ان هذا التيار الضعيف يصنع المعجزات داخل جسم الانسان بسبب وجود مراكز قوة داخل الجسم تعمل على تضخيم وتحويل هذة الكهرباء الى طاقات فعالة من مغناطيسية حيوية وكهربية حيوية .. تسرى فى انهار من الدم والاعصاب وتفعل فعلها بمساعدة قوة دفع من الشهيق والزفير وقليل من الناس يعرف اننا نستنشق ايونات كهربية مع الهواء وتعمل على تدفق الايونات بالجسم ويمكن تطويعها كقوة عظمى للقلب والعقل .. فالفكر والمشاعر والافعال تعتمد على الطاقة الحيوية الكهرومغناطيسية ولها دور فعال فى الوعى والوعى الكونى ووجودها فى الجسم كالملح فى مياه البحر لانراه الا بالتبخير والتكثيف .. وكذا نتلقى الاشعاعات الكونية ونمتصها لتؤثر على اجسادنا ايجابا وسلبا
كما قلنا ان الانسان يستنشق الايونات السالبة من الهواء وتنتشر فى الجسم كله عن طريق الدم وتقوم بعمليات حيوية داخل الجسم وتخرج من مسام الجلد مكونة مجال كهربى حول الجسم وهناك خلايا وانسجة وبعض الذرات تعمل كمحولات كهربية من خلال التبادل الايونى داخل وخارج الخلية والتامل الروحانى من الممكن ان يعمل على تسخير هذا الجهد الكهربى وتوجيهه حتى ان المقاطع الصوتية والكلمات من الممكن ن يكون لها نفس التاثير كما يمكن تشكيلها الى موجات شفاء للجسم .. تم العثور على حقل كهرومغناطيسى حول القلب يعادل 1011 اوس 5 تسلا .. وقد ثبت ان هناك هرمونات عصبية مثل الدوبامين والاسيتايل كولين والسيراتونين تزيد من معدلات الادراك والوعى والحدس مما ينعكس بالتركيز والحيوية والسعادة على حياة الانسان ويزيد من افرازها النشاط والتأمل الروحى والصلاة العميقة والدعوات الحارة واعلى مستويات الوعى تتم من خلال تفعيل الشبكة العصبية لقشرة المخ الخارجية وربط الوعى العادى بالوعى الكونى .. وجود طفرة علاجية عند بعض الناس الذين يعالجون الناس باللمس حيث يتوفر عندهم X-factor فى طاقتهم الحيوية اى عنصر مميز لايوجد فى الفرد العادى واختلاف موجات الهالة الموجودة حول اصابعهم ومن خلال التجريب بوضع اصابع هؤلاء فى الماء ان معامل الهيدرجين ينخفض الى 97% عن الماء العادى وتغير فى معامل التوتر السطحى نتيجة الطاقة المرسلة فى الماء . وغالبا هذة الطاقة متوفرة عند كل البشر ولكنها تخزن بشكل عالى عند مثل هؤلاء الافراد ..

هاشم
18-12-2014, 07:28 AM
مما سبق نستنتج ان الصحة والمرض نتيجة معدل الطاقة الحيوية بالجسم وعدم توازنها من ناحية الين واليانج فى المفهوم الصينى والهندى اما فى الطب اليونانى فتعتمد الصحة على توازن العناصر الاربعة فى جسم الانسان الماء والهواء والنار والتراب وتقسيم اخر متوارث من حضارات امريكا الجنوبية الرطوبة والجفاف والحرارة والبرودة ,, وبعض اسس علم التنجيم ان الاشخاص تتأثر بالطاقة الكهرومغناطيسية للنجوم وموقع مكان الانسان منها على الارض وهناك تعريف اخر ذكرناه سابقا عن وجود قطبى مغناطيس فى جسم الانسان والاختلال بينهما يسبب الامراض ..
وهناك الشفاء العقلى عن طريق الدخول فى صلوات عميقة تعمل على تبديل وعى الانسان لدرجات اعلى .. فيدخل فى وعى المريض وكأنهما كيان واحد ..
ويشعر المعالج بسريان الطاقة من خلال احساس السخونه بيديه او وخزات خفيفة وينتقل الاحساس للمريض فى مكان المرض ..
والعلاج القطبى يتم من خلال احداث التوازن بين الطاقة الموجبة والسالبة بوضع اليدين فى مكانين متقابلين فتمده اليد اليمنى بالطاقة الموجبة واليسرى بالسالبة فى الجهه المقابلة ..
مفهوم الطاقة :-
كل اشكال الحياه والمادة فى ظاهرها صلب وغير متحرك ولكنها فى الاساس طاقة ولكن اختلاف صورها حسب اختلاف ذبذباتها وتردداتها ..
وتسمى الطاقة الحيوية داخل اجسامنا فى الصين بالتشى وفى اليابان بالكى والكى مفهومها اوضح فمركزها تحت السرة ب 5 سم وتسمى تان ديان وتنبع منه الطاقةعلى شكل اهتزازات وهذا المفهوم يسمح لنا بالوعى باجسامنا والقدرة على السيطرة على انفسنا ويضىء لنا جوانب الحكمة والمعرفة لمعرفة امكانيات عقولنا ومن سم زرع امكانيات وقدرات جدبدة لدينا ..
والتشى توضح مبدأ القطبية بداخلنا واساس للكون كله فهى تنقسم الى الين واليانج السالب والموجب وتنتج قوة حيوية لاحدود لها واساس المادة فى الكون هو القطبية وبغيرها لايوجد مادة وقد استخدم الصينيين مبدأ الين واليانج للكشف عن مظاهر الطبيعة وفهمها فيتم تصنيف الحياة والمادة من خلال 5 عناصر هى
النار والارض والمعدن والماء والخشب ,, وهى بهذا الترتيب تسمى دورة البناء والابداع وفى المقابل توجد دورة الهدم والتدمير ,, النار والمعادن والخشب والارض والماء ,, ويستخدم هذا المبدأ فى تقليل الطاقة والتشتيت وهذا النهج يستخدم عندهم فى العلاج والفنون القتالية وقبضة الموت التى تكون بسيطة فى الفعل ومميتة فى النتائج وعرفوا كيفية تدفق الطاقة وعلاجه عن طريق الوخز بالابر والذى وضع فى الغرب تحت الاختبار والقياس فوجدوا تاثيرا لها فى اختلاف الجهد الكهربى وفتحت ابحاثا على دراسة الجهد الكهربى لجلد الانسان وهذة النقاط بالذات لها جهد كهربى مميز عند تحفيزة بالابر يعمل على تحفيز الناقلات الكيميائية فتعمل بحرية وتسجيل الترددات ومنها اتى جهاز كشف الكذب واستنتاج عالم النفس يونج علاقة بشرة الانسان ومسامه بلاوعيه ونافذة لدراسة اللاوعى وهناك خرائط لنقاط الطاقة على جلد الانسان تمثل خطوط ومسارات طولية ولكل نقطة علاقة وفتح تدفق فى مكان معين وهى اثنى عشر خط طولى وتتشعب منه تفريعات اخرى وتتصل بفرع طاقة رئيسى يسمى الميرديان ..
ونجد التفسير الغربى للعلاج بالابر انها تعمل على تحفيز عصبى مضاد تكون نتيجته افراز مواد كيميائية طبيعية والنقاط المحددة على خريطة الجسم تتميز بجهد كهربى غير عادى عند تحفيزها بالابر الصينية تعمل على تحفيز الناقلات الكيمائية داخل الخلايا وتحقق السريان والتنشيط للخلايا المريضة وتعديل حقول الطاقة ويتم عمل تجارب واسعة على الحيوانات عن طريق التجريب والنتائج وقد دخل العلاج بالابر الصينية حظيرة العلم ومعترف به فى العالم كله وهناك من يحصل على الدكتوراة والماجستير ويأخذ تراخيص بالعلاج ..
ومن يمتلك القدرة على زيادة معدل الطاقة الكهرومغناطيسية وتخزينها داخل الجسم من الطاقات الكونية يستطيع ان يحقق الشفاء لنفسه والاخرين مع القدرة على التوافق الجيد مع بيئته من حوله ,,
ومن وجهة نظر الطب الصينى يرى ان شذوذ العواطف وافراطها احد اسباب المرض وكذالك القصور فى الوعى كل ذالك يشغل جزء المهتم بالمناعة فتفتك بالانسان اضعف الفيروسات دون وجود للمناعة او ضعفها ,, علاوة على التنافر الداخلى نتيجة الافراط العاطفى والذى يخلق حالة من عدم الاتزان .
والفرح الشديد الذى يشبه الصدمة يضر القلب ويبدد طاقة التشى والغضب يضر الكبد ويزيد من معدل طاقة التشى والحزن يضر التشى ويجمد طاقة التشى كما يضعف غشاء التامور حول القلب ويضعف التشى والتفكير القلق يضر الطحال ويجعل طاقة التشى راكده والخوف يضر الكلى ويقلل طاقة التشى والصدمة تضر المرارة وتجعل التشى فى حالة فوضى وكل هذة المعلومات وضعت تحت الفحص والدراسة الدقيقة من العلم الغربى من خلال العلاقة بين العقل والمرض والعلاقة بين السلوك والمخ والجهاز المناعى ,, وهناك علاقة تفاعلية بين الجهاز العصبى والمناعة وهى علاقة تناسبية بين المناعة والسلوك العصبى فاذا اختل احدهما يؤثر بالتتابع مع الاخر ليدخل عنصر ثالث هو العلاقة بين المناعة والسلوك العصبى والغدد الصماء والعجيب ان تستخدم هذة النظريات فى علاج تقويم العظام والعمود الفقرى .. فهناك علاقة وروابط بين خطوط الطاقة الطولية واتصال العقل بالجسد ومهمة الجهاز المركزى العصبى هى معالجة المعلومات الفيزيائية والكيميائية التى ترد من المحيط الخارجى للجسد ليس هذا فحسب بل يرسل اوامرفسيولوجية للهالة لحفظ توازن الجسم ونستخلص نتيجة اخرى هى ان الجهاز العصبى يكون سببا للمرض اذا تم اعداده لذالك (( لاتتمارضو فتمرضو)) وغالبا مايحدث هذا فى الامراض المزمنة ويتم العلاج من خلال عكس دوائر الاتجاهات الذهنية فنجد مثلا مريض السكر فى اول المرض يتملكه الوهم والخوف من ان المرض لافكاك منه وستزداد حالته سوءا حتى يصل للنتيجة الختامية بالموت السريع او عذاب المرض فى الدنيا فتجد انحدارا فى معدل الصحة وفقدان وزن سريع واذا لم يعد من تفكيره فسيسرع الى الانهياروهذا ماجعل الطب الغربى يهتم بعملية التاهيل النفسى للمريض ومعرفة حدود مرضة وكيف يتعايش معة وقد خصص لذالك خبراء فى الطب النفسى على اعلى مستوى ..
وتفسير النظرية فى علم الاعصاب عندما تحدث انحرافات او خلل فى الجسم ينعكس على الهالة وتأتى رسائل وتقارير للجهاز العصبى المركزى اذا لم يستوعبها الجهاز العصبى ويكتشفها تصبح جزء اساسى من النظام العصبى ويتم ترسيخها فى الجهاز على انها نظام اساسى وهذا مايسمى بالمرض المزمن اما رفض الجهاز العصبى لتلك المعلومات الشاذة والعمل على مقاومتها فتفتح السبيل لعلاجها ووقف المرض من تصحيح وضع الدوائر العصبية وتصحيح معلوماتها .. وأى حدث سلبى يؤثر على الدوائر العصبية المركزية تكون نتيجته المرض واى ضغوط خارجية مثل الحرارة العالية والبرد والرطوبة من شانه ان يربك الجهاز العصبى ويؤدى لنفس النتيجة وكذالك من حدوث تفاعلات كيميائية شاذة داخل الجسم ..
وهناك نظرية تقول ان مركز خطوط الطول للطاقة هو الدماغ والمنشط لها من خلال برنامج يتصل باعمق المناطق العصبية وان طاقة التشى ليست اكثر من بث عصبى وهذا البث يحدث شعور عفوى بأثر التشى فى الجسم وما خطوط الطول الا مسارات عصبية دقيقة وماهى الا افتراضات لاتنبىء عن حقيقتها ,,
التشى كونج ||- يتم السيطرة عليها بالتنفس العميق وتمرينات التأمل البناءة ويشترك فى هذة الحقائق العلوم اليابانية وتسمى الكى كونج وفى الهند البرانا وتمرينات اليوجا مع مشاركة علم التدليك والاعشاب والزيوت الطبيعية ذات الاثر القوى على الاعصاب ..
وتمرينات التشى كونج تنقسم الى جزئين نشط وسلبى اما النشط فيختص بالتمرينات الحركية والتحكم الحركى واما السلبية فمن خلال التنفس والتأمل والاسترخاء .. كل منهما لايغنى عن الاخر فمثلا الفنون القتالية تعتمد فى جزء كبير منها على النشط والسلبى يزيد من حالات الوعى بطاقة الحركة والعضلات والقدرة على السيطرة والسلبى يختص بالوعى والمعرفة الداخلية والاعتماد على الحركات التاملية للتحكم فى الخيال وصنع كينونات خارج الجسم ..
ومعنى التشى كونج هو التحكم بالطاقة الحيوية والتلاعب بها على اساس ان الطاقة الحيوية هى قوة الحياة بالجسم ومتوفرة خارج الجسم فى الكون كله ويمكن تطويعها بتغيير تردداتها حسب الاستخدام عن طريق التصور الخلاق والارادة والتنفس الخلاق والتوجه الفكرى ومن خواص هذا التحكم والتوجيه علاج الامراض بدون الحاجة الى علاجات كيميائية او تدخل جراحى والنظرية العصبية تستطيع اقناعنا بهذا الكلام من الشكل العلمى والبحثى ..
وتستطيع التجريب فقط من خلال اتجاهك الذهنى على الامراض البسيطة من الام الرأس والمعدة والقولون بتجاهل الالم على اساس انه عرض طارىء وسيتم التعامل معه من الاعصاب والجهاز المناعى وعلى قدر قوة الفكر تاتى قوة النتائج بعكس انشغالك الذهنى بالالم الذى يعمل على تضخيمه واستمراره والعجيب الملاحظ ان الاثبات ايضا يأتى من جنس المؤثر فعلى فرض انك تعانى من الام فى القدمين وطوال ماركزت عليه فهو مستمر معك وفى خلال ذالك قد ياتى نوبة من المغص الكلوى مثلا فستجد ان الام القدمين اختفت لان تركيز ذهنك على الاقوى اثرا ..
المهم فى طاقة التشى هو التنفس فالتنفس كالوقود الذى ينتج طاقة التشى فى الجسم وسواء التشى او الكى فتمريناتها تساعد على المحافظة على الجسم من الامراض والشيخوخة علاوة على القدرة القتالية او العلاجية والمستويات المتقدمة منها قد تحتاج الى شهور او ربما سنوات من الالتزام فمثلا من القدرات المتقدمة القتالية عمل ستار وهمى فى الفراغ يصد اعتدائات المعتدين بدون تلاحم جسدى ومن اعترافت مهندس متقدم فى الكى ليس من هدفى فى تدريبات الكى ان اطير فى الهواء ولكنى اطير .. والتمارين الاوسع انتشارا هى تمارين الاسترخاء لفوائدها الملموسة والواسعة والاهم العمل على تخزين الكى فى الدان تيان تحت السرة او دفعها من باطن القدم من نقطة تسمى يانج تشىوان واساس الشحن يعمل على علاج الضعف والوهن فى الجسم وسرعة الارهاق ومنها رياضة المشى مع التنفس التى تعالج انواع شتى من الامراض وهناك حركات تشبه الحركات الراقصة ولكنها بطيئة تعمل على علاج التهابات المفاصل وبعض امراض الاعاقة الحركية وفى مجال الباراسيكولوجى من تمرينات التامل والاسترخاء التى تمنع الضجيج الشخصى والبشرى فتسمح للانطباعات الاصيلة والخارجية ان تاتى واضحة جلية ..
ومن الامراض التى عالجتها الكى كونج ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب التاجية، وأمراض القلب الروماتيزمية، عدم انتظام ضربات القلب والربو والانسداد الرئوي مرض الشحار، القرحة الهضمية، والتهاب الكبد المزمن والقولون العصبي، والبواسير، قصر النظر، صداع، دوخة، وهن عصبي، وحالات خفيفة ومتوسطة من الوهن، و مراحل من السكتة الدماغية واحباط عمل نوع خطير من البكتريا فى الامعاء ومن الممكن ان توقف انواع عديدة من الفيروسات والاورام السرطانية من خلال نشر حالة من الهدوء النفسى والاسترخاء البدنى والعقلى وتنمية الارادة بالالتزام
هناك طاقة الحياة فى صحراء كالهارى بوسط افريقيا تسمى كونج سان ويعبرون عنها انها تخزن فى اشكال اسطوانية داخل الجسد فى اسفل البطن عند قاعدة العمود الفقرى ويتم استثارتها عن طريق الرقص السريع والعنيف حتى يصل المعالج لحالة الغيبوبة ويقوم بعلاج المرضى ..
طاقة الصفر يعرف فيزيائيا بأنه حقل من الطاقة ويعنى وجود نشاط طاقى وحرارى فى درجة حرارة الصفر المطلق وهى طاقة عشوائية الحركة ولكنها فى حالة جذب متماسك ويقال انها تتاثر بوعى الانسان او النية وعندما تستخدم هذة الطاقة بشكل عملى ستنتهى ازمات الطاقة من كهرباء وبترول وفحم للابد ..
وبأستخدام قوانين الجذب والتلاصق الفيزيائية للطاقة تمكن من تحريك الجمادات عن بعد ..
وفى الحقيقة لوجمعنا الدراسات الجادة والنتائج الموثقة لاحتجنا الى مئات الصفحات لتسجيل كل ذلك ..

هاشم
18-12-2014, 07:29 AM
الطاقة موجودة فى جميع الكائنات الحية بشكل متفاوت مابين ضعف وقوة ومن حيث ديناميكية حركتها فى اتجاه او عكس اتجاة عقارب الساعة وارتفاع الطاقة يعنى خفة حركتها وسرعة اختراقها فتسمى طاقة راقية لها القدرة على التذبذب والانسجام مع الخلايا العضوية والكيانات وارتفاع سرعة الالكترونات وهياجها فتسبب الحيوية والنشاط فى الخلايا الحية وتسمى هنا طاقة الحياة والقدرة على التحكم بها وتوجيهها بمثابة مصباح علاء الدين فتشفى الامراض وتعيد الحيوية والنشاط والجمال لجسم الانسان وانعاش الحالة الذهنية والروحية وتعمل على تعزيز الطاقة فى كل مكان بغض النظر عن مكان وزمان .. فالطاقة الكونية تغطى الكون كله وهى جزء من ارتقاء المادة الى سيال مغناطيسى وتتداخل فى تصميمات وتعقيدات هندسية من الطاقة كالحمض النووى فى الخلية مثلا وتعمل على تعزيز اشاراته وتقويتها كما تعمل على تعزيز التوازن بين الشحنات الايجابية والسلبية داخل الجسم او تشكيل محطات اقمار صناعية مصغرة تبث اشارات وتستقبل اشارات من الطاقة .. وعند تفكيك وتكبير الحمض النووى نجده كانابيب تحوى مخازن للمعلومات من الطاقة هذة المعلومات تعمل على اثراء الحياة والحفاظ عليها .. وعندما تؤخذ خلايا من الانسان كالاظافر والشعر وغيرها فهى تحوى الحمض النووى وتوضع فى مكان فتكتسب طاقة المكان الذى يسمونة الفنج شوى فاذا كان المكان رائعا يكتسب الانسان طاقة المكان الرائعة والعكس .. كما لوحظ وجود انشطة لطاقة الارض فى اماكن محددة دون سواها وعلى حسب وجود الانسان بالمكان يتأثر بالضرر او الطاقة التى ترفع من قدراته الذهنية والروحية ..
عندما يتم تدوير طاقة الحياة عكس عقارب الساعة فهى توائم طاقة الانسان الداخلية وتعمل على تنشيطها من خلال تماهى طاقة الحياة من حولنا مع الطاقة الفيزيائية للجسم فتنشط الطبيعة بداخلك وتستخلص طاقة الحياة .. ويتم من خلال التأمل والتركيز على العمل على فك شفرة الطاقة فى الجسم والحصول على مفاتيح تبادل الطاقة بين الطبيعة والجسم تماما كما تفعل السيارة الاوتوماتيك من خلال مفاتيح تحول البنزين الى عملية احتراق فتسير السيارة بشكل طبيعى ولكن الفرق عند جسم الانسان ان البنزين عندة مصدر لانهائى من الطاقة لاينتهى .فالوسائل العلمية الحديثة علمتنا طرق التحكم فى الطاقة المضبوطة للاجهزة من خلال وضع مكثفات او مقاومات تعمل على زيادة او نقص الطاقة الداخلة بشكل فعال لتسيير الطاقة المضبوطة التى تجعل الجهاز يعمل بأمان وفاعلية ..
وبتفسير علمى عند أختراق الطاقة الكونية لجزيئات الماء فهى تعمل على تغيير أتجاة مسارات الجزيئات المائية من خلال تغيير زاوية ايون الاهيدرجين والاكسجين ويقل معها حجم جزيئات الماء فتصبح حرة الحركة فاذا كان الدم يحوى ماء فهو يصبح اكثر سريانا ونشاطا ولاننسى المتقدمين فى تدريبات اليوجا يستطيعون التحكم فى ضغط الدم هبوطا وارتفاعا . مع تحفيز طاقة الالكترونات السيارة فلا تتدهور طاقتها مع مرور الوقت . والتغير فى طاقة الكم ينتج عنه طاقات كمومية فتخلق نوع من التناوب التلقائى الذى هو سمة التيار الكهرومغناطيسى وترددات فريدة من نوعها ترفع من صحة الانسان من خلال العمل على استقرار جزيئات الماء داخل الجسم كما تعتبر هذة الترددات اشارات معلوماتية فتتحول طاقة الحياة الى ترددات تحاكى طاقة الجسم الداخلية وتنسجم فى الخلايا الليمفاوية
منقول

تامر السيد
27-04-2015, 03:40 PM
بارك الله فيك

نورة حسن
28-04-2015, 10:09 PM
تسلم اخي يعطيك الف عافية

صافى
04-05-2015, 03:01 PM
شكرا وجزاكم الله خير على الموضوع القيم

بلال
10-05-2015, 05:29 PM
شكرا وجزاكم الله خير على الموضوع القيم

شادي
13-05-2015, 01:51 PM
يعطيكم الف عافية

جيهان
10-10-2015, 04:21 AM
جزاك الله كل خير على المقالة القيمة

ماهيتاب السويدى
14-10-2015, 08:49 AM
شكرا على الموضوع القيم وجزاكم الله كل خير

Maya
18-10-2015, 07:07 PM
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا