الشيخ / خالد الجعفري
13-12-2015, 03:40 PM
23/ مولد النور والسرور...
جاء في كتاب [ حلية اï»·ولياء وطبقات اï»·صفياء ] ï»·بي نعيم اï»·صبهاني ، عن وهب بن منبه قال : ( كان رجل عصى الله مائة سنة ـ أي في بني إسرائيل ـ ثم مات فأخذوه وألقوه في مزبلة..
فأوحى الله تعالى إلى موسى عليه الصﻼة والسﻼم أن أخرجه فصل عليه..
قال : يا رب إن بني إسرائيل شهدوا أنه عصاك مائة سنة ، فأوحى الله إليه : هكذا إï»» أنه كان كلما نشر التوراة ونظر إلى اسم محمد قبله ووضعه على عينيه ، فشكرت له ذلك وغفرت له وزوجته سعبين حوراء )...
وجاء في كتاب [ مولد العروس ] للإمام ابن الجوزي ، أن سيدنا ابن عباس رضي الله عنهما قال : ( إذا كان يوم القيامة نادى مناد من قبل الله تعالى : أï»» من كان اسمه محمداً فليقم يدخل الجنة إكراماً لمحمد صلى الله عليه وسلم )...
وفي الحديث الصحيح : أن البيت الذي فيه اسم محمد وأحمد فإن المﻼئكة تزوره في كل يوم وليلة سبعين مرة...
وجاء في كتاب [ السيره الحلبيه ] للشيخ علي برهان الدين الحلبي : ( وأما فضل التسمية بهذا اï»»سم : أعني محمداً ، فقد جاء في أحاديث كثيرة ، وأخبار شهيرة : أي منها أنه قال : قال الله تعالى : "وعزتي وجﻼلي ï»» أعذب أحداً تسمى باسمك في النار " أي باسمك المشهور وهو محمد أو أحمد..
ومنها « ما من مائدة وضعت فحضر عليها من اسمه أحمد أو محمد » أي وفي رواية : « فيها اسمي إï»» قدس الله ذلك المنزل كل يوم مرتين »..
ومنها قال : « يوقف عبدان أي اسم أحدهما أحمد واﻵخر محمد بين يدي الله تعالى فيؤمر بهما إلى الجنة ، فيقوï»»ن ربنا بما استاهلنا الجنة ولم نعمل عمﻼً تجازينا به الجنة ؟ ، فيقول الله تعالى : ادخﻼ الجنة فإني آليت على نفسي أن ï»» يدخل النار من اسمه أحمد أو محمد )...
وذكر بعضهم : ولم يصح في فضل التسمية بمحمد حديث ، وكل ما ورد فيه فهو موضوع ، قال بعض الحفاظ : وأصحها أي أقر بهما للصحة ( من ولد له مولود فسماه محمداً حباً لي وتبركاً باسمي كان هو ومولوده في الجنة )...
يتبع..
ï؟½ï؟½ علوم وثقافة
جاء في كتاب [ حلية اï»·ولياء وطبقات اï»·صفياء ] ï»·بي نعيم اï»·صبهاني ، عن وهب بن منبه قال : ( كان رجل عصى الله مائة سنة ـ أي في بني إسرائيل ـ ثم مات فأخذوه وألقوه في مزبلة..
فأوحى الله تعالى إلى موسى عليه الصﻼة والسﻼم أن أخرجه فصل عليه..
قال : يا رب إن بني إسرائيل شهدوا أنه عصاك مائة سنة ، فأوحى الله إليه : هكذا إï»» أنه كان كلما نشر التوراة ونظر إلى اسم محمد قبله ووضعه على عينيه ، فشكرت له ذلك وغفرت له وزوجته سعبين حوراء )...
وجاء في كتاب [ مولد العروس ] للإمام ابن الجوزي ، أن سيدنا ابن عباس رضي الله عنهما قال : ( إذا كان يوم القيامة نادى مناد من قبل الله تعالى : أï»» من كان اسمه محمداً فليقم يدخل الجنة إكراماً لمحمد صلى الله عليه وسلم )...
وفي الحديث الصحيح : أن البيت الذي فيه اسم محمد وأحمد فإن المﻼئكة تزوره في كل يوم وليلة سبعين مرة...
وجاء في كتاب [ السيره الحلبيه ] للشيخ علي برهان الدين الحلبي : ( وأما فضل التسمية بهذا اï»»سم : أعني محمداً ، فقد جاء في أحاديث كثيرة ، وأخبار شهيرة : أي منها أنه قال : قال الله تعالى : "وعزتي وجﻼلي ï»» أعذب أحداً تسمى باسمك في النار " أي باسمك المشهور وهو محمد أو أحمد..
ومنها « ما من مائدة وضعت فحضر عليها من اسمه أحمد أو محمد » أي وفي رواية : « فيها اسمي إï»» قدس الله ذلك المنزل كل يوم مرتين »..
ومنها قال : « يوقف عبدان أي اسم أحدهما أحمد واﻵخر محمد بين يدي الله تعالى فيؤمر بهما إلى الجنة ، فيقوï»»ن ربنا بما استاهلنا الجنة ولم نعمل عمﻼً تجازينا به الجنة ؟ ، فيقول الله تعالى : ادخﻼ الجنة فإني آليت على نفسي أن ï»» يدخل النار من اسمه أحمد أو محمد )...
وذكر بعضهم : ولم يصح في فضل التسمية بمحمد حديث ، وكل ما ورد فيه فهو موضوع ، قال بعض الحفاظ : وأصحها أي أقر بهما للصحة ( من ولد له مولود فسماه محمداً حباً لي وتبركاً باسمي كان هو ومولوده في الجنة )...
يتبع..
ï؟½ï؟½ علوم وثقافة