المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : علم الذكاء الاصطناعي.. واقعه ومستقبله



ام عقيلة
03-03-2016, 03:52 PM
علم الذكاء الاصطناعي.. واقعه ومستقبله

الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله والصلاة والسلام على سيدنا ومولانا محمد الرحمة المهداة والنعمة المسداة وعلى آله وصحبه ومن والاه.

لم يحدث أن شهدت البشرية مرحلة أكثر تطورا في مجال الذكاء الاصطناعي مثلما تشهده الأن، فلا يكاد يمر يوم دون أن يحدث تطورا جديدا في هذا المجال الذي سيغير حياتنا للأبد.
ولكن هل سيغير الذكاء الاصطناعي حياتنا للأفضل أم للأسوأ؟ هل سيساهم في نقل البشرية للأمام أم سيعجل بنهايتها؟ وهل سيجعل حياتنا أسهل أم أكثر تعقيدا؟

علم الذكاء الاصطناعي هو علم حديث اكتسب أهمية بالغة في السنوات الأخيرة لتطبيقاته العديدة في مجالات حيوية كالطب والعلوم العسكرية والاستخبارات والحاسوب والترجمة الآلية وغيرها. وهو أحد العلوم التي نتجت عن الثورة التكنولوجية المعاصرة. ويتميز علم الذكاء الاصطناعي بأنه علم تعددي، يشارك فيه علماء الحاسوب والرياضيات والهندسة وعلم النفس وعلم اللغة والفلسفة، والمنطق.

و هو أحد علوم الحاسب الآلي الحديثة التي تبحث عن أساليب متطورة لبرمجته للقيام بأعمال واستنتاجات تشابه ولو في حدود ضيقة تلك الأساليب التي تنسب لذكاء الإنسان ، فهو بذلك علم يبحث أولاً في تعريف الذكاء الإنساني وتحديد أبعاده ، ومن ثم محاكاة بعض خواصه ، وهنا يجب توضيح أن هذا العلم لا يهدف إلى مقارنة أو مشابهة العقل البشري الذي خلقه الله جلت قدرته وعظمته بالآلة التي هي من صنع المخلوق ، بل يهدف هذا العلم الجديد إلى فهم العمليات الذهنية المعقدة التي يقوم بها العقل البشري أثناء ممارسته ( التفكير ) ومن ثم ترجمة هذه العمليات الذهنية إلى ما يوازيها من عمليات محاسبية تزيد من قدرة الحاسب على حل المشاكل المعقدة.

وبالرغم من ذلك فإن هذا التعريف به قصور من ناحية أن الذكاء نفسه غير معرف أو مفهوم جيداً. ومع ذلك فإننا نعرف التصرف الذكي بمجرد مشاهدته. إن مشكلة تعريف الذكاء الاصطناعي تكمن في تعريف الذكاء نفسه هل الذكاء عبارة عن مقدرة شخصية منفردة ؟أم أنه مجرد اسم لتجميع إمكانيات محددة وغير مرتبطة ؟.

هل يمكن تعلم الذكاء فى مقابل أنه يمكن الحصول على تواجد مسبق له ؟ ماذا يحدث بالضبط عندما يحدث التعلم ؟ ما هى الإبداعية Creativity ؟ وما هو الحدس Intuition ؟ هل يمكن استشعار الذكاء من تصرف ملاحظ أم هل يتطلب أمارة أو علامة من آلية داخلية خاصة ؟
كيف يمكن تمثيل المعرفة في النسيج العصبي للإنسان ؟ وما هي الدروس التي يمكن استنباطها لتصميم آلات ذكيه ؟ ما هو الوعي الذاتي ؟ وما هو الدور الذي يلعبه في الذكاء ؟.
هل من الضروري نمذجة برنامج كمبيوتر ذكى بعد ما يعرف عن الذكاء البشرى أم هل يلزم مدخل هندسي صارم وبحت لحل المسألة ؟ هل يمكن تحقيق الذكاء على الكمبيوتر أم هل تحتاج الكينونة الذكية إلى الإحساس المفرط والخبرة التي قد توجد فقط في الوجود الحيوي الانساني ؟ .

مازالت كل هذه الأسئلة غير مجابة وكلها تساعد على بلورة كل من منهجيات المشاكل والحلول التي تمثل قلب الذكاء الاصطناعي الحديث. نجد في الواقع أن جزءً كبيراً من الإعجاب الشديد بالذكاء الاصطناعي ما هو إلا نتيجة أنه يقدم وسيلة قاطعة قوية لاستكشاف تلك الأسئلة بالتحديد.

يقدم الذكاء الاصطناعي وسطا ومختبراً لنظريات الذكاء التي يمكن صياغتها بلغة برمجيات الكمبيوتر وبالتالي يتم تحقيقها خلال تنفيذها على كمبيوتر فعلى.

لهذه الأسباب فإن التعريف الأولى للذكاء الاصطناعي يبدو أنه يسقط جزءا قصيراً من الغموض الذي يحيط بالمجال. من الصعب الوصول إلى تعريف محدد ملائم للذكاء الاصطناعي أنه نظام حديث وبناؤه واهتماماته وطرقه مازالت غير معرفة جيداً.

الذكاء الاصطناعي والتعليم

تعرف البرامج التي تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لتساعد الأشخاص فى التعليم ببرامج "التعليم الذكي بمساعدة الكمبيوتر" Intelligent Computer Assisted-Instruction (ICAI) .

تعتمد تكنولوجيات التعليم الذكية علي الانتشار الواسع لاستخدام وتطبيق مفاهيم ونظريات كل من علم الذكاء الاصطناعي‏ وعلوم الإدراك المعرفية‏ فالتقدم في علم الذكاء الاصطناعي يؤدي إلي تحسين وتطوير النظم التعليمية من خلال الفهم العميق لكل من كيفية تمثيل المعرفة وأساليب الاستنتاج والاستدلال بالإضافة إلي الوصف الدقيق للطرق المعرفية‏.‏ أما التقدم في علوم الإدراك المعرفية يؤدي إلى الفهم العميق للقضايا العلمية الآتية‏:‏ كيف يفكر البشر ـ كيف يقوم البشر بحل المسائل ـ كيف يتعلم البشر‏.‏

التزاوج بين علوم الذكاء الاصطناعي (علوم الكمبيوتر Computer Science) وعلوم الإدراك المعرفية (علم النفس الإدراكي Cognitive Psychology ، علم الإدراك Cognitive Science) يؤدي بالتبعية إلى تصميم وخلق برمجيات تعليمية من نوع جديد تتميز بالذكاء‏ لها صفات وقدرات تقترب من سلوك الإنسان البشري حيث أنها تساعد الطلاب في التعليم بطريقة أفضل وأحسن وأسرع من الأجيال السابقة للبرمجيات التعليمية التقليدية نظرا لما يتميز به من الإدراك والقدرة علي التفكير والاستنتاج والاستدلال في حل أي مشكلة في أي مجال ما‏.‏

ومن أحدث تكنولوجيات التعليم الذكية ‏(‏ أو الماكينات الذكية‏)‏ ما يلي‏:‏

ـ تكنولوجيا الطلاب الافتراضيين.

ـ تكنولوجيا نظم التعليم الذكية.

ـ تكنولوجيا التعرف علي الكلام والتي تساعد الطلاب علي تعلم القراءة‏.‏

https://youtu.be/GdGp22P1lRM

بعض توقعات الغرب عن مستقبل الذكاء الاصطناعي

أصبح من الشائع في هذا الزمان أن نقرأ روايات ونشاهد أفلام ونطالع مقالات تتحدث عن التفرّد “Singularity” في عالمنا، وهي اللحظة التي يندمج فيها الإنسان مع الآلة ليصبح من الصعب أن تفرق بينهما. فالعلماء يعتقدون أننا سنصل إلى التفرّد خلال هذا القرن ويتصوّر بعضهم المستقبل على أنه عبارة عن حرب ملحمية بين البشر والروبوتات، بينما يؤمن آخرون بمستقبل مليء بالآلات خارقة الذكاء والتي ستساهم في خلود البشر!

وجهة نظر Peter Stone عالم الكمبيوتر بجامعة تكساس- أوستن أن الإنتقال لعالم الذكاء الاصطناعي قد بدأ بالفعل صحيح أننا نحس ببطء في الإنتقال لكن يمكن ملاحظة ذلك من حولنا من السيارات للهواتف لمحركات البحث.
كل هذه التغييرات سوف تنتج في النهاية عالما أكثر ذكاء وسوف يجعل الإنتقال لمرحلة عالم الذكاء الاصطناعي أكثر قربا.

يقول Shimon Whiteson الأستاذ في معهد المعلوماتية بجامعة أمستردام أن الإنسان والكمبيوتر سيكونان وحدة واحدة غير منفصلة، وهذا ما سيقدمه الذكاء الاصطناعي، فأجهزة الكمبيوتر لن تكون أعداء لنا كما يتخيل البعض بل ستكون صديق لنا وسنصبح مندمجين.
تخيل أن الإنترنت في عقلك أنت دون الحاجة لموصلات وهذا إن حدث سينعكس إيجابا على إنتاجية الفرد وعلى الأمن والخصوصية.

و يرى Thomas Dietterich رئيس جمعية من أجل النهوض بالذكاء الاصطناعي أن الجمع بين الإنسان والذكاء الاصطناعي هو شيء رائع وسيوفر إمكانيات هائلة لبناء نظم أكثر ذكاء، كما أن النظم المستقبلية للذكاء الاصطناعي سوف تمنحنا قدرات حسية خارقة مثل السمع والبصر والمشي فالإنسان الغير قادر على المشي وغيره الذي لا يرى أو يستطيع السمع جيدا فربما تمنحنا القدرات الاستثنائية لنظم الذكاء الاصطناعي إمكانيات لتجاوز مثل هذه العوائق.

أما Ray Kurzweil الذي تخرج من معهد MIT وحصل على 24 براءة إختراع بجانب حصوله على 19 درجة دكتوراه وتكريمه من ثلاثة رؤساء أمريكيين كما رأس قسم الهندسة بشركة جوجل ولديه عدة شركات ومراكز أبحاث تقنية وعدة كتب علمية قام بنشرها والكثير مما لا يتسع المجال لذكره هنا ولكن ما يُميّز Ray حقاً هو انه عالم مستقبليات بارع ومبدع.– يتوقع أن البشر سيصبحون قادرين على التفكير بشكل أذكى والرؤية لمدى أبعد وسيكونون أقوى من الآن بكثير، و ذلكبفضل الأعضاء التعويضية الذكية التي سيتم زراعتها في أجسامهم وهو ما نطلق عليه في الأفلام والألعاب حالياً اسم “cyborg”!، وهو ما سيساهم في إطالة عمر البشر بحيث يصبح الموت شيء خيالي يندر حدوثه!
و يعتقد Ray أن البشر لن يموتوا عند الوصول للتفرّد، ويتصوّر أن البشر سيتصلون دماغياً مع الآلات لتصبح حياتهم متصلة فعلياً!


توقعات مجنونة و كفرية.

خلال السنوات الأخيرة وجد العلماء المزيد من الأدلة على إمكانية إبطاء عملية الشيخوخة، وقد ذكر Ray كيف أن تكنولوجيا النانو والآلات الذكية متناهية الصغر ستساهم في تقليل وإبطاء عملية الشيخوخة من خلال السفر عبر الأوردة والشرايين والخلايا وتدمير مٌسببات الأمراض وعكس عملية الشيخوخة وتصحيح أخطاء الأحماض النووية. بل بلغ الأمر أشده مع Ray وذكر إننا في المُستقبل سيكون بمقدرتنا تحميل” العقل البشري في روبوت” إذا فقدنا القدرة على حفظ الجسم وهي فكرة تتضاءل أمامها كلمة مجنونة ولكن لابد من ذكرها قبل أن ننتقل للفكرة التالية الأكثر جنوناً.

إذا لم تكن فكرة إبطاء عملية الشيخوخة والمرض قد أثارت دهشتكم فماذا عن فكرة إيقافها تماماً ليصبح الموت بذلك مجرد أسطورة؟ (عرضنا رأيه من باب الأمانة العلمية، رغم أن رأيه يخالف الدين، حيث أن "لكل أجل كتاب"، و "كل نفس ذائقة الموت") يؤمن Ray أنه في يوم ما سيعيش البشر للأبد، فإنه يرى أن الموت يعني خسارة عميقة للأحباء والعلاقات وخسارة للمواهب والإمكانات وأننا حتّى اللحظة ليس بيدنا أي حيلة سوى تبريره بالمنطق والعقل.في كتابه رحلة رائعة: ”عش طويلاً بما يكفي لتحيى إلى الأبد” ذكر Ray كيف أن الناس يمكنهم القيام ببعض الخطوات الأن لإطالة فترة حياتهم، إلى أن تتمكن التقنيات الطبية من اللحاق بالركب. تكنولوجيا النانو ستتطور مع الوقت لتصبح أكثر قدرة على إصلاح و إستبدال أجزاء كاملة من أجسامنا.التكنولوجيا الحيوية تحرز تقدماً هائلاً وقريباً سيكون بمقدرتها تشغيل وإيقاف الإنزيمات كما يحلو لها -الإنزيمات عامل هام في عملية الشيخوخة- وهي المكونات الأساسية في معظم العمليات الحيوية. التكنولوجيا الطبية تخطو خطواتها الأولى في إستخدام هذه التقنيات من أجل القضاء على أمراض مزمنة مختلفة ومن خلال تطوير هذه التقنيات يمكن إطالة حياة البشر والتغلب على الموت. متوسط أعمار البشر تتزايد باستمرار، فقد كان 37 عاماً في القرن الثامن عشر وبعد ألف عام لا يستبعد Ray أن يكون ما لانهاية. بعد ما سبق وما رأيناه من إندامج حيوي تقني ديني في التوقعات السابقة لاشك أنكم ستلاحقونها بكل أنواع التشكيك والتفنيد الممكنة وفي الواقع يجب عليكم ذلك فاغلب هذه التوقعات تُعد من أكثر الأفكار المستقبلية تطرفاً و إلحادا.

من الأكيد أن مستقبل الذكاء الاصطناعي يفتح أفاقا واعدة أمام الإنسان لكن تبقى نظرة الغرب إليه نظرة مادية محضة متجاهلة الجانب الروحي في الإنسان و هذا في حد ذاته يعتبر غباءا علميا.

https://youtu.be/zcCiUjMA-Gk

الذكاء الاصطناعي الخارق.. ... و العروج إلى العقل الكوني!

أنا درست الذكاء الصناعي كثيرا و تابعت الكثير جدا من الأفلام و الروايات الخيال العلمي عن الذكاء الصناعي الواعي و يمكنني أن أقول إن الطيران كان غير ممكن على زمن الفراعنة و جاء عباس بن فرناس بخياله الجامح و حاول الطيران بطريقة متهورة فلقي حتفه. و ها هو التاريخ يعيد نفسه مع الذكاء الاصطناعي في الغرب حيث يحاولون بكل جنون و غباء علمي و تهور أن يخلقوا المستحيل و يصنعون الخلود !!!! فهم يتجاهلون مع سبق الإصرار و الترصد وجود شيء يسمى الروح، الجسد بالنسبة لهم مجرد مواد وتفاعلات كيمائية يمكن محاكاتها، وبالتالي حاسوب قوي في المستقبل سيصبح بذكاء البشر وهي مجرد مسألة وقت، وأنا أقول أنهم مهما حاولوا فلن يستطيعوا محاكاة حتى الدماغ البشري، دماغ الإنسان لا يعمل كالحاسوب والحاسوب لا يعمل كدماغ الإنسان، هذا أمر يعرفه من لديه أدنى معرفة بطريقة عمل الحاسوب والدماغ. ناهيك عن الروح فالإنسان مهما بلغ من علم يمكنه صناعة جسد، دماغ ، قلب (بمفهومه العضوي)، لكنه سيقف عاجزاً أمام القلب (بمفهومه الوجداني)، النفس، وفي النهاية أمام الروح التي هي نفخة إلهية وهي ما يتميز بها الإنسان عن سائر الكائنات.

و برأيي تبقى كل هذه التخيلات و هذا الغباء العلمي هو في حد ذاته تجارب متهورة قد يستفيد منها بعض العباقرة ليخلقوا شيئا عجيبا لم يفكروا فيه علماء الغرب بعد , مثل دلك كمثل استفادة علماء الغرب من تجربة عباس بن فرناس المتهورة ليصنعوا طائرات سرعتها تفوق جدار الصوت....

فمن وجهة نظري المتواضعة في هذا الميدان فإن الذكاء الاصطناعي ليس مجرد فانتازيا هوليوودية و أن إنسان العصر القادم هو الإنسان الذي سوف يتجاوز واقعه الفسيولوجي إلى ما يمكن تسميته بالسوبر فسيولوجي‏.‏ إن ألبرت اينشتاين يفترض أن الإنسان لا يستخدم أكثر من عشرة بالمائة (10%) من قدراته الدماغية مركزا أقصي ما يمكن على الجانب المنطقي والرقمي من المخ علي حساب إهمالنا لمناطق أخرى مازالت بمثابة صحراء المجهول داخلنا‏.
إن إنسان العصر القادم هو إنسان السوبر فسيولوجي والباراسيكولوجي معا‏ , وهو أيضا ناتج الاعتراف المؤجل بالشق الروحي في الإنسان والعناية به بتصويب كل أضواء الليزر الممكنة إلى ما بين الخلايا وما وراءها‏. !

إنه حلم الأجمل والأقوى تحت تأثير سحر الهندسة الوراثية العلمي وهو ليس فقط ناتج زواج الجميلات من الأذكياء كما كان يتصور برنارد بأن شو ولكنه ناتج زواج التصوف الروحي من الذكاء الاصطناعي‏ الخارق بمباركة علم البيولوجيا الجزيئية للعروج نحو العقل الكوني!!!.
يا ليت قومي يعلمون و يفهمون و يفقهون !!!!
اكتفي بهذا القدر فمن أخد فقد أخد و من ترك فقد ترك و لله الأمر من قبل و من بعد.
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.


منقووول

ادهم
04-03-2016, 06:52 PM
شكرا على الطرح والافادة

خلود العنزى
05-03-2016, 04:18 AM
شكرا على الموضوع القيم ويسلمووووو

عيون المها
06-03-2016, 08:56 AM
شكرا"على الطرح والإفاده...

غزوان المالكى
13-03-2016, 05:50 AM
شكرا وبارك الله فيكم

الجاسم
14-03-2016, 07:20 AM
شكرا على الموضوع والافادة

عبد الله
16-03-2016, 01:19 PM
شكرا على الموضوع القيم والافادة والمعلومات

نور الهدى
17-03-2016, 04:20 PM
شكرا على الطرح القيم والافادة والمعلومات الشيقة

كارم المحمدى
20-03-2016, 05:59 PM
شكرا على الطرح القيم والافادة والمعلومات الشيقة

بهاء الدين
23-03-2016, 10:39 AM
شكرا على الموضوع المميز والمعلومات

عسران الجيار
24-03-2016, 02:54 PM
شكرا على المواضيع القيمة والافادة والمعلومات المهمة

وعد المحبة
27-03-2016, 03:43 PM
يسلموووو ع الموضوع والافادة ونرجو المزيد

Maya
27-03-2016, 08:32 PM
شكرا على الموضوع الجميل والمفيد