المغربية
04-03-2016, 03:56 PM
جاذبية عالم الأرواح..
https://pbs.twimg.com/media/CK5e3FWUkAAqPDC.jpg
البعض يتساءل عن العناصر الرئيسية لمغناطيسية الشخصية لتوأم الروح…قال المستبصر الحكيم المتأمل في تجليات هذا الكون العظيم أن الروح هي شجرة مباركة بديعة الجمال يانعة مدى الدهر ظلالها ممدودة وفاكهتها متنوعة الأشكال في سموُ الجمال لا مقطوعة ولا ممنوعة تسقى بماء مسكوب من عين سلسبيل في جنًة عدن والكوثر العظيم …تجلبك روح توأمك عبر المغناطيسية المادية(( الجسدية)). في جمال الشكل الأول: تلتقي الروح”التوأم” مع صنوها إذا كان الجسم سليم البنية بشكل صحيح ومنتظم وخاصة الدورة الدموية تلعب دورا رائعا على مستوى الذبذبات للقلب فيقع التجاذب المغناطيسي الجميل،ويتم التعارف إما عبر مواقع اجتماعية أو مقهى أو شارع،أوفي أي مكان مختوم وبزمان معلوم..وأما الشكل الجمالي الثاني: يعتمد على جاذبية الشكل والمعالم التي يحملها الشخص منذ ولادته،يعرفها جيدا عالمٌ علم الفراسة:
“روح التوأم”في هذا العنصر تلعب اللحظة والصدفة في التجمع البشري وذلك عبر احتفال ثقافي أو احتفالية عرس أو موسم سياحي.الخ ..ولا شك أن الشكل المغناطيسي يلعب دورا فجائيا في تجاذب أرواحهما لبعضهما البعض ويتولًد لديهما بسرعة الهيام الروحي. وأخيرا نجد في الشكل الجمالي الثالث:
ينشأ إيلاد متدبرً مع مرور الأيام “الهيام الروحي العظيم” مع توأم الروح نتيجة تناسق الأفكار وتوافق المشاعر ثم تناغم المزاج على مستوى الحواس الخمسة وسادستهم “البصيرة” ثم سابعتهم منارة القلب الطيب الرحيم….يا عيني على طيبوبة القلوب قلت في هذا الزمن الموبوء بفيروسات العلة المعلولة وللتذكير أن الإنسان الكوني يتوفر على الحواس السبعة، هو من شريحة “الاتيليجنسيا Intellingansia
” لهذا يؤكد العالم الروحاني أن يكون الصٍنو من نفس التربة الروحية ليتم التلاقي بشكل سحري وبسرعة البرق البريق اللماح…بغض النظر عن الملل والنحل …ما أعظم عظمة الله!!الرحيم الرحمن الذي خلق البشر بالقسطاس المسوَم بالميزان وعلَم الإنسان ما لم يعلم بالقلم والقرطاس وعلوم إنسانية ذات أكمام وأفنان هي معين العلم و البيان.
بقلم الناقد المغربي: بنيحيى علي عزاوي
https://pbs.twimg.com/media/CK5e3FWUkAAqPDC.jpg
البعض يتساءل عن العناصر الرئيسية لمغناطيسية الشخصية لتوأم الروح…قال المستبصر الحكيم المتأمل في تجليات هذا الكون العظيم أن الروح هي شجرة مباركة بديعة الجمال يانعة مدى الدهر ظلالها ممدودة وفاكهتها متنوعة الأشكال في سموُ الجمال لا مقطوعة ولا ممنوعة تسقى بماء مسكوب من عين سلسبيل في جنًة عدن والكوثر العظيم …تجلبك روح توأمك عبر المغناطيسية المادية(( الجسدية)). في جمال الشكل الأول: تلتقي الروح”التوأم” مع صنوها إذا كان الجسم سليم البنية بشكل صحيح ومنتظم وخاصة الدورة الدموية تلعب دورا رائعا على مستوى الذبذبات للقلب فيقع التجاذب المغناطيسي الجميل،ويتم التعارف إما عبر مواقع اجتماعية أو مقهى أو شارع،أوفي أي مكان مختوم وبزمان معلوم..وأما الشكل الجمالي الثاني: يعتمد على جاذبية الشكل والمعالم التي يحملها الشخص منذ ولادته،يعرفها جيدا عالمٌ علم الفراسة:
“روح التوأم”في هذا العنصر تلعب اللحظة والصدفة في التجمع البشري وذلك عبر احتفال ثقافي أو احتفالية عرس أو موسم سياحي.الخ ..ولا شك أن الشكل المغناطيسي يلعب دورا فجائيا في تجاذب أرواحهما لبعضهما البعض ويتولًد لديهما بسرعة الهيام الروحي. وأخيرا نجد في الشكل الجمالي الثالث:
ينشأ إيلاد متدبرً مع مرور الأيام “الهيام الروحي العظيم” مع توأم الروح نتيجة تناسق الأفكار وتوافق المشاعر ثم تناغم المزاج على مستوى الحواس الخمسة وسادستهم “البصيرة” ثم سابعتهم منارة القلب الطيب الرحيم….يا عيني على طيبوبة القلوب قلت في هذا الزمن الموبوء بفيروسات العلة المعلولة وللتذكير أن الإنسان الكوني يتوفر على الحواس السبعة، هو من شريحة “الاتيليجنسيا Intellingansia
” لهذا يؤكد العالم الروحاني أن يكون الصٍنو من نفس التربة الروحية ليتم التلاقي بشكل سحري وبسرعة البرق البريق اللماح…بغض النظر عن الملل والنحل …ما أعظم عظمة الله!!الرحيم الرحمن الذي خلق البشر بالقسطاس المسوَم بالميزان وعلَم الإنسان ما لم يعلم بالقلم والقرطاس وعلوم إنسانية ذات أكمام وأفنان هي معين العلم و البيان.
بقلم الناقد المغربي: بنيحيى علي عزاوي