المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الطاقة (رايكي Reiki )



ماجد
03-04-2016, 09:35 AM
الطاقة (رايكي Reiki )
خلفية تاريخية :
_________

في الأصل كلمة –رايكي Reiki كلمة يابانية وتعني ( الطاقة الكونية أو طاقة الحياة ) ، أما تقنية هذا المنهج الأساسية فهي لم تأتي من اليابان ، إذ كانت اليابان آخر من عرفها ، بل إن لها تاريخٌ طويل يمتد إلى أهل العراق القدامى ( السومريون ) ، الذين كانوا أول من سكن بلاد ما بين النهرين في القرن الرابع قبل ميلاد المسيح ..

وإذا كانت ( الرايكي ) الأصلية ولدت في بلاد سومر ، فهناك ولدت أول علوم الفلك ، وهناك وضعت أول الخرائط للمنظومة الشمسية قبل أن يخترع التلسكوب بآلاف السنين ، وهناك أستعمل المحراث الذي يجر بالحيوان ، وهناك صنعت أول المراكب الشراعية ، والنواعير لسقيا الأرض والمحراث و…و…و…الخ .

حسناً …انتقلت ( الرايكي ) من بلاد سومر إلى بلاد النيل وأتقنها الكهان في معابد طيبة ، وانتقلت من ثمّ إلى الهند البعيدة ومن ثم ارتقت جبال الهمالايا لتستقر في التبت دهراً …!

في العصور المتأخرة ، انتقلت ( الرايكي ) إلى اليابان والصين وذلك من خلال الحروب وأسر بعض الكهان من قبل الجيوش الغازية ، ولكن مع ذلك فهي لم تنتشر بشكلٍ واسع إذ عمد الكهان على حفظها عن فضول غير المهتمين ومن لا يفقهون ، ولم ينل فرصة تعلمها إلا القلة من رجالات الطبقة العليا ( الأرستقراطية ) في تلك المجتمعات .

أما تاريخها الحديث والذي قيض لها فرصة الظهور والتألق فقد جاء في منتصف القرن السابع عشر وفي مدينة ( كيوتو ) اليابانية على يد معلم روحانيات يابانيٍ أسمه " يوسوي " ، وكان هذا المعلم قد أُحرج ذات يومٍ من قبل طلابه ، إذ بينما كان يقرأ في أوراق القدامى من أهل العلوم الغيبية ويتحدث عن منجز اتهم ومكارمهم ، سأله الطلبة بفضول ، عن ما إذا كان هو ذاته قادراً على أن يفعل ما كان يفعله الأجداد وبالذات في موضوعة العلاج بالطاقة الكونية .

رغم إنه لم يكن من العسير عليه أن يعتذر ولكن كان من الصعب على المعلم في ذلك العصر أن يقول أنه لا يعرف شيئاً مما يعلمه لطلابه ، وإنه ليس بالضرورة أن يكون معلم الرياضيات رياضياً لامعاً أو أن يكون معلم الدين روحانيٌ ذو مكرمات كالتي يجيدها أشياخه .
حسناً …في اليوم التالي لم يعد المعلم إلى المدرسة ، هجرها بالكامل وغادر باحثاً عن من يمكن أن يغنيه بجواب عن سؤال طلبته .

كان الرجل في الأساس مؤمناً بهذا العلم الروحاني الطبيعي ، ومؤمناً بأنه لا زال هناك الكثيرون في أماكن ما من العالم ممن يعرفون الجواب .

وشرع بدراسة الديانة البوذية ، وقرأ في النصوص البوذية القديمة المحفوظة في المعابد التاريخية ، جال في العديد من المدن والقرى وطالع المئات من الكتب ، ولم يجد بغيته وإن وجد الكثير غيرها ، أخيرا وصل إلى مدينةٍ قصيةٍ وفي معبدها وجد نصوصاً قديمة مكتوبة باللغة السنسكريتية ، وتلك اللغة لم يكن الرجل يجيدها ، ولكنه أجاد تفسير الرسوم والرموز التي كانت فيها ، وهذا ما أغراه بتعلم اللغة السنسكريتية .

وانكب الرجل الملهم على تعلم السنسكريتية ، وعاد إلى تلك الكتب العتيقة فقرأها وأمكن له أن يعرف ما أضاع سنين طويلة من عمره بحثا عنه .

عرف أن هناك طاقة في داخل الجسم البشري تتواصل مع الطاقة الكونية الأزلية وتستمد منها المدد الذي لا ينفذ ، وعرف أن هذه الطاقة إذا ما أمكن تنشيطها عبر تقنياتٍ سليمةٍ صحيحة فإنها قادرة على أن تحقق الشفاء للمرضى عبر اللمس في أماكن معينة ، وهذا ما دعاه الرجل ب" الرايكي " ، والتي تعني كما أسلفنا الطاقة الكونية أو طاقة الحياة .

في عام 1926 مات المعلم "يوسي " وبعد بضع سنين أُنشأ أول مستوصفٍ يعالج ب (الرايكي ) في اليابان ، وما هي إلا بضع سنين وإذ بالعلم ينتقل إلى كندا وأمريكا .


ما هو ( الرايكي ) :
لكي نجيب على هذا السؤال ، ينبغي قبل ذلك أن نعرف ما هي الطاقة ؟
تحمل كلمة " طاقة " معانٍ عديدة مختلفة بالنسبة لنا نحن البشر ، فهي يمكن أن تكون هذا الغذاء الذي نتناوله فيتحول إلى تلك القوة التي تمكننا من أن نؤدي مهماتنا وأشغالنا الحياتية اليومية ، أو إنها تلك الكهرباء التي تتحول إلى نورٌ وحرارةٌ وديناميكية ، تضيء دروبنا أو تدفئ حجراتنا أو تنقلنا من مكانٍ إلى آخر ، أو نأخذها من الريح والشمس والقمر وموج البحر والبراكين وغيرها ، وكما نعلم من الفيزياء الكلاسيكية أن الطاقة لا تفنى ولا تستهلك وإنها تنتقل من شكلٍ إلى آخر .

الطاقة الكامنة أو الخاملة يمكن أن تتحول إلى طاقة حركية ، فماء البحيرة الراكد الساكن ، يمكن أن يتحول إلى طاقة حركية لو إنه ترك يتدفق إلى سهل خفيض وهكذا .

الطاقة موجودة في كل مكان وفي كل شيء أما ساكنةٌ أو ديناميكية ، وفينا ذاتنا هناك طاقة عظيمة تبدو ساكنة أو إنها كذلك في أحايين كثيرة ، ولكنها يمكن أن تتحول إلى طاقة حركية تفعل الكثير والكثير مما لم نكن نتخيل أو نتصور .

يعبر مصطلح الطاقة عن التذبذب ، الاهتزاز ، أو التردد الموجي بسرعٍ مختلفة ، ويرمز لسرعة التردد الموجي بال( هيرتز ) ، الذي يقيس عدد الذبذبات في الثانية الواحدة .

بعض أنواع الطاقة تتميز بأن حركتها واطئة جداً جداً ، وبالتالي فإن الذرات تشكل جزيئات مرتبطة بقوة ببعضها البعض ، وهذا ما يكون المواد الصلبة والتي لدينا منها في هذا الكون ما لا يعد أو يحصى من الأنواع المختلفة .

هذا ما تقوله الفيزياء الكمية …!!
الكون كله متكون من طاقة …طاقة سريعة الإيقاع أو بطيئة الإيقاع أو بالغة البطيء وهي المواد الصلبة ، ومن ضمنها أجسامنا نحن البشر .
الجسم البشري يتكون في حقيقته من طاقة نقية ، رغم إننا لو نظرنا إلى الجسم من الخارج لوجدناه متكون من عضلات وعظام وأعصاب ولحم ودم ، لكن لو إننا نظرنا بعمقٍ لوجدنا أن كل عضو هو في الحقيقة متكون من خلايا ، والخلايا تتكون من جزيئات والجزيئات يمكن أن تقسم إلى ذرات وتلك الذرات هي في جوهرها طاقة خالصة في حالة حركة اهتزازية .
ومما لا ينبغي أن نغفله عزيزي القارئ ، أن الجسم البشري هو في الواقع ليس هذا الكيان المادي حسب ، بل ترتبط به ما هي ليست بماديات ، كالأفكار والمشاعر والخبرات وجميعها طاقاتٌ تخلق أنواع مختلفة من الحقول التي تستقر حول الجسم العضوي في طبقات تكون جميعها ما تعارف عليه الروحانيون بالجسم الأثيري الذي يقع حول وخارج الجسم العضوي ، وهذا الجسم يسميه أهل العلم المادي بالبلازما الحيوية ( Bioblasma ) .
هذا الجسم الأثيري لا يمكن لنا أن نلمسه أو نتحسسه أو نراه بالعين المجردة ، ولكن الكثيرون منّا حساسون بما فيه الكفاية ليستشعروا اهتزازات الطاقة تلك لدى الآخرين .
إننا نعرف ما يشعره الآخر أو ما يعانيه قبل أن يفصح لنا عن ذلك بالكلمات ، فمثلاً حين ندخل غرفةٍ مكتظة بالبشر ، نحس باللحظة ( ودون أن يُقال لنا ) ما إذا كان الآخرون قد فرغوا للتو من تبادل النكات أم إنهم قد أنهوا للتو نقاشاً عاصفاً .
إن هذه الطاقة الشعورية لما تزل عالقة ليس في أجواء الغرفة حسب بل وحول أجسام الناس في الغرفة .
إن لغتنا عزيزي القارئ تحفلُ بالكثير من التعابير التي تؤكد هذه الحقيقة فنحن نقول غالباً " لقد أحسست بذلك أو لقد توقعت ذلك أو كان لدي إحساس بأن …الخ …الخ " .
إن الكون بكل كواكبه وأقماره ونجومه ومنظوماته الشمسية يحفل بما لا يعد ولا يحصى من الكميات الهائلة من الأمواج الحاملة للطاقة وبمختلف الأطوال الموجية والتي تهتز على مدار الثانية وما هو دون الثانية من الزمن ، تهتز بسرعٍ مختلفة وبتردداتٍ مختلفة ، وتلك الحركات الموجية تمتلك قطبيةٍ تتراوح بين قمة الموجة وقعرها والذين يشار لهما بالقطبين الفيزيائيين (+ و- ) ، وتظل تلك المويجات ترقى إلى القطب الموجب ثم تهبط إلى السالب بسرعٍ مختلفة ، فأما تلك الاهتزازات التي هي بالغة البطيء فإنها تتكون من طاقات يمكن أن تتحول إلى مادة ، كالحجر والشجر والألوان والمخلوقات الحية ، بينما الطاقات الأثيرية تتحرك بسرعة أكبر مما يمكن للعين أن تستوعبه أو ترصده ، وبالتالي فهي تكون الأفكار و المشاعر في الجسم البشري ، أما خارجه أو حوله فتشكل الأمواج الراديوية ، المايكروية ، أمواج غاما و أشعة أكس .
بعض الاهتزازات تتحرك بسرعة اكبر من سرعة الضوء ، والبعض تبلغ بها السرعة أن القطبية الثنائية فيها ( + و- ) تختفي بالكامل بحيث يستحيل رصدها وقياسها .
الطاقات الأثيرية تشكل حجر الزاوية للذرات ، وحيث أن الكون كله متكون من ذرات فهو بالتالي متكون من تلك الدقائق البالغة الدقة والمهتزة بسرعٍ رهيبة للغاية ، إنها ليس حولنا حسب بل وفينا في الذرات وحول الذرات وبينها .
بعض الفيزيائيين يرون فيها مادة الروح التي تجري فينا أو جوهر الذكاء الذي يدير حركة الأعضاء والوظائف وجوهر ذكائنا الفردي .

ويرى آخرون أن تلك الطاقة التي فينا هي ذاتها بعض الطاقة الحياتية التي تجري في الكون كله وهي تتحرك بين داخلنا الفسيولوجي والخارج الذي هو الكون كله وهي عنصر الربط بين الذرات المادية في أجسامنا ومادة الكون في أبسط وأضخم أشكاله وهي وحدها الحامل لسرّ وجودنا .

هذه الطاقة التي تربط بين أصغر العناصر المادية هي التي تحمي كياننا الإنساني كما والكيان المادي العام لهذا الكون من التفتت والانهيار والتحلل والفناء ، ولولا تلك المنظومة من الطاقات والتي هي في غاية الدقة في التنظيم ، لولاها لسقط الكون كله في شكلٍ متميعٍ ( كمخلوط الخضار المهروسة بقوة ) ، ولما كان للأشياء أشكالها التي نعرف .

هذا الترتيب البالغ الدقة ، هو ما غدونا نعرفه ونؤمن به دون أن نعرف كيف تكون ولماذا …!!

إنه ذاته ما يسميه البعض قوة الحياة أو الطاقة الكونية أو الطاقة الكمية ، وهو فينا بشكل طاقةٍ كامنة ، يمكن أن تتحول إلى طاقة حركية ، ولكننا وللأسف فقدنا القدرة على إيقاظها والانتفاع بها .

أنها حق طبيعي موجود فينا منذ الولادة ، ومن الحيوي جداً أن نستخدمها لنيل جسماً أقوى وحيوية أكبر والمزيد من الطاقة الحركية والتأثير في الخارج .
ليس ( للرايكي ) حدودٌ أو قيود على الاستخدام ، فهي يمكن أن تستخدم مع كل شيء وفي أي وقتٍ تشاء .

الكون يحفل بالطاقة الحياتية التي هي حجر الأساس في بنائه وبناء كل مكوناته المادية وهذه الطاقة الحيوية تخترق كل شيء بما في ذلك طبعاً جسم الكائن البشري ، إنها تخترق الجسم وتجري فيه في تدفقٍ أبديٍ ، فلو نُشط الجسم على أن يستقبل وينتفع من تلك الطاقة ، لأمكن لنا أن نمتلك وإلى ما لا نهاية القدرة على التعامل مع ( الرايكي ) وتحريك الطاقة صوب الخارج حسب إرادتنا وبتأثيرٍ من وعينا الذاتي وكلما استقبلنا الطاقة ووعيناها وأحسنا استخدامها كلما ازددنا قوة وزاد مخزوننا من الطاقة .
إن منهاج ( الرايكي ) يقوي الجسم إذ هو يخلق توازناً وتوافقاً جميلاً بين الطاقات الجسمانية ويوقظ تلك التي يمكن أن تكون قد أهملت لزمنٍ طويل مما أصابها بالإعاقة والعجز عن التدفق ، وحيث ننجح في إنقاذ الطاقات الخاملة وتحقيق التوازن والتوافق بين خزيننا من الطاقة وحيث نيسر تدفق الطاقة بين الداخل والخارج ونعي كامل العملية فإننا نوقظ في الجسم إمكانية علاجه لذاته بل وعلاجه للأجسام الأخرى باعتماد طاقة الحياة الأبدية الخالدة .
إن طاقة الشفاء والعلاج موجودة في الأصل في داخلنا كجزءٍ أساسي من مكوناتنا العضوية ، تماماً كأعضاء التنفس والهضم والتفريغ ، ولكنه موجود بقسطٍ معين غير ثابت ، فهو يرتقي إلى مستوياتٍ عليا حين نكون في حالة شعورية ونفسية وفسيولوجية جيدة ، وينخفض حين نكون متعبين أو مرضى ويمكن أن يزداد باطراد ويستتب عند مستوى عالٍ في حالة أن نعيه وننشطه ونمارسه في معالجة الآخرين أو معالجة أنفسنا ، ولهذا من المهم أن نراعي وضعنا الصحي من خلال التمرين الرياضي المستمر والغذاء الحسن ( غير الثقيل ) وتحاشي الخمور والمنبهات والمنشطات الكيماوية وأخذ كفايتنا من النوم .

علم الطاقة هو من صميم "الروحانيات" , فالروحانية Spirituality ليست أكثر من توجه أو اهتمام الإنسان نحو كل ما يتعلق بالروح والنفس و بالقيم الأبدية و كل ما يمكن أن يشرح الطبيعة الكلية (الكبرى) للإنسان و الخلق و العالم ،وسعي الفرد لتطوير قدراته ومواهبه الداخلية. وكما تلاحظ معي المعنى الواسع واللامحدود للروحانية ولكنه للأسف أصبح محدودا للغاية في وقتنا الراهن وأصبح مرتبطا بأطر ضيقة, الروحانية في عصرنا هذا لم تعد أكثر من ممارسات لاستحضار الأرواح والجن أو كتابة الأحجبة وعمل الشبشبة. لم تعد أكثر من الغرق في تقاليد بالية, وأمور شكلية اهتممنا بها وأغفلنا الجوهر.
هذه باختصار هي وجهة نظري وخلاصة مفهومي للروحانية ولما يجب أن تكون عليه.
الإستشفاء بالريكي :
كتبه: Grant Neie
من ترجمتي.


الريكي يوصلك لمصدر الحياة لشفاء النفس وشفاء الآخرين في المستويات الروحية والعقلية والعاطفية والمادية. الريكي يسمح بتحسين مصدر الصحة واتزان قوى الحياة الطبيعية من خلال العلاج باللمس.

الريكي أيضا يوفر المحافظة على الصحة ، وتخفيف الآلام , والطمأنينة الفكرية, يزيد ويسرع عملية الشفاء. ويمكن له ان يكون فعالا في الحالات التي لا تستجيب لاشكال العلاج الأخرى, كما يمكن استخدامه بالاقتران مع أي طريقة علاجيه اخرى.

الطاقة الخلاقه هي جوهر عملية " الشفاء" , يقول الدكتور البرت شفايتزر "نحن الاطباء لا نفعل شيئا ، نحن فقط نساعد ونشجع الطبيب الذي يقبع بداخلنا".

الريكي هو الجوهر الذي يأتي من مصدر الحياة ذاتها. وبما أن الريكي فن متعدد الابعاد فيمكن له ان يكون عاملا مساعدا في تطور الشخصية.

القدرة الفطرية لتوجيه طاقة الشفاء من خلال الأيدي يمكن أيقظاها عبر سلسلة من البث المباشر والتلقين الذي يناغم مراكز الطاقة في الجسم والأيدي.

يمكن لأي شخص ان يتعلم الريكي ؛ فالأمر سهل جدا.

الريكي...
يخفف التوتر والألم.
يرخي التشنجات العضلية.
يزيل الإحتقانات العاطفية.
يسرع الشفاء الطبيعي.
يحفز الجهاز المناعي.
يوازن طاقات الفرد.
يمكن استخدامها بالاقتران مع اي طريقة علاجيه اخرى.
فعال في علاج الأمراض المزمنه والحادةوالإصابات.
يمكن للكل تعلمه. .
ويمكن ارسال طاقته لأي مسافه.
هو وسيلة لتبادل الحب.
تماما آمن وغير خطر.
يحمي ممارسه.
هو قوة الحياة الكونية
منقول

بو حمد
03-04-2016, 10:38 AM
بارك الله فيك اخى على المواضيع القيمة والمفيدة جزاك الله كل خير

ابو بكر
03-04-2016, 09:41 PM
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

صفوان حجازى
03-04-2016, 10:17 PM
شكرا على الطرح والافادة بارك الله فيكم

خلود العنزى
04-04-2016, 12:02 AM
شكرا على الموضوع المميز والمعلومات القيمة

سامر
04-04-2016, 12:20 AM
شكرا على الموضوع والافادات القيمة

حنين
04-04-2016, 12:57 AM
شكرا على الموضوع والمعلومات المفيدة

يسرى عاكف
04-04-2016, 01:44 AM
شكرا جزيلا على المقالات القيمة والمعلومات المفيدة

نور الهدى
04-04-2016, 01:59 AM
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه على الافادة والمعلومات القيمة

كارم المحمدى
06-04-2016, 12:26 AM
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

عهود المالكى
06-04-2016, 12:38 AM
شكرا على الطرح والافادات المهمة بارك الله فيكم وفى مجهوداتكم