غريب الدار
16-08-2016, 06:16 PM
الـوفـق المعـشـر الوفق المئينى الأصغـر
الـوفـق المعـشـر
الوفق المئينى الأصغـر
خواص الوفق المعـشـر الخاصة به أكثر من أن تذكر
ويكفى أن علماء الأوفاق يسمونه الوفق المئينى الأصغـر
ولكى لا نحرم من بركته نذكر لكم عنه شيئاً فنقول :
يستعمل هذا الوفق المعـشـر لقهر الأعداء وشرار الناس
فإذا جدولتم معـشـراً ( عـشـرة فى عـشـرة )
وعمرتم السطر الأول العـرضى منه بعـشـرة أسماء من أسماء الله مبتدأة بحرف القاف
ثم عمرتم السطر الطولى الأيمن منه كذلك بهذه الأسماء المقدسة أيضاً وهى :
( قيوم - قائم - قهار - قادر - قوى - قدوس - قابض - قريب - قديم - قاهر )
ثم تكملون خاناته من هذه الأسماء بحسب ترتيبها حتى يكون السطر الأخير أوله ( قاهر ) وآخـره ( قديم )
ثم تكتبون حول طـرازاته الخمسة .. كل طـراز آية من كتاب الله الحكيم كل آية تحتوى على عـشـر قافات وهى :
الآية الأولى - قوله تعالى
أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلَّا تُقَاتِلُوا قَالُوا وَمَا لَنَا أَلَّا نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلَّا قَلِيلًا مِّنْهُمْ وَاللَّـهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ ﴿البقرة: ٢٤٦﴾
والآية الثانية - قوله تعالى
لَّقَدْ سَمِعَ اللَّـهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّـهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ سَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمُ الْأَنبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ ﴿آل عمران: ١٨١﴾
والآية الثالثة - قوله تعالى
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّـهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُوا رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلَا أَخَّرْتَنَا إِلَىٰ أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَىٰ وَلَا تُظْلَمُونَ فَتِيلًا ﴿النساء: ٧٧﴾
والآية الرابعة - قوله تعالى
وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّـهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ ﴿المائدة: ٢٧﴾
والآية الخامسة - قوله تعالى
إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَىٰ مِن ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِّنَ الَّذِينَ مَعَكَ وَاللَّـهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ عَلِمَ أَن لَّن تُحْصُوهُ فَتَابَ عَلَيْكُمْ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ عَلِمَ أَن سَيَكُونُ مِنكُم مَّرْضَىٰ وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِن فَضْلِ اللَّـهِ وَآخَرُونَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا اللَّـهَ قَرْضًا حَسَنًا وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّـهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا وَاسْتَغْفِرُوا اللَّـهَ إِنَّ اللَّـهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿المزمل: ٢٠﴾
ثم تبخرون الوفق بالبخور الطيب ثم تعلقونه فى سيبية وتقرأون عليه الآيات الخمس والبخور عن يمينكم حتى يدور أو حتى يكمل عدد القراءة مائة مرة
إذا فعلتم ذلك وحملتم هذا الوفق لأى غرض كان فانه يتم طبق المراد بحول الله وقوته ويكون حامله مرزوقاً محبوباً عند الناس مكرماً فى الدنيا والآخـرة
مناسبة
من رأى فى بيته ما يخاف فليقرأ هذه الآيات الخمس عند باب المنزل ينصرف عنه المكروه
ومن يخشى ضرر من أحد ويقرأ هذه الآيات الخمس عند مقابلته فانه لا يضره
ومن داوم على شربها بعد أن يكتبها فى إناء طاهر بالزعفران ويمحوها بماء الورد يسر الله عليه الحفظ وكان تقياً
وإذا شربها المريض شفى من مرضه
وإذا علقت على راية جيش ظفر
ومن داوم على قراءتها صباحاً ومساءً فتح الله بصيرته وقلبه وكان آمناً من كل سوء
ومن كتبها فى تجارة ربحت
ومن قرأها أمن من السارق
ومن كانت له حاجة من خير أو شر
فليتطهر ليلة الجمعة فى نصف الليل وليصلِّ أربع ركعات
يقرأ الركعة الأولى بالفاتحة مع هذه الآيات - وكذلك فى الركعة الثانية والثالثة والرابعة
وبعد التسليم يقرأ الآيات سبع مرات ثم يسأل الله حاجته فان الله يعطيه سريعاً
وبالجملة فيمكنك أن تستعمل هذه الآيات لكل مهمة
وصلِّ اللهم وسلم وبارك على سيد الخلق سيدنا محمد النبى الأمى العالى القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم
منقوول
الـوفـق المعـشـر
الوفق المئينى الأصغـر
خواص الوفق المعـشـر الخاصة به أكثر من أن تذكر
ويكفى أن علماء الأوفاق يسمونه الوفق المئينى الأصغـر
ولكى لا نحرم من بركته نذكر لكم عنه شيئاً فنقول :
يستعمل هذا الوفق المعـشـر لقهر الأعداء وشرار الناس
فإذا جدولتم معـشـراً ( عـشـرة فى عـشـرة )
وعمرتم السطر الأول العـرضى منه بعـشـرة أسماء من أسماء الله مبتدأة بحرف القاف
ثم عمرتم السطر الطولى الأيمن منه كذلك بهذه الأسماء المقدسة أيضاً وهى :
( قيوم - قائم - قهار - قادر - قوى - قدوس - قابض - قريب - قديم - قاهر )
ثم تكملون خاناته من هذه الأسماء بحسب ترتيبها حتى يكون السطر الأخير أوله ( قاهر ) وآخـره ( قديم )
ثم تكتبون حول طـرازاته الخمسة .. كل طـراز آية من كتاب الله الحكيم كل آية تحتوى على عـشـر قافات وهى :
الآية الأولى - قوله تعالى
أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلَّا تُقَاتِلُوا قَالُوا وَمَا لَنَا أَلَّا نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلَّا قَلِيلًا مِّنْهُمْ وَاللَّـهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ ﴿البقرة: ٢٤٦﴾
والآية الثانية - قوله تعالى
لَّقَدْ سَمِعَ اللَّـهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّـهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ سَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمُ الْأَنبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ ﴿آل عمران: ١٨١﴾
والآية الثالثة - قوله تعالى
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّـهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُوا رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلَا أَخَّرْتَنَا إِلَىٰ أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَىٰ وَلَا تُظْلَمُونَ فَتِيلًا ﴿النساء: ٧٧﴾
والآية الرابعة - قوله تعالى
وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّـهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ ﴿المائدة: ٢٧﴾
والآية الخامسة - قوله تعالى
إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَىٰ مِن ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِّنَ الَّذِينَ مَعَكَ وَاللَّـهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ عَلِمَ أَن لَّن تُحْصُوهُ فَتَابَ عَلَيْكُمْ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ عَلِمَ أَن سَيَكُونُ مِنكُم مَّرْضَىٰ وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِن فَضْلِ اللَّـهِ وَآخَرُونَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا اللَّـهَ قَرْضًا حَسَنًا وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّـهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا وَاسْتَغْفِرُوا اللَّـهَ إِنَّ اللَّـهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿المزمل: ٢٠﴾
ثم تبخرون الوفق بالبخور الطيب ثم تعلقونه فى سيبية وتقرأون عليه الآيات الخمس والبخور عن يمينكم حتى يدور أو حتى يكمل عدد القراءة مائة مرة
إذا فعلتم ذلك وحملتم هذا الوفق لأى غرض كان فانه يتم طبق المراد بحول الله وقوته ويكون حامله مرزوقاً محبوباً عند الناس مكرماً فى الدنيا والآخـرة
مناسبة
من رأى فى بيته ما يخاف فليقرأ هذه الآيات الخمس عند باب المنزل ينصرف عنه المكروه
ومن يخشى ضرر من أحد ويقرأ هذه الآيات الخمس عند مقابلته فانه لا يضره
ومن داوم على شربها بعد أن يكتبها فى إناء طاهر بالزعفران ويمحوها بماء الورد يسر الله عليه الحفظ وكان تقياً
وإذا شربها المريض شفى من مرضه
وإذا علقت على راية جيش ظفر
ومن داوم على قراءتها صباحاً ومساءً فتح الله بصيرته وقلبه وكان آمناً من كل سوء
ومن كتبها فى تجارة ربحت
ومن قرأها أمن من السارق
ومن كانت له حاجة من خير أو شر
فليتطهر ليلة الجمعة فى نصف الليل وليصلِّ أربع ركعات
يقرأ الركعة الأولى بالفاتحة مع هذه الآيات - وكذلك فى الركعة الثانية والثالثة والرابعة
وبعد التسليم يقرأ الآيات سبع مرات ثم يسأل الله حاجته فان الله يعطيه سريعاً
وبالجملة فيمكنك أن تستعمل هذه الآيات لكل مهمة
وصلِّ اللهم وسلم وبارك على سيد الخلق سيدنا محمد النبى الأمى العالى القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم
منقوول