تفوكت السوسية
30-10-2016, 12:57 PM
عيني الثالثة كابوس
https://i.ytimg.com/vi/RaVP2a4t5Cg/hqdefault.jpg
في عالمنا هذا لايوجد الكثير من الناس يآمنون بالعالم الداخلي او العالم الافتراضي
ولكن وسط كل الحشود و الحياة لفت انتباهي ذلك الشيئ الذي يجدبني الى تحت الارض.
لم اكن على علم بأي شيئ فقط حب الإكتشاف وركضت وراء غزيرتي ومن ذلك اليوم وانا ابحث ولم يذهب مجهوذي ورعبتي سدى
ولكن مامعنى الرعب الموجود داخلي ؟؟؟
هل هو وسوسه ام تحذير .ومن ماذا أحذر؟
المهم اكملت إكتشافاتي وعلمت أن السر هو التأمل والإسترخاء مارست كل من ذلك ووصلت الى قمت الهدوء والطمأنينه وأعجبني الأمر وواصلت الإكتشاف وهذه هي رغبتي وحينها شد انتباهي مصطلح والذي هو
""الإسقاط النجمي""!
وكنت متعجبه من تسميته مثلكم الأن .ولكنني بحثث حوله ووجدت انه عباره عن تأمل ومغادرة الروح للجسد واحببت تجربته كثيرا وزاد حبي للعالم الافتراضي اكثر .ولكن لو أكن على علم بالعواقب التي تنتضرني بعد ذلك
لاعلينا استجمعت قوتي ورحت ابحث عن اراء من مارسوه قبلي وبالنسبه للعلماء الكبار شكروه وفرحث وفي نهايه دراستي قالو جملة لايزال يرعبني سماعها الى الأن وقد قالوها العلماء بكامل الثقه والتخويف وصوت غليض يدل على انهزامي وهي
اثناء ممارست الإسقاط يمكن ان تذفن حي وذلك من خلال انقطاع الحبل بين الجسم المادي والجسم الاثيري وكل القوى السلبية
شعرت بإحساس غريب حينها وسقط كل سيئ من يدي ولكن بفضل حبي لذلك العالم وعزيمتي على تجربه كل شيئ اكملت ورحت في زاوية الغرفة العاتمة ولم يكن هناك صوت سوى صوت انفاسي وارعبتني فقطعتها لم استطع التركيز في تأملي بسبب تلك الجملة ورغم ذلك تأملت واحضرت جسمي الأثيري ولحسن حظي رأيت الألوان البيضاء والزرقاء في جسمي الأثيري وكلما ذخل في منطقة من الجسم المادي شعرت بشللها وعدم القدره على فتح عيني وكل تلك الرعشه والإهتزاز في جسمي اثر علي ونهضت مرتعبتا وفكري مع الإسقاط طول اليل و الكارثة لحقني العالم الذاخلي حتى في احلامي وارجعها كوابيس كنت ارى كل تلك الناس المشنوقه بأم عيني وليس في أحلام ولكن بالواقع وإخترت ان لا اخبر احدا بما أرى وواصلت إكتشاف ذلك العالم الغامض مرت امام عيني حوادث قتل وحرق وتعذيب ورحت اقول لا بأس هذه فتره عابره او انا اخطأة استعمالها لكن لا الواقع ارعب من ذلك وحين بحوتاتي رأيت المصطلح الأكثر ارباكا وسؤالي الأن هل الفظ إسمه ام لا هو
""""فتح العين الثالثة """"
ماهي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هي عبارة عن عين باطنيه تقع مابين الحاجبين وهي حقيقيه وهي مفتوحه طعامها التأمل على الرغم من شدة اظطرابي رحت الى نفس الزاوية من تلك الغرفة بنفس العتمة ونفس صوت انفاسي ولكن لم اقطعها بل تركتها على راحتها اخرجت كل مخزون طاقه لدي وكل لون اعرفه ومررت جسمي الاثيري على كافة مناطق الجسم المنوم حاليا
... كل هذا اضافة الى ذلك الالم في منطقة بين الحاجبين وكل الاضواء في راسي شعرت بشعاش بمثل نو الشمس وضياء القمر ومع قوة ارادتي حاولت عدم الإرتباك لكن لم أكن أشعر بزوايا الغرفة ...استجمعت قواي الذاخلية وشرعت في إخبار من حولي وبدأو بمغالطاتهم وتهداتي على اساس اني اتوهم وحين إشتد غضبي ومارست التأمل بنية الإسترخاء رأيت بعيني الثالثة جيراني يقتلون واصبت بالذعر بعد ذلك المنظر وحل صباح اليوم التالي وإذا بي أسمع خبر موتهم وكانت بمثابة اكبر صدمة في حياتي وشعرت بشيئ يرغمني على ممارت الإسقاط النجمي في تلك اللحظه رجعت الئ زاويتي المعتادة برعب كبير سمعت اصواتا ورايت امواتا وصور لعيني تنفتح وشعرت بقوى سلبية نحوى وصار العالم الداخلي يحاول جعلي منه وانتمي اليه وفي كل مرة اتامل بيها تأتيني رسائل وتهديدات مرمزة وكانت تتمتل في إختيارين وفي كلاهما اخسر إحداهما
الإنضمام إليهم وتلبية متطلباتهم على الإرض ! والثاني
كل ماأراه يتحقق سواء قتل او فقدان
لم ابالي بكلامهم واستخففت من قوتهم رحت أكمل اكتشافاتي وممارساتي لكن رأيت ماتشمئز له القلوب
من عائلتي من ماتو كما رايت. ومنهم من انتحر امامي ولم استطع ان اوقفه او اوقف كوابيس العين الثالثة لدرجة اني اردت ان اتخلص منها لو إستطعت لكن تفتحها الأن ليس بإرادتي وتنبؤاتها ليست صادرتا مني شعرت بذنب كل من ماتو صرت وحيدة حتى حيواناتي الأليفة تخلص منها ذلك العالم المليئ باتساع القوى السلبيه والشريرة " ليس ذنبي ان احببت ممارست التامل او الاسقاط او فتح العين الكابوس صرت ارى كل واقعي احمر واسود كاني في جهنم تمنيت الموت بدلا من ذلك الرعب لم انضم اليهم ولم اعيش حياتي فقط سجن العالم الذاخلي وهاانا اليوم احاول. ....... ... ... . ......!!!!!!!!
التخفيف من اذاها للناس الذي حول ان تبقى اناس حولي
هذه هي قصتي انا محبة الاستكشاف قتلتني وعيشتني اروع كابوس مستمر اتمنى لو انقطع بي حبلي الأثري ودفنت حيه او شده بي من اجل الشر فقط
اتمنى ان تعجبكم قصتي وتعتبرو منها
"" العبرة لا تكمل اي بحث حول موضوع يخيفه او له اخطار جانبية عليك ومارس التامل لكن لاحاجة لفتح العين الثالثة الكابوس
منقوول
https://i.ytimg.com/vi/RaVP2a4t5Cg/hqdefault.jpg
في عالمنا هذا لايوجد الكثير من الناس يآمنون بالعالم الداخلي او العالم الافتراضي
ولكن وسط كل الحشود و الحياة لفت انتباهي ذلك الشيئ الذي يجدبني الى تحت الارض.
لم اكن على علم بأي شيئ فقط حب الإكتشاف وركضت وراء غزيرتي ومن ذلك اليوم وانا ابحث ولم يذهب مجهوذي ورعبتي سدى
ولكن مامعنى الرعب الموجود داخلي ؟؟؟
هل هو وسوسه ام تحذير .ومن ماذا أحذر؟
المهم اكملت إكتشافاتي وعلمت أن السر هو التأمل والإسترخاء مارست كل من ذلك ووصلت الى قمت الهدوء والطمأنينه وأعجبني الأمر وواصلت الإكتشاف وهذه هي رغبتي وحينها شد انتباهي مصطلح والذي هو
""الإسقاط النجمي""!
وكنت متعجبه من تسميته مثلكم الأن .ولكنني بحثث حوله ووجدت انه عباره عن تأمل ومغادرة الروح للجسد واحببت تجربته كثيرا وزاد حبي للعالم الافتراضي اكثر .ولكن لو أكن على علم بالعواقب التي تنتضرني بعد ذلك
لاعلينا استجمعت قوتي ورحت ابحث عن اراء من مارسوه قبلي وبالنسبه للعلماء الكبار شكروه وفرحث وفي نهايه دراستي قالو جملة لايزال يرعبني سماعها الى الأن وقد قالوها العلماء بكامل الثقه والتخويف وصوت غليض يدل على انهزامي وهي
اثناء ممارست الإسقاط يمكن ان تذفن حي وذلك من خلال انقطاع الحبل بين الجسم المادي والجسم الاثيري وكل القوى السلبية
شعرت بإحساس غريب حينها وسقط كل سيئ من يدي ولكن بفضل حبي لذلك العالم وعزيمتي على تجربه كل شيئ اكملت ورحت في زاوية الغرفة العاتمة ولم يكن هناك صوت سوى صوت انفاسي وارعبتني فقطعتها لم استطع التركيز في تأملي بسبب تلك الجملة ورغم ذلك تأملت واحضرت جسمي الأثيري ولحسن حظي رأيت الألوان البيضاء والزرقاء في جسمي الأثيري وكلما ذخل في منطقة من الجسم المادي شعرت بشللها وعدم القدره على فتح عيني وكل تلك الرعشه والإهتزاز في جسمي اثر علي ونهضت مرتعبتا وفكري مع الإسقاط طول اليل و الكارثة لحقني العالم الذاخلي حتى في احلامي وارجعها كوابيس كنت ارى كل تلك الناس المشنوقه بأم عيني وليس في أحلام ولكن بالواقع وإخترت ان لا اخبر احدا بما أرى وواصلت إكتشاف ذلك العالم الغامض مرت امام عيني حوادث قتل وحرق وتعذيب ورحت اقول لا بأس هذه فتره عابره او انا اخطأة استعمالها لكن لا الواقع ارعب من ذلك وحين بحوتاتي رأيت المصطلح الأكثر ارباكا وسؤالي الأن هل الفظ إسمه ام لا هو
""""فتح العين الثالثة """"
ماهي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هي عبارة عن عين باطنيه تقع مابين الحاجبين وهي حقيقيه وهي مفتوحه طعامها التأمل على الرغم من شدة اظطرابي رحت الى نفس الزاوية من تلك الغرفة بنفس العتمة ونفس صوت انفاسي ولكن لم اقطعها بل تركتها على راحتها اخرجت كل مخزون طاقه لدي وكل لون اعرفه ومررت جسمي الاثيري على كافة مناطق الجسم المنوم حاليا
... كل هذا اضافة الى ذلك الالم في منطقة بين الحاجبين وكل الاضواء في راسي شعرت بشعاش بمثل نو الشمس وضياء القمر ومع قوة ارادتي حاولت عدم الإرتباك لكن لم أكن أشعر بزوايا الغرفة ...استجمعت قواي الذاخلية وشرعت في إخبار من حولي وبدأو بمغالطاتهم وتهداتي على اساس اني اتوهم وحين إشتد غضبي ومارست التأمل بنية الإسترخاء رأيت بعيني الثالثة جيراني يقتلون واصبت بالذعر بعد ذلك المنظر وحل صباح اليوم التالي وإذا بي أسمع خبر موتهم وكانت بمثابة اكبر صدمة في حياتي وشعرت بشيئ يرغمني على ممارت الإسقاط النجمي في تلك اللحظه رجعت الئ زاويتي المعتادة برعب كبير سمعت اصواتا ورايت امواتا وصور لعيني تنفتح وشعرت بقوى سلبية نحوى وصار العالم الداخلي يحاول جعلي منه وانتمي اليه وفي كل مرة اتامل بيها تأتيني رسائل وتهديدات مرمزة وكانت تتمتل في إختيارين وفي كلاهما اخسر إحداهما
الإنضمام إليهم وتلبية متطلباتهم على الإرض ! والثاني
كل ماأراه يتحقق سواء قتل او فقدان
لم ابالي بكلامهم واستخففت من قوتهم رحت أكمل اكتشافاتي وممارساتي لكن رأيت ماتشمئز له القلوب
من عائلتي من ماتو كما رايت. ومنهم من انتحر امامي ولم استطع ان اوقفه او اوقف كوابيس العين الثالثة لدرجة اني اردت ان اتخلص منها لو إستطعت لكن تفتحها الأن ليس بإرادتي وتنبؤاتها ليست صادرتا مني شعرت بذنب كل من ماتو صرت وحيدة حتى حيواناتي الأليفة تخلص منها ذلك العالم المليئ باتساع القوى السلبيه والشريرة " ليس ذنبي ان احببت ممارست التامل او الاسقاط او فتح العين الكابوس صرت ارى كل واقعي احمر واسود كاني في جهنم تمنيت الموت بدلا من ذلك الرعب لم انضم اليهم ولم اعيش حياتي فقط سجن العالم الذاخلي وهاانا اليوم احاول. ....... ... ... . ......!!!!!!!!
التخفيف من اذاها للناس الذي حول ان تبقى اناس حولي
هذه هي قصتي انا محبة الاستكشاف قتلتني وعيشتني اروع كابوس مستمر اتمنى لو انقطع بي حبلي الأثري ودفنت حيه او شده بي من اجل الشر فقط
اتمنى ان تعجبكم قصتي وتعتبرو منها
"" العبرة لا تكمل اي بحث حول موضوع يخيفه او له اخطار جانبية عليك ومارس التامل لكن لاحاجة لفتح العين الثالثة الكابوس
منقوول