الشيخ درويش عبود المغربى
25-07-2008, 05:40 PM
الدرس السابع : كيتشاري مودرا
قبل الدخول في هدا الدرس نحن لا ننصح فيه للكل و يجب ان يكون المرء بحالة نفسية مرتاحة و منسجمة و واعية جدا"
و حدرة لكي يدخل في ممارسة هدا الدرس و لمن يظن انه غير أهل لهدا الدرس فبإمكانه تجنبه و اكمال بقية الدروس و مش مشكل كله سيكون ممتاز و لكن هدا التمرين بالدات الدي يعتبر سر من الاسرار هو سيجعل تجربة التأمل مضاعفة بالألوف لمن يتمكن من الكيتشاري مودرا.
و سنعرض هدا الدرس كما وردنا أساسا" و نضع طريقة الأخ يوغاني فيه و ثم نضع امامكم الطريقة التي نعتمدها نحن لبلوغ الكيتشاري مودرا و هي طريقة المعلم لاهيري مهاسايا مجدد الكريا يوغا و التي ننصح بها لأنها أسلم و أمن و لكنها بحاجة للصبر.
الان فلننغمس بموضوع دراستنا و نشرح لكم شو يعني كيتشاري مودرا :
الكيتشاري مودرا هي موضوع يتزايد الحديث عنه كثيرا" هده الأيام بين اليوغيين المتقدمين بشكل يفوق سابقاته بالتاريخ كله و هدا امر جيد جدا" طبعا" لأن هده التقنية كانت لا تعطى و لا تمارس الا بالسر و بوجوب وجود صلة المعلم و المريد.
شو يعني كيتشاري مودرا؟
لنشرحها بكل بساطة في سقف جوف حنجرتنا امتدادا صوب رأسنا هناك مكان هو الأكثر اثارة للفرح و السعادة الروحية بأجسادنا و هدا المكان يقع مباشرة وراء النقطة (nasal septum) التي تفصل منفدي الأنف.
و لما نظامنا العصبي يتطهر بالشكل الكافي و الوافي بسبب تمارين الوغا المتقدمة التي نعرضها فاللسان سوف يرجع بسهولة للوراء و بإمكاننا عندها توجيهه وراء النقطة الحساسة التي تفصل منفدي الأنف.
و لما يحدث هدا فعندها كاننا خطونا خطوة عملاقة في تماريننا و مسلكنا و كأننا ربحنا الكأس الدهبي و تماريننا و تجاربنا و كل شيء فينا سيختلف تماما" للأفضل و عندها سنصبح بحالة وعي أعلى.
و هده التجربة حصلت مع الكثير من اليوغيين حيث ان لما النظام العصبي يتطهر كثيرا" يرغبون برغبة ملحة بإرجاع لسانهم للوراء
و لكن للأسف الكثيرين لا يخطون تلك الخطوة لنهم لم يحصلوا على التثقيف اللازم و لا يعلمون ماهية ما يحصل معهم و نحن هنا اليوم عم نغير هالشي عبر نشر العلم بهده الحالة و كيف الحصول عليها.
اما بعد في حال كان احد الاخوة و الاخوات يتسائل عن الوقت المناسب لكي يخطو هده الخطوة فننصحه بإستخارة ربه و الاصغاء لباطنه و هو وحده يعرف متى يكون المناسب "المعلم في داخلنا".
و مجرد تفكيرنا بأننا نرغب من التمكن من هده التقنية فهدا وحده نقلة نوعية و الكيتشاري مودرا ليست عملية تحدث تغييرها بليلة و ضحاها و لكنها بحاجة للوقت و حتى ان بعض المتصوفين و اليوغيين يعتبرونها بانها ممارسة بحد داتها منفصلة عن باقي الممارسات و من الممكن الوصول الى السمادهي عبرها فقط.
و
كيتشاري تعني : "الطيران في الفضاء الداخلي"
.
و هدا المعنى هو حقيقي لأن الكيتشاري تساعد بنقل كافة طاقاتنا من الأسفل مرورا" باللسان صوب الأعلى و توجيهها نحو نطاق أسمى و هده الطريقة هي احدى الطرق التي يعتمدها اهل الصوفانية الممتنعين عن الجنس و ما شابه لأنها تؤمن و تحصد لهم سعادة لا توصف تجعل اللدة الناتجة عن الجنس ثانوية و لكن هدا لا يعني طبعا" انه من الضروري ان يتوقف المرء عن ممارسة الجنس بل كله يجب ان يبقى عادي و للفرد أنثى او دكر الحق بممارسة الجنس مع شريكه ساعة التي يشاء و كل شيء سيبقى عادي و لا رغبته و لا حماسه سيخف بل العكس سيقووا.
و عفكرة الكيتشاري هي الرفيق الأفضل للسامبهافي و كدلك الامر لكل الممارسات و اليوغيين المتقدمين منهم من يمارسها و يعتمدها كل النهار عندما لا يكون يتكلم.
سوف نعرض الآن المراحل الأربعة للكيتشاري مودرا و ثم نضع لكم وصلة للصور و لفيديو تمكنت و الحمد لله من ايجاده على النت.
المراحل الأربعة للكيتشاري مودرا :
المرحلة الاولى :
هي المرحلة التي يتلامس فيها لساننا مع الجزء القاسي و الجزء الطري من سقف حنجرتنا.
المرحلة الثانية :
من بعد المرحلة الاولى هنا تتم خطوة العبور لداخل الجوف و ثم للأعلى و نكون عندها قادرين بسهولة من جعل لساننا يلامس الطرف الناعم من السقف و لمسه بسهولة و هنا يجب علينا اعتماد اصابعنا لكي يساعدونا بإدخال لساننا اما من جهة اليمين او من جهة الشمال لداخل البلعوم و طبعا" هدا في بداياتنا و لكن لاحقا" تصبح العملية كلها شيء عادي و لا نعود بحاجة للاصابع من بعدها.
المرحلة الثالثة :
هي المرحلة التي نستمر بها بدفع لساننا للأعلى و هي مثلها مثل غيرها نعلم استعدادنا لها بأنفسنا عبر احساسنا أي المعلم الداخلي و بهده المرحلة نصل للبيتيواري غلاند و اعدروني على عدم الترجمة هنا يمكن المشرفة مها تعيد وضعها هنا هي افضل مني بالمصطلحات الطبية.
المرحلة الرابعة :
هي المرحلة التي يمتد عبرها اللسان لكي يلمس منطقة العين الثالثة و طبعا" لكل مرحلة زمن و وقت لازم معين و يمكن تمر سنة سنتين ثلاثة او اكتر بين مرحلة و التانية.
الان لكي نشرح شغلة سريعة فيما يتعلق بالمرحلة الثانية و هي انه لما يدخل اللسان في البلعوم لأول مرة قد يندفع للخارج بسرعة و تدمع العينان قليلا" و يمكن نحس بشعور غير مريح اول مرة, و هدا كله عادي لا بأس به بيحصل مع الكل و لكن مع الوقت يصبح اللسان مرتاح بالداخل و لا يخرج بسرعة و لكه عادي عادي.
و لكن من واجبي التنبيه انكم ان وجدتم المكان بالداخل ناشف و تلامس اللسان به ينتج عنه حرقة فاخرجوا لسانكم و عاودوا الموضوع مرة أخرى يكون المكان ملين اكثر.
و كدلك الامر عندما تكونون بحالة الكيتشاري مودرا سترون ان هناك زيادة في الريق يعني البلل في فمكم و هنا لا نريد ان يسيل لعابنا لدا عندما يكثر الريق نقوم بكل بساطة بسحب لساننا و ابتلاع ريقنا.
و للمرحلةالثالثة و الرابعة متى شعرتم بالرغبة من الانطلاق الى هناك فبإمكانكم مراسلتي على الخاص و اخد مايلي و سأوجهكم عند تلك النقطة أو بإمكانكم ان تقوموا بالبحث بأنفسكم ان كان معلمكم الداخلي يوجهكم.
و الآن فلنعود للتقنية المعتمدة, اولا" هناك اناس قادرون على ادخال لسانهم داخل البلعوم دون اي تقنية او ما شابه ان هدا الامر هو بسيط و طبيعي بالنسبة لهم و حاصل محصل و هم فئة نادرة جدا" جدا" جدا" يعني واحد بالعشرة ألاف يمكن هههه.
أما فبالنسبة للباقين لنا فهناك تقنيتين يتم إعتمادهما الولى هي تقنية الخ يوغاني و هي تعتمد على التالي :
يجب إحضار شريط طبي أو مقص صغير طبي و يجب تطهيرهم طبعا" بالسبيرتو و ثم نقوم بقطع لمسة صغيرة من من الجلدة التي هي تحت اللسان بين فترة و فترة و هده الجلدة هي التي تحد اللسان من الامتداد و التي اسمها الفرينوم و اعدروني مجددا" بخصوص الترجمة.
المهم تطبيق العملية هو كالأتي نقوم برفع اللسان و ثم نرى المكان الاكثر تعقيدا" و امتدادا" بالفرينوم و هو المكان الدي سوف نقطع منه.
و لا نقوم بقطع اكثر من شعرة و العملية ليست مؤلمة و لن يظهر دم عادة الا نقطة صغيرة يمكن و في حال ظهر اكثر نكون زدنا نسبة القطع يعني مش لازم نقطع هالقدر.
و ثم بعد جمعة أو شهر ادا رأينا ان الوقت مناسب لكي نقوم بعملية قطع جديدة فنقوم بدلك مجددا" و على فكرة ان خلايا اللسان هي سريعة التجدد و اللحمة و يحال كان احدكم يشعر بالألم فبإمكانه أن يضع تلجة تحت اللسان قبل القيام بعملية القطع و لكن و اياكم بان تقطعوا زيادة عن اللزوم.
و بخصوص متى نعرف ان لساننا تمدد كافية و صار اهلا" للدخول بالمرحلة الثانية فهنا يجب علينا تجربة ادخال لساننا عبر أصابعنا و بحال لا نقوم بالقطع من جديد بعد فترة.
قبل الدخول في هدا الدرس نحن لا ننصح فيه للكل و يجب ان يكون المرء بحالة نفسية مرتاحة و منسجمة و واعية جدا"
و حدرة لكي يدخل في ممارسة هدا الدرس و لمن يظن انه غير أهل لهدا الدرس فبإمكانه تجنبه و اكمال بقية الدروس و مش مشكل كله سيكون ممتاز و لكن هدا التمرين بالدات الدي يعتبر سر من الاسرار هو سيجعل تجربة التأمل مضاعفة بالألوف لمن يتمكن من الكيتشاري مودرا.
و سنعرض هدا الدرس كما وردنا أساسا" و نضع طريقة الأخ يوغاني فيه و ثم نضع امامكم الطريقة التي نعتمدها نحن لبلوغ الكيتشاري مودرا و هي طريقة المعلم لاهيري مهاسايا مجدد الكريا يوغا و التي ننصح بها لأنها أسلم و أمن و لكنها بحاجة للصبر.
الان فلننغمس بموضوع دراستنا و نشرح لكم شو يعني كيتشاري مودرا :
الكيتشاري مودرا هي موضوع يتزايد الحديث عنه كثيرا" هده الأيام بين اليوغيين المتقدمين بشكل يفوق سابقاته بالتاريخ كله و هدا امر جيد جدا" طبعا" لأن هده التقنية كانت لا تعطى و لا تمارس الا بالسر و بوجوب وجود صلة المعلم و المريد.
شو يعني كيتشاري مودرا؟
لنشرحها بكل بساطة في سقف جوف حنجرتنا امتدادا صوب رأسنا هناك مكان هو الأكثر اثارة للفرح و السعادة الروحية بأجسادنا و هدا المكان يقع مباشرة وراء النقطة (nasal septum) التي تفصل منفدي الأنف.
و لما نظامنا العصبي يتطهر بالشكل الكافي و الوافي بسبب تمارين الوغا المتقدمة التي نعرضها فاللسان سوف يرجع بسهولة للوراء و بإمكاننا عندها توجيهه وراء النقطة الحساسة التي تفصل منفدي الأنف.
و لما يحدث هدا فعندها كاننا خطونا خطوة عملاقة في تماريننا و مسلكنا و كأننا ربحنا الكأس الدهبي و تماريننا و تجاربنا و كل شيء فينا سيختلف تماما" للأفضل و عندها سنصبح بحالة وعي أعلى.
و هده التجربة حصلت مع الكثير من اليوغيين حيث ان لما النظام العصبي يتطهر كثيرا" يرغبون برغبة ملحة بإرجاع لسانهم للوراء
و لكن للأسف الكثيرين لا يخطون تلك الخطوة لنهم لم يحصلوا على التثقيف اللازم و لا يعلمون ماهية ما يحصل معهم و نحن هنا اليوم عم نغير هالشي عبر نشر العلم بهده الحالة و كيف الحصول عليها.
اما بعد في حال كان احد الاخوة و الاخوات يتسائل عن الوقت المناسب لكي يخطو هده الخطوة فننصحه بإستخارة ربه و الاصغاء لباطنه و هو وحده يعرف متى يكون المناسب "المعلم في داخلنا".
و مجرد تفكيرنا بأننا نرغب من التمكن من هده التقنية فهدا وحده نقلة نوعية و الكيتشاري مودرا ليست عملية تحدث تغييرها بليلة و ضحاها و لكنها بحاجة للوقت و حتى ان بعض المتصوفين و اليوغيين يعتبرونها بانها ممارسة بحد داتها منفصلة عن باقي الممارسات و من الممكن الوصول الى السمادهي عبرها فقط.
و
كيتشاري تعني : "الطيران في الفضاء الداخلي"
.
و هدا المعنى هو حقيقي لأن الكيتشاري تساعد بنقل كافة طاقاتنا من الأسفل مرورا" باللسان صوب الأعلى و توجيهها نحو نطاق أسمى و هده الطريقة هي احدى الطرق التي يعتمدها اهل الصوفانية الممتنعين عن الجنس و ما شابه لأنها تؤمن و تحصد لهم سعادة لا توصف تجعل اللدة الناتجة عن الجنس ثانوية و لكن هدا لا يعني طبعا" انه من الضروري ان يتوقف المرء عن ممارسة الجنس بل كله يجب ان يبقى عادي و للفرد أنثى او دكر الحق بممارسة الجنس مع شريكه ساعة التي يشاء و كل شيء سيبقى عادي و لا رغبته و لا حماسه سيخف بل العكس سيقووا.
و عفكرة الكيتشاري هي الرفيق الأفضل للسامبهافي و كدلك الامر لكل الممارسات و اليوغيين المتقدمين منهم من يمارسها و يعتمدها كل النهار عندما لا يكون يتكلم.
سوف نعرض الآن المراحل الأربعة للكيتشاري مودرا و ثم نضع لكم وصلة للصور و لفيديو تمكنت و الحمد لله من ايجاده على النت.
المراحل الأربعة للكيتشاري مودرا :
المرحلة الاولى :
هي المرحلة التي يتلامس فيها لساننا مع الجزء القاسي و الجزء الطري من سقف حنجرتنا.
المرحلة الثانية :
من بعد المرحلة الاولى هنا تتم خطوة العبور لداخل الجوف و ثم للأعلى و نكون عندها قادرين بسهولة من جعل لساننا يلامس الطرف الناعم من السقف و لمسه بسهولة و هنا يجب علينا اعتماد اصابعنا لكي يساعدونا بإدخال لساننا اما من جهة اليمين او من جهة الشمال لداخل البلعوم و طبعا" هدا في بداياتنا و لكن لاحقا" تصبح العملية كلها شيء عادي و لا نعود بحاجة للاصابع من بعدها.
المرحلة الثالثة :
هي المرحلة التي نستمر بها بدفع لساننا للأعلى و هي مثلها مثل غيرها نعلم استعدادنا لها بأنفسنا عبر احساسنا أي المعلم الداخلي و بهده المرحلة نصل للبيتيواري غلاند و اعدروني على عدم الترجمة هنا يمكن المشرفة مها تعيد وضعها هنا هي افضل مني بالمصطلحات الطبية.
المرحلة الرابعة :
هي المرحلة التي يمتد عبرها اللسان لكي يلمس منطقة العين الثالثة و طبعا" لكل مرحلة زمن و وقت لازم معين و يمكن تمر سنة سنتين ثلاثة او اكتر بين مرحلة و التانية.
الان لكي نشرح شغلة سريعة فيما يتعلق بالمرحلة الثانية و هي انه لما يدخل اللسان في البلعوم لأول مرة قد يندفع للخارج بسرعة و تدمع العينان قليلا" و يمكن نحس بشعور غير مريح اول مرة, و هدا كله عادي لا بأس به بيحصل مع الكل و لكن مع الوقت يصبح اللسان مرتاح بالداخل و لا يخرج بسرعة و لكه عادي عادي.
و لكن من واجبي التنبيه انكم ان وجدتم المكان بالداخل ناشف و تلامس اللسان به ينتج عنه حرقة فاخرجوا لسانكم و عاودوا الموضوع مرة أخرى يكون المكان ملين اكثر.
و كدلك الامر عندما تكونون بحالة الكيتشاري مودرا سترون ان هناك زيادة في الريق يعني البلل في فمكم و هنا لا نريد ان يسيل لعابنا لدا عندما يكثر الريق نقوم بكل بساطة بسحب لساننا و ابتلاع ريقنا.
و للمرحلةالثالثة و الرابعة متى شعرتم بالرغبة من الانطلاق الى هناك فبإمكانكم مراسلتي على الخاص و اخد مايلي و سأوجهكم عند تلك النقطة أو بإمكانكم ان تقوموا بالبحث بأنفسكم ان كان معلمكم الداخلي يوجهكم.
و الآن فلنعود للتقنية المعتمدة, اولا" هناك اناس قادرون على ادخال لسانهم داخل البلعوم دون اي تقنية او ما شابه ان هدا الامر هو بسيط و طبيعي بالنسبة لهم و حاصل محصل و هم فئة نادرة جدا" جدا" جدا" يعني واحد بالعشرة ألاف يمكن هههه.
أما فبالنسبة للباقين لنا فهناك تقنيتين يتم إعتمادهما الولى هي تقنية الخ يوغاني و هي تعتمد على التالي :
يجب إحضار شريط طبي أو مقص صغير طبي و يجب تطهيرهم طبعا" بالسبيرتو و ثم نقوم بقطع لمسة صغيرة من من الجلدة التي هي تحت اللسان بين فترة و فترة و هده الجلدة هي التي تحد اللسان من الامتداد و التي اسمها الفرينوم و اعدروني مجددا" بخصوص الترجمة.
المهم تطبيق العملية هو كالأتي نقوم برفع اللسان و ثم نرى المكان الاكثر تعقيدا" و امتدادا" بالفرينوم و هو المكان الدي سوف نقطع منه.
و لا نقوم بقطع اكثر من شعرة و العملية ليست مؤلمة و لن يظهر دم عادة الا نقطة صغيرة يمكن و في حال ظهر اكثر نكون زدنا نسبة القطع يعني مش لازم نقطع هالقدر.
و ثم بعد جمعة أو شهر ادا رأينا ان الوقت مناسب لكي نقوم بعملية قطع جديدة فنقوم بدلك مجددا" و على فكرة ان خلايا اللسان هي سريعة التجدد و اللحمة و يحال كان احدكم يشعر بالألم فبإمكانه أن يضع تلجة تحت اللسان قبل القيام بعملية القطع و لكن و اياكم بان تقطعوا زيادة عن اللزوم.
و بخصوص متى نعرف ان لساننا تمدد كافية و صار اهلا" للدخول بالمرحلة الثانية فهنا يجب علينا تجربة ادخال لساننا عبر أصابعنا و بحال لا نقوم بالقطع من جديد بعد فترة.