الشيخ درويش عبود المغربى
26-07-2008, 08:06 AM
الدرس الخامس عشر : التمكن من فتح شاكرا الراس
الدرس رقم 199 على موقع ال ayp
اما بعد فبمجرد دخولنا عالم اليوغا و التأمل و ممارستنا بشكل جدي لبعض الوقت فليس من الصعب فتح شاكرا الراس و لكن المهم هو ان نفتحها بشكل آمن و مناسب لكي تكون كخطوة فيها تقدم لمسيرتنا الروحية.
اد بحال فتحت هده الشاكرا بوقت مبكر يعني قبل ما تكون حصلت عملي تطهير كافية لمسارات الطاقة بالجسد، فنحن سنكون أمام مشاكل كثيرة بسبب فائض الكونداليني بحين كل شيء بداخلنا يتجه مباشرة نحو السحب الدي يتم من شاكرا التاج.
يعني من اجل فعل عملية فتح شاكرا التاج يجب أن نكون قد إعتمدنا مسار ممنهج لتحضير الأرض الخصبة لكي نتقبل هكدا عملية بشكل آمن.
و عكل حال الامر ليس صعب اد لمن يمارس هده السلسلة مثلاً فهو كان عم يفتح الشاكرا من غير علمه و لكن ليس بشكل موجه مباشرة و أنا لم أخبره بحصول هدا لكي لا يعير الامر الكثير من الانتباه لتلك الشاكرا لأننا لا نريد إنفتاح مبكر لها لحين ما يكون الجسد صار جاهز لخوض هكدا عملية.
لدا سنعطي لمحة عن شاكرا الراس.
أولاً إسم هده الشاكرا الساهاسرارا أي وردة الاهليلج (لوتس) دو الألف برعمة بأعلى الراس.
جسديا هي ترتبط بالكورونا رادياتا و هي مجموعة من الأعصاب موجودة بأعلى الراس مباشرة فوق قسمي الدماغ.
و لما تكون غير فاعلة فالطاقة تنام هناك بشكل وعاء مقلوب على عقبه و لا تكون ملاحظة لنا. و لما نعيرها إهتمامنا فهدا الوعاء ينقلب على نفسه يعني شكل وعاء بس على مظهر الوردة التي تكلمنا عنها.
و لما تنفتح بهدا الشكل فهي تكون قد فك حجابها و تم تشغيلها و لا يمكننا عدم ملاحظتها لأنها شاكرا التاج تسحب كل الطاقة من الداخل يعني أشبه بعملية تنظيف قوية كالفاكيوم. و الكونداليني لا تستطيع مقاومة إغراء شاكرا التاج لما تنفتح فتصعد بإتجاهها بشكل مباشر.
لكن المشكلة هي أن النظام الطاقي المؤلف من المسارات الطاقية المتواجدة بين شاكرا الجدر و شاكرا العين الثالثة أي الأعصاب التي تكلمنا عنها و مسارها الأساسي أي الشوشوما يعني الأنبوب الطاقي بتاع البراناياما الدي تكلمنا عنه.
هده الأخيرة ادا لم تكن مطهرة كما يجب فستندفع طاقة الكونداليني للأعلى و ستسبب عملية حرق للطاقات بشكل عشوائي مما سيسبب إزعاجات جسدية و نفسية و ألام رأس و رؤى غير محببة و حرق لمسارات الطاقة و إتلاف لها الخ اد اعتقد انكم حصلتمك على الفكرة.
و عفكرة لهدا الكثير من الكتب تحدر من وعي كونداليني مبكر.
و لكن تجوز الاشارة الى ان الكثير من التقاليد و المدارس تشجع على التوجه كل الطريق نحو شاكرا التاج مند بداية الطريق و البعض منها حتى كل همه التوجه الى هناك. و النتائج هي متوقعة سيكون هناك مشاكل بتفتح الكونداليني المبكر و هناك الكثير من الناس الدين أتوا و وجدوا بهده التمارين الحل لمشكلة تفتح الكونداليني المبكر و صديقكم المترجم هنا منهم ههههه.
لدا هناك خبر جيد هنا لمن حصل معه تفتح مبكر اد التمرينين الأولين تمرين البراناياما و تمرين التأمل بتاع المانترا و توجيه التركيز نحو العين الثالثة كفيلان بتخفيف حدة إنجداب الكونداليني صوب شاكرا الراس و عودة كل الأمور الى مجراها الطبيعي لأن هده التمارين ستجعل المسار أمن للكونداليني لكي يسلك طريق سهلة و مفتوحة امامه بدون اي حواجز تعيق طريقه مما يسبب هناك مشاكل من تلف لمسارات الطاقة ووووو
حسناً فلنتحدث قليلاً عن علاقة شاكرا التاج ببقية الشاكرات و مسارات الطاقة.
فإداً جميعكم للآن صرتم على وعي بخصوص الشوشوما أي الأنبوب الطاقي الدي يسلك الطريق داخل سنسلة الظهر و بخصو هدا الأنبوب فهو لما يوصل لداخل الراس فهو باعلى نقطة فيه شكله كشوكة لديها رأسين واحد منهم يتوجه صوب العين الثالثة و الآخر صوب شاكرا التاج.
و نحن للآن كنا نتوجه دائماً صوب العين الثالثة لكي نخلق عملية تطهيرية للطاقات السلبية تجعل مساراتنا الطاقية خالية من العقد و من المطبات و بدات الوقت عم نحصد الطاقة و عم نختبر أبعادنا الداخلية و النعيم و الغبطة وووووو يعني كله دكرناه من قبل :).
و لكن كانت هناك نسبة خفيفة من الطاقة تسري بإتجاه شاكرا الراس دون إنتباهنا لها يعني كنا عم نشتغل على شاكرا الراس دون ان تلاحظوا لكي لا تتجهوا كثيراً صوب تلك المنطقة لأنها فتحها بدلك الوقت لا يعتبر أمر حكيم أن يتم فعله.
و الامر داته كان عم يحصل بتامل المانترا لأنننا كنا نستفيد من نسبة دبدباتها الت يتجعل عجلات الطاقة لدينا تسلك منهجية هادئة و سلسة مما يؤدي الى حصاد الهدؤ الداخل يو التمتع بدلك الشيء الدي ينشده الكثيرون و الدي ندعوه السلام الداخلي او النعيم الداخلي أو راحة النفس سموه ما شئتم.
و كدلك فيما يتعلق بالبانداس و المودراس و كل شي و لكننا بكل بساطة كنا نتوجه بالنهاية صوب العين الثالثة و لمادا كنا تنتوجه صوب العين الثالثة فبكل بساطة اولاً من اجل تأمين مسار جيد للطاقة و ثانياً من اجل فتح العين الثالثة اد متى تم إيقاظها و فتحها لتلك العين فالمرء يصبح سيد نفسه سيد جسده سيد طاقاته و سيد حواسه يعني يصبح كل شيء تحت تحكمه بالكامل.
و من هناك بغمكانه التوجه صوب الراس و يبدأ بالتركيز علهي لما يكون تحكم بهده العملية و لكن من المهم أن لا يتوجه كثيراً عليه و لكن هناك امر يجب أخده بالحسبان و هو أن المرء هنا سيعلم متى يدهب لشاكرا التاج متى تصبح كل تأملاته أشبه بحالة من صعود دلك الفرح و تلك النشوة الدين تكلمنا عنهم بالدروس السابقة.
و حتى ولو وصلنا لهده الحالة فغن هدا لا يعني أننا يجب أن نتوجه بكافة طاقاتنا صوب شاكرا الراس لأن الموضوع هدا سيخلق فائض مع الوقت و قد يسبب بعض المشاكل من رؤى و إختبارات خارجة عن إرادة المرء و قد يصبح النظام الطاقي كله بالجسد غير متوازن مما و سيضطر المرء الى الانتظار ليومين أو ثلاثة لحين ما يرجع للراحة التي كان بها.
يعني لازم نتوجه للعين الثالثة و لشاكرا الراس بنفس الوقت يعني أشبه بتقسيم للطاقات بالراس جزء يدهب بإتجاه شاكرا التاج و الآخر بإتجاه العين الثالثة و هدا لا يجب القيام به دائماً أيضاً بل كل من فترة لفترة يعني كل يومين او ثلاثة.
و نبقى بالأيام الأخرى عم بنطبق ممارساتنا المعتادة من حيث التوجه صوب العين الثالثة.
و لما تنتهوا من هدا التمرين إستلقوا شويا وارتاحوا و استعملوا تمرين سامبهافي الدي يخلق صلة مباشرة مع العين الثالثة و هناك سترون شيئاً بغاية الجمال يمكن تشوفوا وردة التاج أو يمكن تشوفوا شيء على شكل كوب لونه أحمر او فضي او أبيض أو بنفسجي او مجموع من تلك الألوان و البعض أيضاً يرونها كرأس كوبرا كبير.
و لما نوصل لتلك الحالة المتقدمة فسنبدأ بإختبارات شاكرا التاج اد قد ننطلق الى أبعاد لا نعرفها أو نختبر رؤى سماوية و حالات من النعيم و الغبطة أو رؤى من النور الدي ندوب فيه الخ.
و هناك إضافة و هي للمتقدمين جداً يعني لمن وصلوا الى مرحلة متقدمة من ممارسة التمارين و إن شاء الله معظمكم إخواني و اخواني سيصل الى هده المرحلة فبإمكاننا إستعمال تمرين البراستيكا المستهدفة صوب شاكرا الراس و لكن شرط ان لا نستمر فيه لكثر من دقيقة.
يعني البعض سيتسائل أو شو هالتجربة هده بتاع شاكر التاج شكلها روعة و بكل بساطة سأضعها بكم كلمة صغيرة.
"الجنة على الأرض"
لدا إستمروا بممارساتكم و طبقوها بامان و لا تستعجلوا أنفسكم.
و أعلم ان الموضوع يبدوا جداب و الحماس للوصول الى هده المرحلة امر يجدب المرء لكي يرسع ممارساته و لكن يجب أن نمارس بروية و ان نكون صبورين لأن بكل بساطة كما يقول المثل العام بالتأني السلامة و بالعجلة الندامة و بيت بلا أساسات سيقع على رؤس اصحابه.
يعني مارسوا بهدؤ و بحال تسرعتم فأنتم ستعلمون دلك اد ستصلون لمكان غي رمريح و هده ستكون إشارتكم للتروي قليلاً و ما يكون لكم هم فستعود كل الأمور الى مجراها شرط التخفيف من حدة الممارسات.
المعلم بداخلكم.
الدرس رقم 199 على موقع ال ayp
اما بعد فبمجرد دخولنا عالم اليوغا و التأمل و ممارستنا بشكل جدي لبعض الوقت فليس من الصعب فتح شاكرا الراس و لكن المهم هو ان نفتحها بشكل آمن و مناسب لكي تكون كخطوة فيها تقدم لمسيرتنا الروحية.
اد بحال فتحت هده الشاكرا بوقت مبكر يعني قبل ما تكون حصلت عملي تطهير كافية لمسارات الطاقة بالجسد، فنحن سنكون أمام مشاكل كثيرة بسبب فائض الكونداليني بحين كل شيء بداخلنا يتجه مباشرة نحو السحب الدي يتم من شاكرا التاج.
يعني من اجل فعل عملية فتح شاكرا التاج يجب أن نكون قد إعتمدنا مسار ممنهج لتحضير الأرض الخصبة لكي نتقبل هكدا عملية بشكل آمن.
و عكل حال الامر ليس صعب اد لمن يمارس هده السلسلة مثلاً فهو كان عم يفتح الشاكرا من غير علمه و لكن ليس بشكل موجه مباشرة و أنا لم أخبره بحصول هدا لكي لا يعير الامر الكثير من الانتباه لتلك الشاكرا لأننا لا نريد إنفتاح مبكر لها لحين ما يكون الجسد صار جاهز لخوض هكدا عملية.
لدا سنعطي لمحة عن شاكرا الراس.
أولاً إسم هده الشاكرا الساهاسرارا أي وردة الاهليلج (لوتس) دو الألف برعمة بأعلى الراس.
جسديا هي ترتبط بالكورونا رادياتا و هي مجموعة من الأعصاب موجودة بأعلى الراس مباشرة فوق قسمي الدماغ.
و لما تكون غير فاعلة فالطاقة تنام هناك بشكل وعاء مقلوب على عقبه و لا تكون ملاحظة لنا. و لما نعيرها إهتمامنا فهدا الوعاء ينقلب على نفسه يعني شكل وعاء بس على مظهر الوردة التي تكلمنا عنها.
و لما تنفتح بهدا الشكل فهي تكون قد فك حجابها و تم تشغيلها و لا يمكننا عدم ملاحظتها لأنها شاكرا التاج تسحب كل الطاقة من الداخل يعني أشبه بعملية تنظيف قوية كالفاكيوم. و الكونداليني لا تستطيع مقاومة إغراء شاكرا التاج لما تنفتح فتصعد بإتجاهها بشكل مباشر.
لكن المشكلة هي أن النظام الطاقي المؤلف من المسارات الطاقية المتواجدة بين شاكرا الجدر و شاكرا العين الثالثة أي الأعصاب التي تكلمنا عنها و مسارها الأساسي أي الشوشوما يعني الأنبوب الطاقي بتاع البراناياما الدي تكلمنا عنه.
هده الأخيرة ادا لم تكن مطهرة كما يجب فستندفع طاقة الكونداليني للأعلى و ستسبب عملية حرق للطاقات بشكل عشوائي مما سيسبب إزعاجات جسدية و نفسية و ألام رأس و رؤى غير محببة و حرق لمسارات الطاقة و إتلاف لها الخ اد اعتقد انكم حصلتمك على الفكرة.
و عفكرة لهدا الكثير من الكتب تحدر من وعي كونداليني مبكر.
و لكن تجوز الاشارة الى ان الكثير من التقاليد و المدارس تشجع على التوجه كل الطريق نحو شاكرا التاج مند بداية الطريق و البعض منها حتى كل همه التوجه الى هناك. و النتائج هي متوقعة سيكون هناك مشاكل بتفتح الكونداليني المبكر و هناك الكثير من الناس الدين أتوا و وجدوا بهده التمارين الحل لمشكلة تفتح الكونداليني المبكر و صديقكم المترجم هنا منهم ههههه.
لدا هناك خبر جيد هنا لمن حصل معه تفتح مبكر اد التمرينين الأولين تمرين البراناياما و تمرين التأمل بتاع المانترا و توجيه التركيز نحو العين الثالثة كفيلان بتخفيف حدة إنجداب الكونداليني صوب شاكرا الراس و عودة كل الأمور الى مجراها الطبيعي لأن هده التمارين ستجعل المسار أمن للكونداليني لكي يسلك طريق سهلة و مفتوحة امامه بدون اي حواجز تعيق طريقه مما يسبب هناك مشاكل من تلف لمسارات الطاقة ووووو
حسناً فلنتحدث قليلاً عن علاقة شاكرا التاج ببقية الشاكرات و مسارات الطاقة.
فإداً جميعكم للآن صرتم على وعي بخصوص الشوشوما أي الأنبوب الطاقي الدي يسلك الطريق داخل سنسلة الظهر و بخصو هدا الأنبوب فهو لما يوصل لداخل الراس فهو باعلى نقطة فيه شكله كشوكة لديها رأسين واحد منهم يتوجه صوب العين الثالثة و الآخر صوب شاكرا التاج.
و نحن للآن كنا نتوجه دائماً صوب العين الثالثة لكي نخلق عملية تطهيرية للطاقات السلبية تجعل مساراتنا الطاقية خالية من العقد و من المطبات و بدات الوقت عم نحصد الطاقة و عم نختبر أبعادنا الداخلية و النعيم و الغبطة وووووو يعني كله دكرناه من قبل :).
و لكن كانت هناك نسبة خفيفة من الطاقة تسري بإتجاه شاكرا الراس دون إنتباهنا لها يعني كنا عم نشتغل على شاكرا الراس دون ان تلاحظوا لكي لا تتجهوا كثيراً صوب تلك المنطقة لأنها فتحها بدلك الوقت لا يعتبر أمر حكيم أن يتم فعله.
و الامر داته كان عم يحصل بتامل المانترا لأنننا كنا نستفيد من نسبة دبدباتها الت يتجعل عجلات الطاقة لدينا تسلك منهجية هادئة و سلسة مما يؤدي الى حصاد الهدؤ الداخل يو التمتع بدلك الشيء الدي ينشده الكثيرون و الدي ندعوه السلام الداخلي او النعيم الداخلي أو راحة النفس سموه ما شئتم.
و كدلك فيما يتعلق بالبانداس و المودراس و كل شي و لكننا بكل بساطة كنا نتوجه بالنهاية صوب العين الثالثة و لمادا كنا تنتوجه صوب العين الثالثة فبكل بساطة اولاً من اجل تأمين مسار جيد للطاقة و ثانياً من اجل فتح العين الثالثة اد متى تم إيقاظها و فتحها لتلك العين فالمرء يصبح سيد نفسه سيد جسده سيد طاقاته و سيد حواسه يعني يصبح كل شيء تحت تحكمه بالكامل.
و من هناك بغمكانه التوجه صوب الراس و يبدأ بالتركيز علهي لما يكون تحكم بهده العملية و لكن من المهم أن لا يتوجه كثيراً عليه و لكن هناك امر يجب أخده بالحسبان و هو أن المرء هنا سيعلم متى يدهب لشاكرا التاج متى تصبح كل تأملاته أشبه بحالة من صعود دلك الفرح و تلك النشوة الدين تكلمنا عنهم بالدروس السابقة.
و حتى ولو وصلنا لهده الحالة فغن هدا لا يعني أننا يجب أن نتوجه بكافة طاقاتنا صوب شاكرا الراس لأن الموضوع هدا سيخلق فائض مع الوقت و قد يسبب بعض المشاكل من رؤى و إختبارات خارجة عن إرادة المرء و قد يصبح النظام الطاقي كله بالجسد غير متوازن مما و سيضطر المرء الى الانتظار ليومين أو ثلاثة لحين ما يرجع للراحة التي كان بها.
يعني لازم نتوجه للعين الثالثة و لشاكرا الراس بنفس الوقت يعني أشبه بتقسيم للطاقات بالراس جزء يدهب بإتجاه شاكرا التاج و الآخر بإتجاه العين الثالثة و هدا لا يجب القيام به دائماً أيضاً بل كل من فترة لفترة يعني كل يومين او ثلاثة.
و نبقى بالأيام الأخرى عم بنطبق ممارساتنا المعتادة من حيث التوجه صوب العين الثالثة.
و لما تنتهوا من هدا التمرين إستلقوا شويا وارتاحوا و استعملوا تمرين سامبهافي الدي يخلق صلة مباشرة مع العين الثالثة و هناك سترون شيئاً بغاية الجمال يمكن تشوفوا وردة التاج أو يمكن تشوفوا شيء على شكل كوب لونه أحمر او فضي او أبيض أو بنفسجي او مجموع من تلك الألوان و البعض أيضاً يرونها كرأس كوبرا كبير.
و لما نوصل لتلك الحالة المتقدمة فسنبدأ بإختبارات شاكرا التاج اد قد ننطلق الى أبعاد لا نعرفها أو نختبر رؤى سماوية و حالات من النعيم و الغبطة أو رؤى من النور الدي ندوب فيه الخ.
و هناك إضافة و هي للمتقدمين جداً يعني لمن وصلوا الى مرحلة متقدمة من ممارسة التمارين و إن شاء الله معظمكم إخواني و اخواني سيصل الى هده المرحلة فبإمكاننا إستعمال تمرين البراستيكا المستهدفة صوب شاكرا الراس و لكن شرط ان لا نستمر فيه لكثر من دقيقة.
يعني البعض سيتسائل أو شو هالتجربة هده بتاع شاكر التاج شكلها روعة و بكل بساطة سأضعها بكم كلمة صغيرة.
"الجنة على الأرض"
لدا إستمروا بممارساتكم و طبقوها بامان و لا تستعجلوا أنفسكم.
و أعلم ان الموضوع يبدوا جداب و الحماس للوصول الى هده المرحلة امر يجدب المرء لكي يرسع ممارساته و لكن يجب أن نمارس بروية و ان نكون صبورين لأن بكل بساطة كما يقول المثل العام بالتأني السلامة و بالعجلة الندامة و بيت بلا أساسات سيقع على رؤس اصحابه.
يعني مارسوا بهدؤ و بحال تسرعتم فأنتم ستعلمون دلك اد ستصلون لمكان غي رمريح و هده ستكون إشارتكم للتروي قليلاً و ما يكون لكم هم فستعود كل الأمور الى مجراها شرط التخفيف من حدة الممارسات.
المعلم بداخلكم.