العنقاء
09-09-2017, 11:29 AM
ملخص كتاب eat that frog
https://fkarkari.files.wordpress.com/2013/01/eat-that-frog.jpg?w=224&h=300
وهو من الكتب المميزة للمعلم الرائع
براين تريسي صاحب الباع الطويل في عالم تطوير الذات،
وعلى الأخص في الجانب التحفيزي والتنظيمي.
فعلى الرغم من تنوع إطروحاته،
إلا أن ما يميزه هو أسلوبه السلس
في نقل المعلومة وإظهار مدى أهميتها.
الكتاب صغير في حجمه (128 صفحة) باللغة الإنجليزية،
ولست متأكدة إن كان له ترجمة للعربية.
وهو عموما من الكتب سهلة الاستيعاب
ويكفي معرفة بسيطة بالإنجليزية للاستفادة مما فيه.
فكرة الكتاب تتمحور حول مثل غربي قديم بمعنى
: إذا بدأت يومك بأكل ضفدع،
فكل الأمور التي ستقوم بها بقية اليوم ستكون هينة
الفكرة مضحكة قليلا ولكنها صحيحة،
وتعتبر أحد أساسات عالم تطوير الذات،
حيث أن من يُقدم على المهام الأكثر صعوبة،
فإن كل المهام التي تليها تكون أكثر سهولة.
قواعد الكتاب
كعادته، يضع تريسي أفكاره في قواعد بسيطة
سهلة الحفظ والفهم والتطبيق كذلك،
وفي هذا الكتاب استعان الكاتب
بإحدى وعشرين قاعدة سأذكرها باختصار:
القاعدة الأولى: جهّزي الطاولة
حددي ما الذي تريدينه بالضبط ثم اكتبيه على ورقة.
ضعي تاريخا محددا لتحقيق مرادك
. اكتبي قائمة بالأمور اللازم عملها في سبيل تحقيق هدفك
. نظّمي هذه القائمة بهيئة خطة
. قومي حالا بعمل أمر ما بحيث يكون بداية تنفيذك لهذه الخطة
. قومي يوميا بعمل أفعال صغيرة
تقربك أكثر من تحقيق أهدافك التي كتبتها في الخطة.
القاعدة الثانية: خططي ليومك مُقدما
لا داعي للإسهاب في الشرح هنا، احضري ورقةً وقلما،
واشرعي بكتابة كل الأمور التي تنوين القيام بها
خلال الأربع وعشرين ساعة القادمة.
القاعدة الثالثة: طبّقي قاعدة 80/20
وهي باختصار أن 80% من إنجازاتنا
تنتج من 20% فقط من وقتنا أو مجهودنا.
ركزي على الأعمال ذات النتائج الكبيرة
وقللي من الوقت الضائع في أمور لا طائل من ورائها
. تحكمي أكثر في وقتك.
القاعدة الرابعة: انتبهي للعواقب
وذلك عن طريق تبنّي التفكير طويل الأجل،
والذي سيعمل على تخفيف الصعاب التي تواجهك
على المدى القصير.
القاعدة الخامسة: عليك بتقنية (أ ب ج د)
وهي تحديد الأولويات
. ضعي ثقلا معينا لكل مهمة تنوين القيام بها،
فالأهم يكون (أ) والذي يليه (ب) .. وهكذا.
وبالتالي تحمين نفسك من تداخل المهام
أو من القيام بما هو أقل أهمية ونسيان المهم.
القاعدة السادسة: ركزي على النتائج الجوهرية
ابحثي عن الأمور التي إن قمت بها
أثّرت بشكل كبير على وضعك،
سواء المالي أو المهني أو الاجتماعي.. إلخ.
فهذه الأمور هي الأولى بالاهتمام من غيرها
وجدير بك أن تحرصي على إتمامها على أكمل وجه.
القاعدة السابعة
: اتبع قانون الفعالية المفروضة
( forced efficiency )
والذي ينص على
: الوقت لا يسمح دائما لعمل جميع الأمور،
ولكن هناك دائما وقت لعمل الأمور المهمة.
القاعدة الثامنة: استعدي جيدا قبل أن تبدأي
احرصي على أن تكملي استعداداتك قبل القيام بأي مهمة
ولا تباشري عملا ما بصورة عفوية أو عشوائية،
فالاستعداد الكافي ضمان لإتمام المهام
بأفضل صورة وبأدق النتائج.
القاعدة التاسعة: قومي بواجبك
والواجب هنا الاستمرار بتعلم كل جديد
في مجال عملك أو المجال الذي ترغبين بالتميز فيه.
فليكن تعليمك ذاتيا،
متسلحا بالقراءة الدائمة والإطلاع المستمر
على كل جديد لضمان عدم تفويتك لأي معلومة مهمة.
القاعدة العاشرة: عززي مهاراتك الخاصة
اسألي نفسك دائما:
ما هو الشيء الذي أستطيع عمله ببراعة؟
ما هي قدراتي الخاصة؟
ما الذي يميزني عن الآخرين؟
هذه النوعية من الأسئلة ستعمل على تعزيز ثقتك بنفسك
وتذكّرك بما يميزك عن الآخرين.
القاعدة الحادية عشر: حددي عوائقك
تأكدي من أنك على علم بالأمور التي تعيق تقدمك،
بغض النظر عن قدرتك على التخلص منها،
فالمهم هنا هو أن تكوني مُلمة بهذه العوائق وغير جاهلة بها
. وبمجرد حصر هذه العوائق
ابدأي بالتفكير الجدي في كيفية التخلص منها عائقا تلو الآخر.
القاعدة الثانية عشر: خطوة خطوة
انتهجي سياسة التدرج في كل مساعيك،
ولا تقفزي للنتائج مرة واحدة.
اختاري هدفا محددا في حياتك
واكتبي قائمة بالخطوات اللازمة لتحقيقه،
ثم اشرعي بتنفيذ هذه الخطوات بالترتيب
. ستُذهلين من النتائج.
القاعدة الثالثة عشر:
اضغطي على نفسك قليلا
ضعي نظاما ذاتيا للضغط على نفسك
من خلال تحديد مواعيد نهائية
) dead lines )
وجداول منظمة تفرض عليك الاستمرار
بالعمل وعدم التكاسل.
القاعدة الرابعة عشر
: ضاعفي قوتك الشخصية
تعرفي على مستويات طاقتك الحالية،
مثل قدرتك على أداء التمارين أو على الأكل الصحي
أو متابعة القراءة لفترات طويلة
. ابحثي عن أفضل الأوقات التي تشعرين بها
بأنك قادرة على تقديم أفضل أداء واستغليها جيدا.
القاعدة الخامسة عشر: حفّزي نفسك
من خلال المداومة على قراءة الكتب
التي تدعوك للنهوض من الأزمات ومتابعة تحقيق أهدافك
، استمعي لأشرطة تطوير الذات،
احضري الدورات المتخصصة في التحفيز الذاتي
. تواصلي مع الأشخاص الذين يتركون فيك أثرا طيبا
باستمرار ويدفعونك دفعا للإنجاز.
القاعدة السادسة عشر: تدرّبي على التسويف الفعال
وهو تعمّد التسويف (المماطلة أو التكاسل)
في أداء المهام التي لا داعي لها،
والتي تستهلك الكثير من وقتك
. ضعي قائمة بهذه المهام وابدأي فورا بالتسويف فيها،
فأخّري مشاهدة هذا البرنامج التلفزيوني،
وماطلي في الاتصال بهذا الشخص الممل،
وتكاسلي عن الذهاب لمكتب رفيقك
بالعمل للدردشة اليومية معه.
قاومي قدر الإمكان القيام بالأمور الأقل أهمية.
القاعدة السابعة عشر: قومي بالمهام الأصعب أولاً
في بداية كل يوم، ضعي قائمة بجميع المهام
وقسّميها بحسب الصعوبة،
ثم اشرعي بتنفيذ أصعبها
. (هذه القاعدة هي سبب تسمية الكتاب).
القاعدة الثامنة عشر: قسّمي مهامك
لكي تتمكني من تنفيذ المهام الأكثر تعقيدا،
فأنت بحاجة لتقطيعها إلى قطع صغيرة أو شرائح خفيفة،
بحيث يصبح تنفيذها أكثر سهولة،
فالشرائح أو القطع الصغيرة أخف بالتنفيذ من المهمة كاملةً.
القاعدة التاسعة عشر: اخلقي مكعبات لوقتك
انظري إلى الرزنامة وضعي مربعات
لفترات معينة (أسبوع أو شهر أو سنة
) وخصصيها لأداء مهام بعينها.
فخصصي مثلا أسبوع محددا للتعوّد على الجري الصباحي
، أو شهرا كاملا للبحث في الانترنت
عن كل تفاصيل موضوع معين،
أو سنة كاملة لتعلم لغة جديدة.
هذه المربعات سيكون لها أثر نفسي كبير
في دفعك لإتمام المهام المناطة بك.
القاعدة العشرون: طوّري حسّاً بالطواريء
فلا تكتفِي بالقيام بالمهام فقط،
بل اخلقي نوعا من الضرورة
التي تصل إلى حد الطواريء لكي تُرغمي نفسك على إنجازها
اجعلي لتركك أي مهمة تقومين بها عواقب وخيمة،
ولا تقومي بالمهام من باب التلقائية فقط.
القاعدة الحادية والعشرون:
ركزي على المهمة التي بين يديك
لا تشتتي نفسك، بمجرد مباشرتك العمل
على تنفيذ إحدى المهام، انسَي بقية المهام
ولا تسمحي لها بالتطفل عليك،
فالتركيز من أعظم المهارات التي ستعينك
على الإبداع في جميع شأنك.
https://fkarkari.files.wordpress.com/2013/01/eat-that-frog.jpg?w=224&h=300
وهو من الكتب المميزة للمعلم الرائع
براين تريسي صاحب الباع الطويل في عالم تطوير الذات،
وعلى الأخص في الجانب التحفيزي والتنظيمي.
فعلى الرغم من تنوع إطروحاته،
إلا أن ما يميزه هو أسلوبه السلس
في نقل المعلومة وإظهار مدى أهميتها.
الكتاب صغير في حجمه (128 صفحة) باللغة الإنجليزية،
ولست متأكدة إن كان له ترجمة للعربية.
وهو عموما من الكتب سهلة الاستيعاب
ويكفي معرفة بسيطة بالإنجليزية للاستفادة مما فيه.
فكرة الكتاب تتمحور حول مثل غربي قديم بمعنى
: إذا بدأت يومك بأكل ضفدع،
فكل الأمور التي ستقوم بها بقية اليوم ستكون هينة
الفكرة مضحكة قليلا ولكنها صحيحة،
وتعتبر أحد أساسات عالم تطوير الذات،
حيث أن من يُقدم على المهام الأكثر صعوبة،
فإن كل المهام التي تليها تكون أكثر سهولة.
قواعد الكتاب
كعادته، يضع تريسي أفكاره في قواعد بسيطة
سهلة الحفظ والفهم والتطبيق كذلك،
وفي هذا الكتاب استعان الكاتب
بإحدى وعشرين قاعدة سأذكرها باختصار:
القاعدة الأولى: جهّزي الطاولة
حددي ما الذي تريدينه بالضبط ثم اكتبيه على ورقة.
ضعي تاريخا محددا لتحقيق مرادك
. اكتبي قائمة بالأمور اللازم عملها في سبيل تحقيق هدفك
. نظّمي هذه القائمة بهيئة خطة
. قومي حالا بعمل أمر ما بحيث يكون بداية تنفيذك لهذه الخطة
. قومي يوميا بعمل أفعال صغيرة
تقربك أكثر من تحقيق أهدافك التي كتبتها في الخطة.
القاعدة الثانية: خططي ليومك مُقدما
لا داعي للإسهاب في الشرح هنا، احضري ورقةً وقلما،
واشرعي بكتابة كل الأمور التي تنوين القيام بها
خلال الأربع وعشرين ساعة القادمة.
القاعدة الثالثة: طبّقي قاعدة 80/20
وهي باختصار أن 80% من إنجازاتنا
تنتج من 20% فقط من وقتنا أو مجهودنا.
ركزي على الأعمال ذات النتائج الكبيرة
وقللي من الوقت الضائع في أمور لا طائل من ورائها
. تحكمي أكثر في وقتك.
القاعدة الرابعة: انتبهي للعواقب
وذلك عن طريق تبنّي التفكير طويل الأجل،
والذي سيعمل على تخفيف الصعاب التي تواجهك
على المدى القصير.
القاعدة الخامسة: عليك بتقنية (أ ب ج د)
وهي تحديد الأولويات
. ضعي ثقلا معينا لكل مهمة تنوين القيام بها،
فالأهم يكون (أ) والذي يليه (ب) .. وهكذا.
وبالتالي تحمين نفسك من تداخل المهام
أو من القيام بما هو أقل أهمية ونسيان المهم.
القاعدة السادسة: ركزي على النتائج الجوهرية
ابحثي عن الأمور التي إن قمت بها
أثّرت بشكل كبير على وضعك،
سواء المالي أو المهني أو الاجتماعي.. إلخ.
فهذه الأمور هي الأولى بالاهتمام من غيرها
وجدير بك أن تحرصي على إتمامها على أكمل وجه.
القاعدة السابعة
: اتبع قانون الفعالية المفروضة
( forced efficiency )
والذي ينص على
: الوقت لا يسمح دائما لعمل جميع الأمور،
ولكن هناك دائما وقت لعمل الأمور المهمة.
القاعدة الثامنة: استعدي جيدا قبل أن تبدأي
احرصي على أن تكملي استعداداتك قبل القيام بأي مهمة
ولا تباشري عملا ما بصورة عفوية أو عشوائية،
فالاستعداد الكافي ضمان لإتمام المهام
بأفضل صورة وبأدق النتائج.
القاعدة التاسعة: قومي بواجبك
والواجب هنا الاستمرار بتعلم كل جديد
في مجال عملك أو المجال الذي ترغبين بالتميز فيه.
فليكن تعليمك ذاتيا،
متسلحا بالقراءة الدائمة والإطلاع المستمر
على كل جديد لضمان عدم تفويتك لأي معلومة مهمة.
القاعدة العاشرة: عززي مهاراتك الخاصة
اسألي نفسك دائما:
ما هو الشيء الذي أستطيع عمله ببراعة؟
ما هي قدراتي الخاصة؟
ما الذي يميزني عن الآخرين؟
هذه النوعية من الأسئلة ستعمل على تعزيز ثقتك بنفسك
وتذكّرك بما يميزك عن الآخرين.
القاعدة الحادية عشر: حددي عوائقك
تأكدي من أنك على علم بالأمور التي تعيق تقدمك،
بغض النظر عن قدرتك على التخلص منها،
فالمهم هنا هو أن تكوني مُلمة بهذه العوائق وغير جاهلة بها
. وبمجرد حصر هذه العوائق
ابدأي بالتفكير الجدي في كيفية التخلص منها عائقا تلو الآخر.
القاعدة الثانية عشر: خطوة خطوة
انتهجي سياسة التدرج في كل مساعيك،
ولا تقفزي للنتائج مرة واحدة.
اختاري هدفا محددا في حياتك
واكتبي قائمة بالخطوات اللازمة لتحقيقه،
ثم اشرعي بتنفيذ هذه الخطوات بالترتيب
. ستُذهلين من النتائج.
القاعدة الثالثة عشر:
اضغطي على نفسك قليلا
ضعي نظاما ذاتيا للضغط على نفسك
من خلال تحديد مواعيد نهائية
) dead lines )
وجداول منظمة تفرض عليك الاستمرار
بالعمل وعدم التكاسل.
القاعدة الرابعة عشر
: ضاعفي قوتك الشخصية
تعرفي على مستويات طاقتك الحالية،
مثل قدرتك على أداء التمارين أو على الأكل الصحي
أو متابعة القراءة لفترات طويلة
. ابحثي عن أفضل الأوقات التي تشعرين بها
بأنك قادرة على تقديم أفضل أداء واستغليها جيدا.
القاعدة الخامسة عشر: حفّزي نفسك
من خلال المداومة على قراءة الكتب
التي تدعوك للنهوض من الأزمات ومتابعة تحقيق أهدافك
، استمعي لأشرطة تطوير الذات،
احضري الدورات المتخصصة في التحفيز الذاتي
. تواصلي مع الأشخاص الذين يتركون فيك أثرا طيبا
باستمرار ويدفعونك دفعا للإنجاز.
القاعدة السادسة عشر: تدرّبي على التسويف الفعال
وهو تعمّد التسويف (المماطلة أو التكاسل)
في أداء المهام التي لا داعي لها،
والتي تستهلك الكثير من وقتك
. ضعي قائمة بهذه المهام وابدأي فورا بالتسويف فيها،
فأخّري مشاهدة هذا البرنامج التلفزيوني،
وماطلي في الاتصال بهذا الشخص الممل،
وتكاسلي عن الذهاب لمكتب رفيقك
بالعمل للدردشة اليومية معه.
قاومي قدر الإمكان القيام بالأمور الأقل أهمية.
القاعدة السابعة عشر: قومي بالمهام الأصعب أولاً
في بداية كل يوم، ضعي قائمة بجميع المهام
وقسّميها بحسب الصعوبة،
ثم اشرعي بتنفيذ أصعبها
. (هذه القاعدة هي سبب تسمية الكتاب).
القاعدة الثامنة عشر: قسّمي مهامك
لكي تتمكني من تنفيذ المهام الأكثر تعقيدا،
فأنت بحاجة لتقطيعها إلى قطع صغيرة أو شرائح خفيفة،
بحيث يصبح تنفيذها أكثر سهولة،
فالشرائح أو القطع الصغيرة أخف بالتنفيذ من المهمة كاملةً.
القاعدة التاسعة عشر: اخلقي مكعبات لوقتك
انظري إلى الرزنامة وضعي مربعات
لفترات معينة (أسبوع أو شهر أو سنة
) وخصصيها لأداء مهام بعينها.
فخصصي مثلا أسبوع محددا للتعوّد على الجري الصباحي
، أو شهرا كاملا للبحث في الانترنت
عن كل تفاصيل موضوع معين،
أو سنة كاملة لتعلم لغة جديدة.
هذه المربعات سيكون لها أثر نفسي كبير
في دفعك لإتمام المهام المناطة بك.
القاعدة العشرون: طوّري حسّاً بالطواريء
فلا تكتفِي بالقيام بالمهام فقط،
بل اخلقي نوعا من الضرورة
التي تصل إلى حد الطواريء لكي تُرغمي نفسك على إنجازها
اجعلي لتركك أي مهمة تقومين بها عواقب وخيمة،
ولا تقومي بالمهام من باب التلقائية فقط.
القاعدة الحادية والعشرون:
ركزي على المهمة التي بين يديك
لا تشتتي نفسك، بمجرد مباشرتك العمل
على تنفيذ إحدى المهام، انسَي بقية المهام
ولا تسمحي لها بالتطفل عليك،
فالتركيز من أعظم المهارات التي ستعينك
على الإبداع في جميع شأنك.