نسائم الرحمن
05-11-2018, 09:36 PM
الخروج من الجسد 01
يجب مراعات المحاذير وهي طبعا لا تمنع من ممارسة الاسقاط ولكنها تزيد من الاخطار او من الجهد المبذول واكثر من ذلك معرفة الطريقة الصحيحة والتي اغلبها تعلمتها لوحدي وبعضها بمساعدة من النت طبعا وربما اهمها رغم قلتها جائت من ماوراء الطبيعة وانا اكتب بصراحة اشعر بهم ينهوني على كشف هذه الاسرار
المحاذير على راسها الامراض الجسمية والتي عندي منها الكثير ولله الحمد وفي نفس الوقت التامل هو شفاء من الامراض فبالتامل تجبر خلايا الدماغ على اصلاح الجسم وتحمل المسؤولية وطرد التداخلات السلبية من مخلوقات اخرى والتامل ممكن يحول المرض الجسمي الى نفسي ومن المعرف ان الامراض الجسمية اغلبها مبداها نفسي فنحن نعكس الاتجاه اي جسمي الى نفسي ثم الزوال وهذا يفسر التغير في الشخصية بسبب التامل
الطاقة :
نحن نتكلم عن طاقة معينة والتي تتعلق بالكائنات الحية عندما ياكل الانسان البالغ هو لا ياكل لبناء جسمه ولكن للاصلاح التالف ولاخذ طاقة فنحن سنعمل على التقليل من التلف للتقليل من عمليات الصيانة وزيادة الطاقة والحفاظ عليها مثلا الاغذية تتاكسد في جسم الانسان والعناصر التي يمتصها الجسم هي مشبعة بالالكترونات لذلك الناتج عن عملية الهضم هو متاكسد وبذلك يتم تحميله طاقة سلبية للتخلص منها فالاساس في الهضم هو امتصاص الالكترون. ومن المعروف ايضا ان السكريات قابلة للاشتعال طبعا اشتعال ضعيف فالجسم لا يتحمل مثلا البنزين فهو اقوى من قدرتنا على امتصاصه
وهناك شيئ اخر اكتشف حديثا وهو طاقة كهرومغناطيسية ناخذها ايضا من الغذاء ولكن بيت القصيد انه يمكن اخذها من التامل وبكمية ضخمة فماهي وما دلالات وجودها
لا حظت في الطبيعة وجود شكلين لامتصاصها لباطن الارض فالارض ايضا تستغل هاته الطاقة .الشكل الاول هو الجبل او بصيغته الاصطناعية الاهرام وهذا مثبت
اما الشكل الثاني والذي ارادت الماسونية اخفائه عمدا لخلق اضطراب في توازننا الطاقي الا وهو شكل الشجرة ولكل شكل من هاته الاشكال طول موجة معين يقوم بامتصاصه من الفضاء فالجبل يمتص طول موجة 666 نانومتر والشجرة اعتقد هو 450نانومتر وبالفعل يتم استغلال هاته الموجة في مراكز الاستشفاء باجهزة خاصة ومنها ما يستخدم في الرقية الشرعية فالجن مثلا لا يدخل الا عن طريق الطاقة السلبية والتي لا اعلم عنها سوى انها كالنفط سوداء وتلتصق بالاجسام الحية وصعب التحرر منها الا بربطها بشيء ما فيه حياة مثل ما يفعله الجسم بالطعام او ما يفعله المتسلط بمن يخضع له والامثلة كثيرة وفي الحقيقة هي ليست سلبية ولكن مهمتها ربط الكائنات ببعضها وبسبب خبث نوايا البشر تجاه بعضهم فاصبحت لا تنقل الا السوء فمثلا هناك من يتسلط ولكن ينوي الخير فيسنفيد المتسلط عليه استفادة عظمى والمثال هو الام فهي تامر ابنها ولكن هو من ياخذ من طاقتها ولكن الباحثين في علم الطاقة لا يذكرو هذا ولا يعرفو حقيقة هاته الطاقة السلبية ان صحت هاته التسمية دعونا نسميها طاقة سوداء واول ما لا حظت انها مفيدة وبدات اعيد النظر فيها لما رايت الورم الذي اعاني منه وهو يشع بالطاقة وكانه مصباح متوهج فعلمت ان السبب في ظهوره هو التحميل الزائد فالطاقة البيضاء ان صح التعبير ليست كلها محمودة
منقول
يجب مراعات المحاذير وهي طبعا لا تمنع من ممارسة الاسقاط ولكنها تزيد من الاخطار او من الجهد المبذول واكثر من ذلك معرفة الطريقة الصحيحة والتي اغلبها تعلمتها لوحدي وبعضها بمساعدة من النت طبعا وربما اهمها رغم قلتها جائت من ماوراء الطبيعة وانا اكتب بصراحة اشعر بهم ينهوني على كشف هذه الاسرار
المحاذير على راسها الامراض الجسمية والتي عندي منها الكثير ولله الحمد وفي نفس الوقت التامل هو شفاء من الامراض فبالتامل تجبر خلايا الدماغ على اصلاح الجسم وتحمل المسؤولية وطرد التداخلات السلبية من مخلوقات اخرى والتامل ممكن يحول المرض الجسمي الى نفسي ومن المعرف ان الامراض الجسمية اغلبها مبداها نفسي فنحن نعكس الاتجاه اي جسمي الى نفسي ثم الزوال وهذا يفسر التغير في الشخصية بسبب التامل
الطاقة :
نحن نتكلم عن طاقة معينة والتي تتعلق بالكائنات الحية عندما ياكل الانسان البالغ هو لا ياكل لبناء جسمه ولكن للاصلاح التالف ولاخذ طاقة فنحن سنعمل على التقليل من التلف للتقليل من عمليات الصيانة وزيادة الطاقة والحفاظ عليها مثلا الاغذية تتاكسد في جسم الانسان والعناصر التي يمتصها الجسم هي مشبعة بالالكترونات لذلك الناتج عن عملية الهضم هو متاكسد وبذلك يتم تحميله طاقة سلبية للتخلص منها فالاساس في الهضم هو امتصاص الالكترون. ومن المعروف ايضا ان السكريات قابلة للاشتعال طبعا اشتعال ضعيف فالجسم لا يتحمل مثلا البنزين فهو اقوى من قدرتنا على امتصاصه
وهناك شيئ اخر اكتشف حديثا وهو طاقة كهرومغناطيسية ناخذها ايضا من الغذاء ولكن بيت القصيد انه يمكن اخذها من التامل وبكمية ضخمة فماهي وما دلالات وجودها
لا حظت في الطبيعة وجود شكلين لامتصاصها لباطن الارض فالارض ايضا تستغل هاته الطاقة .الشكل الاول هو الجبل او بصيغته الاصطناعية الاهرام وهذا مثبت
اما الشكل الثاني والذي ارادت الماسونية اخفائه عمدا لخلق اضطراب في توازننا الطاقي الا وهو شكل الشجرة ولكل شكل من هاته الاشكال طول موجة معين يقوم بامتصاصه من الفضاء فالجبل يمتص طول موجة 666 نانومتر والشجرة اعتقد هو 450نانومتر وبالفعل يتم استغلال هاته الموجة في مراكز الاستشفاء باجهزة خاصة ومنها ما يستخدم في الرقية الشرعية فالجن مثلا لا يدخل الا عن طريق الطاقة السلبية والتي لا اعلم عنها سوى انها كالنفط سوداء وتلتصق بالاجسام الحية وصعب التحرر منها الا بربطها بشيء ما فيه حياة مثل ما يفعله الجسم بالطعام او ما يفعله المتسلط بمن يخضع له والامثلة كثيرة وفي الحقيقة هي ليست سلبية ولكن مهمتها ربط الكائنات ببعضها وبسبب خبث نوايا البشر تجاه بعضهم فاصبحت لا تنقل الا السوء فمثلا هناك من يتسلط ولكن ينوي الخير فيسنفيد المتسلط عليه استفادة عظمى والمثال هو الام فهي تامر ابنها ولكن هو من ياخذ من طاقتها ولكن الباحثين في علم الطاقة لا يذكرو هذا ولا يعرفو حقيقة هاته الطاقة السلبية ان صحت هاته التسمية دعونا نسميها طاقة سوداء واول ما لا حظت انها مفيدة وبدات اعيد النظر فيها لما رايت الورم الذي اعاني منه وهو يشع بالطاقة وكانه مصباح متوهج فعلمت ان السبب في ظهوره هو التحميل الزائد فالطاقة البيضاء ان صح التعبير ليست كلها محمودة
منقول