|
بتاريخ : 24-02-2015 الساعة : 07:21 PM
رقم
#2
كاتب الموضوع :
سامر سويلم
|
شاملى نشيط
|
كتاب جميل جدا وللفيض الكاشاني كلام جميل احب ان انقله يتحدث عن سلوك العارف
واعجباه سبيل كان ادم في سلوكها ينوح ورمي فيها بالحجارة نوح وقذف في النار خليل واضجع للبح اسماعيل وبيع يوسف بثمن بخس ذا حنين ولبث في السجن بضع سنين وذهب بصر يعقوب وضنى بالبلاء ايوب ونشر بالمناشير زكريا وافرط داود بالبكاء وتنغص في الملك عيش سليمان وتحير برد (لن تراني) موسى بن عمران وذبح الحصور يحيى وهام بالفلوات عيسى وشج جبين المصطفى وكسرت رباعيته في شدة الاذى واصيب قرن المرتضى وم الحسن مرة بعد اخرى وقتل الحسين بكربلا وابتلي اهل البيت بانواع البلاء ونحن نطلبها بالرسم والمقال وما اشبه هذا بالمحال , بلى لابد في طريق الوصال من تحمل الاثقال الم (1) أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ (2) وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ
اول قدم في الطريق بذل المهجة ثم سلوك المحجة
بدم المحب يباع وصلهم فاسمح بنفسك ان اردت وصالا
ï´؟إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآَنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (111) التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الْآَمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ(112)ï´¾
|
|
|
المفضلات