الحبار العملاق





هو من أشهر أنواع رأسيات الأرجل الحبار والذى يعتبر أمهرها فى السباحة ويمتاز بشكله الانسيابى ويسمى الحبار أيضا السبيط أو السيبيا ولطريقته فى الاندفاع داخل المياه يطلق عليه أيضا سهم البحار
غالبا ما تتواجد هذه الكائنات المميزة في جنوب شرق المحيط الهادئ، كذلك في شمال الاطلسي


في عام 2004 استعان بعض العلماء اليابانين بحيتان العنبر التي تحب اكل الحبار
وتم تصوير الحبار العملاق علي مسافه 800 متر تحت المحيط






وتنبع أهمية الخبر من أن الصور التي التقطها فريق أبحاث ياباني هي لأولى لحبار عملاق حي
وهو من الكائنات الغامضة التي تعيش في الأعماق وتحاك حولها الأساطير والخرافات منذ القدم. ويعادل طول الحبار الذي تم تصويره طول حافلة من حافلات النقل اللندنية المشهورة.



ويقال إن الحبار يدخل في معارك في عرض البحر مع الحيتان الضخمة التي تهاجمه لتأكله فيترك ندوبا ضخمة على أجسادها.
ولقد حكي العديد من البحاره عن الحبار الضخم الذي يستطيع تمزيق انسان في لحظات

ولكنها كانت بالتأكيد اساطير .

وتدور الكثير من الروايات عن هذا الكائن منذ القرن السادس عشر وهو يشبه الأخطبوط، ودائما ما أثار مخيلة بل وخوف البحارة على مر العصور. وكان من أبطال رواية جول فيرن “عشرون ألف فرسخ تحت الماء” و القبطان نيمو الذي تتعرض غواصته نوتيلوس إلى هجوم من قبل أحد الحبارات العملاقة يكاد يدمرها.
والواقعه لم تسجل التي تكلم عنها نبيل فاروق ..

فقط هو معروف ان الحبار عدوه الطبيعي حوت العنبر ..

وان الحوت طعامه هو الحبار الذي يقاومه ويقع في النهايه بين فكيه ..