الأخد بالعزائم :
الترخّص جُعِل للمستضعفين ، أما الأقوياء فأمرهم الجد والأخذ بالعزائم والاحتياط..
فمن نزلت درجته عن الأخذ بالأوثق والأحوط فمباح له الانحدار إلى وصف الترخص..
وشيخنا حفظه تعالى يريد لنا ومنّا أخذ أنفسنا بالعزائم ، وأما غيرنا فننصح ولا نُجبِر..
المفضلات