|
بتاريخ : 23-09-2018 الساعة : 06:27 PM
رقم
#1
دراسة شاملة عن ظاهرة عبادة الشيطان في المجتمع المعاصر5
|
شاملى نشيط
|
تابع
ظاهرة عبادة الشيطان فى المجنمع المعاصر
العبادات الشيطانية
16- مهير بابا
ولد مهير بابا 1894 م في الهند من أبويين إيرانيين، وعندما بلغ التاسعة عشر من عمره بينما هو يركب دراجته أوقفته امرأة عجوز تدعى "هازرات بابا جان" وقبلته في جبهته مدعية أنها مزقت الحجاب الذي يخفي حقيقة مهير الإلهية... وبعد هذا اللقاء أعلن مهير نفسه أنه هو يسوع المسيح المخلص
قائلا:"أنه لا يوجد شك في أننى الله المتجسد... أننى المسيح... أننى كل شئ وفوق كل شئ".
التشبه بالسيد المسيح:
اراد مهير أن يتشبه بالسيد المسيح راح في نوم عميق لمدة ثلاث أيام ثم أستيقظ ولكنه لم يعد إلى وعيه الطبيعي الإ بعد تسعة أشهر... بعد هذه الحادثة بثمانى سنوات أنشئ جماعته في بومباى التي تقوم على مبدأ الحياة المشتركة في كل شئ، وبعد أن زاد عدد أتباعه بنى لهم مستعمرة في مهيرباد حيث وصل عدد الأعضاء إلى سبعة الآف شخص، وهذه المستعمرة تعد بمثابة المركز الرئيسي للجماعة، فلهم مجلتهم ودار النشر الخاصة بهم.
19- جماعة معبد الشعب
ويرجع اختيار هؤلاء لاماكن الآثار المصرية... "الهرم ومعبد السرابيوم بالكرنك" إلى اعتقادهم في أنها أماكن تسكنها طاقة كامنة تدخلهم في اتحاد مع أرواح كانت حية منذ آلاف السنين.
يروى بسام الشماع مرشد سياحى أنه جاء إلى مصر في مركب شمس منذ أربعة آلاف سنة، وأخذ يتصور أنه عقد حلفا مع أحد ملوك الفراعنة في طيبة في عهد الأسرة السادسة عشرة.
وتنقسم طقوس الأهراميين أو "جماعة ما وراء الطبيعة" إلى نوعين أحدهما صامت والأخر يضم بعض الترانيم الحزينة ذات النبرات الحادة مستخدمين إيقاعات معينة، وبعض الألات الموسيقية "المثلث" لإصدار نغمات رتيبة أثناء التراتيل، وعادة ما يشعلون الشموع عند الهرم الذي يزورونه ليلا دون استخدام أي إضاءة كهربائية.
تتكرر هذه الطقوس كلها في معبد تحتمس الثالث بالكرنك، عند مذبح الإلهة "سخمت" (إلهة السحر والقوة) لدعوتها هي الأخرى بدخول الجسد واتصال الروح
أسس هذه الجماعة "جيم جيمس وازين جونز" الذي ولد ومن طقوسهم الشيطانية في العبادة أنهم يضربون الأطفال.
الانتحار الجماعي:
كان الأعضاء يوقعون على تعهد بقتل أو تدمير أو فعل آي شئ يطلبه جونز منهم، فتعودوا على الطاعة العمياء حتى أنه كان يأمرهم بشرب سائل غير معروف ويخبرهم أنهم سيموتون خلال 45 دقيقة، وعندما لا يموتون يقول لهم: أنه كان اختبار ولاء للجماعة. بدأت تنتشر أخبار عن ممارستهم الشاذة فقام عضو الكونجرس الأمريكي "ليوريان" مع بعض الصحفيين والمحامين وأقارب الأعضاء بزيارة لهذه الجماعة في 17 نوفمبر 1978 م، استقبلتهم الجماعة بالرقص والابتسامات ولكن سريعا ما حاول أحد معاونى جونز أن يطعن "ليوريان" ولكنه هرب ومن معه إلى الطائرة التي أتوا بها، وقبل أن تقلع الطائرة تمكنت الجماعة من قتل ليوريان مع ستة أشخاص آخرين... هنا اقنع جونز أتباعه بأن المخابرات الأمريكية سوف ترسل جنود لهلاكهم وقال لهم:"أن كنا لا نستطيع أن نعيش في سلام فلنموت في سلام" فهتفت له كل الجماعة فأمرهم بتناول السم جميعا، وبعد خمسة دقائق كان عدد المنتحرين 913 شخصا هذا حدث في نوفبر 1978 م.
20- الأهراميون
جاء عنهم في تحقيق صحفى لمجلة صباح الخير العدد 2106 بتاريخ 16- 5- 1996 م ما يلى:
"فى الأربعينيات أغلقت مصر المحفل الماسونى العام بعد رفض أعضاء الجماعة خضوعه للأشراف الحكومى، وبعد أعوام..... اعتبر القانون المصرى خروج الطائفة البهائية من روح دين الدولة... وفي نفس العام تقريبا بدأت حملة اعتقالات واسعة لأعضاء شهود يهوه المتطرفة... إلا ان هذا كله لم يمنع زيارة "جماعة القوة الروحية" أو مقدسى الأهرام" المتكررة للقاهرة، وإقامة طقوسهم عند الهرم الأكبر وسط شموع مضاءة ليلا. أنها طوائف غريبة وطقوس أغرب تجرى على الأرض المصرية.. مهد.. ولحد.. الأساطير !!!!
الساعة الواحدة بعد منتصف أحد ليالى الأسبوع قبل الماضى عقدت طائفة الأهراميين مؤتمرا لها في غرفة دفن الملك خوفو بالهرم الأكبر تحت عنوان "الموت.. الحياة... وما وراء الطبيعة"... قبل دخولهم الهرم تمتموا بلغة غير مفهومة مطالبين الطاقة الكامنة بالخروج...!! وهو ما يفعلونه سنويا... ورغم ذلك ومنذ سنوات طويلة لم تخرج تلك الطاقة حتى الآن، لذا فيستمر هؤلاء في محاولة إخراجها مكررين المحاولة بطقوسها كل سنة في نفس المكان.
تؤمن هذه الجماعة كمعتقد فعلى بأن عليهم تشكيل أرواحهم بعد الموت، أو تقمص هذه الروح لأى أدوار يريدونها، معتمدين في الأساس على اتصالهم بالطاقة الكامنة داخل الأهرامات، والهرم الأكبر بالذات ويرجع اختيار هؤلاء لاماكن الآثار المصرية... "الهرم ومعبد السرابيوم بالكرنك" إلى اعتقادهم في أنها أماكن تسكنها طاقة كامنة تدخلهم في اتحاد مع أرواح كانت حية منذ آلاف السنين.
يروى بسام الشماع مرشد سياحى أنه جاء إلى مصر في مركب شمس منذ أربعة آلاف سنة، وأخذ يتصور أنه عقد حلفا مع أحد ملوك الفراعنة في طيبة في عهد الأسرة السادسة عشرة.
وتنقسم طقوس الأهراميين أو "جماعة ما وراء الطبيعة" إلى نوعين أحدهما صامت والأخر يضم بعض الترانيم الحزينة ذات النبرات الحادة مستخدمين إيقاعات معينة، وبعض الألات الموسيقية "المثلث" لإصدار نغمات رتيبة أثناء التراتيل، وعادة ما يشعلون الشموع عند الهرم الذي يزورونه ليلا دون استخدام أي إضاءة كهربائية.
تتكرر هذه الطقوس كلها في معبد تحتمس الثالث بالكرنك، عند مذبح الإلهة "سخمت" (إلهة السحر والقوة) لدعوتها هي الأخرى بدخول الجسد واتصال الروح
يتبع
التعديل الأخير تم بواسطة مركوش ; 24-09-2018 الساعة 09:00 PM
سبب آخر : تعديل الخط
|
|
|
المفضلات