الطير الأبابيل

قال تعالى فى سورة الفيل :

{أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ(1)أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ(2) وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ(3)تَرْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ(4)فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ(5) }

التفسير :
وَأَرْسَلَ اللَّه عَلَيْهِمْ طَيْرًا مِنْ
الْبَحْر أَمْثَال الْخَطَاطِيف
وَالْبَلَسَان . يَقُول الضَّحَّاك :
{ طَيْرًا أَبَابِيل } أى مُتَتَابِعَة بَعْضهَا عَلَى إِثْر بَعْض.

ورد اللفظ هنا فقط

==================

العجل

قال تعالى :
وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِينَ
لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِن
بَعْدِهِ وَأَنتُمْ ظَالِمُونَ *
( 51 – البقرة )

التفسير
وعد الله موسى عليه السلام أربعين ليلة
لمناجاته فلما ذهب، إنحرف قوم موسى
واتخذوا العجل الذى صنعه السامرى
معبودا لهم .

ورد لفظ العجل فى :
البقرة : الآيات 51 ، 54 ، 92 ، 93
النساء: الآية 153
الأعراف : الآية 152

==================

الفيل
قال تعالى :
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ * أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ * وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ * تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ * فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍ * ( الفيل : 1 - 5 )

التفسير
قد علمت يامحمد فعل ربك بأصحاب
الفيل الذين قصدوا الإعتداء على بيت
الله الحرام
وكيف أنهم لم ينالوا قصدهم وسلط الله
عليهم جنوده طيرا أتتهم جماعات
متتتابعة وأحاطت بهم تقذفهم بحجارة
من جهنم فجعلهم كورق زرع أصابته
آفة فأتلفته .

ورد اللفظ هنا فقط

==================

القردة
قال تعالى :
وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَواْ مِنكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُواْ قِرَدَةً خَاسِئِينَ
( 65 – البقرة )

التفسير
كان اليهود يقومون بنصب شباكهم للصيد
يوم السبت مع أنه محرم عليهم الصيد فى
ذلك اليوم فهو يوم راحة وعيد وعبادة ،
فمسخ الله المخالفين منهم وصاروا
كالقردة فى نزواتها وشهواتها وأصبحوا
مبعدين من رحمة الله .

ورد اللفظ فى :
البقرة : آية 65
المائدة : آية 60
الأعراف : آية 166